Connect with us

لبنان

روكز من العاقورة: انا شامل روكز لست زغلاً في لبنان احاكي من كان قائداً للجيش يوم كنت في نهر البارد ورئيساً للجمهورية يوم كنت في عبرا وعرسال

Avatar

Published

on

كلمة العميد شامل روكز خلال لقاء العاقورة:
“اعطاء حق الاقامة للاجانب الذين يتملكون شققاً في لبنان موضوع كياني ووجودي وآسَف لصدوره عن مجلس نيابي وحكومة حتى يتحول لاحقاً منصة للتوطين في لبنان او فكرة للتوطين.” بهذا الكلام نبه العميد روكز من العاقورة الكرامة مما نصت عليه المادة 49 من قانون الموازنة العامة باعتبارها ظاهرة جديدة للتوطين المبطن او التوطين بالتحايل.
العميد روكز ناشد الرئيس عون بالتدخل شخصياً والتصدي لهذا الامر وتوضيحه بشكل صريح لان الكيان بيده والحفاظ على الدستور وعلى الهوية اللبنانية بيده. مضيفاً اننا كلنا ثقة بالرئيس عون خصوصاً في الملفات الكيانية ليأخذ القرار المناسب في الوقت المناسب لان الظرف المناسب سيكون الى جانبه بفضل اصواتكم.
وسأل: “كيف يمكن ان يتملك الاجانب شققاً ليحصلوا على اقامة في لبنان وماذا اذا كانت اعدادهم كبيرة فربما يصلون الى مليون او مليونين او اكثر.”
واضاف العميد روكز اننا لسنا في اوروبا، “وبعيداً عن العصبيات والمذهبيات والتمييز، على حدودنا وفي بلدنا لاجئون فلسطينيون ونازحون سوريون وهذه الخطوة ربما تفتح مجالاً لاقامة اطول لهم في لبنان عبر تملك الشقق السكنية، وهذا الامر مرفوض.”
وهو شدد على ان هذه الخطوة لا تنهض بالقطاع العقاري بل تفرّغ لبنان من الشعب اللبناني، وشبابنا يتعلم ويهاجر لا لنوطّن مكانهم اشخاص غير لبنانيين.
العميد روكز، وإذ لفت الى انه لا يتحدث عن نية عاطلة من اعطاء حوافز استثمار مقابل الاقامة في لبنان، شدد على أن هذا الامر ليس تجاريا لأن القضية كيانية ووجودية.
واعتبر ان الاجدى كان في العمل لتسيير القروض الاسكانية للشباب اللبناني وتمكينه من تملك شقق له في الاراضي اللبنانية، مشيراً الى ان هذه القضية ستكون مطروحة امام المجلس النيابي الجديد والحكومة الجديدة.
العميد روكز تطرّق الى ما صدر عن رئيس الجمهورية السابق ميشال سليمان في جبيل عن زغل في لوائح انتخابية ونظافة في لوائح اخرى، قائلاً: ” انا شامل روكز لست زغلاً في لبنان. احاكي من كان قائداً للجيش يوم كنت في نهر البارد ورئيساً للجمهورية يوم كنت في عبرا وعرسال. لقد كنت في كل المناطق اللبنانية فأنا لست زغلاً ولا يمكن لاحد ان يعتبرني كذلك.”
وفي موضوع اعلان بعبدا وتحييد لبنان، شدد العميد روكز على ان تحييد لبنان يكون بقرار لبناني، وقرار بعبدا بقي حبراً على ورق بوجود الرئيس السابق ميشال سليمان في بعبدا لكن القرار في بعبدا عاد مع وصول الرئيس عون واكبر دليل على ذلك ازمة الرئيس الحريري في السعودية، مضيفاً ان الرئيس عون لم يحيّد لبنان عن الصراع العربي بل حيّد الصراع العربي كله عن لبنان بالموقف الذي اتخذه في ازمة الرئيس الحريري.
و اعتبر ان المسألة ليست مسألة كتابات بل مسألة قرار والرئيس سليمان اكثر من يعلم ماذا اقول له في هذه اللحظة التاريخية.
وتابع العميد روكز انهم “تحدثوا كثيراً عن كرامة وتاريخ وانا اقول لهم اننا نعرف المستقبل من التاريخ ونحن نعرف تاريخهم جيداً جداً واذا كانت الكرامة ستأتي الى لبنان من خلالهم فإننا نرى الكرامة القادمة عبر تاريخهم الذي نعرفه.” وشدد على ان “تاريخ اهانة الشعب اللبناني كان تاريخكم ولذلك لن نتأمل بمستقبلكم لأننا نعرف تاريخكم. ”
في الفساد الانتخابي، اصرّ العميد روكز على واجب اللبنانيين في جعل المرشحين يعتادون على اننا شعب لا تُعرض علينا الاموال ولا شراء كراماتنا لان اصواتنا اصوات حرية ومستقبل و كرامة ووجود.
وفي موضوع آخر شدد على أن الحديث عن عفو عام لأي من الذين تلطخت ايديهم بدماء الجيش اللبناني هو من المحرمات الكيانية الوطنية وأنه سيكون في المجلس النيابي الصوت الصارخ في وجه من سيتجرأ على التوقيع على مثل هذا القانون.
وفي الاستراتيجية الدفاعية لفت الى اننا امام خطري الارهاب واسرائيل. ولفت الى أن الجيش قادر على الحسم والسيطرة وصد الارهاب ولا ضرورة لأن يشاركه أحد في ظل الالتفاف الشعبي حوله في كل المناطق.
واضاف ان الجيش امام الخطر الاسرائيلي، غير قادر على تأمين توازن استراتيجي مع اسرائيل ولذلك هناك حاجة لسلاح يؤمن توازن الرعب.
وقال:” تسألونني عن مفهوم المقاومة وانا اقول ان لا مانع من استخدام صواريخ المقاومة لتأمين توازن الرعب مع اسرائيل، فنحن غير مستعدون لرؤية الدبابات والمدافع الاسرائيلية مرة جديدة لنخوض حروباً جديدة.”
وشدد على اننا “جميعنا في لبنان معنيون بالخطر الاسرائيلي ويجب ان نكون يداً واحدة في مواجهته وكل شيء مرتبط بقرار المجلس الاعلى للدفاع الذي يرأسه رئيس الجمهورية. فلندعم رئيس الجمهورية.”–

Continue Reading

أخبار مباشرة

ماذا حصل قبل يومين من تأجيل الانتخابات البلدية والاختيارية؟!

Avatar

Published

on

قبل يومين من تأجيل الانتخابات البلدية والاختيارية، بجلسة نيابية مشبوهة، تسارعت أمس المواقف النيابية والسياسية التي أعلنت اعتراضها على الخطوة التي سيقرّها البرلمان. وبدا واضحاً أنّ أكثرية تقارب النصف زائداً واحداً تتكل على «التيار الوطني الحر» كي يوفر النصاب للمهزلة النيابية مقابل «ثلاثين من فضة»، هي كناية عن تجنيب «التيار» انكشاف هزاله الشعبي إذا جرت هذه الانتخابات.

في المقابل، وصف رئيس حزب «القوات اللبنانية» سمير جعجع تأجيل الاستحقاق البلدي بـ»الجريمة»، مشيراً إلى أنّ «محور الممانعة لا يريد إجراء الانتخابات ويتهرب منها بشتى الطرق».

في سياق متصل، تباحثت لجنة المتابعة لنواب قوى المعارضة، خلال اجتماعها الاسبوعي أمس في الموقف من اقتراح قانون التمديد للمجالس البلدية، والجلسة التشريعية المخصصة لإقراره، غداً الخميس. فأكدت بنتيجة التداول «عدم مشاركة كتل: «تجدد»، «الجمهورية القوية»، «تحالف التغيير»، «الكتائب اللبنانية»، والنائب بلال حشيمي، في الجلسة. ودعا نواب المعارضة حكومة تصريف الأعمال الى اجراء الانتخابات البلدية في موعدها، واستثناء المناطق الجنوبية الحدودية «لتوافر ظروف القوة القاهرة القانونية فيها، من جراء الحرب الدائرة فيها حالياً».

واستنكر نواب قوى المعارضة «موقف رئيس مجلس النواب الذي أحلّ نفسه محل الحكومة في تقرير تأجيل الانتخابات، ضارباً عرض الحائط بمبدأ فصل السلطات، كما أحلّ نفسه محل باقي النواب، وصادر مسبقاً إرادتهم وموقفهم من التمديد للبلديات».

وفي الإطار نفسه، قرّر عدد من النواب حضور الجلسة غداً، والتصويت ضد تأجيل الانتخابات البلدية، وهم: حليمة قعقور، نبيل بدر، وعماد الحوت.

كما قرّر نواب آخرون مقاطعة الجلسة، وهم: نعمة افرام، ميشال ضاهر وأسامة سعد.

 

نداء الوطن

Continue Reading

أخبار مباشرة

حزام النار يلفّ الجنوب حتى عكا وتدحرُج الحرب خطرٌ قائم

Avatar

Published

on

200 يوم على انطلاق “المُشاغلة” وورقة فرنسية لوقف الاشتباكات
عندما كانت الأنظار متّجهة أمس الى اليوم الـ 200 لانطلاق حرب «طُوفان الأقصى» في قطاع غزة، كان الجنوب عشية بلوغه يومه الـ 200، مسرحاً لعنف يحاكي عنف القطاع، إذ طاولت صواريخ «حزب الله» ساحل عكا للمرة الأولى منذ اندلاع «المُشاغلة» التي افتتحها «الحزب» في 8 تشرين الأول الماضي. فيما كانت آلة الحرب الإسرائيلية تغطي بنارها معظم الجنوب وتوقع خسائر بشرية، أبرزها سقوط قيادييْن في «الحزب» ومدنييْن هما سيدة وطفلة.
Follow us on Twitter
وفي موازاة ذلك، علمت «نداء الوطن» أنّ ورقة فرنسية جديدة لإنهاء النزاع وافق عليها الأميركيون، عرضت على إسرائيل فوافقت عليها أيضاً، كذلك وافق عليها «الحزب» عندما عرضت عليه، شرط أن يتم التطبيق بعد وقف حرب غزة، لكن إسرائيل رفضت تأجيل تنفيذ ما تطرحه باريس، وشددت على التطبيق الفوري لها.

وإزاء هذا الإرباك في الوساطة الفرنسية، نقل عن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي تخوّفه من «أنّ خطر الحرب بين لبنان وإسرائيل قائم»، وأبدى قلقاً شديداً من «امكانية تدحرج هذه الحرب ما دامت حرب غزة مفتوحة».

ومن مآسي التصعيد أمس، المجزرة التي تسبّبت بها غارة إسرائيلية في بلدة حانين ما أدى الى مقتل المواطنة مريم قشاقش وابنة شقيقها سارة (11 عاماً) وجرح 6 آخرين.

وفي التطورات الميدانية أيضاً، أعلن «حزب الله» أنه شنّ «هجوماً جوياً مركباً بمسيّرات إشغالية وأخرى انقضاضية» على «مقر قيادة لواء غولاني ومقر وحدة» عسكرية شمال مدينة عكا، وذلك «رداً على العدوان الإسرائيلي على بلدة عدلون» وإغتيال أحد عناصره. وأفاد مصدر مقرب من «الحزب» وكالة «فرانس برس» أنّ القتيل هو «مهندس في وحدة الدفاع الجوي في «حزب الله».

وكان «الحزب» نعى قبل ذلك أحد مقاتليه، من دون أن يورد تفاصيل أخرى.

من ناحيته، أعلن الجيش الإسرائيلي أنّ قواته «اعترضت بنجاح هدفين جويين مشبوهين في الساحل الشمالي» للدولة العبرية. وأكد أنّ إحدى طائراته قتلت عنصراً «بارزاً في وحدة الدفاع الجوية في «حزب الله» في جنوب لبنان». وأضاف أنّ هذا العنصر كان «نشطاً في التخطيط لهجمات وتنفيذها ضد إسرائيل».

وأورد الجيش الإسرائيلي أيضاً أنه قتل ليلاً مقاتلاً «من الوحدة الجوية في قوة الرضوان»، قوات النخبة في «الحزب».

Continue Reading

أخبار مباشرة

“الحزب” يرفض مطالب ماكرون وإسرائيل تُهدّد بحسم قريب مع لبنان

Avatar

Published

on

صواريخ “حماس” من الجنوب مجدّداً وسقوط عناصر لـ”أمل”
عودة التصعيد في التهديدات بين إسرائيل و»حزب الله» أمس، بدت معاكسة للمحادثات الفرنسية اللبنانية الجمعة الماضي خصوصاً أنه كان من المنتظر أن ينطلق تحرك داخلي على خلفية ما انتهت اليه زيارة رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي وقائد الجيش العماد جوزاف عون . والأهم في هذا التحرك الذي كان متوقعاً، هو مطالبة «حزب الله» بالانكفاء عن الحدود تحاشياً للأخطار الإسرائيلية التي بدأت تلوح.

وفي موازاة ذلك، السعي الى ترجمة محادثات قائد الجيش مع نظيريه الفرنسي والايطالي على صعيد تعزيز امكانات الجيش تحضيراً لتنفيذ القرار 1701. لكن رياح التصعيد جرت بما لا تشتهي مساعي الاستقرار على جبهة الجنوب. ما يعني أنّ «الحزب» قال كلمته، وهي «لا» لما طلبه الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون من ميقاتي كي ينقله الى الضاحية الجنوبية.
Follow us on Twitter
ووسط هذا التصعيد في المواقف، تجدّد الظهور الميداني لحركة «حماس» على الجبهة الجنوبية. فقد أعلنت «كتائب القسام»، الجناح العسكري لـ»حماس» في بيان أنها قصفت أمس «من جنوب لبنان ثكنة شوميرا العسكرية في القاطع الغربي من الجليل الأعلى شمال فلسطين المحتلة بـ 20 صاروخ غراد».

وفي موازاة ذلك، وفي مقدمة نشرتها المسائية، قالت قناة «المنار» لـ»الإسرائيلي الذي يراهن على الوقت وعلى الحرب وعلى الحلول السياسية مع لبنان، إنّ المقاومة التي أعدمت الحياة في مستوطناته الشمالية عليه أن يحسب حساباً حينما تتمكن المقاومة من إعدام الحياة في كل الاراضي المحتلة». وأعلن رئيس المجلس التنفيذي في «حزب الله» هاشم صفي الدين في هذا السياق: «نحن لم نستخدم كل أسلحتنا ونحن جاهزون لصدّ أي عدوان». كما كرر نائب الأمين العام لـ»حزب الله» في مقابلة مع قناة NBC News الأميركية القول: «ليس لدينا نقاش في أي حل يوقف المواجهة في الجنوب، فيما هي مستمرة في غزة».

في المقابل، أعلن الوزير في حكومة الحرب الإسرائيلية بيني غانتس، في كلمة أمام الكنيست أمس: «في الجبهة الشمالية، نحن نقترب من نقطة الحسم (مع لبنان) في كيفية المضي قدماً في نهجنا العسكري. وهذه هي جبهة العمليات التي تواجه التحدي الأكبر والأكثر إلحاحاً، ويجب أن نتعامل معها على هذا الأساس. أناشد من هنا المواطنين الذين أُجلوا، والذين سيحتفلون أيضاً بليلة عيد الفصح خارج منازلهم، وأعدكم. إننا نراكم، وندرك الصعوبة الهائلة التي تواجهونها وشجاعتكم الكبيرة. سنعمل على إعادتكم إلى منازلكم بأمان، حتى قبل بدء العام الدراسي المقبل».

من ناحيته، صرح وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت بالقرب من الحدود الإسرائيلية السورية بعد اجتماع مع قيادات عسكرية: «نحن نمنع قيام قوات «حزب الله» والقوات الإيرانية التي تحاول الوصول إلى حدود هضبة الجولان».

ومن التصعيد في المواقف الى المواجهات الميدانية. وفي المستجدات مساء أمس، غارة شنّها الطيران الاسرائيلي على وسط بلدة كفركلا. وذكرت معلومات أن عناصر من حركة «أمل» سقطوا في الغارة.

وعلى الجانب الإسرائيلي، أعلن الجيش مساء أمس وفاة ضابط برتبة رائد، شغل منصب نائب قائد السرية 8103 التابعة لـ»لواء عتصيوني» (اللواء السادس)، وجرح في الهجوم على عرب العرامشة. ويدعى دور زيميل.

وكان «حزب الله» قد تبنّى الهجوم في 17 نيسان الجاري، وقال إنه «هجوم مركب بصواريخ ‏ومسيّرات على مقر قيادة سرية الاستطلاع العسكري المستحدث في عرب العرامشة» .

 

نداء الوطن

Continue Reading