هل ستتوقف التحويلات الماليّة إلى لبنان؟ - Lebanon news - أخبار لبنان
Connect with us
[adrotate group="1"]

أخبار مباشرة

هل ستتوقف التحويلات الماليّة إلى لبنان؟

P.A.J.S.S.

Published

on

قالت مصادر ناشطة في القطاع الماليّ إنَّ مذكرة التوقيف الدّولية بحق حاكم مصرف لبنان رياض سلامة تنحصرُ بشخصهِ فقط ولا تطالُ البنك المركزي في لبنان كـ”كيانٍ مُستقل”، مشيرة إلى أنَّ المصرف سيكونُ بمنأى عن الإستهداف طالما أنَّه يحتكم لشروط قانونيّة يتمّ التعاطي معه على أساسها.

وأشارت المصادر لـ”لبنان24″ إلى أنَّ الجهات القانونية الأوروبيّة والدولية تضعُ ملاحظاتها وتقدّم انتقادها للأداء الإقتصاديّ والمالي في لبنان وسط الأزمة القائمة، مشيراً إلى أنَّ أغلب المعطيات تشيرُ إلى أنه ما من نيّة لإستهداف الكيان المالي والإقتصادي في لبنان لـ3 أسباب:


تابع أخبارنا عبر ‘Twitter’


  • السبب الأول وهو أنّ المصارف المُراسلة لم تقطع علاقتها مع المصارف اللبنانية، وبالتالي الأمور ما زالت سالكة رغم وجود عثرات.
  • السبب الثاني وهو أنَّ المؤسسات المالية الدولية التي تتعاطى معها المصارف ولديها أموال في لبنان، لم تخرج عن إطار التفاوض وذهبت إلى إطار المواجهة القانونية، وهذا دليل إيجابي.
  • أما السّبب الثالث فهو أنَّ نظام تحويلات الأموال ما زال قائماً ولم يخضع لتضييق أو شروطٍ مُضادة من جهات خارجيَّة، وبالتالي لا قيود على أي تحويلات باتجاه لبنان، وهو أمرٌ يعني استمرار دخول العملات الصعبة كالدّولار إلى البلد عبر مختلف المنافذ المُخصصة لذلك وتحديداً المصارف.

تابع القراءة
Click to comment

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

*

code

أخبار مباشرة

الجيش يعلن تحرير السعودي المخطوف

P.A.J.S.S.

Published

on

أعلن الجيش اللبناني في تغريدة نشرها على حسابه عبر تويتر أن “دورية من مديرية المخابرات تمكنت من تحرير المخطوف السعودي مشاري المطيري بعد عملية نوعية على الحدود اللبنانية السورية، كما تم توقيف عدد من المتورطين في عملية الخطف”.

وفي التفاصيل، أفادت معلومات MTV أنّ المخطوف السعودي بات في عهدة مكتب مخابرات الجيش في الهرمل.

وكشفت المعلومات أنّ عمليّة الخطف تمّت عبر سيّارتين مسروقتين تقلّان 7 أشخاص، تعرّف الجيش على 4 منهم وداهم منازلهم، لافتةً إلى أنّ 3 من الخاطفين الـ 7 كانوا يرتدون بزّات عسكريّة وهم غير عسكريّين.

تابع القراءة

أخبار مباشرة

مخطّط خبيث لتضييع حق الدولة في قضية سلامة واختلاساته

P.A.J.S.S.

Published

on

في كل مرة يتقدم فيه التحقيق في قضية حاكم مصرف لبنان رياض سلامة، ينبري عدد من رعاته وحماته لوضع العراقيل، في ما يشبه العمل الممنهج والمنظم للحؤول دون تسريع كشف حقائق شبهات اختلاس مئات ملايين الدولارات وتبييضها في عدد من الدول الأوروبية، علماً بأن 13 دولة حول العالم أبلغت لبنان حتى الآن ان فيها ملكيات وحسابات لسلامة.

Follow us on Twitter

ما كشفته “نداء الوطن” السبت الماضي تفاعل طيلة عطلة نهاية الأسبوع ويوم أمس، ليؤكد ان جلسة مجلس الوزراء التي عقدت الجمعة الماضي قررت إيقاف عمل محاميَين فرنسيين تطوعا للدفاع عن دولة لبنان في قضية سلامة ورفاقه وحفظ حق الدولة في الأموال والأصول المحجوزة. وطلبت الحكومة من وزير العدل استدراج عروض محامين آخرين، بحجة ان احد المتطوعين عضو في جمعية صهيونية، بينما هي جمعية تحارب التمييز العنصري، وآخر قريب من المدعين على سلامة مع ذكر اسم غير المتعاقد معه!

وأكدت مصادر مطلعة لـ”نداء الوطن” ان وراء “تلك الادعاءات والعرقلة رياض سلامة نفسه، لأن محاميه في باريس لمسوا جدية وقوة محامي لبنان في جلسة خصصت للأصول والأموال المحجوزة. فبعد نحو شهرين على تعيين المحاميين ايمانويل داوود وباسكال بوفيه باقتراح من هيئة القضايا وتوقيع من وزير العدل وموافقة مدير عام الوزارة، استفاقت الحكومة على ثغرات قانونية تذرعت بها، وفتشت عن ذرائع ضد المحاميين لا تمت للحقيقة بصلة”.

وأضافت المصادر: “ان لوزارة العدل وهيئة القضايا تاريخاً من حالات توقع عقودها من دون المرور بمجلس الوزراء أولاً، بالنظر الى ضرورات سرعة البت بهذا النوع من الملفات القضائية العاجلة”.

وكشفت المصادر الحيلة التي اتبعت وهي أن “المعرقلين راهنوا على رفض وزير العدل ذلك الإيقاف، كما راهنوا على عدم حضوره جلسة مجلس الوزراء غداً والتي تدعي أمانة عام مجلس الوزراء أنها لتعيين محامين جدد، والرهان أيضاً على ألا يرتكب مجلس الوزراء مخالفة بتعيين محامين من دون حضور وزير العدل وموافقته، وبالتالي تنتقل مسؤولية العرقلة من المعرقلين الحقيقيين الى وزير العدل هنري خوري مع اتهامه في حملة اعلامية محضرة سلفاً في سياق نكايات سياسية معروفة، بالنظر الى قرب الوزير خوري من التيار العوني… فيصبح لبنان بلا محامين يدافعون عن حقوق الدولة في حمأة اتهامات واتهامات مضادة عن المسؤول عن هذا الواقع الخطير، والذي يتوقع فيه سلامة ان ينفد بريشه!”.

وكشفت المصادر عن ادوات استخدمت للعرقلة منها وزارة المالية التي سبق ووضعت في الأدراج عروضاً لمحامين أرادوا الدفاع عن لبنان، والأمانة العامة لمجلس الوزراء التي سبق وتعمدت عدم ادراج ملفات ذات صلة على جداول اعمال مجلس الوزراء، فضلاً عن مدير عام وزارة العدل الذي استدرج الى جلسة مجلس الوزراء الجمعة الماضي من دون وجه حق قانوني ودستوري واستخدم لضرب وزيره، ووافق”.

مصادر اخرى أكدت انه “بات لدى المحاميين داوود وبوفيه كامل الملف. وهذا ما يرعب عدداً من أطراف المنظومة السياسية والمصرفية والقضائية الحامية لرياض سلامة و/او المتورطة معه. وهي تريد بشتى الوسائل عرقلة المسار القضائي والقانوني بحجج من هنا وهناك، كما سبق وحصل في ملف تحقيق انفجار المرفأ والقضايا المرفوعة من المودعين. ولا يكترث هؤلاء لضياع حق لبنان في أموال وأصول بمئات ملايين الدولارات، علماً بأن متابعين قضائيين للملف يؤكدون ان قضية سلامة ستفتح ملفات عشرات غيره، ما قد يعني حجوزات بمليارات الدولارت”.

تابع القراءة

أخبار مباشرة

هل الراعي استقبل باسيل سرًا عشية سفره إلى الفاتيكان؟

P.A.J.S.S.

Published

on

عشية سفره إلى الفاتيكان، استقبل البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي سرًا رئيس “التيار الوطني الحر” جبران باسيل الذي وضعه في جوّ ما وصلت إليه المشاورات بين الكتل النيابية المسيحية بشأن الاستحقاق الرئاسي.

وبالتالي، توجه البطريرك الراعي إلى الفاتيكان ثم إلى باريس مزودا بموقف مسيحي موحّد حول الاستحقاق الرئاسي، وهو ما كان بحثه رئيس “التيار” واتفق على اهميته مع كافة مسؤولي الكرسي الرسولي في زيارته الاخيرة للفاتيكان.


تابع أخبارنا عبر ‘Twitter’

تابع القراءة
error: Content is protected !!