الشقيقتان السعوديتان الهاربتان في هونغ كونغ تحصلان على تمديد للإقامة حتى رحيلهما إلى بلد ثالث - Lebanon news - أخبار لبنان
Connect with us
[adrotate group="1"]

اخر الاخبار

الشقيقتان السعوديتان الهاربتان في هونغ كونغ تحصلان على تمديد للإقامة حتى رحيلهما إلى بلد ثالث

مصدر الصورة AFP Image caption الفتاة السعودية روان (يسار) وريم (يمين) في هونغ كونغ مددت السلطات في مدينة هونغ كونغ الصينية إقامة فتاتين سعوديتين هربتا من عائلتهما، حتى الشهر المقبل، بينما تحاول الفتاتان الحصول على ملاذ آمن في بلد آخر، وذلك حسبما أعلن محاميهما. وتعد قصة الفتاتين الأحدث بين عدد من الفتيات السعوديات اللاتي هربن…

Avatar

Published

on

الشقيقتان السعوديتان الهاربتان في هونغ كونغ تحصلان على تمديد للإقامة حتى رحيلهما إلى بلد ثالث

مصدر الصورة
AFP

Image caption

الفتاة السعودية روان (يسار) وريم (يمين) في هونغ كونغ

مددت السلطات في مدينة هونغ كونغ الصينية إقامة فتاتين سعوديتين هربتا من عائلتهما، حتى الشهر المقبل، بينما تحاول الفتاتان الحصول على ملاذ آمن في بلد آخر، وذلك حسبما أعلن محاميهما.

وتعد قصة الفتاتين الأحدث بين عدد من الفتيات السعوديات اللاتي هربن مؤخرا من عائلاتهن في المملكة العربية السعودية، ليجدن أنفسهن عالقات في بلدان أجنبية، ويطلقن مناشدات من أجل ضمان سلامتهن.
وتتخذ الفتاتان اسمين مستعارين، هما روان وريم، وتبلغان من العمر 18 و20 عاما.

وقالت الفتاتان إنهما تعرضتا للضرب والقمع من عائلتهما، وإنهما تركتا الإسلام.
وقالت الفتاتان إنهما فرتا من عائلتهما، خلال قضاء إجازة في سيريلانكا، في سبتمبر/ أيلول الماضي، بغرض التوجه إلى أستراليا.
لكنهما تمكنتا فقط من الوصول إلى هونغ كونغ.
وأضافت الفتاتان أن مسؤولين بالقنصلية السعودية اعترضوا سبيلهما في مطار هونغ كونغ، وألغيت تذاكر الطيران الخاصة بهما للذهاب إلى أستراليا. وحاول المسؤولون السعوديون ترحيلهما على متن طائرة متجهة إلى الرياض، لكنهما تمكنتا من الهرب.
ودخلت الفتاتان هونغ كونغ بتأشيرة زيارة، لكن جوازي سفرهما ألغيا أيضا، فتركتا عالقتين في المدينة الصينية.

مصدر الصورة
AFP

Image caption

قال مايكل فيدلر محامي الشقيقتين السعوديتين إنهما لا تزالان معرضتين للتحقيق والترحيل من هونغ كونغ

وكان من المقرر أن تنتهي مدة إقامتهما في هونغ كونغ نهاية شهر فبراير/ شباط الماضي، حسبما قال محاميهما مايكل فيدلر.
ومع اقتراب نهاية مدة إقامتهما، ناشدتا السلطات في هونغ كونغ مجددا للسماح لهما بالبقاء حتى جدا تأشيرات لبلد ثالث يشعرن فيه بالأمان.
وفي بيان صدر الخميس، قال محامي الفتاتين إن إدارة الهجرة في هونغ كونغ أكدت السماح لهما بالبقاء حتى الثامن من أبريل/ نيسان المقبل، لكنه أضاف أن “مدير إدارة الهجرة يؤكد أنه على الرغم من السماح للفتاتين بالبقاء، إلا أنهما معرضتان للتحقيق والترحيل لتجاوزهما المدة القانونية للإقامة”.
وقالت ريم وروان، في بيان أصدرته شركة المحاماة نيابة عنهما، إنهما “تشعران بخوف دائم، من أن تعثر عليهما السلطات السعودية أو عائلتهما، وأن تجبرا على العودة إلى السعودية”.
وأضافتا: “نشعر وكأننا سمك محاصر في واحة صغيرة، تجف سريعا من المياه”.
وخشية الاختطاف، قالت الفتاتان إنهما اضطرتا لتغيير مكان إقامتهما عدة مرات، للبقاء بعيدا عن قبضة العائلة، والسلطات السعودية.
ولا يمكن التحقق بشكل مستقل من مزاعم الفتاتين، بينما لم تعلق السلطات السعودية على ذلك الأمر بعد.
وكان القنصل السعودي في هونغ كونغ قد رفض في وقت سابق التعليق على الموضوع في رد على طلب من وكالة رويترز للأنباء.
شقيقتان سعوديتان تواجهان الترحيل من هونغ كونغ
لكن الكثير من النساء السعوديات، اللائي هربن من أسرهن مؤخرا، تحدثن إلى الإعلام وجماعات حقوقية، عن أساليب للإقناع وأخرى للإجبار، استخدمتها السلطات السعودية وأسرهن، في محاولة لإعادتهن.
وفي مطلع العام الجاري، جذبت الفتاة السعودية رهف محمد القانون، البالغة من العمر 18 عاما، انتباه العالم، بهروبها المثير من المملكة، بدعوى انتهاك حقوقها من جانب عائلتها، وحصلت على حق اللجوء في كندا.
وحثت منظمة العفو الدولية السلطات في هونغ كونغ الشهر الماضي على عدم ترحيل الفتاتين إلى السعودية، قائلة إنهما غادرتا المملكة، بعد “انتهاك متكرر بحقهما، من جانب أقاربهما الذكور”.
وقال المحامي فيدلر الخميس إنه يضغط من أجل الحصول بشكل عاجل على تأشيرات للفتاتين إلى بلد ثالث آمن.

تابع القراءة
Click to comment

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

*

code

أخبار العالم

سائق تاكسي يروي القصة الكاملة لمطاردة الأمير هاري وميغان ماركل

P.A.J.S.S.

Published

on

أصبحت عائلة الأمير هاري وزوجته ميغان ماركل محط أنظار العالم في السنوات الأخيرة، نظراً للكثير من الدراما التي لاحقت تفاصيل حياتهما أثناء وجودهما مع العائلة الملكية البريطانية، وبعد ابتعادهما عنها وإصدار مذكرات الأمير هاري وفيلمها الوثائقي، إلا أن الدراما الأخيرة التي كشف عنها الثنائي كانت تعرضهما لملاحقة في نيويورك أشبه بالتي تعرضت له الأميرة ديانا وتسببت بوفاتها.

ولكن ما لم يكن يتوقعه نجل الملك تشارلز الأصغر أن تصل الصحافة لسائق التاكسي الذي استقله في تلك الحادثة لمدة 10 دقائق، وأن يصرح الأخير بأن الأمر بمجمله مبالغ فيه.


تابع أخبارنا عبر ‘Twitter’


وقال سوخشارن سينغ في تصريح لـ”BBC” أن الأمير وزوجته ركبا معه من فناء تحرسه شرطة خاصة في وسط مانهاتن خلال سعيهما إلى الابتعاد عن المصورين المتطفلين، وكانا متوترين بشكل واضح خلال الرحلة القصيرة.

واللافت أن السائق لم يصف قيادته للسيارة في هذه المدة القصيرة بأنها مطاردة خطيرة من قبل مصورين، ولفت إلى أن الأمر بدأ بعد أن أوقفتهم شاحنة نقل قمامة، ليظهر فجأة مصورون صحافيون ويبدأون في التقاط الصور”.

وتابع سوخشارن أن هاري وميغان كانا على وشك الاستمرار إلى وجهتهما، إلا أن حارس الأمن طلب العودة إلى المنطقة.

وأضاف سوخشارن: “كانا في حالة توتر، أعتقد أنهما كانا مطاردين طوال اليوم أو شيء من هذا القبيل. كانا في حالة توتر شديد، لكن مسؤول الأمن، تولى الأمر”.

أما عن بيان المتحدث الرسمي باسم الأمير فقال السائق: “لا أعتقد أن ذلك صحيح، أعتقد أن الأمر كله مبالغ فيه وأشياء كهذا. لا تقرأوا كثيراً عن ذلك”.

لكنه أضاف: “يجب أن يكون هذا قد حدث قبل ركوب سيارة الأجرة”، مشيراً إلى أن المصورين لم يكونوا عدوانيين أثناء قيادته، بل كانوا وراءه وحافظوا على تباعدهم.

وأشار السائق إلى أن مدينة نيويورك هي أكثر الأماكن أمنا. ومراكز الشرطة، ورجال شرطة في كل مكان، ولا يوجد داع للخوف هناك.

وعند سؤاله عن الأمير وزوجته قال سوخشارن إنهما شخصان لطيفان، وأنه بعد أن وصلا إلى وجهتهما قالا له: “سعدنا بلقائك”.

وكشف أن الأمير هاري سأله عن اسمه وأن مسؤول الأمن دفع له أجرة رحلة 10 دقائق 50 دولاراً أمريكياً.

وأدلى سائق التاكسي بتصريح مهم لـ “Washington Post” حيث قال إنه لا يعتبر ما حصل مطاردة، ولم أشعر أبداً أنني في خطر، الأمر لم يكن كالمطاردات التي تحصل في الأفلام، وهما كانا هادئين، ويشعران بالقليل من الخوف، لكنها نيويورك إنها مكان أمن.

تابع القراءة

أخبار مباشرة

إشعار من الأمن العام بشأن جوازات السفر!

P.A.J.S.S.

Published

on

أعلن مكتب شؤون الإعلام في المديرية العامة للامن العام في بيان أن “المديرية العامة للأمن العام تجدّد تأكيدها ان لديها ما يكفي من جوازات السفر لتلبية كل الطلبات في الداخل وفي بلاد الاغتراب. وتناشد المواطنين الكرام، الذين ليسوا بحاجة فورية لتقديم طلب جواز سفر، افساح المجال امام المضطرين منهم للحصول عليه، مع التشديد على أحقية كل لبناني على ان يكون لديه جواز سفر.

وفي هذا الإطار، تضع المديرية العامة للأمن العام أمام المواطنين الحقائق الآتية:


تابع أخبارنا عبر ‘Twitter’


  1. إن القدرة اليومية للطباعة هي ثلاثة الاف جواز سفر، في حين ان عدد المواطنين الذين يأتون يوميا الى مراكز الامن العام يتعدى الخمسة الاف.
  2. تبين ان حوالي 80% من جوازات السفر التي أنجزت، لم تستعمل حتى الان. وهذا يعني ان أسباب التهافت للحصول على جواز السفر غير مبررة، خصوصا مع توفرها بكميات كافية، وبالتالي لا لزوم إطلاقا للأخذ بالشائعات التي يتم تناقلها من وقت لآخر”.

وأضاف البيان: “إنطلاقا من هذه الوقائع، تناشد المديرية العامة للأمن العام المواطنين الكرام، انه “بقدر ما تتحمل المديرية مسؤولية تأمين الحقوق للمواطنين وتسهيل اجراءاتها، بقدر ما تطلب منهم مشاركتها هذه المسؤولية”، خصوصا لجهة عدم التهافت أمام المراكز للحصول على جوازات السفر، إلا للذين بحاجة ماسة اليها”.

وختم البيان: “أخيرا، ستبقى المديرية العامة للأمن العام، حريصة على ضمان الخدمة المطلوبة للمواطنين وتوفيرها لهم بكل الوسائل القانونية، وهذا من صلب عملها وواجباتها، وستتخذ كل الاجراءات الكفيلة التي تؤمن طلبات المواطنين وحقوقهم”.

تابع القراءة

أخبار مباشرة

السّفيرة الكنديّة زارت مجلس النواب.. وبحثٌ في موضوع النّازحين وسُبل الدّعم

P.A.J.S.S.

Published

on

زارت سفيرة كندا في لبنان ستيفاني ماكولم، يُرافقها القائم بأعمال السّفارة، القنصل جويل مونفيس، مجلس النواب، بدعوة من ‏رئيس لجنة الصداقة البرلمانيّة اللبنانيّة – الكنديّة النائب أسعد درغام، وحضور النواب: بيار بو عاصي، ميشال الدّويهي، سليم الصّايغ، فادي علامة وشربل مسعد ومدير عام الشّؤون الخارجيّة في المجلس كريستين معلوف.

وكان عرضٌ للأوضاع العامّة وتطوير العلاقات الثنائيّة بين البلدَين وتعزيز العمل الديبلوماسيّ.

كما وتمّ التطرّق إلى وضع اللبنانيّين في كندا والذين يبلغُ عددُهم نصف مليون لبنانيّ، والعلاقات الممتازة الّتي تجمعُهم مع بلدهم الثّاني كندا، بحسب بيان لمكتب درغام.

وأثنى درغام على زيارة ماكولم “لكونها المرة الأولى التي تزور فيها سفيرة كندا لجنة الصداقة في مجلس النواب”.

كما بحث المجتمعون في موضوع “النازحين السوريين والأعباء المادّيّة المترتّبة عنهم”، وشرحَ درغام “الخطر الدّيموغرافيّ نتيجة كثرة الولادات في لبنان”، مُؤكّداً أنّه “مقابل كلّ ستّة أطفال سوريّين، يولد طفلٌ لبنانيّ، ما بات يُهدّد المجتمعَ اللبنانيّ ويُؤدّي إلى خللٍ في التركيبة السكانيّة”.

وعرضت ماكولم نوعَ الدعم الذي تُقدّمه كندا للجهات المانحة عبر المُنظّمات الدوليّة الّتي تهتمّ بالنازحين والتي تشملُ مختلف النواحي، الاقتصادية والصحية والاجتماعية، وعرض النواب المشاكل التي تواجه اللبنانيّين وطالبوا بـ”تسهيل شروط الحصول على تأشيرات دخول إلى كندا”.

وجالت ماكولم برفقة درغام، في أقسام المجلس، شارحاً لها تاريخَ بناء المجلس والقاعات التي يتضمنها.

تابع القراءة
error: Content is protected !!