Connect with us

أخبار العالم

اغتصبها عدة مرات وخنقها حتى الموت ثم تركها في سلة القمامة.. قصة الطفلة زينب ابنة الـ7 سنوات!

Avatar

Published

on

لن يدفن والد زينب ابنته التي تبلغ من العمر 7 سنوات، إلا حين العثور على الجاني على طفلته الصغيرة ومعاقبته.
زينب الطفلة الباكستانية، كان قد تم اغتصابها وخنقها الأسبوع الماضي، حيث وجدت الشرطة جثتها الثلاثاء 9 يناير/كانون الثاني 2017، في أحد صناديق القمامة التي تبعد نحو ميل واحد عن منزلها في مدينة كاسور بإقليم البنجاب.
وتشير التقارير الأولية لتشريح الجثمان إلى أن زينب قد تعرضت للاغتصاب عدة مرات ثم تم خنقها منذ نحو 4 أو 5 أيام، وفق ما ذكرت صحيفة واشنطن بوست الأميركية.
وقال والد الطفلة الصحفيين: “لن ندفنها حتى تتحقق العدالة. إننا نخشى السماح لأطفالنا بالخروج من المنزل. كيف تم اختطاف ابنتي من أحد الأسواق المزدحمة؟” ويروي أقاربها أن الساعات المروعة الأخيرة في حياة زينب تكشفت على النحو التالي: كانت الطفلة تقيم مع عمتها أثناء سفر والديها إلى المملكة العربية السعودية لأداء العمرة. ويقول الأقارب إنها غادرت المنزل يوم الخميس لحضور أحد دروس تلاوة القرآن ولكنها لم تعد.
وقد انتشرت لقطات كاميرات المراقبة التي تبين زينب وهي تسير مع أحد الأغراب عبر شبكة الإنترنت ومن خلال العديد من وسائل الإعلام الإخبارية الباكستانية.
وتذكر الشرطة أنها تتولى التحقيق في الحادث وسوف يتم توجيه الاتهامات قريباً. ويقول المسؤولون إنه تم الحصول على الحمض النووي من جسد زينب وأن الأدلة الأولية تشير إلى أن مقترف الجريمة هو أحد معارف الأسرة.
ومع ذلك، يبدو أن المشرعين يلقون بعض اللوم فيما حدث لزينب على أسرتها؛ وقد أثارت قضية الطفلة ردود فعل كبيرة.
ونقلت صحيفة Dawn عن رانا صنع الله، وزير القانون في البنجاب قوله: “سلامة الطفل تقع على عاتق والديه”. ومع ذلك، فقد أشار بأصبع الاتهام إلى الشرطة، قائلا للصحفيين: “لو كانت الشرطة تحركت على الفور، لتم القبض على المجرم”.
أصبح الاعتداء الجنسي على الأطفال قضيةً متكررة في كاسور، حيث تم اغتصاب 12 طفلاً على الأقل وقتلهم خلال العامين الماضيين. وفي الشهر الماضي، اختفت فتاة تبلغ من العمر 9 سنوات من وسط المدينة بالقرب من منزلها. وتمكنت من الفرار من مختطفها، إلا أن التقارير تشير إلى أنها لا تزال تعاني صدمة بالغة. وتشير الشرطة إلى ارتباط مصرع 5 من الأطفال بشخص واحد يقوم مئات من مسؤولي إنفاذ القانون بمطاردته حالياً. وتذكر الشرطة أنه تم اختبار الحمض النووي لنحو 90 متهماً محتملاً.
وفي عام 2015، ضبطت الشرطة عصابة تدير شبكة لممارسة الجنس مع الأطفال. ويُذكر أن العصابة قامت باختطاف والاعتداء على أكثر من 280 طفلاً منذ عام 2009. وغالباً ما كان يتم ابتزاز عائلات الأطفال المختطفين وبيع اللقطات المصورة للاعتداءات الجنسية عبر شبكة الإنترنت.
ومع ذلك، يبدو أن حالة زينب قد أثارت غضباً واسعاً ولفتت انتباه السياسيين والرياضيين. ففي يوم الأربعاء، اندلعت أعمال الشغب جراء تراخي السلطات. وقد تم إطلاق النار على شخصين على الأقل حينما حاول المتظاهرون اقتحام قسم الشرطة للمطالبة بالقصاص، بحسب ما أوردته صحيفة Dawn. وأغلق أصحاب المتاجر بالمدينة أبوابهم يوم الأربعاء تضامناً مع أسرة زينب.
يعد الاغتصاب والعنف ضد المرأة متوطناً في باكستان وتقره السلطات التقليدية في بعض الأحيان. وكثيراً ما تتعرض المجالس القبلية للانتقادات جراء إصدارها تعليمات باغتصاب النساء اللاتي يقترف أقاربهن الجرائم. وفي شهر يوليو/تموز الماضي، تم اغتصاب فتاة تبلغ من العمر 12 عاماً على يد فتى مراهق في أحد الحقول. وبعد انقضاء يومين، تم اغتصاب شقيقة الجاني التي تبلغ من العمر 16 عاماً على سبيل القصاص. ورغم أنه يصعب معرفة مدى تكرار مثل هذه الواقعة، إلا أن الخبراء يشيرون إلى معاناة مئات النساء من هذا المصير سنوياً.
(huffpost)
Continue Reading

أخبار الشرق الأوسط

بايدن: التزامي تجاه إسرائيل لا يتزعزع

Avatar

Published

on

أكد الرئيس الأميركي جو بايدن، الأربعاء، أن التزامه تجاه إسرائيل لا يتزعزع، مشيرا إلى أن “أمن إسرائيل مهم للغاية”.

وقال بايدن بعد التوقيع على حزمة مساعدات عسكرية ضخمة لإسرائيل وأوكرانيا تتضمن أيضا مليار دولار مخصصة للمساعدات الإنسانية لغزة: “نقف في وجهة الديكتاتوريات ونحدد السياسات وهذا ما أجمع عليه الحزبان. التاريخ سيتذكر هذه اللحظة التي أجمع فيها الأميركيون على كلمة واحدة”.

وطالب الرئيس الأميركي (81 عاما) إسرائيل بالسماح بوصول المساعدات الإنسانية على الفور إلى سكان غزة فيما تقاتل الدولة العبرية حركة حماس في القطاع الفلسطيني.

Follow us on Twitter
وأوضح: “سنقوم على الفور بتأمين هذه المساعدات وزيادة حجمها… بما في ذلك الغذاء والإمدادات الطبية والمياه النظيفة”.

وأضاف: “على إسرائيل ضمان وصول كل هذه المساعدات إلى الفلسطينيين في غزة دون تأخير”.

وتحفظت الولايات المتحدة على سلوك إسرائيل في الحرب في غزة وخطة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو للمضي باجتياح مدينة رفح بجنوب غزة حيث يتكدس 1.5 مليون شخص معظمهم نازحون من الشمال يقيمون في مخيمات مؤقتة.

وقال بايدن إن الحزمة: “تزيد بشكل كبير من المساعدات الإنسانية التي نرسلها إلى سكان غزة الأبرياء الذين يعانون بشدة”.

وتابع: “إنهم يعانون من عواقب هذه الحرب التي بدأتها حماس، ونحن نعمل بجد منذ أشهر لتوصيل أكبر قدر ممكن من المساعدات لغزة”.

Continue Reading

أخبار العالم

معاناة بايدن :تصعيد المشاكل وفشل تصفيرها!

Avatar

Published

on

“لا يوجد أسوأ ولا أصعب من الوضع الحالي لمنطقة الشرق الأوسط. والخشية أن تتفلّت الأمور بحيث تخرج تماماً عن سيطرة الجميع فنصل إلى حالة الكارثة التي تنذر بفوضى غير مسبوقة في التاريخ الحديث”. هذا كان بالنصّ الملخّص الدقيق لتقدير موقف الأجهزة الأمنيّة الأميركية التي أبرقت به لعدد محدود من عواصم الدول العربية ذات الصلة الرئيسية في المنطقة.

إذا سلمنا بنصيحة هذا التقويم الأميركي للظرف الراهن المتأثّر بتتابع مجموعة من الأحداث الخطرة، التي تهدّد أمن المنطقة والعالم. فإنّ الأمر يستحقّ تجميد هذا المشهد التراجيدي والتوقّف أمامه بالتحليل الدقيق والفهم التفصيلي للتداعيات المتلاحقة:

Follow us on twitter

1- استدراج نتنياهو للحرس الثوري الإيراني عن طريق مجموعة عمليات “إحراج استراتيجي”، آخرها اغتيال قائد إيراني كبير على أرض دبلوماسية. بما يشكّل اعتداء صريحاً على السيادة، وبالتالي أصبح الاعتداء عملاً يلزم طهران حكماً بالردّ.

قامت إيران بردّ بالصواريخ والطائرات المسيّرة نجحت فيه في أن تتّخذ قرار المواجهة والإطلاق. لكن فشلت في الاختراق والإصابة المدمّرة للأهداف.

2- اعتبرت إسرائيل الردّ الإيراني اعتداء إرهابياً إيرانياً ضدّ أراضيها، ولذلك وفق هذا المفهوم هو عمل يستحقّ الردّ المناسب. وتمّ الردّ أوّلاً على قاعدة عسكرية في أصفهان مع إرسال رسالة بأنّ الصواريخ الإسرائيلية تعمّدت عدم إصابة أيّ هدف نووي هناك. كما تعمّدت الصواريخ الإيرانية عدم إصابة أيّ أهداف في مفاعل ديمونة.

3- ظهرت قوّة خيوط التأثير الأميركي على الخصمين الإيراني والإسرائيلي من خلال سياسة التحذير والإغراء بالجوائز.

مكافأة إسرائيل وإيران

على الفور تمّت مكافأة كلّ من إسرائيل وإيران على التزامهما قواعد اللعبة. يَعِد الكونغرس بحزمة مساعدات ماليّة وعسكرية لمواجهة “الإرهاب الإيراني” ضدّ إسرائيل.

بالمقابل يُنتظر أن تغضّ الإدارة الأميركية النظر عن مبيعات النفط والغاز الإيرانيَّين حتى فوز إدارة بايدن، ثمّ تتمّ مسألة مقايضة الاتفاق النووي الجديد مع رفع العقوبات بعد الإدارة الجديدة والثانية للديمقراطيين.

بايدن

الأزمة التي تعانيها إدارة بايدن الآن هي حالة سوء وتدهور الأحوال في الداخل الأميركي وفي مناطق النفوذ في العالم.

آخر ما تحتاج إليه إدارة بايدن الآن هو أن توضع في موقف اختيار محرج بين حليف وآخر

في الداخل انخفاض لشعبيّة الرئيس، وتقدُّم في استطلاعات الرأي للمنافس ترامب.

في الخارج سوء أوضاع وأداء الجيش الأوكراني مقابل الجيش الروسي، وتعثّر مفاوضات التجارة مع الصين، وتوتّر العلاقة مع الحليف الإسرائيلي، وغضب الرئيس الكوري الشمالي من إدارة بايدن، وارتفاع منسوب الخطر على المصالح الأميركية في العراق وسوريا والبحر الأحمر، والقلق من تحسّن العلاقات الروسية الصينية، وتطوّر العلاقات التجارية للصين في إفريقيا.

ترى إدارة بايدن “صورة شديدة السواد” للأوضاع في العالم العربي، ويتّسع السواد إذا كانت الرؤية لمنطقة الشرق الأوسط ككلّ. بمعنى العالم العربي مع تركيا وإيران وإسرائيل وباكستان وأفغانستان.

آخر ما تحتاج إليه إدارة بايدن الآن هو أن توضع في موقف اختيار محرج بين حليف وآخر.

وكابوس الكوابيس لدى الأميركيين أن يحدث في آن واحد اتّساع الصراع العسكري بين إيران وإسرائيل. في الوقت الذي يوسّع فيه جيش الاحتلال الإسرائيلي عمليّاته في جنوب رفح. متسبّباً بمجازر للملايين ونزوح جماعي ضخم عند معبر رفح بشكل ضاغط على الحدود المصرية.

الكابوس الأميركي بنكهته العربية

يزداد الكابوس وحشيّة اذا تمّ تهديد سلامة الوضع الداخلي في الأردن نتيجة غضب المكوّن الفلسطيني في التركيبة السكّانية الأردنية نتيجة وحشيّة وعناد إدارة نتنياهو.

تصعب المسألة إذا سحبت قطر يدها من وساطة المفاوضات مع حماس واضطرّ قادتها إلى مغادرة الدوحة إلى تركيا أو ماليزيا.

وما يزيد من قلق الأميركيين هو عدم رضاء دول الخليج العربي عن إدارة بايدن. على الرغم من الدور المميّز الذي تقوم به هذه الدول في الحفاظ على أسعار الطاقة واستقرار أسواقها من خلال عضويّتها في أوبك بلاس.

سمع مستشار الأمن القومي الأميركي جيك سوليفان عند زيارته للسعودية الشهر الماضي للمرّة الثانية في فترة قصيرة مطالعة مكرّرة صريحة وواضحة بكلمات لا تعرف الدبلوماسية. تقول كرّرنا لكم أن لا تطبيع مع إسرائيل إلا بشروطنا.

هناك نموذج آخر للتعاون والدفاع وهو نموذج الاتفاق الثلاثي الذي وقّع أخيراً بين واشنطن وسيول وطوكيو

قيل لسوليفان ما نريده هو اتّفاق نووي رفيع المستوى مع تعهّدنا بسلميّة الاستخدام. وحلّ نهائي وصريح للقضية الفلسطينية يبدأ بإيقاف فوري ونهائي وينتهي بتعهّد واضح وتفصيلي بحلّ الدولتين.

لا تعهّد من جهتنا الآن قبل الاطمئنان إلى السلوك الإسرائيلي والوفاء الأميركي بالوعود والمطالب.

يحدث ذلك في ظلّ سياسة “الشيك المفتوح” من واشنطن للمطالب الإسرائيلية، وآخرها أمس الأوّل قيام مجلس النواب بأغلبية 366 صوتاً بتوفير حزمة إضافية ماليّة بـ26.4 مليار دولار لدفاع إسرائيل عن نفسها ضدّ إيران ووكلائها.

ما تطالب به السعودية بشكل صريح وواضح. هو اتفاقية دفاع تفصيلية قويّة وملزمة للطرف الأميركي ذات تعهّدات واضحة من جانب واشنطن.

وما تريده الرياض اتفاقية دفاع ليست على طريقة اتفاق الولايات المتحدة مع مملكة البحرين الذي يقوم على مبدأ تعهّد الولايات المتحدة بالدفاع عن البحرين في حال تعرّضها لخطر.

ما تقترحه الرياض هو أن تكون هناك اتفاقية دفاع بنفس روح ومحتوى تعهّد أعضاء الحلف الأطلسي فيما بينهم، بحيث يتمّ على الفور تفعيل موادّ الدفاع بمجرّد تعرّض طرف لأخطار بمعنى “الكلّ من أجل الكلّ”. أي تقوم واشنطن أوتوماتيكياً بالدفاع المشترك عن السعودية.

هناك نموذج آخر للتعاون والدفاع، وهو نموذج الاتفاق الثلاثي الذي وقّع أخيراً بين واشنطن وسيول وطوكيو.

لذلك كلّه لا تريد، بل تسعى واشنطن إلى تجنّب هذا الموقف بين إسرائيل والسلطة، أو بين نتنياهو وزعامات مصر والأردن، وبين فكرة سلام الشرق الأوسط الجديد، أي بين إسرائيل ودول السلام الإبراهيمي.

منقول

لا تريد واشنطن أن تقف بين مصالح فرنسا ودول الساحل الإفريقي، ولا تريد التورّط في الخلاف المزمن بين المغرب والجزائر، ولا التدهور بين الجزائر وأبو ظبي.

تدرك واشنطن أنّها تعيش عصر تصعيد المشاكل بدلاً من عصر تصفير المشاكل.

إنّها فاتورة مكلفة للغاية لا تقدر واشنطن على دفع ثمنها أو حتى تخفيض كلفتها.

باختصار إنّه أسوأ وضع إقليمي لأسوأ إدارة أميركية!

Continue Reading

أخبار العالم

لقاء بين هوكشتاين ولودريان في البيت الأبيض… ولبنان ثالثهما

Avatar

Published

on

كتب كبير مستشاري الرئيس الأميركي آموس هوكشتاين عبر منصة “اكس”: “سررت باستقبال الموفد الرئاسي الفرنسي إلى لبنان جان إيف لو دريان في البيت الأبيض. التعاون ضروري، فيما نعمل جميعاً من أجل تفادي التصعيد، وضمان الاستقرار السياسي والأمني والازدهار في لبنان”.

Continue Reading