Connect with us

لبنان

الجراح رعى افتتاح متجر جديد لشركة الفا في جب جنين: الإسراع بتشكيل الحكومة مسألة وطنية ملحة

وطنية – إفتتحت شركة “ألفا”، بادارة اوراسكوم للاتصالات، برعاية وحضور وزير الاتصالات في حكومة تصريف الاعمال جمال جراح، متجرها الجديد في جب جنين، وهو المتجر الحادي عشر في لبنان. حضر الافتتاح النائب محمد القرعاوي، النائبان السابقان أمين وهبي وانطوان سعد، رئيس مجلس ادارة شركة “الفا” ومديرها العام المهندس مروان الحايك وفعاليات بلدية وإختيارية وإجتماعية من…

Avatar

Published

on

وطنية – إفتتحت شركة “ألفا”، بادارة اوراسكوم للاتصالات، برعاية وحضور وزير الاتصالات في حكومة تصريف الاعمال جمال جراح، متجرها الجديد في جب جنين، وهو المتجر الحادي عشر في لبنان. حضر الافتتاح النائب محمد القرعاوي، النائبان السابقان أمين وهبي وانطوان سعد، رئيس مجلس ادارة شركة “الفا” ومديرها العام المهندس مروان الحايك وفعاليات بلدية وإختيارية وإجتماعية من المنطقة والهيئة الادارية في الشركة. الحايك وقال الحايك: “هذا المتجر الحادي عشر لألفا والثاني الذي نفتتحه ضمن المفهوم الجديد flagship الذي أطلقناه بعد الفرع الأول في مقر الشركة الرئيسي في الدكوانة، وهو يأتي ضمن استراتيجيتنا لتغطية المناطق اللبنانية”، لافتا إلى أن هذا المتجر “سيخدم 2000 مشترك في الشهر، وقادرون ان نضاعف العدد اذا برزت حاجة لذلك”. وشكر الوزير الجراح على دعمه الذي “كان اساسيا في تحقيقنا لهذا الانتشار خارج المناطق”. اضاف: “الى جانب توسعة سلسلة متاجر ألفا، نستمر في تحديث الشبكة عبر زيادة عدد المحطات، من خلال الـ 500 محطة الجديدة”. وأشار الى ان “منطقة البقاع بالتحديد هي منطقة واسعة وتعاني نقصا في عدد المحطات، حصتها 130 محطة، 25 منها في منطقة البقاع الغربي. وسنضاعف هذا العدد خلال الأشهر المقبلة اذ سنضيف 110 محطات جديدة، لنصل الى 240 محطة تقريبا في كل محافظة البقاع، 15 منها في منطقة البقاع الغربي، كما سنضيف 12 محطة في منطقة راشيا”. الجراح من جهته، لفت الجراح الى “الحرص على الإنماء في منطقة البقاع الغربي وراشيا، بحيث تتوافر فيها كل خدمات الإتصالات وان تتطور بالطريقة المناسبة كي تخدم كل المواطنين”. أضاف: “أشكر الحايك على سرعة إستجابته للخطة التي وضعناها لتنمية البقاع الغربي وراشيا، من حيث إفتتاح مراكز جديدة كي نستطيع خدمة المواطنين عن قرب، ونحن اليوم مع ألفا في جب جنين وهي عاصمة قضاء البقاع الغربي وتؤمن كل الخدمات الحكومية ودوائر الدولة”، لافتا الى أن “أي منطقة بحاجة لوجود ألفا فيها، سنفتتح فيها مركزا كي نستطيع خدمة المواطن”. وتابع: “في موضوع معالجة موضوع التغطية، بادرت ألفا الى وضع خطة طموحة ومدروسة بتقنيات عالية لرفع مستوى الشبكات في البقاع الغربي وراشيا وكل لبنان كي يتمتع المواطن بإتصال جيد بدون انقطاع الخط. هذا المشروع المهم لتعزيز التغطية لا يمكن أن يتحقق خلال يوم او يومين بل هي عملية بحاجة الى وقت لتنتهي ولكن المهم اننا بدأنا بوضع الأبراج لتعزيز التغطية، بالإضافة الى الخدمات والعروض الجديدة التي تطلقها ألفا لمعالجة موضوع الأسعار وللتوفير على المواطن، علما أن اللبنانيين لم يتعرفوا على هذه الخدمات والعروض بشكل جيد بعد، لذا سيترافق هذا الأمر مع حملة دعائية لتعريف المواطن عليها”. وردا على سؤال حول الحكومة، قال الجراح: “نعلم جميعا أن الرئيس سعد الحريري يبذل كل الجهود لتشكيل الحكومة في اقرب وقت ممكن رغم كل العقبات التي تصادفه في عملية التشكيل. أصبح من الواضح أن الإسراع في تشكيل الحكومة مسألة وطنية ملحة، وأن الوضع لا يحتمل وزيرا بالناقص أو بالزائد. هذا الأمر يدفع ثمنه المواطنون في الإقتصاد وفي موضوع فرص العمل، خصوصا أن لدينا فرصة كبيرة كي نستثمر قرارات مؤتمر “سيدر” الذي عمل عليه الرئيس الحريري مع كل دول العالم لنصل الى 12 مليار دولار لمصلحة لبنان تخصص لتطوير بناه التحتية. خسارة هذه الفرصة هي خسارة للبنان وقد تكون الفرصة الأخيرة لتطور البلد وازدهاره”. أضاف: “كما قال الرئيس الحريري، على الجميع الخروج من منطق المحاصصة والإستقواء والإلغاء، الى منطق الدولة والمصلحة الوطنية، فعندما نضحي جميعنا ونخرج من منطق المصلحة الشخصية الى المصلحة الوطنية. وعندها لا يعود مهما وزير بالزائد أو بالناقص”. وتابع: “كل القرارات في مجلس الوزراء تتخذ بالتوافق، وبالتالي التوافق في البلد هو الذي يسمح لنا بالتطور، أما الصراع في السلطة التنفيذية فهو ضد مصلحة البلد”. ولفت الى أن “التوافق في الفترة الاخيرة بين رئيس الجمهورية العماد ميشال عون والرئيس الحريري أدى الى انجازات كبيرة للحكومة الماضية وكلنا أمل أن تستكمل الحكومة الجديدة هذا الإنجاز بمنطق المصلحة الوطنية والتعاون بالحد الأقصى بين كل السلطات”. ==========ع.غ تابعوا أخبار الوكالة الوطنية للاعلام عبر أثير إذاعة لبنان على الموجات 98.5 و98.1 و96.2 FM

Continue Reading

أخبار مباشرة

وثيقة بكركي تخطّ بدم باسكال: إقتراح للنزوح وقرار الحرب؟

Avatar

Published

on

فيما كانت بكركي تجمع الأحزاب والقوى والشخصيات المسيحية لمقاربة الموضوعات الأساسية والوجودية، أتت حادثة إغتيال منسق «القوات اللبنانية» في قضاء جبيل باسكال سليمان لتصوّب المسار المسيحي وتحرّك موجة تضامن مسيحي شعبي وشعور بالخطر المحدق الذي كانت وثيقة بكركي تناقشه .
Follow us on twitter
تركت حادثة اغتيال سليمان جرحاً كبيراً في الوسط المسيحي، وليس القواتي فقط، وكل ما حصل يدلّ على انتظار لحظة ما لحصول التضامن الشعبي الذي سبق التضامن السياسي. وجمعت «المصيبة» حزبي «القوات» و»الكتائب» بعد سنوات من التراشق الأخوي، وقرّبت المسافات بين «القوات» و»التيار الوطني الحرّ» والتفّت شخصيات مسيحية مستقلة حول «القوات» باعتبار الحادثة أصابت مجتمعاً بأكمله وليس «القوات» وحدها.

ودّعت جبيل والمنطقة باسكال سليمان في مأتم شعبي، وكانت الهتافات أصدق تعبيراً عما يختلج نفوس أهلها. وإذا كان أهل الفقيد والحزب والمؤيدون ينتظرون الرواية الأخيرة للتحقيقات، إلّا أنّ المسار العام الذي سلكته الأمور منذ أسبوع حتى يومنا هذا ساعد في ردم الهوات بين المسيحيين.

شعر الكثير من المسيحيين بالخطر الناجم عن غياب الدولة وسيطرة «الدويلة»، وعن الإحتلال السوري الجديد المتمثّل بالنزوح. وربّما ستسرّع هذه الحادثة إقرار الوثيقة السياسية التي تُناقش في بكركي.

رسمت كلمة البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي في الجناز خريطة طريق، إذ كشفت «عورات» غياب رئيس الجمهورية، والخطر الآتي من النزوح السوري، وأيضاً من «الدويلة»، وعدم وجود قرار السلم والحرب في يد الدولة، قال الراعي كلمته وسط الدموع، راسماً خريطة التحرّك للمرحلة المقبلة.

ولاقى رئيس حزب «القوات اللبنانية» الدكتور سمير جعجع البطريرك في مواقفه، وصوّبت «القوات» طوال الأسبوع الماضي الأمور على خطرين: الأول هو النزوح السوري حيث دعت بيانات الحزب وكلمة النائب زياد حواط إلى عودة النازحين إلى ديارهم، لأنّ لا الخبز ولا الإقتصاد ولا البنى التحية قادرة على الإستيعاب، والثاني هو «الدويلة» التي تشرّع الحدود والسلاح وتفتح الباب أمام عمل العصابات.

وعلى رغم كل الحزن والغضب، كان الخطاب المسيحي يُصرّ على دعم قيام الدولة، مع أنّ الروايات الأمنية والتحقيقات التي تجرى في عملية إغتيال سليمان لم تقنع الرأي العام المسيحي، ولا اللبناني.

كان «التيار الوطني الحرّ» حاضراً في قلب الحدث، واعتبر أنه معني بكل ما يحصل. وصار هناك إجماع مسيحي عارم على إنهاء أزمة النزوح السوري أقلّه في المدن والبلدات المسيحية، وهذا الأمر لا نقاش فيه.

وإذا أكمل «التيار الوطني الحرّ» إنعطافته، خصوصاً في مسألة قرار السلم والحرب، يُصبح إقرار وثيقة بكركي مهمة سهلة، لأنّ النقطة التي كانت عالقة في النقاشات الأخيرة هي كيفية التعامل مع السلاح غير الشرعي، خصوصاً مع إعلان نائب رئيس «التيار» ناجي حايك بالأمس إنتهاء ورقة التفاهم مع «حزب الله» ورفض منطق وحدة الساحات. وكان النائب جبران باسيل أطلق من جبيل الأسبوع الماضي مواقف قوية من قرار الحرب رافضاً ربط الجبهات والذهاب الى حرب مُشاغلة قدّ تدمّر لبنان.

حصل الإجماع المسيحي على ملف النازحين ويبقى انتظار آلية التطبيق، فرئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي وعد اللبنانيين بحصول أمر إيجابي في هذا الملف نهاية هذا الشهر، بينما أكّد وزير الداخلية بسام مولوي التحرّك لضبط الوجود السوري غير الشرعي، داعياً البلديات إلى التحرّك الفوري. وستقدّم «القوات» إقتراحها لحل هذا الموضوع اليوم إلى مولوي.

يعتبر ملف النازحين السوريين وقرار السلم والحرب موضوعين وطنيين لا يعنيان الشارع المسيحي وحده، فأكثر المناطق تضرّراً من الوجود السوري هي المناطق السنية التي ينافس فيها السوريون أبناء طرابلس وعكار والبقاع على لقمة الخبز والعيش. كما يتخوّف كل لبنان من جرّه إلى حرب كبرى مع إسرائيل قدّ تدمّر ما بقي من البلد، وبالتالي هل تكون دماء باسكال سليمان مقدّمة لتحرير البلد، أو أنها تذهب هدراً مثلما ذهبت التضحيات السابقة؟

Continue Reading

أخبار الشرق الأوسط

“العرض” الإيراني يُسدل الستارة و”الأكشن” تصعيد إسرائيلي في لبنان

Avatar

Published

on

أنجز المرشد الإيراني ليل السبت – الأحد ما وعد به لناحية الردّ على تدمير إسرائيل القنصلية الإيرانية في دمشق، لكن التدمير الإسرائيلي المستمر في الجنوب والبقاع لم يحظَ بأي وعد كي ينتهي.

Follow us on Twitter

وبينما كانت طهران تحتفل باطلاق عشرات المسيّرات والصواريخ من إيران وعدد من مناطق الأذرع، وبينها لبنان، كانت إسرائيل تمضي قُدماً في تصعيد الضربات في بعض المناطق اللبنانية، وأبرزها البقاع.

هل أصبح لبنان أكثر من أي وقت مضى، في مهبّ العاصفة التي انطلقت في 7 تشرين الأول الماضي في غزة، وانتقلت في اليوم التالي الى الجبهة الجنوبية قبل أن تتوسع تباعاً؟

في انتظار معرفة الثمن الذي سيدفعه لبنان بعدما انتهى وقت «العرض الإيراني»، أبدى الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون، بحسب تقارير إعلامية، قلقاً على لبنان خلال الاتصالات التي أجراها ببعض الزعماء في أوروبا والمنطقة.

وكان مصدر ديبلوماسي كشف عن «رسالة عاجلة وصلت الى السلطة السياسية تحذّر من مغبة انخراط «حزب الله» في أية مواجهة بين إسرائيل وإيران، حتى لا يكون تدمير لبنان هو الثمن لتحقيق تسوية للحرب المستمرة منذ الثامن من تشرين الأول، وعليكم توجيه النصح وممارسة الضغوط على «حزب الله» لكي يقدم مصلحة لبنان على أي مصلحة أخرى».

ماذا عن موقف «حزب الله» غداة «العرض» الإيراني؟ أصدر بياناً استهله بـ»التبريك والتهنئة لقيادة الجمهورية الإسلامية الإيرانية وشعبها المجاهد على الهجوم ‏النوعي وغير المسبوق باستهداف كيان العدو الظالم والمعتدي». وأكد أنّ «العملية الإيرانية حقّقت أهدافها». واعتبر أنّ «الأهداف السياسية والإستراتيجية ستؤسس لمرحلة جديدة على مستوى القضية ‏الفلسطينية برمتها».

وفي سياق متصل، نقلت قناة «الميادين» التلفزيونية عن الرئيس نبيه بري قوله: «إنّ الردّ الإيراني‬ أرسى قواعد اشتباك جديدة على مستوى المنطقة برمّتها».

وعلى المستوى الميداني، قام الطيران الاسرائيلي امس بسلسلة غارات على كفركلا والضهيرة ومارون الراس جنوباً ثم استهدف منطقة بين النبي شيت وسرعين قرب بعلبك فدمّر مبنى مؤلفاً من طبقتين تابعاً لـ»حزب الله».

وكتب الناطق باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي على منصة «إكس» إنّ المبنى المستهدف «موقع مهم لصناعة الوسائل القتالية».

وليلاً، أفادت «الوكالة الوطنية للإعلام» أنّ الطيران الاستطلاعي الاسرائيلي حلّق فوق قرى القطاعين الغربي والأوسط. كذلك أطلق الجيش الإسرائيلي القنابل الضوئية فوق القرى الحدودية المتاخمة لـ»الخط الأزرق».

الى ذلك، أعلن «الحزب» مقتل أحد عناصره من بلدة الخيام الجنوبية، ويدعى جهاد علي أبو مهدي.

نداء الوطن

Continue Reading

أخبار العالم

لقاء بين هوكشتاين ولودريان في البيت الأبيض… ولبنان ثالثهما

Avatar

Published

on

كتب كبير مستشاري الرئيس الأميركي آموس هوكشتاين عبر منصة “اكس”: “سررت باستقبال الموفد الرئاسي الفرنسي إلى لبنان جان إيف لو دريان في البيت الأبيض. التعاون ضروري، فيما نعمل جميعاً من أجل تفادي التصعيد، وضمان الاستقرار السياسي والأمني والازدهار في لبنان”.

Continue Reading