حث المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم غيبريسوس، الدول على إجراء الإصلاحات اللازمة للاستعداد لوباء مقبل محتمل، واحترام التزام سابق بتعزيز تمويل المنظمة الأممية.
وقال في خطاب للدول الأعضاء بالمنظمة “لا يمكننا تأجيل هذا”، محذرا من أن الوباء القادم “من المرجح أن يحدث قريبا”.
وتابع: “إذا لم ننفذ التغييرات اللازمة، فمن سيفعل ذلك؟ وإذا لم ننفذها الآن، فمتى؟”.
ومن المقرر أن تتطرق الاجتماعات السنوية للجمعية العمومية، التي تستمر عشرة أيام في جنيف وتتزامن مع الذكرى الخامسة والسبعين لتأسيس المنظمة، للعديد من التحديات الصحية العالمية. وسيتطرق اجتماع هذا الأسبوع لقضية الأوبئة.
وتتفاوض الدول الأعضاء في منظمة الصحة العالمية البالغ عددها 194 دولة على إصلاح القواعد الملزمة التي تحدد التزاماتها في حالة وجود تهديد صحي دولي، وتقوم أيضا بصياغة معاهدة جائحة أوسع نطاقا للتصديق عليها العام المقبل.
قد تبدو فكرة وجود مخلوقات ذات ثمانية أرجل تعيش على وجوهنا وكأنها مشهد من فيلم رعب، لكن المخلوقات المجهرية، والمعروفة باسم “عث الديمودكس”، حقيقية جدا وموجودة على كامل أجسامنا في هذه اللحظة.
وقال الدكتور سكوت والتر، أخصائي الأمراض الجلدية إن “عث الديمودكس” يعيش في مسام الوجه، ويتغذى على الدهون التي تفرزها البشرة أثناء النوم.
غالبًا ما ينصح أطباء الأسنان بمحاولة تجنب تناول الحلويات لأنها تسبب تسوس الأسنان، ولكن هناك أطعمة أخرى تضر بالأسنان بنفس الدرجة وتساهم في تكسيرها وتغيير لونها.
تشهد مختلف الصيدليات في مناطق لبنانية عديدة ضغطاً كبيراً من المواطنين لشراء أدوية خاصة بمعالجة أعراض “التلبك المعوي”.
وفي السياق، قال أحد أطباء الصحة العامة إنّ “هناك موجة جرثومية في الجو تساهم في حصول أعراضٍ عديدة مثل الخمول المُترافق مع تلبك معوي حاد”، مشيراً إلى أن العديد من المستشفيات شهدت حالات طارئة على هذا الصعيد في الآونة الأخيرة.
وسط ذلك، فقد تبيّن أنّ أسعار الأدوية لمعالجة تلك الحالات المرضية الطارئة، باهظة جداً، وكشف أحد الصيادلة إنّه لمعالجة التلبك المعوي منزلياً، يحتاج المواطن إلى أدوية بسعر يتراوح بين 15 و 25 دولاراً، أي ما يُناهز الـ2 مليون و500 ألف ليرة لبنانية!