Connect with us

أخبار متفرقة

هذا أكثر ما يخشاه ألبابا فرنسيس بالنسبة للأرض ومستقبلها

أجرت جريدة “لاستامبا” الإيطالية، وتحديدا موقع “فاتيكان إنسايدر”، مقابلة مع قداسة البابا فرنسيس تطرقت إلى عدد من المواضيع، ما بين أوروبا والهجرة، الأمازون والأزمة البيئية. وفي حديثه عن أوروبا أكد الأب الأقدس ضرورة الحفاظ على هذا الإرث، فأوروبا هي وحدة تاريخية وثقافية إلى جانب الوحدة الجغرافية. وتابع البابا أن هذه الوحدة هي تحقيق لحلم الآباء…

Avatar

Published

on

أجرت جريدة “لاستامبا” الإيطالية، وتحديدا موقع “فاتيكان إنسايدر”، مقابلة مع قداسة البابا فرنسيس تطرقت إلى عدد من المواضيع، ما بين أوروبا والهجرة، الأمازون والأزمة البيئية.

وفي حديثه عن أوروبا أكد الأب الأقدس ضرورة الحفاظ على هذا الإرث، فأوروبا هي وحدة تاريخية وثقافية إلى جانب الوحدة الجغرافية. وتابع البابا أن هذه الوحدة هي تحقيق لحلم الآباء المؤسسين، إلا أن أوروبا قد ضعف مع مرور السنوات حسب ما تابع، وذلك بسبب مشاكل في إدارتها وخلافات داخلية، ولكن يجب إنقاذها، أكد قداسته. وأعرب هنا عن رجائه في أن تبدأ بعد الانتخابات الأخيرة مسيرة إطلاق جديد تسير إلى الأمام بلا توقف.

وفي إجابته على سؤال حول التحديات أمام أوروبا اليوم تحدث البابا فرنسيس عن الحوار في المقام الأول، وقال في هذا السياق إنه يجب التفكير في أوروبا أولا ليفكر كل طرف في نفسه بعد ذلك. وأضاف أن التفكير في الذات ليس أمرا ثانويا بل له أهميته، إلا أن أوروبا أكثر أهمية. وشدد قداسته على أنه من الضروري أن تتحادث الأطراف وتتناقش في الاتحاد الأوروبي لافتا الأنظار إلى أهمية الإصغاء.

وتابع قداسة البابا متحدثا عما يحتاجه هذا الحوار فتوقف عند الانطلاق من الهوية، وأعطى هنا مثلا الحوار المسكوني فقال إنه لا يمكنه القيام بالنشاط المسكوني إلا بالانطلاق من كونه كاثوليكيا، وهو ما ينطبق أيضا على الأطراف الأخرى. وأضاف أن الهوية لا تخضع للتفاوض بل هي تتكامل، وحذر في الوقت ذاته من خطر المبالغة التي تقود إلى الانغلاق. تحدث قداسته أيضا عن غنى الهوية وعن أن لكل بلد هويته، وتابع مشددا على ضرورة الانطلاق من الهوية الذاتية للانفتاح على الحوار وذلك لتَلَقي شيء أكبر من الهويات الأخرى.

أجاب البابا فرنسيس بعد ذلك على أسئلة حول خطر النزعات السيادية والشعبوية، فقال عن السيادية إنها تصرف انعزالي وأعرب عن قلقه أمام خطابات تشبه خطابات هتلر سنة 1934 حسب ما ذكر، أي “نحن أولا”. وكرر أن السيادية تعني الانغلاق بينما على أي بلد أن يتمتع بسيادته ولكن لا أن يكون منغلقا، وكما يجب الدفاع عن السيادة يجب الدفاع أيضا عن العلاقات مع الدول الأخرى وتعزيزها. وحذر قداسته من كون السيادية مبالَغة تنتهي دائما بشكل سيء، فهي تقود إلى الحروب. أما فيما يتعلق بالشعبوية فأراد البابا فرنسيس التأكيد على الفرق بين الشعبية، أي ثقافة الشعب وتعبيره عن ذاته من جهة، وفرض موقف شعبوي على الشعب من جهة أخرى، الشعب له سيادته، تابع الأب الأقدس، بينما تقودنا الشعبوية إلى السيادية.

انتقل الحديث بعد ذلك إلى موضوع الهجرة، فأشار البابا فرنسيس أولا إلى أن هناك قبل كل شيء ضرورة عدم تجاهل الحق الأهم، حق الحياة. وتابع أن المهاجرين يفرون من الحروب ومن الفقر، وتحدث عن المهاجرين من الشرق الأوسط وأفريقيا. وأضاف أنه وفيما يتعلق بالحروب علينا الكفاح من أجل السلام. أما بالنسبة للجوع والذي تعاني منه افريقيا في المقام الأول فقال قداسته إنها في الفكر الجماعي قارة يجب استغلالها، بينما يشكل الاستثمار فيها ومساعدة سكانها على حل مشاكلهم جزءً من الحل. وعن التعامل مع ظاهرة الهجرة قال البابا فرنسيس إنه من الضروري أولا استقبال المهاجرين، وهذه وصية مسيحية أيضا، يأتي بعد ذلك مرافقة المهاجرين وتعزيزهم ودمجهم. وأضاف أن على الحكومات التعامل بحذر مع هذا الموضوع وأن مَن يحكم هو مدعو للتفكير في كم من المهاجرين يمكن استقبالهم، وإذا زادت الأعداد عن المستطاع يمكن حل هذا الأمر بالحوار مع الدول الأخرى. وقال في هذا السياق إن هناك دولا في حاجة إلى أشخاص في قطاعات مثل الزراعة، كما وتحدث عن أهمية الابتكار مشيرا على سبيل المثال إلى أن هناك مناطق في بعض الدول الأوروبية قد تكون فارغة تقريبا من السكان، وبمكن بالتالي التفكير في نقل جماعات من المهاجرين إليها حيث سينعشون اقتصاد هذه المناطق. أجاب الأب الأقدس بعد ذلك على سؤال حول أهمية القيم المشتركة من أجل إطلاق جديد للاتحاد الأوروبي، فقال إنه من الضروري الانطلاق من القيم الإنسانية إلى جانب تلك المسيحية، مضيفا أن لأوروبا جذورا إنسانية ومسيحية، وأضاف أنه حين يقول هذا فهو لا يفرِّق بين الكاثوليك والأرثوذكس والبروتستانت.

ثم انتقل الحديث من القارة الأوروبية إلى أمريكا الجنوبية وسئل الأب الأقدس عن سبب دعوته إلى عقد سينودس للأساقفة حول منطقة الأمازون، فقال إن هذا السينودس هو “ابن” الرسالة العامة “كن مسبًّحًا”، وأضاف أن من لم يقرأ هذه الرسالة لن يتمكن أبدا من فهم السينودس حول الأمازون. وتابع البابا أن “كن مسبَّحًا” ليست رسالة عامة “خضراء” بل هي رسالة عامة اجتماعية تقوم على واقع “أخضر”، ألا وهو حماية الخليقة. ثم سرد الأب الأقدس كيف قال له بعض الصيادين إنهم اصطادوا خلال الأشهر الأخيرة 6 أطنان من البلاستيك، وأضاف أنه قرأ مؤخرا حول ذوبان كتلة جليدية كبيرة في ايسلندا، ذكّر أيضا بالحريق الضخم الذي اندلع مؤخرا في سيبيريا وغيرها من مظاهر أزمة إيكولوجية. إلا أن أكثر ما أثار قلقه، حسب ما تابع قداسته، هو استهلاك العالم في 29 تموز يوليو المنصرم كل ما لديه من موارد للعام 2019، وتحدث هنا عن حالة طوارئ عالمية واصفا السينودس القادم بسينودس “عاجل”. وواصل قداسته أن هذا السينودس لن يكون اجتماعا لعلماء أو رجال سياسة، ليس هذا السينودس برلمانا، بل هو يولد من الكنيسة وسيكون له رسالة إنجيلية وبُعد إنجيلي، سيكون عمل شركة يرشده الروح القدس.

وفي إجابته على سؤال حول اختيار منطقة الأمازون قال البابا فرنسيس إنها تمثل نموذجا إلى جانب كونها منطقة حاسمة، فالأمازون، وإلى جانب المحيطات، تساهم في بقاء الكوكب على قيد الحياة حيث يأتي جزء كبير من الأكسيجين الذي نتنفسه من الأمازون، ولهذا فإن إزالة الغابات تعني قتل البشرية. نقطة هامة أخرى هي أن منطقة الأمازون تشمل 9 بلدان، إلى جانب ثراء هذه المنطقة والتنوع البيولوجي فيها. هذا ونفى البابا فرنسيس مناقشة السينودس المذكور كأحد المواضيع الأساسية احتمال سيامة كهنة كبار السن ومتزوجين، وقال إن المواضيع الهامة هي خدمة الكرازة وأشكالها. تحدث الأب الأقدس بعد ذلك عن الخطر الذي يهدد حياة سكان الأمازون والذي هو ثمرة المصالح الاقتصادية والسياسية، وأضاف أن على السياسة القضاء على الفساد وأن تتحلى بمسؤولة ملموسة في قضايا مثل استخراج المعادن في أماكن مفتوحة ما يسمم المياه ويسبب الأمراض.

وكان السؤول الأخير الذي وُجه إلى قداسة البابا فرنسيس في المقابلة التي أجراها معه موقع “فاتيكان إنسايدر” من جريدة “لاستامبا” الإيطالية حول أكثر ما يخشاه النسبة للأرض، فتحدث قداسته عن أخطار القضاء على التنوع البيولوجي، أمراض قاتلة جديدة، وتدمير الطبيعة بشكل يمكنه أن يؤدي إلى موت البشرية. وأشار في سياق حديثه عن الوعي بالمواضيع الإيكولوجية والتغيرات المناخية إلى نشاط المجموعات الإيكولوجية الشبابية التي تقودها الفتاة السويدية غريتا تونبرغ.

 

 

Continue Reading

أخبار احتماعية

The Tearsmith… دراما رومانسية مبتذلة

Avatar

Published

on

إقتبست شبكة «نتفلكس» رواية من نوع الخيال الغامض للكاتبة إيرين دوم لتقديم الفيلم الإيطالي المبتذل The Tearsmith (صانع الدموع). يشمل هذا الفيلم جميع المواضيع التي يمكن توقّعها في هذا النوع من القصص، بدءاً من اليتامى الغامضين ودور الأيتام المشبوهة، وصولاً إلى الأسرار القاتمة والقوى الخارقة.
Follow us on Twitter
الفيلم من بطولة سيمون بالداسروني بدور «رايجل» وكاترينا فيريولي بدور «نيكا». يشمل طاقم الممثلين أيضاً أسماءً مثل سابرينا بارافيسيني، وأليساندرو بيديتي، وروبرتا روفيلي، وهو من إخراج أليساندرو جينوفيزي.

تبدأ القصة في دار أيتام معزول اسمه «غريف». هذا المكان مليء بزوايا مظلمة وخرافات مخيفة عن حِرَفي كان مسؤولاً عن اختراع المخاوف التي اجتاحت الكائنات البشرية. لكن تضطر «نيكا» البالغة من العمر 17 عاماً لترك ذلك الميتم وقصصه الشائكة حين تتبناها أخيراً عائلة «ميليغان».

لكن تضطر هذه الفتاة للأسف لمشاركة منزلها الجديد مع يتيم آخر اسمه «رايجل» من دار الأيتام نفسه. هي تظن أنه «صانع الدموع» المزعوم. هما يتبادلان الكراهية، لكنّ تجربتهما المشتركة والمؤلمة في الميتم تجعلهما يتقرّبان من بعضهما أيضاً. سرعان ما يزداد الوضع احتداماً بسبب الانجذاب الواضح بينهما.

يبدو هذا الفيلم أشبه بنسخة معاصرة من سلسلة Twilight (الشفق)، حتى أنه قد يتجدد بعد عقد من الزمن، لكنه يبقى حتى الآن عملاً مزعجاً لأقصى حد. سيضطر المشاهدون لكبح أفكارهم المنطقية طوال الوقت، ويجب أن يتغاضوا أيضاً عن التمثيل الدرامي المبالغ فيه لأبطال القصة، والألقاب الغريبة التي يختارها صانعو العمل مثل «حشرة العث»، والتحديق المتواصل بين البطلَين لتجسيد شكل مبتذل من الرومانسية القائمة على فكرة «النظر إلى أعماق الحبيب».

على صعيد آخر، تتعدد المشاهد الجريئة بلا مبرر، فهي لا تضيف شيئاً إلى الحبكة الأصلية، وتبدو الوجوه المتجهّمة والمزحات العابرة مأخوذة من منشورات منصة «تمبلر»، فهي ليست منطقية كونها لا تتماشى مع أحداث الفيلم. وفي الأجزاء التي تخلو من هذه الجوانب الشائبة، تبرز مشاكل أخرى مثل الحوارات المبتذلة التي تُستعمل خلال فصول الفيلم المتبقية.

تبدو الموسيقى التصويرية مشابهة للبوب الشعبي وأغاني الروك، لكنها تُستعمَل في لحظات غير مناسبة. لا يُفترض أن تتطور جميع الأحداث على وقع الموسيقى! قد تكون بنية القصة مثيرة للاهتمام، فهي تبدأ بطريقة مباشرة وتتعدد لقطات الماضي لشرح التجارب المريعة التي عاشها بطلا القصة سابقاً في دار الأيتام.

لسوء الحظ، اختار الكتّاب أسهل مقاربة ممكنة، فاستعملوا تعليقات صوتية متواصلة وأسلوباً سردياً رتيباً. من الواضح أنهم لا يحبذون المقاربة المبنية على عرض الأحداث بطريقة مشوّقة بدل سردها بأسلوب ممل. في الوقت نفسه، يُصرّ الفيلم على عرض معلومات متلاحقة وكشف الحقائق تباعاً، لكنه يخلو من صراع أساسي. قد ينشأ صراع معيّن في النصف الثاني من الفيلم، لكنّ الأحداث التي تسبقه لا تستحق عناء المشاهدة.

تجدر الإشارة إلى أن القصة لا ترتكز على فكرة سفاح القربى لأن «رايجل» و»نيكا» لا ينتميان إلى العائلة نفسها ولم يكبرا معاً كشقيقَين. يأتي التحوّل الأخير في الحبكة ليحلّ هذه المعضلة أيضاً. لكن تبقى أي علاقة رومانسية بين شخصَين يُفترض أن يعيشا كإخوة في مكان واحد مزعجة، ويشكّل هذا الجانب من القصة أساس الحبكة الأصلية والصراعات المحتملة. تتعدد الحبكات التي تسمح بتقديم قصص حب مستحيلة. ما الداعي إذاً لاختيار هذا النوع من الحبكات المثيرة للجدل؟ عند البحث عن قصص حب قوية، من الأفضل دوماً العودة إلى أعمال كلاسيكية، على رأسها قصة روميو وجولييت!

أخيراً، تحمل القصة الأصلية جوانب واعدة طبعاً، لكنّ النسخة المقتبسة التي تقدّمها شبكة «نتفلكس» تبدو أشبه بمقاطع مجزأة كتلك التي تُعرَض على «تيك توك». بعبارة أخرى، يبدو الفيلم أقرب إلى قصة رومانسية قاتمة ومزعجة، وهو يشبه على مستويات عدة فيلم Culpa Mía (خطأي) الذي عرضته منصة «أمازون برايم». تدخل هذه القصص كلها في خانة الدراما الرومانسية الجديدة التي تستهدف المراهقين المعاصرين. يُصنَّف الفيلم للراشدين فقط، لكنّ هذا التصنيف لم يمنع المراهقين سابقاً من مشاهدة أعمال مثل Red Riding Hood (ذات الرداء الأحمر)، أو Jennifer’s Body (جسم جنيفر)، أو Beastly (وحشي)، أو Twilight (الشفق).

Continue Reading

أخبار العالم

لوفتهانزا: تمديد إلغاء رحلات الطيران من فرانكفورت إلى طهران

Avatar

Published

on

قال متحدث باسم شركة الطيران الألمانية لوفتهانزا، الخميس، إنه تقرر تمديد إلغاء رحلات الطيران اليومية من فرانكفورت إلى العاصمة الإيرانية طهران لدواع أمنية حتى 13 نيسان.

وأضاف أن القرار اتخذ في مطلع الأسبوع لتجنب وضع تضطر فيه أطقم الشركة للبقاء ليلاً في طهران.

 

Continue Reading

أخبار مباشرة

معلومات للـLBCI: العثور على المواطن باسكال سليمان – متظاهرون يستهدفون المركبات المسجلة في سوريا بعد أن علموا بوفاة باسكال سليمان

Avatar

Published

on

معلومات للـLBCI: العثور على المواطن باسكال سليمان جثة في الداخل السوري وإستخبارات الجيش تعمل على استعادة الجثة بالتنسيق مع الصليب الأحمر اللبناني والمعلومات تربط العملية بعصابة سرقة سيارات
متظاهرون يستهدفون المركبات المسجلة في سوريا بعد أن علموا بوفاة باسكال سليمان.
وكما أفاد الجيش اللبناني على موقع X، فقد تعرض سليمان لهجوم قاتل من قبل مجرمين سوريين أثناء محاولته سرقة سيارة في منطقة جبيل.

Follow us on twitter

منقول BlogBaladi:

أكد الجيش اللبناني أنه تم العثور على مسؤول القوات اللبنانية باسكال سليمان مقتولاً في سوريا ويدعي أن الأمر كان خطأً في عملية سرقة سيارة.

لماذا يقتلونه ويتركون جثته في سوريا إذا كانت سرقة سيارة؟ من يخطف شخصاً ويقوده إلى سوريا ليقتله بسبب سيارة؟ أين سيارته؟
لا أعتقد أن أحدًا يصدق هذه القصة، وآمل حقًا أن نحصل على تحقيق مناسب، لكن هذا مجرد تفكير بالتمني.
فليرقد بسلام.

بلدية ميفوق: لكشف ملابسات جريمة قتل سليمان للرأي العام

بعد إعلان قيادة الجيش اللبناني خبر مقتل المسؤول في حزب القوات باسكال سليمان، طالبت بلدية ميفوق – القطارة القيادة بكشف ملابسات الجريمة للرأي العام كما كشف جميع المتورطين من عصابات سورية ولبنانية.

وطلبت بلديّة ميفوق إنتشاراً أمنياً عاماً وبصورة فوريّة في محافظة جبل لبنان وبخاصة مناطق المتن، جبيل، كسروان حتّى البترون والبدء باتخاذ إجراءات قاسية ورادعة بحقّ المخالفين والخارجين عن القانون من الجنسيّتَن اللبنانية والسورية، كما معالجة أوضاع العصابات السوريّة التي تُهدّد أمن المواطنين والقرى الآمنة من دون استثناء.

وتابعت: “كان الأجدر المحافظة على حياة الناس وأمنهم في هذه المناطق التي تخضع بكاملها لسيطرة الدولة والتي تدفع ضرائبها بالكامل قبل التفكير بالذهاب إلى مناطق أخرى للبحث في توسيع الإنتشار فيها”.

Continue Reading