سياسيون يستذكرون البطريرك صفير - Lebanon news - أخبار لبنان
Connect with us
[adrotate group="1"]

أخبار مباشرة

سياسيون يستذكرون البطريرك صفير

P.A.J.S.S.

Published

on

في الذكرى السنوية الرابعة لرحيل البطريرك الماروني مار نصرالله بطرس صفير، نشر رئيس حزب “القوات اللبنانية” سمير جعجع على حسابه عبر “تويتر” صورة للبطريرك صفير، وكتب: “بئس هذا الزمن الرديء”.

ريفي 

أما النائب أشرف ريفي فغرد على حسابه الخاص عبر “تويتر” قائلاً: “نستذكر البطريرك صفير في الذكرى الرابعة لرحيله، فهو صانع الإستقلال الثاني، المقاوم بوجه الوصاية، والمؤمن بصدق بالعيش المشترك”.

أضاف: “كانت هذه الهامة الرمز والضمانة، وبأمثاله نحافظ على الوطن ونحميه ونصون وحدته وسيادته”.

Follow us on Twitter

الحاج 

كما غرد النائب رازي الحاج عبر “تويتر”: “نحن الذين لجأنا إلى المغاور والكهوف في عهد الظُلم والظلام طوال مئات السنين لِيَسلَم لنا الايمان بالله وعبادته على طريقتنا في هذه الجبال وعلى هذه الشواطئ، ولتَبقى لَنا الحُريّة التي إذا عُدِمناها عُدِمنا الحياة”.

يزبك 

بدوره قال النائب غياث يزبك “سيدنا البطريرك صفير، في ذكرى رحيلك، لا زلنا على مبادئك، نناضل من اجل لبناننا الكبير، نمنع الصغار من تصغيره والفرْس من تفريسه وافتراسه والفَرَنجَة من تغريبه والأسدِيّين من استتباعه”.

أضاف عبر “تويتر”: “المعركة صعبة لكننا سننتصر لأننا اصحاب حق لا نَلين ولا ننعَس.. يا بطريرك الحرية، صلِّ للأحرار”.

عدوان

كذلك نشر النائب جورج عدوان صورة البطريرك صفير مرفقة بعبارة “بئس هذا الزمن الرديء”.

حبشي

كما استذكر عضو تكتل الجمهورية القوية النائب أنطوان حبشي، البطريرك صفير في ذكرى رحيله.

وأعاد كتابة عبارة له عبر “تويتر”، قائلاً “في ذكرى رحيلك الرابعة، نكرر معك ليسلم لنا الإيمان ولتبقى لنا الحرية: ونحن الذين لجأنا إلى المغاور والكهوف في عهد الظلم والظلام طِوال مئات السنين لِيسلم لنا الايمان بالله وعبادته على طريقتنا في هذه الجبال وعلى هذه الشواطئ ولتَبقى لَنا الحُريّة التي إذا عُدمناها عدِمنا الحياة”.​

محفوض 

بدوره اعلن رئيس “حركة التغيير” ايلي محفوض في تصريح “في الذكرى الرابعة لرحيل البطريرك الكاردينال مار نصرالله بطرس صفير “نستلهم روحه لنستمر بحفر الجبل ولو بإبرة”.

واضاف: “غادرنا البطريرك صفير تاركا الفراغ الكبير في الزمن الصعب حيث أزمات بحجم الحفاظ على الكيان والوجود والهوية تلاحقنا في ظل طاقم حاكم لا يفقه للضمير معنى”.

‏وختم: “في الذكرى الرابعة لانتقاله الى الآب السماوي نستلهم روح بطريرك الإستقلال لنجدد إيماننا بلبنان حر سيد وسنستمر بحفر الجبل ولو بإبرة”.

الدّكاش

من جانبه، جدّد عضو تكتّل الجمهورية القوية النائب شوقي الدكاش الوعد للبطريرك الراحل مار نصرالله بطرس صفير “بمواصلة المقاومة للدفاع عن قضيتنا في الشرق من أجل وطننا النهائي”، مشيراً إلى “أننا سنبقى على خطاه بالخدمة والحرية”.

وعن “قرنة شهوان”، لفت الدّكاش في حديثٍ إذاعيّ إلى “أنّ المعارضة التي دعمها صفير، نقلها من معارضة مسيحية الى معارضة على مستوى الوطن، وأثبت أنه رجل استراتيجي”.

وشدّد الدكاش على أنّه “سيبقى للحريّة بطريرك”، معتبراً “أنّ البطريرك صفير رجل وطني ديني استثنائي، ساند الشباب المظلوم في زمن الوصاية، وتمسك بكلمة الحق الجريئة”.

أضاف: “لم أنحنِ أبداً إلا أمام جثمان البطريرك صفير”، مذكراً أنّ “عندما قرر البطريرك صفير زيارة طرابلس والشمال عام 2010، تمنى عليه مع الرفاق أن يستقلّ طائرة، فرفض مؤكداً أنّه بطريرك كلّ شبر من لبنان، حتى أقاصي عكار”.

أما عن قوله “بئس هذا الزمن الرديء”، أوضح الدكاش “أنّ صفير كان يستشرف الأخطار التي تهددنا”.

وإذ رفض المقارنة بين البطريرك صفير ورئيس حزب “القوات اللبنانية” سمير جعجع، قال: “إنّ البطريرك صفير كان يعتبر أن لجعجع دوراً كبيراً في القضيّة الوطنية. إنّهما يتفقان مع بعضهما بالعصامية والتواضع والخدمة”.

ورأى “أنّ البطاركة على مدى التاريخ كانوا مدافعين عن الحرية وكان البطريرك صفير أبرز هؤلاء وسيبقى بطريرك الحرية”، مضيفاً أنّه “كالكسروانيين، مجبول من صخرها وعالي الجبين كجبالها”.

تابع القراءة
Click to comment

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

*

code

أخبار الشرق الأوسط

غرّدت الإعلامية الكويتية فجر السعيد عبر موقع “تويتر”: “ترا أنا مو نايمه من البارح…

P.A.J.S.S.

Published

on

غرّدت الإعلامية الكويتية فجر السعيد عبر موقع “تويتر”: “ترا أنا مو نايمه من البارح فلوسمحتوا خففوا أفلام المقاولات عن منعي من دخول لبنان لما أصحى من النوم وأقصلكم القصة كاملة… Bonne Nuit للاخوة الأشقاء اللبنانيين”.

وتابعت السعيد: “أمّا الأخوة اللي محتلين القرار في الدولة الشقيقة لبنان وقرارهم يعلوا على قرار وزير الداخلية والاعلام وسلطتهم أكبر من الدولة بينما معزبتهم إيران تتقرّب للسعودية هالأيام فياعيب الشوم معقول هذي أفعال زلمكم… يبدو انتوا بوادي والزعران بوادي آخر”.

تستمرّ قضيّة منع الإعلاميّة والكاتبة الكويتيّة فجر السعيد من دخول لبنان تتفاعل.

وجاء هذا المنع على خلفيّة تصريحات أدلت بها السعيد، ما أدّى الى اتخاذ إجراء من قبل المدير العام السابق للأمن العام اللواء عباس إبراهيم، الذي أصدر في وقتٍ سابق مذكّرة تطويع بحقّ السعيد على خلفيّة مواقفها المناهضة لـ”حزب الله”. علماً أنّ مذكرات التطويع تستخدم غالباً خلافاً للقانون، وخصوصاً لترهيب أصحاب الرأي.


تابع أخبارنا عبر ‘Twitter’


وعادت السعيد الى بلدها صباح اليوم، بعد أن توجّه القائم بالأعمال الكويتي في لبنان ليلاً إلى المطار على رأس وفد من السفارة، وعرض اصطحاب السعيد إلى السفارة الكويتيّة ريثما يتمّ توضيح الأمر، إلاّ أنّ الأمن العام رفض ذلك تطبيقاً للمذكرة.

كذلك أُجريت اتصالات مع وزيرَي الإعلام والداخليّة اللذين تابعا هذه القضيّة من دون قدرتهما على حلّها.

كما صدرت سلسلة مواقف وبيانات مندّدة بهذه الخطوة التي تشكّل إساءة إضافيّة لصورة لبنان الذي كان مساحة تعبير متميّزة في العالم العربي، قبل أن يصبح الرأي الآخر جريمةً لدى البعض.


تابع القراءة

أخبار الشرق الأوسط

لودريان موفداً خاصاً لماكرون إلى لبنان – إنتهاء حقبة سماسرة الإليزيه الداعمين لفرنجية

P.A.J.S.S.

Published

on

في تطور يحمل دلالات الى تغيير في السياسة الفرنسية حيال لبنان، وذلك قبل أسبوع من جلسة نيابية جديدة لاختيار رئيس جدبد للجمهورية، أعلنت الرئاسة الفرنسية امس تسمية الرئيس إيمانويل ماكرون وزير الخارجية السابق جان – إيف لودريان موفداً خاصاً إلى لبنان، في محاولة جديدة لإنهاء الأزمة السياسية في هذا البلد. ويدل تعيين سياسي كان متشدداً في تنديده بالمنظومة اللبنانية الفاسدة على نهاية المبادرة الفرنسية الداعمة ترشيح فرنجية، ويؤكد أن الرئيس ماكرون أنهى حقبة “سماسرة الاليزيه” التي أثارت سخط اللبنانيين السياديين والمسيحيين خصوصاً.

Follow us on Twitter

وفي المعلومات أن هذا التعيين يأتي بعد تعهد ماكرون للبطريرك بشارة الراعي خلال زيارته الاخيرة لباريس، بمحاسبة كل من أساء للعلاقات المارونية ـ الفرنسية آخذاً الملف الرئاسي عكس ارادة بكركي والمسيحيين، وبإصلاح الخلل القائم عبر تعيين شخصية فرنسية قريبة من بكركي.

واذا كان لودريان سيواجه مهمة رئاسية صعبة الا ان لديه مهمة اكبر وتعتبر استراتيجية لفرنسا وهي الحفاظ على اللغة الفرنسية في لبنان، فبعد ان نشرت “نداء الوطن” مقالا في 3 نيسان الماضي تحت عنوان “الانكليزية بدل الفرنسية في المدارس الكاثوليكية”، شكلت الإدارة الفرنسية خلية طوارئ ووقع الخيار على لودريان لمعالجة الاوضاع السياسية والتربوية في وقت واحد.

والجدير ذكره ان لودريان هو من تولى ملف المدارس الكاثوليكية وأعلن عن مساعدات مالية عام 2022 عند زيارته لبنان بنحو 15 مليون يورو.

ووفقا لوكالة “فرانس برس”، قال مستشار للرئاسة الفرنسية طلب عدم كشف اسمه، إن لودريان (75 عاماً)، الذي شغل منصب وزير خارجية فرنسا لمدة خمسة أعوام حتى 2022، سيُكلّف بصفته رجلًا يتمتع بخبرة واسعة “في إدارة الأزمات”، بالمساعدة في إيجاد حلّ “توافقي وفعّال” للأزمة اللبنانية التي تفاقمت خصوصاً بعد انفجار مرفأ بيروت في الرابع من آب 2020.

وأضاف المستشار أن لودريان “يخطط للذهاب إلى لبنان قريباً جداً”، مشيراً إلى أن ماكرون طلب منه “أن يقيّم له سريعاً الوضع” في هذا البلد.

وبعدما كان وزيراً للدفاع في عهد الرئيس الاشتراكي فرنسوا هولاند (2012-2017) قبل أن ينضم إلى حكومة الرئيس إيمانويل ماكرون ويترأس وزارة الخارجية (2017-2022)، ابتعد لودريان عن الساحة السياسية منذ الانتخابات الرئاسية الأخيرة في فرنسا العام 2022.

وقال المستشار الرئاسي: “لا يزال الوضع صعباً في لبنان” في ظلّ الحاجة إلى “الخروج في الوقت نفسه من الأزمة السياسية ومن الصعوبات الاقتصادية والمالية”.

وبحسب باريس، هناك حاجة ملحة “للتوصل إلى نوع من التوافق” للسماح بانتخاب رئيس للبنان الذي يشهد حالة فراغ رئاسي منذ أكثر من سبعة أشهر بسبب العراقيل السياسية في نظام ذي توازنات معقّدة، وللإسراع في تنفيذ “الإصلاحات الضرورية”.

وحول دعوة الرئيس بري النواب إلى جلسة تصويت جديدة في 14 الجاري، قال قصر الإليزيه “كون البرلمان منعقداً، يجب أن يكون هذا الموعد مفيداً (…) ويجب ألّا تضيع أي فرصة”، مشيراً إلى تنافس مرشحَين هما سليمان فرنجية وجهاد أزعور.

وأضافت الرئاسة الفرنسية أن الخروج من الأزمة “يتطلّب أكثر من اتفاق على اسم”.

ويؤكد قصر الإليزيه منذ أشهر أن ليس لديه مرشح لخلافة ميشال عون.

 

نداء الوطن

تابع القراءة

أخبار مباشرة

وفد سويسري يعتزم زيارة بيروت في قضية سلامة؟

P.A.J.S.S.

Published

on

تبلّغ لبنان الخميس من سويسرا أن وفداً قضائياً يعتزم زيارة بيروت في إطار التحقيقات المتعلقة بحاكم مصرف لبنان رياض سلامة، وفق ما أفاد مصدر قضائي وكالة فرانس برس.

كانت سويسرا أول دولة أوروبية راسلت لبنان مطلع العام 2021 في إطار تحقيقات حول تحويلات مالية متعلّقة بسلامة وشقيقه رجا ومساعدته ماريان الحويك ومؤسسات تابعة للمصرف المركزي، قبل أن تبدأ فرنسا ودول أخرى تحقيقات مماثلة.


تابع أخبارنا عبر ‘Twitter’


وقال المصدر القضائي إن لبنان “تبلّغ من السلطات السويسرية بأن وفداً قضائياً سويسرياً سيزور لبنان قريباً للاجتماع بقاضي التحقيق الأول في بيروت شربل أبو سمرا” الذي يقود التحقيق المحلي وينسّق مع القضاة الأوروبيين، بهدف “الاطلاع على معلومات تخدم التحقيق السويسري”.

ورجّح المصدر أن “يلحق القضاء السويسري بركب الدول الأوروبية التي أجرت جلسات استماع في بيروت بالملفات المالية العائدة لسلامة ومقربين منه”.

تابع القراءة
error: Content is protected !!