Connect with us

أخبار العالم

کاملیا انتخابی فرد تكتب لـCNN: ما هو “الهدف الحقيقي” للمفاوضات بين حركة طالبان وأمريكا في قطر؟

هذا المقال بقلم کاملیا انتخابی فرد، والآراء الواردة أدناه تعبر عن رأي الكاتبة، ولا تعكس بالضرورة وجهة نظر شبكة CNN. قُبِضَ على الملا برادر في باكستان من قبل فريق من الاستخبارات الباكستانية (ISI) وضباط وكالة المخابرات المركزية الأمريكية (CIA) في فبراير 2010. وفي 25 أكتوبر 2018، أكدت حركة طالبان أن باكستان أفرجت عن الملا برادر.…

Avatar

Published

on

هذا المقال بقلم کاملیا انتخابی فرد، والآراء الواردة أدناه تعبر عن رأي الكاتبة، ولا تعكس بالضرورة وجهة نظر شبكة CNN. قُبِضَ على الملا برادر في باكستان من قبل فريق من الاستخبارات الباكستانية (ISI) وضباط وكالة المخابرات المركزية الأمريكية (CIA) في فبراير 2010. وفي 25 أكتوبر 2018، أكدت حركة طالبان أن باكستان أفرجت عن الملا برادر. وقد تم تعيينه لاحقاً ليكون رئيس المكتب الدبلوماسي لطالبان في الدوحة بقطر. ويزعم مبعوث واشنطن الخاص، زلماي خليل زاد، أنه تم إطلاق سراح الملا برادر بناء على طلب من الولايات المتحدة. المفارقة أن الدوحة تستضيف سفير حكومة أفغانستان الشرعية، وعلى مسافة قصيرة منه، تستضيف أيضًا ممثلًا رسميًا لطالبان من خلال وجود مكتب سياسي لحركة طالبان موجود في قطر، حيث يُسمح لعناصر طالبان الموجودين هناك بالسفر وإجراء المفاوضات حتى مع الولايات المتحدة. الخطة التي تسعى الولايات المتحدة لتطبيقها تقضي بسحب القوات الأمريكية من أفغانستان والتوصل إلى سلام مع حركة طالبان تتعهد بموجبه الحركة أنها لن تسمح لأي ميليشيا إرهابية أخرى مثل القاعدة وداعش بالقيام بأي هجوم أو عملية من داخل أفغانستان ضد القوات الأمريكية. لم تتم مناقشة أي شيء يتعلق بهذه المحادثات السرية بين الولايات المتحدة وطالبان مع الحكومة الأفغانية ولا مع أي جهة تمثل الشعب الأفغاني الذي يعتبر الضحية الرئيسية لحركة طالبان ودفع ثمنا غاليا جراء ممارسات هذه الحركة. في عام 2018 وحده قتل 4000 مدني على يد حركة طالبان التي نفذت 68 عملية انتحارية ضد المدنيين في كابول وأعلنت مسؤوليتها عن هذه العمليات. كما قتل مئات الآلاف من الأفغان منذ عام 2001، بما في ذلك قوات الأمن الأفغانية والمدنيين على حد سواء. ارتكبت طالبان جرائم لا تُنسى ضد الأفغان لم تقتصر على جماعات عرقية ودينية محددة، بل طالت عمليات الإعدام الهائلة جميع أطياف المدنيين الأفغان تحت ذريعة تطبيق فهم الحركة للشريعة الإسلامية. ويعتقد الأفغان أن من يتفاوضون اليوم مع طالبان، مثل المبعوث الأمريكي خليل زاد، وهو من أصل أفغاني، هم نفس الأشخاص الذين كانوا يقومون بأعمال مع طالبان منذ عام 2000. كان خليل زاد وراء أول دعوة أرسلت إلى طالبان لزيارة الولايات المتحدة عندما كان جورج بوش هو الرئيس. والآن، مرة أخرى، يجلس نفس الأشخاص الذين لا يهتمون بمستقبل الأفغان إلى طاولة المفاوضات لكسر المحرمات وإضفاء الشرعية على طالبان. إن أهم الإنجازات التي تحققت في هذه السنوات الـ17 دون وجود حركة طالبان في الحكم هو وضع الدستور الذي يضمن حقوق جميع الأفغان بغض النظر عن جنسهم أو خلفيتهم العرقية. حركة طالبان قالت بوضوح إنها لا تقبل الدستور ولن تتفاوض مع الحكومة الحالية، مما يعني الاعتداء على ملايين الأفغان الذين وافقوا ديمقراطيا على الدستور وانتخبوا النظام الحالي. ويشكك كثير من الأفغان في الهدف الحقيقي للمفاوض الأمريكي، ويطالبون بالمشاركة في هذه المحادثات الجارية لفهم الثمن الذي تريده الولايات المتحدة مقابل إبرامها اتفاقية مع طالبان. أذكر أنه في الانتخابات الرئاسية الأخيرة في أفغانستان في عام 2014، قامت حركة طالبان بقطع إصبع السبابة لرجل كبير في السن في منطقة شندان، شرق أفغانستان، عندما لاحظوا وجود حبر أزرق على إصبعه مما يدل على أنه قام بالإدلاء بصوته. جاء الرجل إلى كابول للالتقاء بالدكتور عبد الله، الذي كان مرشحًا للرئاسة في ذلك الوقت. قال الرجل يومها إنه غير نادم على هذه التضحية المؤلمة لأنه يؤمن بالديمقراطية وأن من يؤمن بالديمقراطية عليه أن يكون مستعداً لدفع الثمن. هل يسمع السيد خليل زاد أصوات الأفغان الذين يشبهون هذا الرجل؟

Continue Reading

أخبار الشرق الأوسط

أميركا تُسقِط مشروع قرار يدعو لوقف فوري لإطلاق النار في غزة

Avatar

Published

on

عقد مجلس الأمن الدولي، الثلاثاء، جلسة خاصة للتصويت على مشروع قرار جزائري يدعو لوقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة.
Follow us on Twitter

وصوتت الولايات المتحدة بحق النقض “الفيتو”، فيما صوتت 13 دولة لصالح مشروع القرار، مقابل امتناع صوت واحد.

وهذه هي المرة الثالثة التي تعرقل فيها أميركا مشروع قرار بمجلس الأمن يدعو لإعلان هدنة إنسانية فورية في غزة.

وقال المندوب الجزائري في الأمم المتحدة، عمار بن جامع، قبل التصويت:

يجب على المجتمع الدولي أن يتحرك بسرعة لتحقيق وقف إطلاق النار.
التصويت ضد مشروع القرار يعني الموافقة على التجويع كأسلوب حرب.
التصويت لصالح مشروع القرار يمثل دعمًا لحق الفلسطينيين في الحياة.
ينص مشروع القرار على وقف فوري لإطلاق النار وإيصال المساعدات.
مُنح أعضاء المجلس وقتًا طويلاً لدراسة مشروع القرار ونراه متوازنًا
أما المندوبة الأميركية في الأمم المتحدة ليندا توماس-غرينفيلد، فقالت:

طرح هذا القرار في هذا الوقت ليس مناسبا.
وقف إطلاق نار فوري من شأنه إطالة أمد الصراع ومدة أسر المحتجزين.
لتحقيق وقف دائم لإطلاق النار نعمل على اتفاق لإطلاق سراح الرهائن.
أتفهم رغبة المجلس في التحرك بسرعة لكن ليس على حساب تحقيق سلام دائم.

 

Continue Reading

أخبار العالم

نهاية “زمن السلام”… قادمون إلى نهاية العالم / إلى حرب عالمية جديدة!

Avatar

Published

on

وصلت النُخب في الغرب إلى اقتناع منطقي ومرعب في آن مفاده أنّ «زمن السلام» ما بعد سقوط الاتحاد السوفياتي بالنسبة إلى بلدانها انتهى، ودقّت ساعة التحضير لحروب بدأت تُقرع طبولها. دخل العالم بأسره في مرحلة من «الفوضى» مع اهتزاز أُسس النظام الدولي وتحدّي «القوى المتمرّدة» الصاعدة «ضابط ايقاعه»، أي الولايات المتحدة الأميركية، ما يُهدّد بتفجّر المزيد من الأزمات وتسعيرها، واندلاع حروب جديدة قد تنزلق معها المعمورة إلى آتون حرب عالمية ثالثة.
Follow us on Twitter
الانقسامات الجيوسياسية تُكبّل مجلس الأمن الدولي المولج نظريّاً حفظ السلام العالمي، وتالياً ترفع احتمالات تدهور البيئات الأمنية أكثر فأكثر في القارات السبع. بعد الغزو الروسي لأوكرانيا و»حرب غزة» وتصاعد حدّة التوترات وانتقال «عدوى» النزاعات على المسرح الدولي، عَلا الإنفاق العسكري عالميّاً 9 في المئة العام الماضي ليصل إلى رقم قياسي بلغ 2200 مليار دولار، وفق المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية الذي يتوقع زيادة إضافية هذا العام.

تكثر التحليلات وحتّى المعطيات التي تؤشّر إلى «عقد ساخن» ينتظرنا، في وقت يخوض فيه حوالى 90 ألف جندي من دول حلف «الناتو» مناورات «المُدافع الصامد 24» الضخمة التي انطلقت في 24 كانون الثاني وتستمرّ حتّى أواخر أيّار، لاستعراض «عضلات» الحلف وقدرته على تحريك قواته عبر الأطلسي وسرعة استجابته أي طارئ في جناحه الشرقي الملتصق بـ»الدب الروسي»، المُصمّم على تأمين مصالحه وتحقيق غاياته في «مداه الحيوي» شرق أوروبا، أياً تكن الكلفة البشرية والمادية باهظة.

يصبّ الكثير من التصريحات لمسؤولين غربيين في هذه الخانة، كتلك التي جاءت على لسان رئيس المكتب الإستوني للاستخبارات الخارجية كاوبو روسين الثلثاء الماضي، حين اعتبر أنّ «روسيا اختارت مسار مواجهة بعيدة المدى مع الغرب برمّته»، متوقّعاً أنّ يواجه «الناتو» خلال العقد المقبل «جيشاً هائلاً». وكان لافتاً تزامن كلامه مع اعتماد موسكو تكتيكاً ترهيبيّاً ضد جيرانها بوضعها رئيسة الوزراء الإستونية كايا كالاس ومعها مسؤولين من دول البلطيق على «لائحة المطلوبين»!

فجّر القائد الأعلى للقوات المسلّحة السويدية ميكايل بيدن مخاوف محلّية كانت خامدة لوقت طويل، عندما عرض مشاهد مخيفة الشهر الماضي لمنازل محترقة ومدمّرة في أوكرانيا، وسأل: «هل تعتقدون أن هذه يُمكن أن تكون السويد؟»، مطالباً مواطنيه بالاستعداد نفسيّاً للحرب. لقد أثارت هذه التعليقات مع أخرى لمسؤولين بريطانيين انتباه خبراء أمنيين، معتبرين أنّها تُجسّد واقعاً سوداويّاً جديداً يفرض على الغرب التعامل مع تحدّياته الخطرة بكلّ حنكة وحزم.

طفت على السطح المخاوف البريطانية عن منحى المعضلات الدولية بشكل واضح وصريح مع إطلاق المدير العام لجهاز الاستخبارات الداخلية (MI5) كين ماكالوم تحذيراً في تشرين الأوّل الفائت من ازدياد التصرّفات العدوانية للدول الاستبدادية، مشيراً إلى «عالم مختلف عن العالم الذي عشنا فيه منذ نهاية الحرب الباردة». كما تحدّث وزير الدفاع البريطاني غرانت شابس منتصف الشهر الماضي عن عام حاسم تقف معه المملكة المتحدة وحلفاؤها أمام «مفترق طرق»، لأنّ «عصر مكاسب السلام قد انتهى!».

ومع اقتراب الذكرى السنوية الثانية للغزو الروسي لأوكرانيا في 24 شباط، تُوّجت هذه التصريحات البريطانية الصادمة والواقعية، بدعوة معبّرة للغاية لرئيس الأركان البريطاني باتريك ساندرز في 24 كانون الثاني لـ»تعبئة الأمة بكاملها» وتدريب «جيش من المواطنين» وتجهيزه، لكي «نكون قادرين على القتال والانتصار بصدقية في الحروب». وشدّد على ضرورة «وضع مجتمعاتنا» على «أهبّة الاستعداد للحرب»، فيما برز كلام مشابه لرئيس الأركان الألماني كارستن بروير السبت الماضي أكد فيه أهمية أن تكون قواته مؤهّلة «لخوض حرب» في غضون 5 سنوات.

إنطلاقاً من منطقة إيسيكيبو الغنية بالنفط التابعة لغويانا وتُطالب بها فنزويلا، مروراً بالبلقان وشرق أوروبا وأفريقيا والشرق الأوسط والقوقاز، وصولاً إلى أقصى شرق آسيا، حيث يقف كلّ من بحر الصين الجنوبي وبحر الصين الشرقي وشبه الجزيرة الكورية فوق فوهة بركان معرّض للإنفجار في أي لحظة لتطال حممه الحارقة البشرية جمعاء، ترتسم «خطوط المواجهة» وتتفاعل، لتُحدّد بالحديد والنار والدماء مصير النظام الدولي وموازين القوى فيه.

نداء الوطن – جوزيف حبيب

Continue Reading

أخبار الشرق الأوسط

في زيارته الجديدة إلى الشرق الأوسط.. 3 تحديات أمام بلينكن

Avatar

Published

on

وصل وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن إلى المملكة العربية السعودية، الإثنين، في زيارته الخامسة للمنطقة منذ اندلاع الحرب في غزة.
Follow us on Twitter

ومن المنتظر أن تشمل جولة بلينكن في المنطقة كل من إسرائيل والضفة الغربية والسعودية ومصر وقطر.

وذكرت الخارجية الأميركية أن بلينكن “سيواصل الجهود الدبلوماسية للتوصل إلى اتفاق يضمن إطلاق سراح جميع الرهائن المتبقين ويتضمن هدنة إنسانية تسمح بإيصال المساعدات الإنسانية بشكل مستدام ومتزايد إلى المدنيين في غزة”.

وأضافت: “كما سيواصل العمل لمنع انتشار الصراع، مع التأكيد مجددا على أن الولايات المتحدة ستتخذ الخطوات المناسبة للدفاع عن أفرادها والحق في حرية الملاحة في البحر الأحمر”.

وسيواصل الوزير أيضا “المناقشات مع الشركاء حول كيفية إنشاء منطقة سلمية أكثر تكاملا تتضمن أمنا دائما للإسرائيليين والفلسطينيين على حد سواء”.

3 تحديات أمام بلينكن

هناك خلاف علني بين حماس وإسرائيل حول العناصر الأساسية لهدنة محتملة.
كما رفضت إسرائيل الدعوات الأميركية لإيجاد طريق لإقامة دولة فلسطينية.
لم يظهر حلفاء إيران المسلحون في المنطقة مؤشرات تذكر على أن الضربات الأميركية تردعهم.
بالتزامن مع هذه الجولة، لا يبدو أن إسرائيل تخطط لوقف الحرب على غزة، حيث قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الإثنين: “لن ننهي هذه الحرب دون تحقيق هذه الغاية المتمثلة في تحقيق الانتصار الكامل، الذي سيستعيد الأمان لكل من المنطقتين الجنوبية والشمالية”.

كما أشار إلى أن حركة حماس قدمت “مطالب لن نقبل بها” بشأن إطلاق سراح الرهائن في قطاع غزة.
وتعمل قوى إقليمية ودولية على صياغة اتفاق من أجل وقف الحرب في غزة لأسابيع وإجراء صفقة لتبادل الرهائن مع أسرى فلسطينيين في السجون الإسرائيلية.

ودمرت الحرب في غزة مساحات شاسعة من القطاع، وشردت 85 في المئة من سكانه ودفعت ربع السكان إلى المجاعة.

سكاي نيوز 

Continue Reading
error: Content is protected !!