أعلنت المؤسسة العامة للإسكان، في بيان صادر عن مكتبها الإعلامي، “الرأي العام والمواطنين من أصحاب القروض السكنية، بأنها وبالنظر إلى الظروف الإستثنائية التي تمر بها البلاد، ستضطر إلى حصر المراجعات لأصحاب طلبات التسديد المسبق للقروض المعطاة سابقًا لأي غاية كانت، بيوم الأربعاء من كل أسبوع ولفترة تمتد من الساعة التاسعة صباحًا وحتى الثانية عشرة ظهرًا”.
وتابع البيان, “بالنظر إلى الإقبال الكثيف على تسديد القروض السكنية فإنها تطلب حصر المراجعات بأصحاب العلاقة شخصيًا وذلك بهدف تمكين المؤسسة من معالجة ما يقارب 29 ألف طلب تقدم بها أصحابها بهدف التسديد المسبق والإجابة على إستفسارات المواطنين بهذا الشأن”.
كما أكد البيان أن, “المؤسسة تعبر عن أسفها لهذا الإجراء وتتمنى أن يكون مؤقتًا, آملةً أن تستعيد البلاد كامل عافيتها ليعود العمل إلى ما كان عليه قبل هذه الازمة”.
غرّد النائب نعمة افرام على حسابه عبر تويتر مطالباً بالعودة الآمنة للنازحين السوريين بأسرع وقت.
وأشار الى أن “القضيّة لم تعد في الأعباء الاقتصاديّة وليست ديمغرافيّة وإنسانيّة فحسب مع 300 ألف طفل وُلدوا في لبنان منذ 2011 من دون هوّية. التبعات الأمنيّة باتت تشكّل قنبلة موقوتة مع تفشّي الجريمة وآخرها في وادي حنتوش في غادير- جونية. احسموا الموضوع”.
أوقفت دورية من مديرية المخابرات في منطقة الشياح، بتاريخ 19 / 3 /2023، وبعد عملية رصد ومتابعة وبمدة وجيزة، المواطن (ر.س.)، وهو الرأس المدبر لعملية السطو المسلح التي نفذها مع آخرين على مركز OMT في منطقة الحازمية بتاريخ 16/3/2023، واعترف أنه خطط للعملية وتقاسم المبلغ مع شركائه، كما اعترف بسرقة 30 دراجة نارية من مناطق مختلفة في جبل لبنان وبيعها داخل مخيم برج البراجنة، وضُبط بحوزته مسدس حربي وجزء من المبلغ المسروق.
بوشر التحقيق مع الموقوف بإشراف القضاء المختص، وتجري المتابعة لتوقيف باقي المتورطين.
تشهد دوائر المحاكم الشرعية في مناطق مختلفة ازدحاماً كبيراً، في وقت قالت فيه مصادر حقوقيّة إنّ “المشهد الذي تشهده المحاكم يرتبط معظمها بإقبال الكثير من المواطنين على إنجاز “معاملات الطلاق”.
وأشارت المصادر لـ”لبنان24″ إلى أنّ نسبة الإنفصال بين المتزوجين باتت مرتفعة، معتبرة أنّ الأوضاع الإقتصادية ساهمت في ذلك إلى حدّ كبير.
كما لفتت المصادر إلى أنّ هناك حديثاً جدياً حول إمكانية حصول طوابير في تلك المحاكم، لاسيما أنّ معاملات الطلاق ازدادت بشكل مطرد لاسيما خلال العامين الماضيين.