آخر تطورات معركة "تحرير الكيلو 16" بالحديدة في اليمن.. ماذا رصد التحالف العربي؟ - Lebanon news - أخبار لبنان
Connect with us
[adrotate group="1"]

أخبار الشرق الأوسط

آخر تطورات معركة “تحرير الكيلو 16” بالحديدة في اليمن.. ماذا رصد التحالف العربي؟

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)– تمكنت قوات ألوية العمالقة اليمنية، الأربعاء، من “تحرير الكيلو 16” بمحافظة الحديدة بعد مواجهات مع الحوثيين، حسبما أفادت وكالة الأنباء اليمنية. ونقلت وكالة الأنباء اليمنية عن مصادر عسكرية- لم تذكر اسمها- قولها إن “أحد قيادات مليشيا الحوثي الانقلابية المدعو (أبو تمام) قتل، اليوم، مع عدد من مرافقيه في كيلو (16)…

Avatar

Published

on

آخر تطورات معركة “تحرير الكيلو 16” بالحديدة في اليمن.. ماذا رصد التحالف العربي؟

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)– تمكنت قوات ألوية العمالقة اليمنية، الأربعاء، من “تحرير الكيلو 16” بمحافظة الحديدة بعد مواجهات مع الحوثيين، حسبما أفادت وكالة الأنباء اليمنية. ونقلت وكالة الأنباء اليمنية عن مصادر عسكرية- لم تذكر اسمها- قولها إن “أحد قيادات مليشيا الحوثي الانقلابية المدعو (أبو تمام) قتل، اليوم، مع عدد من مرافقيه في كيلو (16) بمحافظة الحديدة”. وقالت المصادر إنه “تم استهداف المدعو (أبو تمام) مع عدد من مرافقيه بغارة جوية شنتها طيران التحالف العربي، والتي كانت مرافقة لألوية العمالقة في عمليتها العسكرية باتجاه كيلو (16) الذي تمكنت خلالها من تحريره من المليشيا الانقلابية”. في نفس السياق، اقتحم الجيش الوطني اليمني شارع صنعاء وسط الحديدة وبدأ عمليات تمشيط واسعة بمنطقة كيلو 16، وذلك بإسناد بطيران التحالف العربي الذي تقوده السعودية، الثلاثاء. ووصلت قوات الجيش اليمني إلى الأطراف الشمالية لمنطقة كيلو16، و”هي المناطق الأكثر تحصيناً بالنسبة لعناصر الميليشيا الانقلابية”، حسب وكالة الأنباء اليمنية. وقالت مصادر عسكرية لموقع “سبتمبر نت”، التابع للجيش اليمني، إن “قوات الجيش الوطني بدأت عمليات تمشيط واسعة لجيوب الميليشيا الانقلابية في منطقة كيلو 16، فيما انتقلت المعارك إلى شارع صنعاء وسط مدينة الحديدة”. وأعلنت وكالة الأنباء اليمنية أن بوارج التحالف العربي “شنت قصفا عنيفا على مخازن الأسلحة المحاذية لميناء الحديدة بالقرب من منزل الرئيس السابق علي عبدالله صالح في الحديدة الذي حولته مليشيا الحوثي إلى ثكنة عسكرية، ما أدى إلى تدميره تمهيداً لتقدم قوات الجيش الوطني إليها”. ونشرت وكالة الأنباء الإماراتية (وام) أن قوات التحالف العربي بقيادة السعودية “رصدت ارتكاب ميليشيا الحوثي الموالية لإيران عددا من الأعمال التخريبية في منطقة الكيلو 16 بمحافظة الحديدة عبر إقدام عناصرها على زرع كميات كبيرة من الألغام الأرضية على الطريق الاستراتيجي الرابط بين صنعاء و مدينة الحديدة، وإضرام النار في أعداد كبيرة من إطارات السيارات بالقرب من مستودعات تابعة لمنظمات إغاثية دولية، وذلك بعد هزائمها المتلاحقة بجبهة الحديدة في محاولات يائسة من عناصرها لإعاقة تقدم قوات المقاومة اليمنية المشتركة وعلى رأسها ألوية العمالقة”. ورصدت قوات التحالف العربي “تفجير عناصر ميليشيا الحوثي الإجرامية بوابة رئيسية تقع على طريق الكيلو 16 الذي يعد أهم منفذ تمر عبره التعزيزات العسكرية لمسلحي الحوثي ومن شأن السيطرة الكاملة عليه قطع أهم خطوط إمداد الميليشيات المتمترسة داخل مدينة الحديدة وتضييق الخناق على عناصرها المنهارة”، حسب وكالة الأنباء الإمارتية. وسلطت وكالة الأنباء الإماراتية الضوء على سيطرة قوات ألوية العمالقة العاملة ضمن المقاومة اليمنية المشتركة على منطقتي الكيلو 10 والكيلو 7، قائلة إنها “تمكنت من قطع جميع خطوط إمداد ميليشيات الحوثي حتى طريق الكيلو 16 بالحديدة، وسط مصرع العشرات من مسلحي الحوثي وأسر أعداد كبيرة منهم”.

Continue Reading
Click to comment

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

*

code

أخبار الشرق الأوسط

هل باتت الضربة الإسرائيلية لإيران… وشيكة؟

P.A.J.S.S.

Published

on

نقل موقع “أكسيوس” عن مسؤول إسرائيلي رفيع، أن تل أبيب أخطرت زملاءها في واشنطن ودول أوروبية، عدم استبعادها توجيه ضربة عسكرية لإيران إذا تجاوز مستوى تخصيبها لليورانيوم نسبة 60٪.

وقال المصدر أن إسرائيل لا تريد أن يصل مستوى تخصيب إيران إلى 90٪.


تابع أخبارنا عبر ‘Twitter’


كما أوضح المصدر تخوّف السلطات الإسرائيلية من أن تشرع إيران في جمع اليورانيوم المخصّب بدرجة أقل بقليل من الدرجة التي تسمح لها بتصنيع الأسلحة النووية.

وتابع: “لذلك، أخبرت إسرائيل كل من الولايات المتحدة والدول الأوروبية بأن أي تحرك من جانب إيران فوق مستوى 60٪ سيكون خطوة قد تؤدي إلى عمل عسكري ضد برنامج طهران النووي”.

وفي وقت سابق, أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت عن ضرورة اتخاذ “قرارات عاجلة وهامة” بشأن إيران.

Continue Reading

أخبار الشرق الأوسط

رواية إسرائيلية “جديدة” عن منفّذ عملية “مجدو”

P.A.J.S.S.

Published

on

ذكرت صحيفة “معاريف” الإسرائيلية، أنّ “منفذ عملية مجدو عبر الحدود استخدم سلّمًا وتمكن بذلك من عبور السياج”.

وتابعت الصحيفة: “في المؤسسة الأمنية، يتزايد التقدير بأنه أرسل من قبل حزب الله”، على حد قولها.


تابع أخبارنا عبر ‘Twitter’


كما أفادت أجهزة الأمن الإسرائيلية، الأربعاء الماضي، إنها “قتلت شخصا تسلل “على ما يبدو” من لبنان، بعد تفجيره عبوة ناسفة بالقرب من مفترق مجيدو قرب مدينة حيفا”.

وفي تفاصيل مناقضة لما أعلنته الصحيفة حول هذه الحادثة، أعلن الجيش الإسرائيلي أمس الإثنين, أنَّ “منفذ عملية مجدو جنوب حيفا لم يتسلل من لبنان عبر نفق”.

وكانت قد انفجرت عبوة ناسفة بالقرب من مفترق مجيدو في إسرائيل، وأسفرت عن إصابة مواطن إسرائيلي بجروح خطيرة.

وذكرت مصادر إسرائيلية في وقتٍ سابق, أنَّ “الشخص الذي قُتل قد تسلل عبر نقطة غير معلومة على الحدود اللبنانية – الإسرائيلية, ووصل إلى جنوب حيفا حيث زرع العبوة الناسفة في مفترق مجدو، ثم استقل سيارة وعاد ثانية إلى الحدود”.

وقالت إن “المنفذ ربما جاء من أحد مخيمات اللاجئين في جنوب لبنان”، مضيفة أن “المنظومة الأمنية الإسرائيلية تفحص احتمال تورط حركة المقاومة الإسلامية (حماس) في الهجوم”.

Continue Reading

أخبار الشرق الأوسط

واشنطن: على العالم ألّا ينخدع بـ”التكتيك” الروسي – الصيني”خطّة بكين” بين بوتين وشي

P.A.J.S.S.

Published

on

مع تواصل المعارك الميدانيّة الضارية على الجبهة الشرقيّة في أوكرانيا، استقبل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين نظيره الصيني شي جينبينغ في موسكو أمس، حيث أجريا محادثات غير رسمية استمرّت 4 ساعات، فيما من المقرّر أن يلتقيا مجدّداً اليوم لإجراء محادثات رسمية. وأبدى بوتين انفتاحاً على مناقشة خطّة بكين للسلام في أوكرانيا خلال لقائه شي، الذي أشاد بـ”العلاقات الوثيقة” بين البلدَين في إطار “تعاون استراتيجي شامل”. وقال بوتين خلال الاجتماع الذي بثّ التلفزيون الروسي بدايته: “نحن منفتحون دائماً على عملية تفاوض. سنُناقش بلا شكّ كلّ هذه القضايا، بما في ذلك مبادراتكم التي نتعامل معها باحترام”، في حين أوضح الكرملين أن الاجتماع “غير الرسمي” سيعقبه عشاء قبل إجراء محادثات أكثر رسمية اليوم وتوقيع اتفاقات منتظرة لتعميق التعاون الروسي – الصيني.

وفي مقال نشرته صحيفة “روسيسكايا غازيتا” الروسية، وصف الرئيس الصيني الزيارة بأنها “زيارة صداقة وتعاون وسلام”، بينما أكد بوتين لشي أنّه “لدينا الكثير من المهام والأهداف المشتركة”. وفي مقال نشره في صحيفة صينية، أثنى بوتين على “عزم الصين على لعب دور بناء في تسوية” النزاع، معتبراً أن “العلاقات الروسية – الصينية بلغت ذروتها التاريخية”.

ويُمكن لبوتين الاعتماد مرّة أخرى على الصين في ظلّ عزلته في أوروبا وصدور مذكّرة توقيف بحقه عن المحكمة الجنائية الدولية. وفي هذا السياق، دعت وزارة الخارجية الصينية، المحكمة الجنائية الدولية، إلى تجنّب أي “تسييس” وتفادي “ازدواجية المعايير” واحترام حصانة رؤساء الدول، في حين ردّت موسكو بإعلانها فتح تحقيق جنائي بحق عدد من قضاة المحكمة الجنائية الدولية.

وسارع وزير الخارجية الأميركي أنطوني بلينكن إلى التشكيك بمقترحات بكين للسلام، وقال: “على العالم ألّا ينخدع بأي قرار تكتيكي من جانب روسيا، بدعم من الصين أو أي دولة أخرى، لتجميد الحرب بشروطها”، مؤكداً أن الولايات المتحدة تُرحّب بأي مبادرات ديبلوماسية من أجل “سلام عادل ودائم”، لكنّه شكّك في أن الصين تُريد أن تحمي سيادة أوكرانيا ووحدة أراضيها.

ورأى أن “أي خطة لا تُعطي الأولوية لهذا المبدأ الحاسم هي تكتيك للمماطلة في أحسن الأحوال أو تسعى فقط إلى تسهيل نتيجة غير عادلة”، معتبراً أن “هذه ليست ديبلوماسية بنّاءة”. وشدّد على أن أي دعوة إلى وقف إطلاق نار لا تشمل إخراج القوات الروسية من الأراضي الأوكرانية “ستكون عمليّاً دعماً للمصادقة على الغزو الروسي”.

وجدّد بلينكن، الذي أعلن في وقت سابق عن مساعدة عسكرية جديدة لأوكرانيا بقيمة 350 مليون دولار، دعمه لموقف الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الذي طالب بانسحاب روسيا، وقال: “إذا كانت الصين ملتزمة بدعم إنهاء الحرب على أساس مبادئ ميثاق الأمم المتحدة – كما هو مطلوب في النقطة الأولى من خطّتها – فيُمكنها التعامل مع الرئيس زيلينسكي وأوكرانيا على هذا الأساس واستخدام نفوذها لإجبار موسكو على سحب قواتها”.

وبينما أملت لندن في أن يضغط شي على بوتين “لوضع حدّ للفظائع” في أوكرانيا، حضّت كييف التي كانت قد رحّبت بخطّة السلام الصينية، الرئيس الصيني على “استخدام نفوذه على موسكو لإنهاء حرب العدوان”. وفي خطوة لإظهار دعمه لكييف، أعلن الاتحاد الأوروبي تزامناً مع زيارة شي تخصيص مليارَي يورو لشراء وتسليم ذخائر مدفعية إلى أوكرانيا.

ميدانيّاً، ادّعى رئيس مجموعة “فاغنر” المرتزقة الروسية يفغيني بريغوجين أن مقاتليه يُسيطرون على نحو 70 في المئة من مدينة باخموت في شرق أوكرانيا. وقال بريغوجين في رسالة موجّهة إلى وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو نشرها مكتبه الإعلامي على “تلغرام”: “في الوقت الحالي، تُسيطر وحدات “فاغنر” على نحو 70 في المئة من باخموت وتواصل الهجوم من أجل تحريرها بالكامل”.

وتوقّع بريغوجين أن تشنّ كييف هجوماً مضاداً في نهاية آذار وبداية نيسان بهدف “عزل وحدات “فاغنر” عن القوات الرئيسية للجيش الروسي”، مطالباً شويغو بـ”اتخاذ تدابير” لمنع حدوث ذلك.

توازياً، وعد بوتين بإمداد أفريقيا بالحبوب مجاناً في حال لم يتمّ تجديد الاتفاق حول صادرات الحبوب الأوكرانية خلال شهرَين في ختام التمديد الذي أعلنه السبت نظيره التركي رجب طيب أردوغان.

على صعيد آخر، أعلن مكتب التحقيقات الوطني الأوكراني أن الرئيس السابق لأجهزة الأمن الأوكرانية في منطقة خاركيف رومان دودين (40 عاماً)، سيُحاكم بتهمة “الخيانة العظمى”، إذ يُشتبه في قيامه بأعمال تخريب لصالح موسكو في بداية الغزو الروسي بدلاً من تنظيم الدفاع عن المنطقة.

 

نداء الوطن

Continue Reading
error: Content is protected !!