5 أسباب ترجح كفة ليفربول للعبور على حساب ريال مدريد
سبورت 360 – يستعد ليفربول الإنجليزي لخوض مباراة قوية ضد مضيفه الإسباني ريال مدريد، في ملعب ألفريدو دي ستيفانو بالعاصمة الإسبانية مدريد، مساء اليوم الثلاثاء، في ذهاب دور الثمانية من مسابقة دوري أبطال أوروبا. غياب سيرجيو راموس يعد غياب سيرجيو راموس ضربة قوية لخطط المدرب الفرنسي زين الدين زيدان في ريال مدريد، غياب المدافع الأندلسي…
سبورت 360 – يستعد ليفربول الإنجليزي لخوض مباراة قوية ضد مضيفه الإسباني ريال مدريد، في ملعب ألفريدو دي ستيفانو بالعاصمة الإسبانية مدريد، مساء اليوم الثلاثاء، في ذهاب دور الثمانية من مسابقة دوري أبطال أوروبا.
غياب سيرجيو راموس
يعد غياب سيرجيو راموس ضربة قوية لخطط المدرب الفرنسي زين الدين زيدان في ريال مدريد، غياب المدافع الأندلسي ليس مجرد حرمان الفريق من مدافع قوي يعتبر من أفضل المدافعين في العالم فقط، بل واحد من أكثر اللاعبين خبرة في الفريق على الصعيد الأوروبي.
المدافع الأندلسي يملك خبرة كبيرة في التعامل مع المباريات عندم سماع نشيد دوري الأبطال، ورأينا ما يمكنه فعله مع الميرينجي في الموسم الماضية، ولا يمكن أن ننسى ما فعله في أتلتيكو مدريد في نهائي لشبونة.
ويمتاز راموس بقدرته الكبيرة على تنفيذ ركلات الجزاء أثناء سير المباريات، حيث يتمتع الأندلسي بأعصاب باردة من الخبرة المتكدسة بداخله، فضلاً عن كونه متميز في الضربات الرأسية في الكرات الثابتة سواء ركلات حرة أو ضربات ركنية، وهو الأمر الذي يفقده الميرينجي بغيابه.
موسم ريال مدريد
صحيح أن ريال مدريد نجح في الخروج من النفق المظلم، لكن الفريق لا يعيش موسماً جيداً بوجه عام، وهو الأمر الذي ينطبق بالمناسبة على ليفربول محلياً.
تخبط كبير على صعيد النتائج صاحب ريال مدريد في مبارياته في الموسم الجاري، لدرجة أن الفريق حقق نتائج كارثية في دوري الأبطال وصعد بأعجوبة لدور الستة عشر بعد تعقد وضعيته في المجموعة.
مردود الميرينجي الهزيل أوروبياً ومحلياً جعل الفريق يدخل في فترة عدم استقرار، ارتبط بسببها المدرب الفرنسي زين الدين زيدان بالرحيل عن كرسي تدريب الفريق وإقالته في منتصف الموسم، قبل أن تقرر الإدارة تأجيل القرار إلى نهاية الموسم.
نسخة ليفربول الأوروبية وثلاثي الهجوم
وعلى عكس الوضع المحلي الذي يترنح فيه ليفربول عكس ريال مدريد نوعاً ما، مشوار ليفربول الأوروبي هذا الموسم كان مميزاً، الفريق الذي يدربه يورجن كلوب ظهر وكأنه يركز على التشامبيونزليج فقط.
حتى في الوقت الذي كانت تتراجع فيه نتائج الفريق الإنجليزي محلياً، كان يظهر بشكل مغاير أوروبياً، وسط تألق من ثلاثي الهجوم الذي يمكن أن يشكل خطراً كبيراً على دفاع ريال مدريد.
زيدان نفسه يدرك صعوبة اللعب ضد محمد صلاح، ساديو ماني، روبرتو فيرمينو، أو حتى البديل المميز دييجو جوتا، الذي قد يدفع به كلوب أساسياً ضد مدريد بعدما قدم مستويات مبهرة مع الفريق في الآونة الأخيرة، واستمر تألقه مع منتخب بلاده أيضاً.
وبجانب ثلاثي الهجوم، يعيش فابينيو حالة مميزة في خط وسط ليفربول وأظهر ذلك بوضوح في مباراة أرسنال، حيث يمارس دوراً دفاعياً وهجومياً جيداً فضلاً عن استعادة الظهير الأيمن ترينت أليكسندر أرنولد لمستواه بشكل كبير في الآونة الأخيرة.
مستقبل غير واضح المعالم
وفي نفس الوقت يعيش عدة نجوم في ريال مدريد في فترة عدم استقرار، حيث يخوض بعض اللاعبين آخر أسابيع لهم في مسيرتهم مع الفريق الملكي، في حين لم تتضح الرؤية بعض بخصوص مستقبل لاعبين آخرين.
مثل هذه الأمور تؤثر على العامل النفسي والقوة الذهنية للاعبين في المباريات، وعلى رأس اللاعبين الذين تنتهي عقودهم هذا الصيف، لوكا مودريتش، لوكاس فاسكيز، حتى سيرجيو أريباس ” الذي استدعاه زيدان لقائمة المباراة”، بجانب المصاب راموس الذي لم يجدد عقده وينتهي في يونيو القادم.
وتنتهي عقود لاعبين آخرين في الصيف بعد المقبل، ولم يجدد النادي العقد المبرم معهم، ما يعني إمكانية بيع عقودهم في الصيف خشية فقدانهم بشكل مجاني في نهاية الموسم، مثل رافاييل فاران، ناتشو فيرنانديز، مارسيلو، داني كارفاخال “مصاب ولن يشارك”، إيسكو وكريم بنزيما، وقد ينطبق الأمر حتى على لاعبين بعقود طويلة الأمد لكنهم يعانون في الفريق مثل ماريانو دياز، إدين هازارد وإدير ميليتاو.
الرغبة في الانتقام
صحيح أن زيدان ولاعبي ريال مدريد رفضوا الحديث عن أي شيء يفيد بوجود رغبة في الانتقام داخل صفوف ليفربول، بعد نهائي دوري الأبطال في 2018، لكن ذلك لن يعني أن كل لاعب في ليفربول سيرغب في الانتقام من النادي الملكي ولاعبيه بعد الخسارة في النهائي بسبب ما فعله سيرجيو راموس مع نجم الفريق الأبرز، محمد صلاح، وتسببه في خروجه مبكراً من الملعب بإصابة الكتف، فضلاً عن الأخطاء الكارثية للحارس السابق كاريوس.
إعلامية سعودية تثير جدلا بتغريدة عن “معركة بواتيه” بعد خسارة المغرب من فرنسا وشيخة قطرية ترد
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—أثارت الإعلامية السعودية، إيمان الحمود، تفاعلا بين نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي عقب تغريدة نشرتها معلقة على خسارة المنتخب المغربي من نظيره الفرنسي في دور نصف النهائي ببطولة كأس العالم بقطر 2022. وقالت الحمود في تغريدتها: “جماعة فتح الاندلس.. ننتظر اسقاطاتكم على ’معركة بواتييه‘ بالأمس.. ها هو التاريخ يعيد نفسه.. أليس…
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—أثارت الإعلامية السعودية، إيمان الحمود، تفاعلا بين نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي عقب تغريدة نشرتها معلقة على خسارة المنتخب المغربي من نظيره الفرنسي في دور نصف النهائي ببطولة كأس العالم بقطر 2022.
وقالت الحمود في تغريدتها: “جماعة فتح الاندلس.. ننتظر اسقاطاتكم على ’معركة بواتييه‘ بالأمس.. ها هو التاريخ يعيد نفسه.. أليس كذلك؟ أم أن ألسنتكم ابتلعها الطير؟ كم هي عقولكم صغيرة لتخلطوا الدين والتاريخ بلعبة نبيلة ككرة القدم!!”.
من جهتها ردت الشيخة القطرية، مريم آل ثاني على الحمود بتغريدة قالت فيها: “بما إنك كتبت التغريدة باللغة العربية فـ’معركة بواتييه‘ اسمها ’بلاط الشهداء‘.. وبالدليل القاطع هؤلاء من أقحموا الدين والسياسة في ’اللعبة النبيلة‘.”
من جهته، علّق عبدالرحمن بن سعود بتغريدة قال فيها: “اختنا إيمان مهاجرة في فرنسا وتحسب نفسها فرنسية.. معركة بواتييه أسمها ’بلاط الشهداء‘ في غيوغ؟”، لترد الحمود عليه قائلة: “لو أن جماعة ما دخلت ديارك.. وشنت معركة قرب واحدة من أشهر مدنك.. لاستباحة أرضك وعرضك بحجة ’التبشير‘.. هل ستطلق على اسم المعركة بلاط ’الشهداء‘؟!”.
يذكر أن الحمود سبق وأثارت جدلا وتفاعلا بين نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي في السعودية العام 2019 بعد دعوتها من قبل مؤسسة مسك الخيرية، لحضور أمسية اليونيسكو، الأمر الذي دفع برئيس مركز مبادرات مسك، ومدير المكتب الخاص لولي العهد السعودي، بدر العساكر، لنشر تغريدة عبّر فيها عن اعتذاره على ما حدث واصفًا الأمر بـ”الخطأ الفردي”.
وسيم يوسف يعلق على صور سجود منتخب المغرب بمونديال قطر 2022
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—أعاد وسيم يوسف، خطيب جامع الشيخ سلطان بن زايد الأول في الإمارات، نشر صور للمنتخب المغربي وسجوده بعد المباريات التي خاضها في بطولة كأس العالم بقطر 2022. جاء ذلك بتغريدة لوسيم يوسف على صفحته الرسمية بتويتر، قائلا بتعليق: “أُشهد الله العظيم أنكم يا أسود الأطلس ويا أبطال المغرب كنتم فخرا للعرب…
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—أعاد وسيم يوسف، خطيب جامع الشيخ سلطان بن زايد الأول في الإمارات، نشر صور للمنتخب المغربي وسجوده بعد المباريات التي خاضها في بطولة كأس العالم بقطر 2022.
جاء ذلك بتغريدة لوسيم يوسف على صفحته الرسمية بتويتر، قائلا بتعليق: “أُشهد الله العظيم أنكم يا أسود الأطلس ويا أبطال المغرب كنتم فخرا للعرب ولإفريقيا وللأمازيغ .. أشهد الله أنكم كنتم أعظم درس للعالم ببرّكم لأمهاتكم.. وأعظم رسالة لديننا الحنيف.. كنتم رسالة مشرفة لنا جميعا.. يا أبطال ..من حق كل مغربي وعربي وإفريقي وامازيغي أن يفتخر بكم”.
وكان نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي قد تداولوا مقاطع فيديو وصور لتصرف لاعبي المنتخب المغربي و”سجودهم” عقب خسارتهم أمام المنتخب الفرنسي في مباراة نصف نهائي كأس العالم بقطر 2022.
ويذكر أن المنتخب المغربي سيواجه السبت المنتخب الكرواتي في مباراة تحديد المركزين الثالث والرابع بمونديال قطر 2022.
البرتغال تقيل مدرب منتخبها بعد الإقصاء على يد المغرب في مونديال قطر
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)– أقال الاتحاد البرتغالي لكرة القدم فرناندو سانتوس من منصب المدير الفني للمنتخب الوطني، بعد إخفاق الفريق في بطولة كأس العالم 2022 بقطر، بالخروج من الدور ربع النهائي، عقب الهزيمة من المنتخب المغربي بهدف دون مقابل. وأعلن اتحاد كرة القدم في البرتغال، في بيان صدر يوم الخميس، رحيل المدرب بعد 8…
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)– أقال الاتحاد البرتغالي لكرة القدم فرناندو سانتوس من منصب المدير الفني للمنتخب الوطني، بعد إخفاق الفريق في بطولة كأس العالم 2022 بقطر، بالخروج من الدور ربع النهائي، عقب الهزيمة من المنتخب المغربي بهدف دون مقابل.
وأعلن اتحاد كرة القدم في البرتغال، في بيان صدر يوم الخميس، رحيل المدرب بعد 8 سنوات قضاها مع الفريق، وقال إن “هذه اللحظة المناسبة لبدء دورة جديدة”، وفقا لموقع “يورو سبورت”.
وأضاف البيان: “الاتحاد يشكر رناندو سانتوس وفريقه التقني على الخدمات المقدمة على مدار 8 سنوات فريدة، ويعتقد أن هذا الشكر يتم تقديمه أيضا نيابة عن الشعب البرتغالي”، وتابع: “مجلس إدارة الاتحاد سيبدأ الآن عملية اختيار المدرب الوطني القادم”.
وقاد فرناندو سانتوس (68 عاما) البرتغال إلى تحقيق لقب “يورو” 2016 في فرنسا، واللقب الافتتاحي لدوري الأمم الأوروبية “UEFA” في عام 2019، ومن بين المرشحين لخلافته جوزيه مورينيو، مدرب نادي روما الإيطالي، إضافة إلى المدرب باولو فونسيكا.