دبي ، الإمارات العربية المتحدة (CNN) – عرضت دار الافتاء المصرية ما اسمته بـ “الدليل” على جواز السفر بذكرى ميلاد النبي محمد الذي يصادف هذا العام في الـ
من أكتوبر / تشرين الأول الجاري.
الإفتاء المصرية بيانا على صفحتها الرسمية بتويتر ، قالت فيه ان الدليل: “سن لنا النبي صل الله عليه وسلم بنفسه الشريفة جنس الشكر تعالى على ميلاده الشريف ، فقد كان النبي الله عليه وسلم يصوم يوم الاثنين ، فلما سأله الصحابة رضي الله عنهم ذلك قال فيه ولدت وفيه أنزل علي”
بالمولد النبوي المصور: “احتفل السلف وجمهور الأمة بالمولد النبوي بل ألف في استحباب بالمولد النبوي الشريف جماعة العلماء والفقهاء وبينوا بالأدلة الصحيحة ، استحباب هذه الوظيفة” ، معددة 14 مؤلفا حول ذلك.
ويذكر أن محمد بن صالح العثيمين ، بَهُسْنَ ، ولا أَصْلَهُ ، وَجدَهُ ، وَجدَهُ ، وَهُنْسَهُ ، وَهُنْسَهُ. : هل أشد تعظيماً للرسول هم من هؤلاء ؟! لا .. هل أشد بشدة من هؤلاء؟ ونظرنا في الوقت الحالي ، الواجب علينا أن نحذو حذوهم ، وألا نقيم عيد المولد النبوي ؛ لأنه بدعة “.
:” أين الرسول صلى الله عليه وسلم منه؟ لماذا لم يقم عيداً لمولده؟ أين الخلفاء الراشدون؟ أين الصحابة؟ أهملون بهذا ، أم كاتمون للحق فيه ، أم مستكبرون عنه ؟! لقد كان ممن يقيمون في موضع سابق من هذا الموالد الذي تم استبداله مرة أخرى بـ “. النبوي غير مشروع ، بل هو بدعة ، لم يفعله النبي صل الله عليه وسلم ولا أصحابه ، وهكذا الموالد الأخرى ، لعلي أو لعبد القادر الجيلاني أو لغيرهم ، الاحتفال بالموالد.
: “لم يرشد (النبي محمد) أمته إلى الاحتفال ، ولم يحتفل في حياته بمولده ، ولا عمر ولا عثمان ولا علي ولا غيرهم من الصحابة ، ولا في القرون المفضلة القرن الأول والثاني والثالث ، أحدثه الرافضة ، ثمهم بعض المنتسبين للسنة “.