إعلان تشكيل الحكومة السودانية الجديدة - Lebanon news - أخبار لبنان
Connect with us
[adrotate group="1"]

اخر الاخبار

إعلان تشكيل الحكومة السودانية الجديدة

أعلن حزب المؤتمر الوطني الحاكم في السودان عن تعيين وزراء جدد للمالية والداخلية والموارد المائية، وذلك بعد أيام من قرار الرئيس السوداني، عمر البشير حل حكومة الوفاق الوطني. وأبقى الحزب الحاكم على عدد من وزرائه في مناصبهم السابقة، كالدفاع ورئاسة الجمهورية والخارجية، وديوان الحكم الاتحادي. وتم تعيين عبد الله حمدوك وزيرا للمالية، وأحمد بلال وزيرا…

Avatar

Published

on

إعلان تشكيل الحكومة السودانية الجديدة

أعلن حزب المؤتمر الوطني الحاكم في السودان عن تعيين وزراء جدد للمالية والداخلية والموارد المائية، وذلك بعد أيام من قرار الرئيس السوداني، عمر البشير حل حكومة الوفاق الوطني. وأبقى الحزب الحاكم على عدد من وزرائه في مناصبهم السابقة، كالدفاع ورئاسة الجمهورية والخارجية، وديوان الحكم الاتحادي. وتم تعيين عبد الله حمدوك وزيرا للمالية، وأحمد بلال وزيرا للداخلية، وبشارة جمعة للإعلام والاتصالات، وخضر محمد قسم الله للموارد المائية والكهرباء. ومن المقرر أن تؤدي الحكومة الجدية القسم مساء الجمعة، بعد اعتمادها وإعلانها من قبل حزب المؤتمر الوطني. وكان الرئيس السوداني قد حل حكومة الوفاق الوطني، الأحد الماضي، وعين معتز موسى رئيسا جديدا للوزراء، كخطوة “ضرورية” لمعالجة الأوضاع الاقتصادية التي واجهتها البلاد خلال الفترة الماضية.

Continue Reading
Click to comment

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

*

code

أخبار مباشرة

بالفيديو والصور: اشتداد المواجهات بين المعتصمين والقوى الأمنية في رياض الصلح

P.A.J.S.S.

Published

on

اشتدت حدة المواجهات بين المتظاهرين واغلبيتهم من العسكريين المتقاعدين وفرقة مكافحة الشغب المولجة حماية مدخل السرايا في ساحة رياض الصلح بعد محاولة المعتصمين ازالة الشريط الشائك المؤدي اليها، وتطور الامر الى استخدام العناصر الامنية القنابل المسيلة للدموع على المتظاهرين الذي رفعوا رايات الجيش اللبناني اثناء المواجهات، مطلقين صرخات الاستغراب حول طريقة تعامل القوى الامنية معهم لاسيما وان ما يجمعهم هو الانتماء الى المؤسسة العسكرية والامنية اللبنانية.

وتقدمت عناصر من الجيش نحو الشريط الشائك ليشكلوا فاصلاً بين المتظاهرين والقوى الامنية، وهم طالبوا زملاءهم في مكافحة الشغب عدم رمي القنابل المسيلة على المعتصمين.

ولوحظ دخول المتظاهرين الى ما وراء الشريط الشائك الى الجهة اليمنى المؤدية الى السرايا وسط اشتداد رمي القنابل المسيلة. وسمعت صفارات سيارات الاسعاف في المحيط مع سقوط اصابات في صفوف المتظاهرين، وحالات إغماء من الطرفين.

وعاد المتظاهرون إلى التجمع وتقدموا وسط اصرار منهم على الدخول الى السرايا ومفاوضات من قبل ضابط في قوى الامن معهم لاعادة الهدوء الى ساحة رياض الصلح.

Continue Reading

أخبار مباشرة

الامطار تعود من جديد.. وهذا هذا ما يأتي!

P.A.J.S.S.

Published

on

يؤثر على لبنان طقس مستقر، يليه عودة الامطار المحلية بدءا من الغد.

ويترافق الطقس مع ارتفاع بدرجات الحرارة لتصبح فوق معدلاتها الموسمية يوم غد وبعد غد قبل أن تعود وتنخفض يوم السبت.


تابع أخبارنا عبر ‘Twitter’


توقعات الطقس اليوم:

  • الحرارة ساحلاً 11 و 19 درحة، بقاعا بين 4 و 14 وعلى الـ 1000متر بين 6 و 12
  • الجو : مشمس الى غائم جزئاً
  • الرياح : جنوبية غربية ضعيف وسرعتها بين 10 و 30/س
  • الرطوبة السطحية تسجل ساحلا بين 60 و 80٪؜
  • الضغط الجوي السطحي 1014 hpa
  • الرؤية جيدة
  • البحر منخفض الموج وحرارة سطح المياه 22 درجة.

توقعات الطقس لليومين المقبلين:

الخميس: غائم اجمالا مع تساقط امطار محلية والحرارة ترتفع وتتراوح بين 13 و 23 ساحلا وبين 6 و 19 بقاعاً وبين 10 و 17 على الـ 1000متر فيما الرياح شمالية غربية ضعيفة وسرعتها بين 20 و 30كم/س.

الجمعة: غائم اجمالا ومغبر قليلاً مع تساقط امطار رعدية محلية والحرارة ترتفع وتتراوح بين 15 و 25 ساحلا وبين 8 و 21 بقاعاً وبين 12 و 19 على الـ 1000متر فيما الرياح شمالية غربية ضعيفة وسرعتها بين 20 و 30كم/س.

Continue Reading

أخبار العالم

أزمة مصرفية عالميّة… فهل أحد يسمع كلام المسؤولين؟

P.A.J.S.S.

Published

on

بعد انهيار بنك “سيليكون فالي” وبنكين آخرين، عادت الشائعات لتضرب “كريدي سويس”، فواجه حملة سحوبات غير مسبوقة للودائع بوتيرة وصلت إلى عشرة مليارات دولار يومياً

أساس ميديا

لا شكّ أنّ وزيرة الخزانة الأميركية جانيت يلين قرأت كتاب سلفها هانك بولسون الذي كان يجلس في مكتبها حين وقعت الأزمة المالية العالمية عام 2008، أثناء ولاية جورج بوش الابن الثانية.

في كتابه “On The Brink” (على شفير الهاوية)، يروي بولسون مذكّرات تلك الليلة العصيبة حين انهار بنك “ليمان براذرز”، وأوشكت على الانهيار بعده أكبر بنوك وول ستريت وكبريات شركات صناعة السيارات. المذهل أنّ ذلك الوزير أتى إلى البيت الأبيض عام 2006 من خلفيّة مصرفية وماليّة بحتة، إذ كان قبل ذلك رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لمصرف “غولدمان ساكس”، ومع ذلك لم يتمكّن من تفادي وقوع الأزمة المالية، على الرغم من وضوح مقدّماتها ومؤشّرات توقّعها حين تُستعرض بأثر رجعي.


تابع أخبارنا عبر ‘Twitter’


يقول بولسون إنّه كان يتوقّع الأزمة، وإنّه أسرّ بذلك للرئيس، لكنّه لم يكن يتوقّع أن تكون بهذه الحدّة وبهذا المدى الشامل. من صفحات ذلك الكتاب يمكن استخلاص قاعدة تصلح كلّما ظهرت مقدّمات لأزمات كبرى: لا تطمئن لما يقوله المسؤول، ليس فقط لأنّه لا يفصح عن كلّ ما يتوقّعه، بل لأنّه في الغالب لا يملك التوقّع الصائب.

قال جانيت يلين أمس إنّ السحوبات من البنوك “الإقليمية” (المتوسّطة الحجم والصغيرة) في بلادها بدأت تهدأ، وإنّ القطاع المصرفي يتّجه إلى الاستقرار بعد الإفلاسين الأخيرين لبنكَي “سيليكون فالي” و”سيغنيتشر”. ذاك هو توقّعها، إلا أنّ الأزمات المصرفية بالذات لها ديناميّتها الخاصة، فالحقائق ليست ما يملكه المسؤولون من أرقام، بل ما تصنعه وقائع السوق لحظة بلحظة.

انهيار “كريدي سويس”

هذا ما ينطبق تماماً على انهيار قصّة المصرف السويسري العريق “كريدي سويس” بعد 166 سنة من تأسيسه. فإذا كانت الحكمة السائدة تقول إنّ “البنك لا تقتله رصاصة، بل تقتله شائعة”، فإنّ النمط الجديد من الأزمات يشير إلى أنّ البنك لا تقتله صحّته المالية، بل تقتله وسائل التواصل الاجتماعي.

في مطلع تشرين الأول الماضي، كان “كريدي سويس” على الورق من أفضل البنوك الأوروبية من حيث المتانة الرأسمالية وفق المعايير الرقابية، ولو أنّه كان في حاجة إلى زيادة رأس المال لإعادة هيكلة أعماله ودعم وحدته الاستثمارية التي كانت تعاني من قلّة النشاط. من دون سابق إنذار، انتشرت شائعات على “تويتر” ومنتديات موقع Reddit في شأن سلامته المالية، وغرّد صحافي أسترالي بأنّ بنكاً كبيراً على وشك السقوط، فاتّجهت الأنظار إلى البنك السويسري ليكون المشتبه به الوحيد، وبعد ذلك انهار سهم البنك.

إثر ذلك تمكّن ثاني أكبر بنك في سويسرا من تخطّي تلك الأزمة، وكان يسير على الطريق الصحيح لإعادة الهيكلة بعدما جمع رأس مالٍ جديداً من أربعة مليارات دولار أواخر العام الماضي، أتى أكثر من ثلثها من البنك الأهلي السعودي، أكبر بنوك المملكة.

شرارة الأزمة الأخيرة القاتلة أتت من الولايات المتحدة. فبعد انهيار بنك “سيليكون فالي” وبنكين آخرين، عادت الشائعات لتضرب “كريدي سويس”، فواجه حملة سحوبات غير مسبوقة للودائع بوتيرة وصلت إلى عشرة مليارات دولار يومياً. مرّة أخرى، لعب “تويتر” دوراً قاتلاً في نشر الأجواء السلبية حول البنك.

قد يبقى الأمر مفهوماً حين يتعلّق الأمر بـ”كريدي سويس”، ففي تاريخ البنك الكثير من الأزمات على مدى العقود الثلاثة الماضية، من استحواذات فاشلة وفضائح في ذراعه الاستثمارية، وصراعات داخلية في مستويات الإدارة العليا، وسوء إدارة ائتمانية، ولو أنّ كلّ ذلك لم يكن السبب المباشر لانهياره. لكنّ أزمة البنوك الأميركية المستجدّة فيها مفارقات أكبر.

الأزمة في أميركا

ما يستوقف في انهيار بنك “سيليكون فالي” أنّ البنك لم يستثمر أموال مودعيه في أصول مسمومة أو عالية المخاطر، على النحو الذي أدّى إلى الأزمة المصرفية العالمية في 2008، والتي نُسبت إلى سوق مشتقّات الرهن العقاري، بل كانت الضربة القاضية للبنك استثماره في سندات الخزينة الأميركية، التي تعدّ عالمياً أكثر الأصول المالية أماناً على وجه الأرض وأعلاها تصنيفاً. لكنّ ما جرى أنّ القيمة السوقية لتلك السندات انخفضت نتيجة سلسلة قرارات رفع الفائدة الأميركية بسرعة غير مسبوقة في التاريخ، من الصفر إلى 4.75% خلال فترة لم تتجاوز 13 شهراً.

وفي لحظة ما اضطرّ بنك سيليكون فالي إلى توفير السيولة، فباع جزءاً من محفظة السندات لديه بخسارة قاربت مليار دولار، فاضطرّ إلى طلب زيادة رأسماله بـ 2.25 مليار دولار، لكن فشلت العملية وحدث ما حدث.

يقول كثير من المحلّلين هذه الأيام إنّ الأزمة الراهنة كان من السهل توقّعها. فحين يرفع الاحتياطي الفدرالي الفائدة لا بدّ أن ينكسر شيء ما في نهاية الأمر، وقد انكسر سوق الرهن العقاري في 2008، وها هو سوق البنوك المتوسّطة الحجم ينكسر الآن.

لكنّ الملاحظة المهمّة أنّ رئيس الاحتياطي الفدرالي كان يتحدّث أمام الكونغرس قبل أيام قليلة من أزمة بنك “سيليكون فالي”، ويمكن الجزم أنّه لم يكن يتوقّع شيئاً ممّا جرى. بل إنّه كان يقول إنّ البيانات الاقتصادية “أقوى من توقّعاتنا السابقة”، وإنّ ذلك قد يستدعي “رفع الفائدة إلى ذروة أعلى ممّا كنّا نتوقّعه في السابق”. وفهمت الأسواق من كلامه أنّ وتيرة رفع الفائدة ستشتدّ. تترقّب الأسواق الآن اختتام اجتماع الاحتياطي الفدرالي مساء اليوم الأربعاء، ويراهن كثيرون على أنّه قد يتخلّى عن رفع الفائدة هذا الشهر لاحتواء التطوّرات.

الخيارات صعبة أمام الاحتياطي الفدرالي، فمعركته مع التضخّم لا يمكن تجميدها أو إيقافها، لكنّ الانتصار فيها سيصبح عديم المعنى إذا تحطّم الاستقرار المالي.

الأزمة الآن ملك الأسواق إلى حدّ بعيد، ووقائع الأيام المقبلة وحدها كفيلة بتحديد كيفية تصرّف المودعين: هل تعود إليهم الثقة، أم تنتقل عدوى السحوبات من بنك إلى آخر؟ يمكن لجيروم باول وجانيت يلين اتّخاذ إجراءات لمنع انهيار بنك أو ضخّ السيولة، لكنّ التحكّم بما يفكّر به الناس مهمّة أصعب في هذا الزمن.

عبادة اللدن – أساس ميديا

Continue Reading
error: Content is protected !!