Connect with us

أخبار الشرق الأوسط

سفير السعودية في الإمارات يغرد كيف شغل الأمير بندر بن سلطان أمريكا

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)— ألقى تركي الدخيل، سفير المملكة العربية السعودية في الإمارات، الضوء على الثقل الذي امتاز به الأمير بندر بن سلطان داخل الأوساط الأمريكية عندما كان سفيرا لبلاده في واشنطن، وحجم التأثير الذي تمتع به والذي تعدى الأوساط السياسية ووصل إلى هولوود. جاء ذلك في سلسلة تغريدات للدخيل على صفحته بتويتر، حيث…

Avatar

Published

on

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)— ألقى تركي الدخيل، سفير المملكة العربية السعودية في الإمارات، الضوء على الثقل الذي امتاز به الأمير بندر بن سلطان داخل الأوساط الأمريكية عندما كان سفيرا لبلاده في واشنطن، وحجم التأثير الذي تمتع به والذي تعدى الأوساط السياسية ووصل إلى هولوود. جاء ذلك في سلسلة تغريدات للدخيل على صفحته بتويتر، حيث قال: “لا أبالغ مطلقاً حين أقول: إن أقوى دولة في العالم، الولايات المتحدة، لم يشغلها، في تاريخها، سفيرٌ يعمل في عاصمتها، بقدر ما شغلها، الأمير بندر بن سلطان بن عبدالعزيز، سفير السعودية في واشنطن من ١٩٨٣ إلى ٢٠٠٥… حتى وصفه، وليام سمبسون، مؤلف كتاب سيرته، بأنه الأمير الأكثر إثارة للاهتمام في العالم”. قد يهمك أيضاًالأمير السعودي بندر بن سلطان يهاجم الاتفاق الإيراني وينتقد أوباما: الفوضى ستسود الشرق الأوسط وتابع قائلا: “في منتصف العام ٢٠٠٥، بث المخرج الأميركي الشهير مايكل مور فيلما يقدم رؤيته عن أحداث سبتمبر، اسم الفيلم «فهرنهايت 9/11»، وخلاصته أن قيادة بندر بن سلطان، بفعل علاقاته النافذة، والمتشعبة في أروقة صناعة القرار بواشنطن، جعلت السعوديين يسيرون السياسيين الأميركيين، ويتحكمون بهم.. لا شك أن مور، قدم عمله وقد تشبع بنظرية المؤامرة، لكنني بعد أن شاهدت الفيلم، امتلأت بالفخر، فلو كان ربع ما زعمه صحيحاً، فهذا يقتضي أن نؤدي العرضة في شوارع واشنطن، فخراً بعمل بندر بن سلطان”. وأضاف: “استذكر محاورتي له في (إضاءات) في مايو ٢٠٠٤، وكيف دخلت بيت الأمير، ولم نتفق على إجراء المقابلة، لكني ذهبت بكامل الفريق جاهزا للتصوير، لو وافق الضيف، وهو أمر كانت نسبته ضئيلة.. فوجئت حينها بأن بندر بن سلطان، الذي كان ملء بصر الإعلام وسمعه، لم يجر قبل مقابلتنا أي مقابلة باللغة العربية! زادت المعلومة من إحباطي، وقلصت نسبة إجراء الحوار، لكن الانسحاب يعني خسارة تحقيق سبق صحافي..” قد يهمك أيضاًكيري يرد لـCNN على انتقادات الأمير بندر بن سلطان للاتفاق النووي الإيراني: اختلف معه بالرأي.. والخوف الحقيقي هو بعدم التوصل لاتفاق وأردف: “بعد حوار لم يتجاوز عشر دقائق، وافق الأمير على المقابلة، وفوجئت ثانية أنه لم يطلب محاور الحوار، إلا أنه قال: ستسأل عن قصة سجن أبو غريب بطبيعة الحال، فرددت بالإيجاب. المفاجأة سارة للصحافي هذه المرة.. من باب كسر الجليد قلت للسفير الذي لم يكن يغيب عن شاشات التلفزيون الأميركية أسبوعاً آنذاك، بأن تعامله مع الإعلام الأميركي، يساعدني على رفع سقف الأسئلة. رد، بقاعدة تنفع الصحافي والسياسي والديبلوماسي فقال: من حقك أن تسأل ما تشاء، ومن حقي أن أجيب بما أريد.. المسؤول الذكي، يستطيع أن يجيب إجابة ترضي غرور الإعلامي، لكنها لا تقع ضمن دائرة الجواب الذي كان ينتظره!”. واستطرد الدخيل قائلا: “في المقابلة سألته عن كتاب بوب وود ورد الذي صدر حينها وأثار ضجيجاً، عندما أكد أن فاعلية بندر في واشنطن جعلته يعرف بموعد إعلان الحرب الأميركية على العراق ٢٠٠٣ قبل الموعد، لا بل قبل وزير الخارجية الأميركي! أجاب: «لو لم يكن للرئيس الأميركي مصلحة في إبلاغي، ولم يكن لبلادي قيمة بالغة لديهم، لما أبلغوني». درس ثانٍ، من أستاذ محترف: لا تشرق أكثر من سيدك، حتى لا تنطفئ سريعاً! سألته عن ثلاث أو أربع معلومات في الكتاب السابق (خطة هجوم)، فأجابني عنها، ولما سألته: لمَ يختارك كاتب شهير ليتحدث عنك مراراً في كتاب يتحدث فيه عن غزو أمريكا للعراق؟! فأجاب بلطف وسخرية جميلة:» أخ تركي أحب أذكرك إن اسمي بندر بن سلطان، وليس بوب وود ورد. هذا سؤال يوجه له. ربما استنتج بحكم العلاقة الاستراتيجية القوية بين الرياض وواشنطن، أن لي علاقة بكل هذه الأمور».. درس ثالث في التألق: عندما يؤكد الجميع نجوميتك، حديثك عن هذه النجومية يقلل من بريقها. قلت له: الإعلام الأمريكي يتحدث عن علاقات عائلية ووثيقة بينكم والرئيس بوش، ويعتبرونك السلطة الخامسة في بلادهم…” وقال الدخيل: “رد: العلاقات بيني والرئيس وعائلته علاقات صداقة مبنية على احترام متبادل، لكني لا أسميها عائلية، لم أناسبهم، ولم يناسبوني! قلت: أنا استخدم نص مصطلح الصحافة هناك! قال: وأنا أرد على الصحافة الأميركية عن طريقك!.. درس مجدداً: يمكن للسخرية في موضعها، أن تكون مخرجاً إيجابياً من التعامل النصي مع السؤال والإجابة عليه موضوعياً.. لم يكن بندر بن سلطان، شخصية عابرة في السياسية والديبلوماسية السعودية، وإذ أدعو له وقد بلغ السبعين من عمره، بالصحة والعافية والعمر المديد… أتمنى على الأمير النجم، أمنية صادقة، وهي أن يكتب مذكراته الثرية، لتكون درساً للأجيال، وتوثيقاً لتاريخ السعودية، وتأكيداً على نجاحات لم تتحقق فقط بسبب الثروة والنفط، بل بوجود قيادة مخلصة، وذكية، تعمل لتضع الوطن في العلياء… حيث يليق به!”.

Continue Reading

أخبار الشرق الأوسط

صور فضائية لـ”الخيام البيضاء”.. مؤشر آخر على اقتراب هجوم رفح

Avatar

Published

on

أظهرت لقطات متداولة على منصات التواصل الاجتماعي صفوفا من الخيام البيضاء مربعة الشكل في مدينة خانيونس، التي تبعد عن رفح نحو 5 كيلو مترات إلى الجنوب من قطاع غزة.

ورغم أن وكالات الأنباء لم تتمكن من التحقق من صحة اللقطات، فإن “رويترز” حصلت على صور من شركة “ماكسار تكنولوجيز” الأميركية المتخصصة في التصوير عبر الأقمار الاصطناعية، تظهر مخيمات على أرض في خانيونس كانت خالية قبل أسابيع.

ويعتقد أن هذه الخيم نصبها الجيش الإسرائيلي، لنقل سكان رفح إليها قبل هجومه المتوقع على المدينة الواقعة في أقصى جنوب غزة.

Follow us on Twitter

والأربعاء قال مسؤول كبير بوزارة الدفاع الإسرائيلية، إن الجيش الإسرائيلي يستعد لإجلاء المدنيين الفلسطينيين من رفح ومهاجمة معاقل حركة حماس في المدينة، رغم التحذيرات الدولية من كارثة إنسانية.
وذكر متحدث باسم حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أن إسرائيل “ستمضي قدما” في عملية برية في رفح، لكنه لم يحدد جدولا زمنيا.

وأشار المسؤول بوزارة الدفاع إلى أن الوزارة اشترت 40 ألف خيمة، تتسع الواحدة منها ما بين 10 و12 شخصا، للفلسطينيين الذين سيتم نقلهم من رفح.

وقال مصدر بالحكومة الإسرائيلية إن مجلس وزراء الحرب الذي يرأسه بنيامين نتنياهو، يعتزم الاجتماع خلال الأسبوعين المقبلين للموافقة على إجلاء المدنيين في عملية من المتوقع أن تستغرق نحو شهر.

وذكر المسؤول الدفاعي الذي طلب عدم كشف هويته، أن الجيش قد يبدأ العمل على الفور لكنه ينتظر الضوء الأخضر من نتنياهو.

ويلوذ برفح المتاخمة للحدود المصرية أكثر من مليون فلسطيني، نزحوا بسبب الهجوم الإسرائيلي المستمر منذ نصف عام عبر بقية قطاع غزة، ويقولون إن احتمال النزوح مرة أخرى يثير رعبهم.

وتقول إسرائيل التي شنت حربها للقضاء على حماس، إن رفح بها 4 كتائب قتالية كاملة تابعة للحركة، وتعتقد أن تلك الكتائب تلقت تعزيزات من آلاف المقاتلين المنسحبين من مناطق أخرى.

 

سكاي نيوز

Continue Reading

أخبار الشرق الأوسط

بايدن: التزامي تجاه إسرائيل لا يتزعزع

Avatar

Published

on

أكد الرئيس الأميركي جو بايدن، الأربعاء، أن التزامه تجاه إسرائيل لا يتزعزع، مشيرا إلى أن “أمن إسرائيل مهم للغاية”.

وقال بايدن بعد التوقيع على حزمة مساعدات عسكرية ضخمة لإسرائيل وأوكرانيا تتضمن أيضا مليار دولار مخصصة للمساعدات الإنسانية لغزة: “نقف في وجهة الديكتاتوريات ونحدد السياسات وهذا ما أجمع عليه الحزبان. التاريخ سيتذكر هذه اللحظة التي أجمع فيها الأميركيون على كلمة واحدة”.

وطالب الرئيس الأميركي (81 عاما) إسرائيل بالسماح بوصول المساعدات الإنسانية على الفور إلى سكان غزة فيما تقاتل الدولة العبرية حركة حماس في القطاع الفلسطيني.

Follow us on Twitter
وأوضح: “سنقوم على الفور بتأمين هذه المساعدات وزيادة حجمها… بما في ذلك الغذاء والإمدادات الطبية والمياه النظيفة”.

وأضاف: “على إسرائيل ضمان وصول كل هذه المساعدات إلى الفلسطينيين في غزة دون تأخير”.

وتحفظت الولايات المتحدة على سلوك إسرائيل في الحرب في غزة وخطة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو للمضي باجتياح مدينة رفح بجنوب غزة حيث يتكدس 1.5 مليون شخص معظمهم نازحون من الشمال يقيمون في مخيمات مؤقتة.

وقال بايدن إن الحزمة: “تزيد بشكل كبير من المساعدات الإنسانية التي نرسلها إلى سكان غزة الأبرياء الذين يعانون بشدة”.

وتابع: “إنهم يعانون من عواقب هذه الحرب التي بدأتها حماس، ونحن نعمل بجد منذ أشهر لتوصيل أكبر قدر ممكن من المساعدات لغزة”.

Continue Reading

أخبار الشرق الأوسط

مطالبة أممية بتحقيق دولي حول مقابر غزة الجماعية

Avatar

Published

on

تحذير لـ”الذرية الدولية” من “النووي الإيراني”… وعقوبات أميركية على طهران
دخلت حرب غزة يومها الـ200 أمس بلا أيّ بوادر تهدئة تلوح في الأفق، بل تتزايد المخاوف من اجتياح إسرائيلي لرفح في أي لحظة، بينما طالب مكتب حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة بتحقيق دولي في المقابر الجماعية التي عُثر عليها في مجمّع الشفاء ومجمّع ناصر في القطاع. ووصف المفوض السامي لحقوق الإنسان فولكر تورك الدمار الذي لحق بمجمّع الشفاء، وهو أكبر مستشفى في غزة، وبمجمّع ناصر الطبي في خان يونس، ثاني المراكز الاستشفائية الكبيرة في القطاع، بأنه «مروّع»، مشدّداً في بيان على الحاجة إلى «تحقيقات مستقلّة وفعّالة وشفّافة» في هذه الوفيات.

واعتبر تورك أنّه «نظراً لسيادة مناخ الإفلات من العقاب، لا بدّ من إشراك محقّقين دوليين في هذا المسار»، مؤكداً أن «قتل مدنيين ومعتقلين وأفراد آخرين هم «خارج ساحة المعركة» هو جريمة حرب»، في حين أفاد مسؤولون في غزة عن انتشال 283 جثّة من بين أنقاض مستشفى ناصر، وتسعى المفوضية السامية للأمم المتحدة إلى التحقّق من العدد.

في المقابل، نفى الجيش الإسرائيلي الاتهامات الموجّهة لقواته بدفن مئات الجثث في إحدى باحات مستشفى ناصر، مدّعياً أن «لا أساس لها من الصحة»، مع إقراره بفحصه للجثامين التي كانت مدفونة هناك في إطار «الجهود المبذولة لتحديد مكان الرهائن والمفقودين»، لافتاً إلى أن «الجثث التي فُحصت والتي لا تعود للرهائن الإسرائيليين أُعيدت إلى مكانها».

ميدانيّاً، أعلن الجيش الإسرائيلي قصف عدّة مواقع لعناصر «حماس» في جنوب القطاع، لافتاً إلى أن طائراته أغارت ليل الإثنين – الثلثاء على «حوالى 25 هدفاً»، من بينها مراكز مراقبة عسكرية، فيما كشف أيضاً أن إسرائيل أمرت بعمليات إخلاء جديدة في منطقة بيت لاهيا في شمال القطاع، واصفاً إيّاها بأنها «منطقة قتال خطرة».

من ناحيته، قال الناطق باسم «كتائب القسّام»، الجناح العسكري لـ»حماس»، أبو عبيدة، إنّه «بعد 200 يوم من معركة «طوفان الأقصى» لا يزال العدو المجرم يُحاول لملمة صورته». واعتبر أن «العدوّ لا يزال عالقاً في رمال غزة»، مؤكداً أنه «لن يحصد إلّا الخزي والهزيمة».

ديبلوماسيّاً، أوضحت الخارجية القطرية أن المكتب السياسي لـ»حماس» سيبقى قائماً في الدوحة طالما أن وجوده «مفيد وإيجابي» لجهود الوساطة، مكرّرةً موقف بلادها أن الدوحة ملتزمة بالوساطة، ولكنّها في «مرحلة إعادة تقييم»، في وقت دانت فيه «حماس» تصريحات أدلى بها وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، حمّل خلالها الحركة مسؤولية «تعطيل» التوصّل إلى اتفاق من شأنه أن يؤدّي إلى وقف القتال وإطلاق سراح الرهائن.

توازياً، شدّد البيت الأبيض على أن الولايات المتحدة تُريد «رؤية تقدّم فعلي» داخل وكالة «الأونروا» قبل أن تُقرّر استئناف تمويلها، بينما حضّ مفوّض الاتحاد الأوروبي المسؤول عن إدارة الأزمات يانيز لينارسيتش المانحين الدوليين على تمويل «الأونروا» بعدما خلص تقرير مستقلّ إلى أن إسرائيل لم تُقدّم أدلّة على أن مئات من موظّفي الوكالة أعضاء في مجموعات «إرهابية».

إيرانيّاً، حذّر الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي خلال زيارته باكستان، من أنه إذا هاجمت إسرائيل الأراضي الإيرانية فإنّ «الظروف» ستتغيّر تماماً، مهدّداً بأنّه «لن يتبقى شيء من الكيان الإسرائيلي إذا هاجم الأراضي الإيرانية»، في وقت فرضت فيه الولايات المتحدة رزمة عقوبات جديدة على الجمهورية الإسلامية تستهدف «شركتَين و4 أفراد ضالعين في هجمات سيبرانية خبيثة» نُفّذت «ضدّ شركات وكيانات حكومية أميركية».

وأوضحت الخزانة الأميركية أن هذه الهجمات نُفّذت «باسم القيادة السيبرانية – الإلكترونية للحرس الثوري الإسلامي في إيران»، فيما كان لافتاً بالأمس تحذير مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية رافاييل غروسي من أنّه أمام إيران «أسابيع وليس أشهراً» للحصول على ما يكفي من اليورانيوم المخصّب لتطوير قنبلة نووية. لكنّه أوضح أن «هذا لا يعني أن إيران تمتلك أو ستمتلك سلاحاً نوويّاً في تلك الفترة الزمنية».

وفي أميركا، اعتُقل أكثر من 130 شخصاً خلال احتجاجات مؤيّدة للفلسطينيين في حرم جامعة نيويورك، لكن أُخلي سبيلهم بعد صدور استنابات قضائية بحقهم، فيما تتسارع وتيرة التحرّكات الاحتجاجية كذلك في جامعتَي ييل وكولومبيا وغيرها من الكليات.

 

نداء الوطن

Continue Reading