وقال مدير الخدمات المالية في الوكالة محمد دماك، إن الحكومة القطرية وشركات تابعة لها ضخت الأموال في النظام المالي القطري، على خلفية هروب نحو 22 مليار دولار من البلد بين شهري يونيو وديسمبر 2017.

 

وفي يوينو الماضي، قطعت كل من السعودية والإمارات والبحرين، فضلا عن مصر، العلاقات مع قطر، على خلفية تورط الأخيرة في دعم وتمويل منظمات إرهابية.

 

وتعتمد قطر بشكل كبير على الودائع الأجنبية، من أجل دعم نظامها المصرفي، وتخطط الإمارة لإنفاق 200 مليار دولار من أجل استضافة كأس العالم لكرة القدم 2022.