Connect with us

لبنان

(اضافة) إرجاء جلستي استكمال المحاكمة بملف تفجير مسجدي التقوى والسلام إلى 30 ت2 وملف مقتل الزيادين إلى 19 ت1

وطنية – أفادت مندوبة “الوكالة الوطنية للاعلام” لينا غانم أن المجلس العدلي أرجأ الى 30 تشرين الثاني جلسة استكمال المحاكمة بملف تفجير مسجدي التقوى والسلام في طرابلس، والى 19 تشرين الأول استكمال المحاكمة بملف مقتل زياد غندور وزياد قبلان. وكانت هيئة المجلس العدلي التأمت، بعد ظهر اليوم، في جلستين متتاليتين خصصتا لمتابعة المحاكمات في هذين…

Avatar

Published

on

وطنية – أفادت مندوبة “الوكالة الوطنية للاعلام” لينا غانم أن المجلس العدلي أرجأ الى 30 تشرين الثاني جلسة استكمال المحاكمة بملف تفجير مسجدي التقوى والسلام في طرابلس، والى 19 تشرين الأول استكمال المحاكمة بملف مقتل زياد غندور وزياد قبلان. وكانت هيئة المجلس العدلي التأمت، بعد ظهر اليوم، في جلستين متتاليتين خصصتا لمتابعة المحاكمات في هذين الملفين. الجلسة الأولى وترأس القاضي جوزف سماحة الجلسة الأولى في حضور هيئة المستشارين القضاة: ميشال طرزي، جمال الحجار، عفيف الحكيم، ومايا ماجد، وممثل النيابة العامة القاضي عماد قبلان، وكانت مخصصة لمتابعة المحاكمة بما يعرف بملف “الزيادين”، وحضر المتهم علي شمص مخفورا من دون قيد، فيما تغيب وكيله القانوني، علما بأنه كان قد حضر الجلسة السابقة. ووافقت الهيئة على طلب الاستمهال لتقديم لائحة بشهود الحق العام. كما طلب مهلة لمراجعة وكيل المتهم، وأرجئت الجلسة إلى 19 تشرين الأول المقبل. الجلسة الثانية ثم ترأس القاضي جان فهد الجلسة الثانية، في حضور المستشارين القضاة: جوزف سماحة، ميشال طرزي، جمال الحجار، عفيف الحكيم وممثل النيابة العامة القاضي عماد قبلان، وكانت مخصصة لاستجواب المتهم بتفجير مسجد السلام في طرابلس خلال آب من عام 2013 يوسف عبد الرحمن دياب، واستمرت قرابة ثلاث ساعات، حضرها محاميا الادعاء محمد أبو ضاهر ولينا شحيتة. كما حضر المحامي انطوان نعمة بوكالته عن المتهم أحمد حسن غريب، الذي سيق مخفورا من دون قيد. وحضر أيضا المتهمان المخلى سبيلهما أنس حمزة وحسن جعفر ووكيلهما هلا حمزة وسعود روفايل، وحضر الأظناء الشيخ هاشم منقارة ووكيله حسين موسى، أحمد محمد علي وشحادة شدود ووكيلتهما هيام يوسف عيد، فيما لم يحضر سمير عطا الله حمود والشيخ حيان رمضان اللذين يحاكمان غيابيا. واستجوب الرئيس فهد المتهم يوسف دياب، الذي أفاد بأن ليس لديه وكيل لتمثيله، مطالبا بالسير بالمحاكمة من دون وكيل، فقرر المجلس السير بالمحاكمة واستجواب دياب (لبناني من مواليد جبل محسن 1994)، الذي رد على اسئلة رئيس وأعضاء الهيئة، بدءا من كيفية التعرف على رجل الدين الفار من وجه العدالة الشيخ حيان رمضان، وهو إمام مسجد في منطقة جبل محسن، وذلك في اطار العمل الاجتماعي الذي كان يقوم به الاخير، بحيث عمد دياب وهو عاطل عن العمل الى التقرب منه بغية توظيفه في أحد الاسلاك العسكرية في الدولة، لأن لرمضان معارف في الدولة، كما ادعى دياب، خصوصا أن رمضان وعده بالسعي إلى الحصول على هذه الوظيفة، وكان ذلك قبل بضعة أشهر من وقوع التفجيرين. ثم روى دياب حادثة توقيفه على حاجز للجيش السوري لدى ذهابه الى سوريا لزيارة شقيقته في حجة أنه مطلوب للخدمة الاحتياطية، ثم اطلاق سراحه وعودته الى لبنان، والطلب من رمضان مساعدته على تسوية وضعه. بعدها، انتقل دياب إلى الحديث عن معرفته بالمتهم أحمد مرعي الذي استجوب في جلسة سابقة، وعن معرفته بسلمان أسعد وخضر شدود وسكينة اسماعيل ولقاءاته بعدد منهم في منزل حيان رمضان. كما سرد حادثة زيارة مقام الشيخ يوسف الرداد في المنطقة الحدودية بين لبنان وسوريا، وهي زيارة لم تكن مصادفة، اذ تم بعدها الانتقال الى منطقة جردية يجهلها المتهم، وهناك تم التعرف الى حسن جعفر الذي لم يكن رمضان على علاقة وطيدة به، كما ظهر خلال اللقاء. بعدها، تابع المتهم دياب الرد على اسئلة الرئيس فهد، فروى المهمة التي اوكلت اليه، وهي ركن سيارة، وترك المفاتيح في داخلها بالقرب من مسجد السلام، فيما طلب من أحمد مرعي ركن سيارة أخرى في دوار أبو علي، حيث مسجد التقوى. وتابع دياب سرد وقائع اليوم، الذي حدث فيه التفجيران، فأفاد بأنه قاد السيارة الى المنطقة المحددة، وقام بدورتين قبل ركنها، لأنه لم يجد مكانا خاليا، ثم ترجل منها وترك المفاتيح في داخلها، اعتقادا منه كما قال أن هناك شخصا سيأتي لأخذها بعد أن اشتراها كما قال له الشيخ رمضان، الذي سبق أن سلمه هاتفا خلويا، وطلب منه عدم استعماله لأغراض شخصية، على أن يتصل من خلال رقم محفظ في داخله فور ركنه للسيارة، ثم التخلص من الهاتف وهذا ما قام به بعد أن اصطحبه خضر شدود على دراجة نارية، واتجها الى طريق البحصاص – الكورة، وعادا الى جبل محسن عن طريق زغرتا بناء على طلب رمضان الذي كان طلب منه التمويه من خلال وضع نظارات وقبعة، فيما طلب من مرعي ارتداء زي افغاني اعطاه اياه. وأنكر دياب، ردا على الاسئلة، معرفته بوقوع الانفجارين، مشيرا الى انه علم بالأمر من شقيقته التي اتصلت به للاطمئنان إليه، نافيا علمه أن تكون احدى السيارتين التي قادها هي التي انفجرت. كما أفاد أنه قابل رمضان بعد بضعة أيام من وقوع الانفجارين برفقة خضر شدود في منزل، رمضان والذي قال لهما: “لا تعتلوا هم انتو ما الكن علاقة بالموضوع”. وردا على سؤال عن عدم مساورته الشكوك لكل ما طلب منه القيام به، قال دياب: “ساورتني الشكوك بعد حصول التفجيرين، وليس قبل، ولم أخبر الاجهزة الامنية لأنه لم يكن لدي الوعي”. وأفاد دياب في نهاية الجلسة، بأنه لا يؤيد بالمطلق ما أدلى به أمام فرع المعلومات خلال التحقيقات الاولية، وكذلك أمام قاضي التحقيق العسكري الأول رياض أبو غيدا، اذ هناك أمور يجب ايضاحها وتفاصيل أخرى لم يدل بها أمام فرع المعلومات شاكيا من عدم حضور أي من المحامين الذين توكلوا عنه الى مكان احتجازه، فتليت عليه إفادته فصدقها ووقعها. وقرر المجلس إرجاء الجلسة الى 30 تشرين الثاني لاستكمال الاستجوابات من قبل وكلاء الدفاع والادعاء. ================== تابعوا أخبار الوكالة الوطنية للاعلام عبر أثير إذاعة لبنان على الموجات 98.5 و98.1 و96.2 FM

Continue Reading

أخبار مباشرة

ماذا حصل قبل يومين من تأجيل الانتخابات البلدية والاختيارية؟!

Avatar

Published

on

قبل يومين من تأجيل الانتخابات البلدية والاختيارية، بجلسة نيابية مشبوهة، تسارعت أمس المواقف النيابية والسياسية التي أعلنت اعتراضها على الخطوة التي سيقرّها البرلمان. وبدا واضحاً أنّ أكثرية تقارب النصف زائداً واحداً تتكل على «التيار الوطني الحر» كي يوفر النصاب للمهزلة النيابية مقابل «ثلاثين من فضة»، هي كناية عن تجنيب «التيار» انكشاف هزاله الشعبي إذا جرت هذه الانتخابات.

في المقابل، وصف رئيس حزب «القوات اللبنانية» سمير جعجع تأجيل الاستحقاق البلدي بـ»الجريمة»، مشيراً إلى أنّ «محور الممانعة لا يريد إجراء الانتخابات ويتهرب منها بشتى الطرق».

في سياق متصل، تباحثت لجنة المتابعة لنواب قوى المعارضة، خلال اجتماعها الاسبوعي أمس في الموقف من اقتراح قانون التمديد للمجالس البلدية، والجلسة التشريعية المخصصة لإقراره، غداً الخميس. فأكدت بنتيجة التداول «عدم مشاركة كتل: «تجدد»، «الجمهورية القوية»، «تحالف التغيير»، «الكتائب اللبنانية»، والنائب بلال حشيمي، في الجلسة. ودعا نواب المعارضة حكومة تصريف الأعمال الى اجراء الانتخابات البلدية في موعدها، واستثناء المناطق الجنوبية الحدودية «لتوافر ظروف القوة القاهرة القانونية فيها، من جراء الحرب الدائرة فيها حالياً».

واستنكر نواب قوى المعارضة «موقف رئيس مجلس النواب الذي أحلّ نفسه محل الحكومة في تقرير تأجيل الانتخابات، ضارباً عرض الحائط بمبدأ فصل السلطات، كما أحلّ نفسه محل باقي النواب، وصادر مسبقاً إرادتهم وموقفهم من التمديد للبلديات».

وفي الإطار نفسه، قرّر عدد من النواب حضور الجلسة غداً، والتصويت ضد تأجيل الانتخابات البلدية، وهم: حليمة قعقور، نبيل بدر، وعماد الحوت.

كما قرّر نواب آخرون مقاطعة الجلسة، وهم: نعمة افرام، ميشال ضاهر وأسامة سعد.

 

نداء الوطن

Continue Reading

أخبار مباشرة

حزام النار يلفّ الجنوب حتى عكا وتدحرُج الحرب خطرٌ قائم

Avatar

Published

on

200 يوم على انطلاق “المُشاغلة” وورقة فرنسية لوقف الاشتباكات
عندما كانت الأنظار متّجهة أمس الى اليوم الـ 200 لانطلاق حرب «طُوفان الأقصى» في قطاع غزة، كان الجنوب عشية بلوغه يومه الـ 200، مسرحاً لعنف يحاكي عنف القطاع، إذ طاولت صواريخ «حزب الله» ساحل عكا للمرة الأولى منذ اندلاع «المُشاغلة» التي افتتحها «الحزب» في 8 تشرين الأول الماضي. فيما كانت آلة الحرب الإسرائيلية تغطي بنارها معظم الجنوب وتوقع خسائر بشرية، أبرزها سقوط قيادييْن في «الحزب» ومدنييْن هما سيدة وطفلة.
Follow us on Twitter
وفي موازاة ذلك، علمت «نداء الوطن» أنّ ورقة فرنسية جديدة لإنهاء النزاع وافق عليها الأميركيون، عرضت على إسرائيل فوافقت عليها أيضاً، كذلك وافق عليها «الحزب» عندما عرضت عليه، شرط أن يتم التطبيق بعد وقف حرب غزة، لكن إسرائيل رفضت تأجيل تنفيذ ما تطرحه باريس، وشددت على التطبيق الفوري لها.

وإزاء هذا الإرباك في الوساطة الفرنسية، نقل عن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي تخوّفه من «أنّ خطر الحرب بين لبنان وإسرائيل قائم»، وأبدى قلقاً شديداً من «امكانية تدحرج هذه الحرب ما دامت حرب غزة مفتوحة».

ومن مآسي التصعيد أمس، المجزرة التي تسبّبت بها غارة إسرائيلية في بلدة حانين ما أدى الى مقتل المواطنة مريم قشاقش وابنة شقيقها سارة (11 عاماً) وجرح 6 آخرين.

وفي التطورات الميدانية أيضاً، أعلن «حزب الله» أنه شنّ «هجوماً جوياً مركباً بمسيّرات إشغالية وأخرى انقضاضية» على «مقر قيادة لواء غولاني ومقر وحدة» عسكرية شمال مدينة عكا، وذلك «رداً على العدوان الإسرائيلي على بلدة عدلون» وإغتيال أحد عناصره. وأفاد مصدر مقرب من «الحزب» وكالة «فرانس برس» أنّ القتيل هو «مهندس في وحدة الدفاع الجوي في «حزب الله».

وكان «الحزب» نعى قبل ذلك أحد مقاتليه، من دون أن يورد تفاصيل أخرى.

من ناحيته، أعلن الجيش الإسرائيلي أنّ قواته «اعترضت بنجاح هدفين جويين مشبوهين في الساحل الشمالي» للدولة العبرية. وأكد أنّ إحدى طائراته قتلت عنصراً «بارزاً في وحدة الدفاع الجوية في «حزب الله» في جنوب لبنان». وأضاف أنّ هذا العنصر كان «نشطاً في التخطيط لهجمات وتنفيذها ضد إسرائيل».

وأورد الجيش الإسرائيلي أيضاً أنه قتل ليلاً مقاتلاً «من الوحدة الجوية في قوة الرضوان»، قوات النخبة في «الحزب».

Continue Reading

أخبار مباشرة

“الحزب” يرفض مطالب ماكرون وإسرائيل تُهدّد بحسم قريب مع لبنان

Avatar

Published

on

صواريخ “حماس” من الجنوب مجدّداً وسقوط عناصر لـ”أمل”
عودة التصعيد في التهديدات بين إسرائيل و»حزب الله» أمس، بدت معاكسة للمحادثات الفرنسية اللبنانية الجمعة الماضي خصوصاً أنه كان من المنتظر أن ينطلق تحرك داخلي على خلفية ما انتهت اليه زيارة رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي وقائد الجيش العماد جوزاف عون . والأهم في هذا التحرك الذي كان متوقعاً، هو مطالبة «حزب الله» بالانكفاء عن الحدود تحاشياً للأخطار الإسرائيلية التي بدأت تلوح.

وفي موازاة ذلك، السعي الى ترجمة محادثات قائد الجيش مع نظيريه الفرنسي والايطالي على صعيد تعزيز امكانات الجيش تحضيراً لتنفيذ القرار 1701. لكن رياح التصعيد جرت بما لا تشتهي مساعي الاستقرار على جبهة الجنوب. ما يعني أنّ «الحزب» قال كلمته، وهي «لا» لما طلبه الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون من ميقاتي كي ينقله الى الضاحية الجنوبية.
Follow us on Twitter
ووسط هذا التصعيد في المواقف، تجدّد الظهور الميداني لحركة «حماس» على الجبهة الجنوبية. فقد أعلنت «كتائب القسام»، الجناح العسكري لـ»حماس» في بيان أنها قصفت أمس «من جنوب لبنان ثكنة شوميرا العسكرية في القاطع الغربي من الجليل الأعلى شمال فلسطين المحتلة بـ 20 صاروخ غراد».

وفي موازاة ذلك، وفي مقدمة نشرتها المسائية، قالت قناة «المنار» لـ»الإسرائيلي الذي يراهن على الوقت وعلى الحرب وعلى الحلول السياسية مع لبنان، إنّ المقاومة التي أعدمت الحياة في مستوطناته الشمالية عليه أن يحسب حساباً حينما تتمكن المقاومة من إعدام الحياة في كل الاراضي المحتلة». وأعلن رئيس المجلس التنفيذي في «حزب الله» هاشم صفي الدين في هذا السياق: «نحن لم نستخدم كل أسلحتنا ونحن جاهزون لصدّ أي عدوان». كما كرر نائب الأمين العام لـ»حزب الله» في مقابلة مع قناة NBC News الأميركية القول: «ليس لدينا نقاش في أي حل يوقف المواجهة في الجنوب، فيما هي مستمرة في غزة».

في المقابل، أعلن الوزير في حكومة الحرب الإسرائيلية بيني غانتس، في كلمة أمام الكنيست أمس: «في الجبهة الشمالية، نحن نقترب من نقطة الحسم (مع لبنان) في كيفية المضي قدماً في نهجنا العسكري. وهذه هي جبهة العمليات التي تواجه التحدي الأكبر والأكثر إلحاحاً، ويجب أن نتعامل معها على هذا الأساس. أناشد من هنا المواطنين الذين أُجلوا، والذين سيحتفلون أيضاً بليلة عيد الفصح خارج منازلهم، وأعدكم. إننا نراكم، وندرك الصعوبة الهائلة التي تواجهونها وشجاعتكم الكبيرة. سنعمل على إعادتكم إلى منازلكم بأمان، حتى قبل بدء العام الدراسي المقبل».

من ناحيته، صرح وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت بالقرب من الحدود الإسرائيلية السورية بعد اجتماع مع قيادات عسكرية: «نحن نمنع قيام قوات «حزب الله» والقوات الإيرانية التي تحاول الوصول إلى حدود هضبة الجولان».

ومن التصعيد في المواقف الى المواجهات الميدانية. وفي المستجدات مساء أمس، غارة شنّها الطيران الاسرائيلي على وسط بلدة كفركلا. وذكرت معلومات أن عناصر من حركة «أمل» سقطوا في الغارة.

وعلى الجانب الإسرائيلي، أعلن الجيش مساء أمس وفاة ضابط برتبة رائد، شغل منصب نائب قائد السرية 8103 التابعة لـ»لواء عتصيوني» (اللواء السادس)، وجرح في الهجوم على عرب العرامشة. ويدعى دور زيميل.

وكان «حزب الله» قد تبنّى الهجوم في 17 نيسان الجاري، وقال إنه «هجوم مركب بصواريخ ‏ومسيّرات على مقر قيادة سرية الاستطلاع العسكري المستحدث في عرب العرامشة» .

 

نداء الوطن

Continue Reading