فاسكيز – ريال مدريد – الدوري الإسباني سبورت 360 – تحدث لوكاس فاسكيز ظهير ريال مدريد لوسائل الإعلام بعد الفوز المريح على الليفر بثلاثة اهداف لهدف في ذهاب ربع نهائي دوري أبطال أوروبا. لعب فريق الريال برباعي دفاعي دون وجود راموس وفاران ولكنه نجح في مرور العقبة الأوروبية الصعبة والفوز على حامل لقب البريميرليج. قال فاسكيز…
سبورت 360 – تحدث لوكاس فاسكيز ظهير ريال مدريد لوسائل الإعلام بعد الفوز المريح على الليفر بثلاثة اهداف لهدف في ذهاب ربع نهائي دوري أبطال أوروبا.
لعب فريق الريال برباعي دفاعي دون وجود راموس وفاران ولكنه نجح في مرور العقبة الأوروبية الصعبة والفوز على حامل لقب البريميرليج.
قال فاسكيز بعد نهاية المباراة : “يجب أن نكون سعداء وخاصة أننا عرفنا كيف نلعب أمام خصم قوي مثل ليفربول، وكانت نتيجة جيدة للغاية”.
فاسكيز: لدينا ثقة أكبر قبل الكلاسيكو
استطرد عن الدفاع بأربعة لاعبين: “الشخص الذي يقرر ذلك هو المدرب ونحن ننفذ ما يراه، ولقد سارت الأمور بشكلٍ جيد للغاية ويجب أن نكون سعداء، لعبنا الكرات الطويلة بشكلٍ جيد وحتى الكرات العميقة ووجدنا ثغرات لديهم نجحنا في استغلالها”.
أما عن تأثير نتيجة مباراة اليوم على قمة الكرة الإسبانية ضد برشلونة يوم السبت قال: “مازال أمامنا مباراة عودة، ولكن نتيجة اليوم تمنحنا الثقة قبل مباراة برشلونة وحتى لمباراة العودة في آنفيلد”.
اختتم الحديث بالتعليق على عدم تجديد عقده فقال: “ما أركز عليه هو الحاضر الآن، أنا مستمتع بالموسم الحالي وهذا يجعلني سعيداً، وعلى أية حال سأظل منتمياً لريال مدريد”.
معضلة بايرن ميونخ الكبرى في تحقيق الريمونتادا ضد باريس
سبورت 360- يحل بايرن ميونخ ضيفاً ثقيلاً، مساء اليوم الثلاثاء، على باريس سان جيرمان، وذلك في إياب دور رُبع نهائي دوري أبطال أوروبا. المُباراة الأولى التي أقيمت الاسبوع الماضي كانت قد انتهت بفوز الباريسيين بثلاثة أهداف لهدفين وذلك في جولة الذهاب على أرض ملعب أليانز ميونخ. ويحتاج بايرن ميونخ لشبه مُعجزة على الأرض الباريسية لانتزاع…
المُباراة الأولى التي أقيمت الاسبوع الماضي كانت قد انتهت بفوز الباريسيين بثلاثة أهداف لهدفين وذلك في جولة الذهاب على أرض ملعب أليانز ميونخ.
ويحتاج بايرن ميونخ لشبه مُعجزة على الأرض الباريسية لانتزاع بطاقة الترشح، خاصة أن الفريق يحتاج لتسجيل هدفين على الأقل للعبور بشرط عدم تلقي أهداف.
وخلال السطور التالية نستعرض ملامح صعوبة مهمة البافاريين في تجاوز العقبة الباريسية، وذلك بالنظر لنتيجة الذهاب مع الظروف الحالية للفريق وقوة المُنافس:
باريس..عقدة البافاريين الأزلية
وبالنظر لتاريخ فريق بايرن ميونخ ضد باريس سان جيرمان على أرض باريس، يتضح لنا أن البافاريين لم ينتصروا أو يتعادلوا أبداً في مدينة النور خلال المُواجهات السابقة ضد أصحاب الأرض، حيث انهزموا في كافة المُباريات وعددها 4.
وتعود أول مُواجهة بين الفريقين في باريس لتاريخ الرابع عشر من سبتمبر لعام 1994، وذلك في دور المجموعات لدوري أبطال أوروبا لموسم 1994/ 1995، وفاز أصحاب الأرض بهدفين دون رد.
قبل أن يلتقوا من جديد في دور المجموعات أيضاً على أرض باريس بتاريخ الخامس من نوفمبر في عام 1997، وذلك في موسم 1997/ 1998، وانتهت المُباراة بفوز الباريسيين من جديد بثلاثة أهداف لهدف.
ولعب الفريقان من جديد على أرض باريس في دور المجموعات لموسم 2000/2001، وفاز الباريسيون بهدفٍ دون رد، وكانت المُباراة بتاريخ 26 سبتمبر 2000.
رابع مُباريات الفريقين في باريس كانت في دور المجموعات لموسم 2017/ 2018، وانتهى اللقاء بفوز الباريسيين بثلاثة أهدافٍ دون رد، وأقيمت المُباراة في يوم 17 سبتمبر 2017.
عبر جوشوا كيميش، نجم بايرن ميونخ، عن ثقته الكبيرة في قدرة البافاريين على قلب الطاولة في باريس، وشدد على أنهم كانوا الفريق الأفضل في جولة الذهاب، ولكن النتيجة لم تبتسم لهم في النهاية.
وبالتأكيد فإن فليك ورجاله سيخوضون لقاء اليوم بكثير من الثقة التي يستمدها أبطال أوروبا من الشعار المطبوع على قُمصانهم، فالمستحيل ليس ألمانياً كما علمتنا صفحات التاريخ، ولكن بالتأكيد فإن المهمة صعبة للغاية.
يحتاج أبطال النسخة الأخيرة من دوري الأبطال للتسجيل هدفين على الأقل للمرور للدور التالي، بشرط عدم تلقي أهداف، وفي حالة اهتزاز شباك نوير، سيحتاج الفريق لمزيد من الأهداف في مرمى نافاس، وهو أمر في غاية الصعوبة.
فمع الشكوك التي تحوم حول مُشاركة المُدافع البرازيلي الخبير ماركينيوس وهو ما سيؤثر بالتأكيد على كفاءة الخط الخلفي للباريسيين، إلا أن ذلك لايمنعنا من الإشارة إلى أن الخط الأمامي يعيش أفضل فتراته في ظل تألق مبابي ونيمار.
وبالنظر لأرقام باريس سان جيرمان هذا الموسم في دوري أبطال أوروبا، نجد أن الفريق قد خاض 9 مُباريات منذ دور المجموعات، فاز في ست مُباريات منهم، وخسر مُبارتين من بينهما الهزيمة أمام مانشستر يونايتد في بداية دور المجموعات بهدفين لهدف على أرض باريس.
سجل لاعبو باريس 21 هدفاً في المُباريات التسعة، أي أن مُعدل تهديفهم يصل إلى 2.34 هدفاً في كل مُباراة، ولم تتلقى شباك الفريق سوى 10 أهداف في المُباريات التسعة وهو ما يعني أن مُعدل تلقيهم للأهداف يزيد قليلاً عن الهدف كل مُباراة.
غياب قائد الهجوم
لن يُشارك روبرت ليفاندوفسكي في مُواجهة اليوم ضد الباريسيين، ولن يكون بمقدور فليك التعويل عليه بالرغم من عودته للتدريبات وهو ما يُعتبر إشارة إلى أن عودته للملاعب أصبحت وشيكة.
وسيضطر فليك لمُواصلة الاعتماد على تشوبو موتينج في مركز المُهاجم الصريح، ولم يُسجل موتينج سوى 6 أهداف في 27 مُباراة لعبها في كافة المُسابقات هذا الموسم مع الكبير البافاري.
سيتأثر الهجوم البافاري، ولكن ذلك لايمنعنا بالتأكيد من الإشارة إلى تنوع الحلول الهجومية لدى فليك، سواء بفضل سرعة لاعبي الجناح، أو بفضل الدعم الهجومي الذي يُوفره لاعبو الوسط.
أسطورة مانشستر يونايتد ينصح سولشاير بالتعاقد مع نجم إيفرتون
أولي جونار سولشاير – مانشستر يونايتد – الدوري الإنجليزي سبورت 360- عبر ريو فيرديناند، أسطورة مانشستر يونايتد، عن رأيه بضرورة أن يتعاقد الفريق مع نجم فريق إيفرتون دومينيك كالفيرت ليوين الذي يُقدم مستويات رائعة في الدوري الإنجليزي. ولعب دومينيك مع التوفيز 32 مُباراة في كافة المُسابقات هذا الموسم، سجل فيهم 19 هدفاً، وصنع هدفين لزملائه،…
أولي جونار سولشاير – مانشستر يونايتد – الدوري الإنجليزي
سبورت 360- عبر ريو فيرديناند، أسطورة مانشستر يونايتد، عن رأيه بضرورة أن يتعاقد الفريق مع نجم فريق إيفرتون دومينيك كالفيرت ليوين الذي يُقدم مستويات رائعة في الدوري الإنجليزي.
ولعب دومينيك مع التوفيز 32 مُباراة في كافة المُسابقات هذا الموسم، سجل فيهم 19 هدفاً، وصنع هدفين لزملائه، وفي البريميرليج على وجه الخصوص لعب 26 مُباراة سجل فيهم 14 هدفاً.
فيرديناند: كالفيرت ليوين سيكون صفقة رائعة لليونايتد
وقال فيرديناند، في تصريحات نقلتها صحيفة ديلي ميل البريطانية، :”أنا أحب دومينيك كالفيرت ليوين، لقد شاهدت كثيراً إيفرتون هذا العام، هو ذلك المُهاجم الذي يُصيب المُدافعين بالتوتر”.
وتابع نجم دفاع اليونايتد السابق حديثه عن دومينيك قائلاً :”هو ليس اللاعب الذي ترغب أن تلعب ضده اسبوعاً بعد آخر، هو شرس ويُهاجم الكرة”، وأضاف :”سيكون صفقة رائعة لمانشستر”.
وأكمل فيرديناند حديثه بالقول :”لقد كُنت أتحدث مع كارلو أنشيلوتي في وقتٍ مُبكر هذا العام، واشار إلى أن إنزاجي لم يكن يحتاج لكثير من الفرص لتسجيل الأهداف”؟
وتابع :”لقد تابعت دومينيك هذا الموسم، وهو أنصت إلى ذلك، من الواضح أنه مُتعلم جيد، وبدأ يُضيف ذلك لأسلوبه في اللعب”.
هل يكرر زيدان أسبوع مورينيو العظيم والبائس في ذات الوقت؟
زين الدين زيدان – ريال مدريد – دوري أبطال أوروبا سبورت 360 – يستعد نادي ريال مدريد الإسباني للحلول ضيفًا على نظيره ليفربول الإنجليزي على ملعب أنفيلد، الأربعاء، في إياب الدور ربع النهائي من بطولة دوري أبطال أوروبا. المباراة ستكون هي الفصل الأخير من أسبوع ناري عاشه النادي الملكي بقيادة مدربه الفرنسي زين الدين زيدان…
سبورت 360 – يستعد نادي ريال مدريد الإسباني للحلول ضيفًا على نظيره ليفربول الإنجليزي على ملعب أنفيلد، الأربعاء، في إياب الدور ربع النهائي من بطولة دوري أبطال أوروبا.
المباراة ستكون هي الفصل الأخير من أسبوع ناري عاشه النادي الملكي بقيادة مدربه الفرنسي زين الدين زيدان بدأ بمواجهة ليفربول في الذهاب ثم برشلونة في الدوري الإسباني، قبل أن يختتم في أنفيلد بعد ساعات.
زيدان عبر التحديين الماضيين ببراعة ونجاح، إذ أسقط ليفربول في ملعب ألفريدو دي ستيفانو بنتيجة 3-1، قبل أن يضرب غريمه برشلونة بهدفين لهدف في الملعب نفسه في المباراة التي أقيمت في إطار الجولة 30 من الدوري الإسباني.
أسبوع زيدان إن اكتمل بفوز ثالث على ليفربول فسيعيد للأذهان أسبوعًا عظيمًا عاشه النادي الملكي تحت قيادة المدير الفني البرتغالي جوزيه مورينيو في موسم 2012-2013.
زيدان يخشى تكرار النهاية البائسة لموسم مورينيو بعد الأسبوع العظيم
ما بين 26 فبراير و5 مارس 2013، خاض ريال مدريد تحديًا شبيهًا بما يخوضه خلال الأيام الجارية، إذ تعين عليه آنذاك مواجهة برشلونة في مباراتين متتاليتين ما بين الدوري الإسباني وكأس ملك إسبانيا، قبل أن يختتم الأسبوع بمواجهة مانشستر يونايتد في دوري أبطال أوروبا.
مورينيو بدأ الأسبوع بفوز ناري على برشلونة في عقر داره بكامب نو بثلاثية مقابل هدف وحيد في إطار نصف نهائي كأس ملك إسبانيا، قبل أن يعيد التفوق على البلوجرانا بعد 4 أيام فقط على ملعب سانتياجو برنابيو بثنائية مقابل هدف في إطار الجولة 26 من الدوري الإسباني.
المواجهة الثالثة في نهاية الأسبوع جاءت أمام مانشستر يونايتد على مسرح الأحلام أولد ترافورد في إياب دور 16 من دوري أبطال أوروبا. ريال مدريد دخل اللقاء بعد التعادل الإيجابي بهدف لمثله في الذهاب، وازدادت الأمور صعوبة بتأخره بعد 48 دقيقة بهدف عكسي سجله سيرجيو راموس في مرماه.
وتدخل مورينيو حينها بعدد من التغييرات من بينها خروج ألفارو أربيلوا ودخول لوكا مودريتش في الدقيقة 59. وفي الدقيقة 66، استطاع الكرواتي معادلة النتيجة بتصويبة رائعة، قبل أن يقلب كريستيانو رونالدو النتيجة على الشياطين الحمر بالهدف الثاني للميرينجي في الدقيقة 69، ليعلن خروج المدرب البرتغالي وكتيبته من الأسبوع الصعب بنتيجة عظيمة تمثلت في الفوز بالمباريات الثلاثة.
وبرغم عبور ريال مدريد ذلك الأسبوع الناري عام 2013 بنجاح ساحق، إلا أن النتيجة النهائية للموسم جاءت بائسة بالنسبة للنادي الملكي ومدربه مورينيو، إذ خسر جميع البطولات وخرج بموسم صفري بعدما حل في المركز الثاني في الدوري الإسباني خلف برشلونة، وخسر نهائي كأس ملك إسبانيا أمام أتلتيكو مدريد، كما أقصي من دوري أبطال أوروبا على يد بوروسيا دورتموند من نصف النهائي.
ويتمنى زيدان أن يكرر أسبوع مورينيو العظيم بتكرار انتصاره على ليفربول في عقر داره، الأربعاء القادم، لكنه كذلك يأمل في تجنب مصير مورينيو البائس في نهاية الموسم.