Connect with us

لبنان

مقدمات نشرات الاخبار المسائية ليوم الجمعة في 28/9/2018

* مقدمة نشرة أخبار “تلفزيون لبنان” الادعاء الإسرائيلي بأن لحزب الله صواريخ في بيروت للتشهير أم للتفجير؟ الإعلام المعادي كثف حملته الإدعائية في هذا الشأن وبلغ به حديث الناطق باسم جيش العدو الإدعاء عن فيديو لطائرة لبنانية فوق مطار رفيق الحريري الدولي وأتبعه باقوال للمسافرين إن هناك موقعا لحزب الله لإطلاق الصواريخ على بعد خمسمائة…

Avatar

Published

on

* مقدمة نشرة أخبار “تلفزيون لبنان” الادعاء الإسرائيلي بأن لحزب الله صواريخ في بيروت للتشهير أم للتفجير؟ الإعلام المعادي كثف حملته الإدعائية في هذا الشأن وبلغ به حديث الناطق باسم جيش العدو الإدعاء عن فيديو لطائرة لبنانية فوق مطار رفيق الحريري الدولي وأتبعه باقوال للمسافرين إن هناك موقعا لحزب الله لإطلاق الصواريخ على بعد خمسمائة متر من المطار. رئيس الجمهورية العماد ميشال عون استبعد اعتداء عسكريا إسرائيليا وأشار في جانب آخر الى قرب انتهاء عملية تشكيل الحكومة. وقالت أوساط سياسية إن رئيس الحكومة سعد الحريري عاكف على إعداد صيغة تشكيلة يبلغها الى رئيس الجمهورية قريبا. وأكدت الأوساط نفسها أن الجو السياسي تبدل وأن الوضع الناجم عن التهديد الإسرائيلي وكذلك التردي الإقتصادي يتطلبان سرعة في تأليف الحكومة. الحملة الإسرائيلية كانت قد بدأت على لسان نتانياهو في الأمم المتحدة وأتبعت بإلاعلان عن ما سمي الصواريخ في بيروت. ========================= * مقدمة نشرة أخبار “المستقبل” عودة رئيس الجمهورية ميشال عون الى بيروت بعد مشاركته في اعمال الجمعية العامة للامم المتحدة من شانها ان تدخل البلاد في مرحلة جديدة من التفاوض بشأن تأليف الحكومة. هذا ما أكدت عليه مصادر معنية، مشيرة الى أن مشاورات الرئيس المكلف سعد الحريري الاخيرة، ومن بينها اللقاء مع رئيس حزب القوات اللبنانية سمير جعجع، يأتي في هذا الاطار. وفيما ينتظر أن يعقد لقاء قريب بين رئيس الجمهورية والرئيس المكلف، سجل اليوم تصريح لرئيس الجمهورية أوضح فيه أن هناك نوعين من الحكومات: حكومة إتحاد وطني ائتلافية أو حكومة أكثرية، واذا لم نتمكن من تأليف حكومة ائتلافية فلتؤلف عندها حكومة أكثرية وفقا للقواعد المعمول بها ومن لا يريد المشاركة فليخرج منها. واذا كان كلام الرئيس عون سيقابل بمواقف تتوزع بين الرفض والقبول، فإن ما تحتاجه البلاد وبأسرع وقت ممكن تشكيل حكومة تحصنه في مواجهة الاخطار، ومن بينها التهديدات الاسرائيلية الاخيرة التي اطلقها رئيس حكومة الاحتلال الاسرائيلي بنيامين نتنياهو. فنتنياهو، ومن مقر الامم المتحدة، عرض صورا وخرائط قال إنها لمخازن صواريخ ايرانية مخبأة في أماكن سكنية في بيروت وقد اتبعها أيضا المتحدث باسم جيش الاحتلال افيخاي ادرعي بصور وفيديو، زاعما انها تظهر تحويل صواريخ ارض-ارض إلى صواريخ دقيقة من جانب “حزب الله”. اقليميا ايضا، برز تاكيد لوزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو خلال اجتماعه بنظرائه في الخليج العربي ومصر والاردن، على ضرورة وقف نشاط إيران الخبيث في المنطقة، وهزيمة تنظيم “داعش” والمجموعات الإرهابية الأخرى. كما ناقش المجتمعون تشكيل تحالف إقليمي دولي يضم الدول الخليجية الست ومصر والأردن والولايات المتحدة. ========================= * مقدمة نشرة أخبار ال “ال بي سي” بضع كلمات… عدة صور… ثوان معدودة من الفيديو… كان من شأنها أن تفتح مرحلة جديدة بين إسرائيل وحزب الله… رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو أغتنم مناسبة وقوفه أمام أعلى هيئة أممية في العالم ليتحدث عن أن إيران توجه حزب الله لبناء مواقع سرية لصواريخ دقيقة يمكن توجيهها إلى أهداف في عمق إسرائيل بمستوى دقة عشرة أمتار… ما إن أنهى كلامه حتى وزع الناطق باسم الجيش الاسرائيلي صورا وفيديو عن مناطق في ضواحي بيروت قال إنها لمواقع الصواريخ… كلام نتنياهو وصور وفيديو الناطق باسم الجيش الاسرائيلي، رد عليه حزب الله بلسان الوزير محمد فنيش الذي اكتفى بالقول: “لنترك نتنياهو مع اكاذيبه وأوهامه، وليتحدث بما يشاء ويحرض بالطريقة التي يريد”… القراءة من الجانب الاسرائيلي لكلام نتنياهو أنه يحمل في طياته تحذيرات وتهديدات لما تعتبره اسرائيل تجاوزا للخطوط الحمر. حكوميا، كلام رئيس الجمهورية عن حكومة أكثرية، لم يأخذ الحيز الذي يستحقه من ردات الفعل، ما يعني ان الملف ما زال عند مربع الأحجام والحصص والحقائب والتوزيع… عدا ذلك، لا جديد في الأفق… في الإنتظار، وفي ظل حكومة تصريف أعمال والتي دخلت شهرها الخامس، فإن الملفات تحتاج إلى مزيد من الجهود في ظل مزيد من تعقيداتها: في مقدم هذه الملفات جولة العقوبات الاميركية على حزب الله وعلى مؤسسات تابعة له أو قريبة منه… أما الملف المالي الآخر، ولكن من غير زاوية، فهو ملف القروض السكنية بعد المرحلة الجديدة التي افتتحت مع مصادقة مجلس النواب على المئة مليار ليرة كدعم لفوائد الديون. =========================== * مقدمة نشرة أخبار ال “ام تي في” سنضرب ايران في لبنان وسوريا والعراق، هذا ما أعلنه رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو من أعلى منبر دولي، الموقف الاسرائيلي من نيويورك تزامن مع حملة اعلامية تهويلية من تل ابيب يخوضها بشكل اساسي المتحدث باسم الجيش الاسرائيلي افيخاي ادرعي ضد حزب الله. ادرعي نشر صورا وفيديو زاعما ان الحزب ينشر صواريخ دقيقة في مناطق سكنية مجاورة لمطار بيروت، الموقف والحملة المبرمجة والمكثفة يطرحان سؤالا مركزيا اساسيا فحواه هل ما يحصل هو مجرد تهويل تتقنه اسرائيل ام ان العدو يعد لحرب مبرمجة في المنطقة ضد ايران تبدأ من لبنان وأن اسرائيل حصلت على ضوء اخضر اميركي في هذا الشأن؟ حكوميا، حماوة التأليف عادت مع عودة الرئيس عون من نيويورك، فرئيس الجمهورية أطلق من الطائرة وهو في طريق العودة الى لبنان موقفا لافتا اثار الكثير من ردود الفعل. عون اعلن انه اذا كان متعذرا تأليف حكومة ائتلافية فلتؤلف عندها حكومة أكثرية، ومن لا يريد المشاركة فليخرج منها. موقف الرئيس استدعى ردا سريعا من طرفين، عضو كتلة المستقبل عاصم عراجي اعتبر ان موقف الرئيس غير ملزم بتاتا للرئيس الحريري، توازيا اكد امين سر تكتل الجمهورية القوية فادي كرم أن حصة القوات 5 وزراء ويلي مش عاجبو يطلع لبرا. هذه الوقائع تؤكد مرة جديدة أن العقد على حالها بحيث يصح ما قاله نائب من حزب الله قبل يومين في مجلس خاص من ان حظوظ تشكيل الحكومة ليست صفرا فقط، بل حتى تحت الصفر. ========================= * مقدمة نشرة أخبار ال “ان بي ان” كل الطرق لا تؤدي إلى الحكومة وكل المواقف لا تساعد إلا على زيادة التعقيدات أمام ولادتها. فما ان تتسرب معلومة عن حلحلة ما حتى تنتكس الأجواء مجددا، ولقاء جعجع – الحريري الأخير الذي أوحى للوهلة الأولى أنه تظهير لاتفاق ينتظر أن يزيح الحجر العثرة الأكبر لتكر سبحة حلول التعقيدات الأخرى، تبين أنه ليس سوى تثبيت مواقف وعلى العكس فقد تردد أن القوات نقلت مطلبها بالعودة الى خمس حقائب بدلا من الأربع والتي تقول إنها قدمت أقصى الممكن وأن لا حكومة إذا لم تتمثل بحقها وحجمها وصلته رسالة قوية مزدوجة من بعبدا وبكركي: لتتشكل حكومة وليقبل من يقبل ويرفض من يرفض، وإذا تعذرت الائتلافية فلتكن الأكثرية. رئيس الجمهورية أكد اليوم ألا أحد يأخذ المبادرة في الملف الحكومي وأنه ليس هو من سيقوم بذلك، لافتا في الوقت نفسه الى أنه إذا كان هناك من صيغة حكومية جديدة تعتمد الوفاق فسيطلع عليها لاتخاذ الموقف المناسب. بعدما شهده المطار من أزمات متلاحقة خلال الفترة الماضية أطل العدو الاسرائيلي بعقلية الاستثمار العدوانية وبدأ برسم سيناريوهات من نسج خياله وخرائط مفبركة لاستخدامها في سياق تهديداته. التهديد الصهيوني المفتوح الذي يطاول الفلسطينيين بشكل خاص يردون عليه بأشكال مختلفة من بينها الانتفاضات الشعبية وآخرها انتفاضة الأقصى التي تحيي حاليا ذكراها الثامنة عشرة، وفي الذكرى تثبيت للمقاومة بكل أشكالها ولا سيما المسلحة بمواجهة الاحتلال. ======================== * مقدمة نشرة أخبار ال “او تي في” يكاد اسبوع الاحداث المتسارعة ينتهي من دون اي تطور يذكر في الملف الحكومي الذي يراوح مكانه اقله في الشكل وسط اصرار قواتي على التمسك بمعيار القضم الحكومي، وتمترس وليد جنبلاط خلف مطلب الوزراء الدروز الثلاثة. واذا كانت المعلومات المتقاطعة تؤشر الى اللاجديد فان معطيات ال otv تتحدث عن صيغة حكومية يضع الرئيس المكلف لمساته الاخيرة عليها استعدادا لنقلها الى رئيس الجمهورية، وهنا يجوز السؤال: هل سيجتمع الحريري برئيس التيار الوطني الحر قبل زيارته بعبدا؟ وهل سيكون اللقاء في القريب العاجل؟ ام ان اللمسات الاخيرة ستصطدم بمطبات جديدة؟ مر اسبوع وسيمضي شهر ايلول وطرف الحل ما زال غير مبلول الا ان البعض ووفق قراءاته يستبشر خيرا بانتهاء الازمة الحكومية في تشرين الاول رابطا الامر بقواعد التهدئة التي ارست حالا من التفاؤل. في هذا الوقت عاد رئيس الجمهورية العماد ميشال عون الى لبنان متسلحا بمواقف حكومية واضحة اطلقها على متن الرحلة من نيويرك الى بيروت. فرئيس الجمهورية وردا على سؤال عن امكانية السير في حكومة اكثرية لفت الى انه يمكن للرئيس المكلف تأليف حكومة وفقا لقناعاته وللمقاييس والمعايير المتماثلة مع القانون النسبي. وفي حال استمر البعض بالرفض تارة والقبول طورا، فتؤلف حينها وفقا للقناعات. واذا شاءت اطراف عدم المشاركة فلتخرج منها. على كل الاحوال في لبنان ومهما اشتدت رياح العرقلة ستمر العاصفة وستشكل حكومة، ومهما تربص البعض شرا فليتذكر ان الاجهزة الامنية مستنفرة للقضاء على بؤر الارهاب واخماد فتيل الانفجار الذي اطل اخيرا من باب مراقبة تحركات سياسيين لاسباب اريد منها الفتنة، ومن بينهم عضو تكتل لبنان القوي النائب الياس بو صعب وهو ما سنتوقف عنده في سياق نشرتنا. ========================== * مقدمة نشرة أخبار “المنار” من على منبر افلاسه السياسي، كان سلاح الكذب الاسرائيلي دخانا عله يؤمن لمطلقه انتقالا من الحضيض السياسي الى الضوضاء الاعلامية.. وقبل الشواهد التي تكذب ادعاءات رئيس الوزراء الصهيوني بنيامين نتنياهو، كانت شهادة اميركية على صفحات معاريف العبرية، التي نقلت عن مسؤول اميركي وصفته بالرفيع قوله: إن المفاعل الإيراني الذي عرض صوره نتنياهو امام الامم المتحدة قديم، ومنشأته اصبحت مخزنا للأوراق وخالية من أدوات تخصيب اليورانيوم، اما هدف نتنياهو من المعلومات المغلوطة فهو التاثير على دول العالم بحسب المسؤول الاميركي. وبحسب الواقع اللبناني فان كذب نتنياهو لا يحتاج الى دليل، فليجب الاتحاد اللبناني لكرة القدم الذي يقيم مبارياته الرسمية على ملعب نادي العهد، ووزارة التربية المشرفة على المدارس الرسمية والخاصة ومنها المدرسة التي حددها نتياهو في رسومه الواهية.. اما مطار بيروت الذي دمره جيش نتنياهو غير مرة، فلن تكون مدارجه مسرحا لاكاذيبه ولا لاوهامه. وخلاصة الكلام ان المعادلات التي رسمها الامين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله ومقاوموه لحماية لبنان كل لبنان بمطاره ومرافئه ونفطه ومنشآته لن يستطيع نتنياهو ان يغير منها شيئا وهو المختنق في الاجواء السورية بعد ال “أس” ثلاثمئة، وفي الكنيست العبري بعد كوارثه الدبلوماسية.. ولبنان الذي رسم رئيسه العماد ميشال عون على طول رحلته الى الامم المتحدة خارطة طريقه السياسية، لن ينكر تاريخ مقاومته التي تعيشه بقدراتها، وهي التي هزمت احتلالا صهيونيا وازالت خطرا تكفيريا.. الرئيس عون العائد من المنابر الدولية الى الوقائع الحكومية أكمل صراحته المعهودة المنطلقة من حرصه الوطني على البلاد والعباد: فان لم نتمكن من تأليف حكومة ائتلافية، فلتؤلف عندها حكومة اكثرية وفقا للقواعد المعمول بها قال الرئيس عون، ومن لا يريد المشاركة فليخرج منها. اما العقد فقد تكون خارجية احيانا، ويعبر عنها محليا بحسب رئيس الجمهورية .. ========================= * مقدمة نشرة أخبار “الجديد” غير بنيامين نتيناهو وجهة الحدث لكنه استدل على طريقه بخريطة لمفاعل الأوزارعي وصواريخ دقيقة حول المطار وظهر له في الصورة نفسها: نووي حي آل عساف والطرد المركزي لعشيرة علاو والمياه الثقيلة المسربة الى مجرور عاشور في السان سيمون ورمى نتنياهو بتسديدة “صاروخية” في ملعب فريق العهد الرياضي التابع لحزب الله، الواقع جغرافيا قرب مطار بيروت هي خريطة مأخوذة “بالناضور” النهاري.. أو على أبعد تقدير فإنها مرسومة بخط اليد على طريقة “الخرطشة البلهاء” ولم يخجل الرئيس القابض على مئتي رأس نووي أن يرفع خريطة بدائية كهذه على مسمع ومرأى من الأمم فهو سبق وتباهى بتنفيذ عشرات الغارات على مواقع عسكرية في سوريا رصدتْها طائراته التجسيسة.. فلماذا لم يقصف المواقع العسكرية التي كشفها على أرض لبنان؟ ما يردع بنينامين نتنياهو: صواريخ حسن نصرالله سواء الموجودة فوق الأرض أو تحتها.. لكنها حتما ليست في أفران الحي ولا في دكاكين المساكين ولا اختبأت بين أقدام لاعبي كرة القدم هي صواريخ أحدثت توازن الرعب الذي فرضه الأمين العام لحزب الله.. وبموجبه لن يجرؤ نتنياهو على ضرب لبنان حتى ولو اعتلى الكعب العالي لنيكي هايلي لا كعب الأمم المتحدة فحسب يهول رئيس حكومة العدو بصواريخ بين الأحياء لإيجاد ذريعة يمر من خلالها من فوق سطوح لبنان كمعبر جوي إلى سوريا وذلك بعدما زودتها روسيا بصواريخ الاس ثلاث مئة مع توابعها من أنظمة التشويش على الطائرات وفوق سوريا سيجد نتنياهو اطرافا روسية يفاوضها.. أما في لبنان فالتفاوض مقطوع على ثلاث جبهات: جيش شعب ومقاومة كلام نتنياهو فارغ.. خرائطه مضحكة.. حربه مكلفة له.. اكتشافاته صالحة للصرف الصحي في أحد زواريب الأوزاعي عالية التقدير. وبتوازن رعب حكومي عاد رئيس الجمهورية ميشال عون من الامم المتحدة بقرار دولي خاص.. رقمه صعب ومزود بانتفاضة على واقع التأهيل المترهل وبكلام يشبه الإنذار الأول قال عون: إذا استمر البعض في الرفض تارة والقبول طورا، فلتؤلف الحكومة وفقا للقناعات وإذا شاءت أطراف عدم المشاركة، فلتخرج منها”.. أنا رئيس للجمهورية ولا يمكنني الخروج من الحكومة، لكن قد تخرج الأحزاب التي تؤيدني والترجمة الفعلية لهذه المواقف أن رئيس الجمهورية يتوجه إلى الرئيس المكلف بالرسالة التالية: شكلها او ارحل عنها والدعم لهذا الموقف وصل بالبريد الكنسي السريع من كندا في كلام للبطريرك الراعي يقول فيه: كفى سماع استشارات من هنا وهناك، فليؤلف الرئيس المكلف مع رئيس الجمهورية الحكومة وليقبل بها من يقبل، وليرفض من يرفض فالوطن أغلى من الجميع فهل وصلت الرسائل إلى المعني بالتأليف؟ وإذا كان الرئيس الحريري لا يحبذ الاملاءات لأنه ضنين على صلاحيات رئيس الحكومة فهذا فؤاد السنيورة من آل بيته ويتفوه للمرة الأولى بالحكم وينطق دررا.. ويسدي النصيحة بتأليف حكومة استثنائية قائمة على ما يسمى حكومة أقطاب، ومن المشاركين الأساسيين بصنع القرار في البلد فالمرشد السياسي الأعلى لتيار المستقبل يقترح الحل: فأرمها في وجه الجميع لأن العلاج بالمراهم كما قال السنيورة مرحلة تخطيناها.. وأصبحنا في حاجة إلى الصدمة السياسية الكبري. =========================================================== تابعوا أخبار الوكالة الوطنية للاعلام عبر أثير إذاعة لبنان على الموجات 98.5 و98.1 و96.2 FM

Continue Reading

أخبار مباشرة

“الحزب” يرفض مطالب ماكرون وإسرائيل تُهدّد بحسم قريب مع لبنان

Avatar

Published

on

صواريخ “حماس” من الجنوب مجدّداً وسقوط عناصر لـ”أمل”
عودة التصعيد في التهديدات بين إسرائيل و»حزب الله» أمس، بدت معاكسة للمحادثات الفرنسية اللبنانية الجمعة الماضي خصوصاً أنه كان من المنتظر أن ينطلق تحرك داخلي على خلفية ما انتهت اليه زيارة رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي وقائد الجيش العماد جوزاف عون . والأهم في هذا التحرك الذي كان متوقعاً، هو مطالبة «حزب الله» بالانكفاء عن الحدود تحاشياً للأخطار الإسرائيلية التي بدأت تلوح.

وفي موازاة ذلك، السعي الى ترجمة محادثات قائد الجيش مع نظيريه الفرنسي والايطالي على صعيد تعزيز امكانات الجيش تحضيراً لتنفيذ القرار 1701. لكن رياح التصعيد جرت بما لا تشتهي مساعي الاستقرار على جبهة الجنوب. ما يعني أنّ «الحزب» قال كلمته، وهي «لا» لما طلبه الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون من ميقاتي كي ينقله الى الضاحية الجنوبية.
Follow us on Twitter
ووسط هذا التصعيد في المواقف، تجدّد الظهور الميداني لحركة «حماس» على الجبهة الجنوبية. فقد أعلنت «كتائب القسام»، الجناح العسكري لـ»حماس» في بيان أنها قصفت أمس «من جنوب لبنان ثكنة شوميرا العسكرية في القاطع الغربي من الجليل الأعلى شمال فلسطين المحتلة بـ 20 صاروخ غراد».

وفي موازاة ذلك، وفي مقدمة نشرتها المسائية، قالت قناة «المنار» لـ»الإسرائيلي الذي يراهن على الوقت وعلى الحرب وعلى الحلول السياسية مع لبنان، إنّ المقاومة التي أعدمت الحياة في مستوطناته الشمالية عليه أن يحسب حساباً حينما تتمكن المقاومة من إعدام الحياة في كل الاراضي المحتلة». وأعلن رئيس المجلس التنفيذي في «حزب الله» هاشم صفي الدين في هذا السياق: «نحن لم نستخدم كل أسلحتنا ونحن جاهزون لصدّ أي عدوان». كما كرر نائب الأمين العام لـ»حزب الله» في مقابلة مع قناة NBC News الأميركية القول: «ليس لدينا نقاش في أي حل يوقف المواجهة في الجنوب، فيما هي مستمرة في غزة».

في المقابل، أعلن الوزير في حكومة الحرب الإسرائيلية بيني غانتس، في كلمة أمام الكنيست أمس: «في الجبهة الشمالية، نحن نقترب من نقطة الحسم (مع لبنان) في كيفية المضي قدماً في نهجنا العسكري. وهذه هي جبهة العمليات التي تواجه التحدي الأكبر والأكثر إلحاحاً، ويجب أن نتعامل معها على هذا الأساس. أناشد من هنا المواطنين الذين أُجلوا، والذين سيحتفلون أيضاً بليلة عيد الفصح خارج منازلهم، وأعدكم. إننا نراكم، وندرك الصعوبة الهائلة التي تواجهونها وشجاعتكم الكبيرة. سنعمل على إعادتكم إلى منازلكم بأمان، حتى قبل بدء العام الدراسي المقبل».

من ناحيته، صرح وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت بالقرب من الحدود الإسرائيلية السورية بعد اجتماع مع قيادات عسكرية: «نحن نمنع قيام قوات «حزب الله» والقوات الإيرانية التي تحاول الوصول إلى حدود هضبة الجولان».

ومن التصعيد في المواقف الى المواجهات الميدانية. وفي المستجدات مساء أمس، غارة شنّها الطيران الاسرائيلي على وسط بلدة كفركلا. وذكرت معلومات أن عناصر من حركة «أمل» سقطوا في الغارة.

وعلى الجانب الإسرائيلي، أعلن الجيش مساء أمس وفاة ضابط برتبة رائد، شغل منصب نائب قائد السرية 8103 التابعة لـ»لواء عتصيوني» (اللواء السادس)، وجرح في الهجوم على عرب العرامشة. ويدعى دور زيميل.

وكان «حزب الله» قد تبنّى الهجوم في 17 نيسان الجاري، وقال إنه «هجوم مركب بصواريخ ‏ومسيّرات على مقر قيادة سرية الاستطلاع العسكري المستحدث في عرب العرامشة» .

 

نداء الوطن

Continue Reading

أخبار مباشرة

باسكال سليمان: أرقام ووثائق… تُثبِت أنّها ليست سرقة

Avatar

Published

on

تقول إحصاءات قوى الأمن الداخلي إنّ سيّارة باسكال سليمان ليست من السيارات “المرغوبة” لدى عصابات سرقة السيارات. التي تسرق أكثر من ألف سيارة سنويّاً في لبنان. أي بمعدّل 3 إلى 4 سيّارات يومياً. فسيارات الـAudi غير مرغوبة في سوريا والعراق، الوجهة النهائية لسرقة السيارات اللبنانية. لأنّها “ضعيفة”، وغير ملائمة لأحوال الطرق وجغرافيا المدن هناك. وتصرف الكثير من البنزين. وفي حال تفكيكها إلى قطع غيار، لا يوجد لها سوق في هذين البلدين. كما أنّ ثمنها هو بضعة آلاف من الدولارات. وبالتالي “مش محرزة”. وهذا النوع من السيارات ليس على لوائح السرقة ولا على لوائح السلب.

Follow us on Twitter

تقول إحصاءات قوى الأمن الداخلي إنّ عدد عمليّات الخطف خلال عمليات “سلب السيارات”، هو صفر تقريباً، خلال السنوات الأخيرة. و”السلب” هو السرقة بالقوّة، قوّة السلاح. وهو غير السرقة، أي سرقة السيارات المركونة في الشارع.

لم يُخطف أيّ سائق سيّارة

على سبيل المثال:

  • في عام 2022 حصلت 81 عملية سلب سيارات. لم يُخطَف أيّ صاحب سيّارة.
  • في عام 2023 وقعت 53 عملية سلب سيارات. لم يُخطَف أيّ سائق سيّارة.
  • أمّا في الأشهر الثلاثة الأولى من عام 2024، فحصلت 8 عمليات سلب سيارات بالقوّة. ولم يُخطَف أيّ صاحب سيّارة. كما حصل مع باسكال سليمان.

أمّا أرقام سرقة السيارات في لبنان خلال الأعوام الأخيرة فهي على الشكل الآتي:

  • في عام 2022 سُرقت في لبنان 1,203 سيّارات.
  • في عام 2023: 1,147 سيّارة. بتراجع 5%.
  • أمّا حتّى اليوم في 2024 فالتراجع يقترب من 30%.

كلّها عمليات سرقة من دون خطف السائقين بالطبع. لأنّ سارقي السيارات وسالبيها لا يخطفون السائقين. فكيف بقتلهم؟ كما فعل قاتلو باسكال سليمان.

السارق… لا يقتل

لا بدّ من الإشارة إلى أنّ معدّل عقوبة من يقوم بجريمة السلب، في حال ألقت القوى الأمنيّة القبض عليه، هو 3 سنوات سجنيّة.

في حين أنّ القتل قد تصل عقوبته إلى الإعدام أو الأشغال الشاقّة المؤبّدة. وبالتالي أقصى عقوبة يخاف منها السارقون والسالبون هي 3 سنوات أي 27 شهراً.

فلماذا يخطف السارق أو السالب، أو يقتل؟

يمكنه أن يسرق سيارة يومياً، بمعدّل 300 أو 400 سيارة سنوياً، ويجني منها مع رفاقه الثلاثة ما لا يقلّ عن مليون دولار. وإذا أُلقي القبض عليهم بعد تحقيق “ربح المليون”، سيدخلون السجن لسنتين أو ثلاث.

أسئلة مشروعة.. وضروريّة

نحن إذاً أمام سيارة لا يسرقها عادةً سارقو السيارات. هي سيّارة باسكال سليمان. وبالطبع لا تهمّ سالبي السيارات بالقوّة. وهؤلاء يسلبون السيارات الثمينة، التي عادةً ما تصعب سرقتها من تحت المنازل، إمّا بسبب الحراسة أو بسبب صعوبة الدخول إلى المرائب في الأبنية المحروسة.

بالتالي من المستبعد جدّاً المخاطرة بسلب سيارة ثمنها قد لا يزيد على 5 آلاف دولار، Audi موديل 2010، وخطف سائقها، وقتله. هنا يخاطر فريق مؤلّف من 4 إلى 8، أو ربّما أكثر، من الأشخاص، بحياتهم، من أجل ملاليم. فهل تستحقّ سيارة غير مرغوبة أن يذهب 8 أو 10 رجال إلى حبل المشنقة من أجل سرقتها؟

إلا إذا كانت عملية “سرقة” محدّدة، لسيارة محدّدة، من شخص محدّد، يُراد لها أن تبدو كسرقة تطوّرت إلى قتل. تماماً كما كانت جريمة قتل الياس الحصروني في قرية رميش الجنوبية مُحضّراً لها لتكون “حادث سير”. وقد نشهد جرائم مقبلة على شكل “زحّط على قشرة موز”، أو “وقع عن الدرج”، أو “غرق في مسبح”…

أساليب اغتيال جديدة؟

في الخلاصة، هناك جريمة كبرى وقعت في البلد في 14 شباط 2005، أودت بحياة الرئيس رفيق الحريري. وعلى الرغم من أنّ مَن اتّهمتهم المحكمة الدولية الخاصة بهذه الجريمة لم يُحاكموا، إلا أنّ المحكمة أكّدت أنّها كشفت هويّاتهم.

كذلك فإنّ محاولة اغتيال النائب بطرس حرب كُشِفت وكُشفت هويّة من حاول تنفيذها.

من قتلوا الياس الحصروني في آب 2023 وقعوا في الحفرة نفسها. لأنّ فيديو “الصدفة”، عبر كاميرا في منزل قريب من “ساحة الجريمة”، كشف أنّ هناك سيّارتين نفّذتا جريمة الاغتيال. بعدما كان تقرير الطبيب الشرعي والأدلّة كلّها تشير إلى أنّه “حادث سير”.

إذاّ، فإنّ سرعة انكشاف عمليات الاغتيال، أو محاولات الاغتيال، لا بدّ أن تدفع الجهات التي تريد تنفيذ عملياتٍ مشابهةٍ إلى اتّباع أساليب جديدة، مختلفة عن العبوات الناسفة أو إطلاق الرصاص. لتبدو عمليات القتل كما لو أنّها “حوادث” غير مدبّرة.

المصرف… والقوّات

المعروف أنّ أنطوان داغر هو مدير مخاطر الاحتيال في أحد المصارف. وهو قريب من “القوات اللبنانية”. قُتِلَ في حزيران 2020 تحت منزله في الحازمية بظروف غامضة.

وباسكال سليمان هو مسؤول MIS، أي عن توضيب الداتا في المصرف نفسه.

ومالك المصرف من منطقة جبيل وقريب من القوّات اللبنانية أيضاً.

وبالتالي فقد يكون استكشافاً “ماليّاً” للقوات اللبنانية.

في أيّ حال، كلّ عملية اغتيال تكون لها أهداف عديدة. لكن منها:

  • الترهيب: ترهيب المجتمع الذي تنتمي إليه الضحيّة. وتخويف المحيط، السياسي والشعبي، وحتّى من يشبهون الضحيّة. من هم في مراكز قريبة من مركزه. إذا كان معارضاً في حزبٍ ما. فإنّ كلّ المعارضين في الأحزاب كلّها سيخافون ويرتجفون.
  • الشطب الأمنيّ: قد تكون للضحيّة مسؤوليّات أمنيّة أو إدارية أو ماليّة في تنظيم ما. أو قد يكون “دخل على ملفّ خطير”، كما قيل يوم اغتيال لقمان سليم. وبالتالي يوضع الاغتيال في سياق “المواجهة”. ويصبح “مشروعاً” من وجهة نظر الجهة القاتلة. باعتباره جزءاً من المواجهة.
  • وهناك أسباب أخرى، من بينها ضرب احتمال بروز شخصية قيادية، كما حصل مع بيار الجميّل.
  • أو تهديد برلمان بكامله، كما كان الحال خلال قتل نواب لبنانيين في العام 2007، في سياق منع الأكثرية النيابية من انتخاب رئيس للجمهورية بالنصف زائداً واحداً…
  • وأسباب كثيرة أخرى…

هل “يستأهلون” القتل؟

فهل يستحقّ باسكال سليمان القتل؟ وما هي أهميّة الياس الحصروني ليقتلوه؟

تُستعمل هذه الأسئلة لتسخيف نظرية القتل والاغتيال. وهي أسئلة خبيثة. فكلّ نفس تستحقّ التوقّف عند جريمة قتلها. مهما تكن أهميّتها.

اغتيال داغر وسليمان والحصروني الهدف منه هو الترهيب. ترهيب الداخل اللبناني كلّه في هذه اللحظة. وقد نكون أمام سلسلة اغتيالات آتية على البلاد، تستكمل تصفية من لا يزالون يقولون “لا”. في منطقة تتّجه إلى بدايات جديدة بعد انقشاع غيوم الدم من غزّة إلى اليمن، مروراً بلبنان.

لكن في هذه اللحظة، علينا ألّا نسكت. وإلّا فسنكون كلّنا ضحايا “حوادث سير” في المستقبل القريب. والقاتل وَقحٌ ومتوحّش.

 

منقول

Continue Reading

أخبار مباشرة

“الخُماسية” أنهت “بَرمة العروس” بلا “زفّة” – الاستحقاق البلدي: باسيل في “خدمة” بري للتأجيل

Avatar

Published

on

عاد الاستحقاق الرئاسي الى سباته المستمر منذ نهاية تشرين الأول عام 2022. والسبب، أن الجولة التي أنهتها أمس اللجنة الخماسية على القوى السياسية والنيابية، جاءت خالية الوفاض نتيجة إصرار الثنائي الشيعي على حوار يترأسه الرئيس نبيه بري الذي هو في الوقت نفسه طرف غير محايد يتبنى خيار ترشيح رئيس «تيار المردة» سليمان فرنجية. ومن المقرر أن يلتقي بري أعضاء اللجنة ليتبلّغ منهم النتائج المخيّبة للتوقعات.
Follow us on Twitter
وكانت آخر لقاءات اللجنة أمس، مع رئيس كتلة «الوفاء للمقاومة» النائب محمد رعد، في غياب سفيري الولايات المتحدة الأميركية ليزا جونسون والسعودية وليد البخاري. فيما حضر سفراءُ مصر علاء موسى وقطر سعود بن عبد الرحمن آل ثاني، وفرنسا هيرفيه ماغرو. وسبقه لقاء رئيس «التيار الوطني الحر» النائب جبران باسيل، بمشاركة أربعة سفراء، فيما غابت السفيرة الأميركية التزاماً بالعقوبات التي فرضتها وزارة الخزانة الأميركية على باسيل. وكان لافتاً أنّ السفير السعودي الذي شارك في اللقاء مع باسيل، غاب في اليوم السابق عن اللقاء مع فرنجية في بنشعي «بداعي المرض».

وفي معلومات لـ»نداء الوطن» حول اللقاءين أنّ «الأجواء كانت ايجابية مع «حزب الله»». وأكد الطرفان على ضرورة ملء الفراغ الرئاسي وتفعيل الحوار. لكن «الحزب» طلب حواراً بلا شروط مسبقة. وأكد تمسّكه بترشيح فرنجية. وكما في حارة حريك (خلال اللقاء مع رعد) كذلك في البياضة (مع باسيل)، لم يتم التطرق للأسماء. وقال باسيل إن لا مرشح لـ»التيار» إلا الذي يتمتع بصفة بناء الدولة»، على حدّ تعبيره.

ومن الاستحقاق الرئاسي الى الاستحقاق البلدي الذي سيكون على جدول الجلسة التشريعية الخميس المقبل من خلال قانون معجّل مكرّر يرمي إلى تمديد ولاية المجالس البلدية والاختيارية. وكشف مصدر نيابي بارز لـ»نداء الوطن» أنه «عندما كان لبنان قبل أشهر أمام استحقاق التمديد للقيادات العسكرية كان المزاج المسيحي برمته مع التمديد. وكان هذا المزاج يعتبر أنه في ظل الانهيار المالي والشغور الرئاسي، والحرب القائمة، والمخاوف الكبرى على الاستقرار، أنه ليس هناك سوى الجيش اللبناني من يؤتمن على الاستقرار. وبالتالي انحاز المسيحيون الى التمديد، كما أنه لا يجوز المسّ بالمؤسسة العسكرية. وحده باسيل في ذلك الوقت، كان خارج هذا المزاج».

وقال المصدر: «والآن، وللمرة الثانية على التوالي، يخرج باسيل عن مزاج المسيحيين في الانتخابات البلدية. علماً أنّ المسيحيين يريدون الانتخابات البلدية ولا يريدون التمديد. وهم يعتبرون أنّ نصف المجالس البلدية أصبح منحلاً، وأن النصف الآخر بات مشلولاً. كما يعتبرون ان البلديات أساسية لضبط الأوضاع، وتوفير متطلبات الناس، وضبط أمور النازحين السوريين. أما باسيل، فيزايد في الاعلام بأنه ضد الرئيس بري، ويقول إنه هو من أفشل عهد الرئيس السابق ميشال عون. لكن باسيل عملياً، ينفّذ ما يريده بري الذي يريد التمديد في البلديات، على قاعدة أنه طالما ليست هناك انتخابات في الجنوب، فيجب ألا تكون هناك انتخابات في كل لبنان. هذا ما قاله نبيه وتجاوب معه جبران تلقائياً».

 

نداء الوطن

Continue Reading