Connect with us

لبنان

المهلة تنتهي الأحد.. وأمام الحريري: إما التشكيل أو تحديد المعطلين

أرسلان يُعلن استجابته لدعوات التضحية بالوزارة لقاء اختيار 1 من 5! بيروت ـ عمر حبنجر صباحا غرد رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط متفائلا بقرب تشكيل الحكومة وأنه لا عيب في التنازل من اجل الوطن، داعيا الى الكف عن بناء القصور الورقية، ومساء سحب التغريدة وترك الصورة التي تشير الى أحلام من ورق. واللافت ان الاجواء…

Avatar

Published

on

أرسلان يُعلن استجابته لدعوات التضحية بالوزارة لقاء اختيار 1 من 5! بيروت ـ عمر حبنجر صباحا غرد رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط متفائلا بقرب تشكيل الحكومة وأنه لا عيب في التنازل من اجل الوطن، داعيا الى الكف عن بناء القصور الورقية، ومساء سحب التغريدة وترك الصورة التي تشير الى أحلام من ورق. واللافت ان الاجواء الخارجية أكثر تفاؤلا حيال موضوع الحكومة في لبنان اكثر من بعض أطراف الداخل، نتيجة تحسن المناخ الخارجي وتوافر القناعات الداخلية بأن الحكومة يجب ان تؤلّف، كما رأى النائب ماريو عون عضو تكتل لبنان القوي الذي توقع خيرا بعد عودة الرئيس ميشال عون من ارمينيا يوم الجمعة المقبل، كاشفا عن تقدم محقق على صعيد المقعد الدرزي الثالث، اما بالنسبة لعقدة تمثيل القوات فإن الرئيس سعد الحريري اخذها على عاتقه ويبدو ان لديه حلولا قد ترضي القوات اللبنانية. في هذا السياق، يقول النائب ياسين جابر لإذاعة «صوت لبنان» الكتائبية انه اذا لم تتشكل الحكومة قبل آخر الشهر الجاري نكون مجانين، ويكون هناك انعدام في المسؤولية. والمقلق ان معظم، ان لم نقل جميع، مؤسسات الدولة اللبنانية خارج الخدمة الفعلية بسبب الفراغ في السلطة، ما يعيق تنفيذ عشرات الاتفاقات المحلية والدولية. وقال النائب اللواء جميل السيد بعد لقائه الرئيس ميشال عون ظهر امس ان معطيات الوضع الداخلي اللبناني، لاسيما الاقتصادي والخدماتي، تحتم اطلاق عجلة الدولة من خلال الاسراع في تشكيل الحكومة. النائب سامي الجميل اعرب عن تخوفه من هبوط شامل في كل القطاعات الاقتصادية، اذ لم تعد الدولة قادرة على الاستدانة لعجزها عن دفع المتوجبات عليها، مؤكدا بعد لقائه رئيس جمعية المصارف جوزف طربيه الحاجة الى اصلاحات سريعة تبدأ بتشكيل الحكومة وخفض العجز، ودعا المصارف الى ممارسة الضغط من جانبها لتسريع عملية تشكيل الحكومة. القوات اللبنانية التي تشكل احد طرفي العقدة المسيحية مع التيار الوطني الحر ما زالت في المنطقة الرمادية دون اي تفاعل مع الأجواء المستبشرة او حتى المستبعدة للتشكيل الحكومي القريب. ويبقى الرئيس المكلف سعد الحريري الصامت الاكبر في هذه المرحلة، لكن صمته عن الكلام لا يعني قعوده عن التواصل، فيما العد العكسي لانتهاء مهلة العشرة ايام قد بدأ. المصادر المتابعة في بيروت اكدت لـ «الأنباء» ان الرئيس المكلف سعد الحريري سيكون امام خيارين: اما تأليف الحكومة السبت المقبل او الاحد الذي يليه التزاما بمهلة العشرة ايام، واما في حال التعذر فعليه ان يحدد للبنانيين الاسباب ويسمي المسببين، فهو الذي حدد المهلة وهو من ألزم نفسه. وتؤكد المصادر لـ «الأنباء» ان الصيغة الحكومية جاهزة ولا ينقصها الا بعض «الرتوش» على مستوى الاسماء والحقائب، وكذلك الحال على مستوى البيان الوزاري الذي سيكون نسخة عن سابقه. الموقف الفاصل بين التأليف ضمن المهلة الحريرية او تمديد هذه المهلة يتبلور غدا من خلال الإطلالة التلفزيونية للوزير جبران باسيل عبر برنامج «صار الوقت» مع الاعلامي مارسيل غانم، فعنده يكون الجواب على الطروحات الحكومية. وتسريع تشكيل الحكومة تفرضه استحقاقات داهمة من مقررات «سيدر» التنموية الى القمة الاقتصادية العربية الرابعة في بيروت، والتي تشعر لبنان بالحرج حيال دعوة او عدم دعوة الرئيس السوري بشار الأسد المقاطع على مستوى الجامعة العربية، علما ان توجيه الدعوة قرار رئيس الجمهورية اساسا، لكن الانطباع المسبق ان لبنان لن يخرج عن الموقف العربي الموحد في النهاية. وقد باشر الرئيس نبيه بري ازالة العوائق من طريق الحكومة العتيدة امس، فاستقبل اولا وزير الاعلام ملحم رياشي الذي نقل عن بري قوله: لا احد يضع «فيتو» على احد في لبنان. واضاف: ونحن لا نضع «فيتو» على احد ولا نقبل ان يضع احد «الفيتو» علينا، رياشي قال انه راجع الرئيس بري بمشاريع قوانين لدعم الصحافة اللبنانية. وبعد رياشي، التقى بري وفد اللقاء الديموقراطي برئاسة تيمور جنبلاط، وقد سبقه النائب طلال ارسلان بتغريدة اعلن فيها التنازل عن التوزير وانه كما الآخرين اعتبروا المصلحة الوطنية تتطلب التنازل تسهيلا لتأليف الحكومة، فنحن نقبل ان نسمي 5 اسماء للرئيس عون ليختار واحدا منهم بالتعاون مع الرئيس بري.

Continue Reading

أخبار مباشرة

ماذا حصل قبل يومين من تأجيل الانتخابات البلدية والاختيارية؟!

Avatar

Published

on

قبل يومين من تأجيل الانتخابات البلدية والاختيارية، بجلسة نيابية مشبوهة، تسارعت أمس المواقف النيابية والسياسية التي أعلنت اعتراضها على الخطوة التي سيقرّها البرلمان. وبدا واضحاً أنّ أكثرية تقارب النصف زائداً واحداً تتكل على «التيار الوطني الحر» كي يوفر النصاب للمهزلة النيابية مقابل «ثلاثين من فضة»، هي كناية عن تجنيب «التيار» انكشاف هزاله الشعبي إذا جرت هذه الانتخابات.

في المقابل، وصف رئيس حزب «القوات اللبنانية» سمير جعجع تأجيل الاستحقاق البلدي بـ»الجريمة»، مشيراً إلى أنّ «محور الممانعة لا يريد إجراء الانتخابات ويتهرب منها بشتى الطرق».

في سياق متصل، تباحثت لجنة المتابعة لنواب قوى المعارضة، خلال اجتماعها الاسبوعي أمس في الموقف من اقتراح قانون التمديد للمجالس البلدية، والجلسة التشريعية المخصصة لإقراره، غداً الخميس. فأكدت بنتيجة التداول «عدم مشاركة كتل: «تجدد»، «الجمهورية القوية»، «تحالف التغيير»، «الكتائب اللبنانية»، والنائب بلال حشيمي، في الجلسة. ودعا نواب المعارضة حكومة تصريف الأعمال الى اجراء الانتخابات البلدية في موعدها، واستثناء المناطق الجنوبية الحدودية «لتوافر ظروف القوة القاهرة القانونية فيها، من جراء الحرب الدائرة فيها حالياً».

واستنكر نواب قوى المعارضة «موقف رئيس مجلس النواب الذي أحلّ نفسه محل الحكومة في تقرير تأجيل الانتخابات، ضارباً عرض الحائط بمبدأ فصل السلطات، كما أحلّ نفسه محل باقي النواب، وصادر مسبقاً إرادتهم وموقفهم من التمديد للبلديات».

وفي الإطار نفسه، قرّر عدد من النواب حضور الجلسة غداً، والتصويت ضد تأجيل الانتخابات البلدية، وهم: حليمة قعقور، نبيل بدر، وعماد الحوت.

كما قرّر نواب آخرون مقاطعة الجلسة، وهم: نعمة افرام، ميشال ضاهر وأسامة سعد.

 

نداء الوطن

Continue Reading

أخبار مباشرة

حزام النار يلفّ الجنوب حتى عكا وتدحرُج الحرب خطرٌ قائم

Avatar

Published

on

200 يوم على انطلاق “المُشاغلة” وورقة فرنسية لوقف الاشتباكات
عندما كانت الأنظار متّجهة أمس الى اليوم الـ 200 لانطلاق حرب «طُوفان الأقصى» في قطاع غزة، كان الجنوب عشية بلوغه يومه الـ 200، مسرحاً لعنف يحاكي عنف القطاع، إذ طاولت صواريخ «حزب الله» ساحل عكا للمرة الأولى منذ اندلاع «المُشاغلة» التي افتتحها «الحزب» في 8 تشرين الأول الماضي. فيما كانت آلة الحرب الإسرائيلية تغطي بنارها معظم الجنوب وتوقع خسائر بشرية، أبرزها سقوط قيادييْن في «الحزب» ومدنييْن هما سيدة وطفلة.
Follow us on Twitter
وفي موازاة ذلك، علمت «نداء الوطن» أنّ ورقة فرنسية جديدة لإنهاء النزاع وافق عليها الأميركيون، عرضت على إسرائيل فوافقت عليها أيضاً، كذلك وافق عليها «الحزب» عندما عرضت عليه، شرط أن يتم التطبيق بعد وقف حرب غزة، لكن إسرائيل رفضت تأجيل تنفيذ ما تطرحه باريس، وشددت على التطبيق الفوري لها.

وإزاء هذا الإرباك في الوساطة الفرنسية، نقل عن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي تخوّفه من «أنّ خطر الحرب بين لبنان وإسرائيل قائم»، وأبدى قلقاً شديداً من «امكانية تدحرج هذه الحرب ما دامت حرب غزة مفتوحة».

ومن مآسي التصعيد أمس، المجزرة التي تسبّبت بها غارة إسرائيلية في بلدة حانين ما أدى الى مقتل المواطنة مريم قشاقش وابنة شقيقها سارة (11 عاماً) وجرح 6 آخرين.

وفي التطورات الميدانية أيضاً، أعلن «حزب الله» أنه شنّ «هجوماً جوياً مركباً بمسيّرات إشغالية وأخرى انقضاضية» على «مقر قيادة لواء غولاني ومقر وحدة» عسكرية شمال مدينة عكا، وذلك «رداً على العدوان الإسرائيلي على بلدة عدلون» وإغتيال أحد عناصره. وأفاد مصدر مقرب من «الحزب» وكالة «فرانس برس» أنّ القتيل هو «مهندس في وحدة الدفاع الجوي في «حزب الله».

وكان «الحزب» نعى قبل ذلك أحد مقاتليه، من دون أن يورد تفاصيل أخرى.

من ناحيته، أعلن الجيش الإسرائيلي أنّ قواته «اعترضت بنجاح هدفين جويين مشبوهين في الساحل الشمالي» للدولة العبرية. وأكد أنّ إحدى طائراته قتلت عنصراً «بارزاً في وحدة الدفاع الجوية في «حزب الله» في جنوب لبنان». وأضاف أنّ هذا العنصر كان «نشطاً في التخطيط لهجمات وتنفيذها ضد إسرائيل».

وأورد الجيش الإسرائيلي أيضاً أنه قتل ليلاً مقاتلاً «من الوحدة الجوية في قوة الرضوان»، قوات النخبة في «الحزب».

Continue Reading

أخبار مباشرة

“الحزب” يرفض مطالب ماكرون وإسرائيل تُهدّد بحسم قريب مع لبنان

Avatar

Published

on

صواريخ “حماس” من الجنوب مجدّداً وسقوط عناصر لـ”أمل”
عودة التصعيد في التهديدات بين إسرائيل و»حزب الله» أمس، بدت معاكسة للمحادثات الفرنسية اللبنانية الجمعة الماضي خصوصاً أنه كان من المنتظر أن ينطلق تحرك داخلي على خلفية ما انتهت اليه زيارة رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي وقائد الجيش العماد جوزاف عون . والأهم في هذا التحرك الذي كان متوقعاً، هو مطالبة «حزب الله» بالانكفاء عن الحدود تحاشياً للأخطار الإسرائيلية التي بدأت تلوح.

وفي موازاة ذلك، السعي الى ترجمة محادثات قائد الجيش مع نظيريه الفرنسي والايطالي على صعيد تعزيز امكانات الجيش تحضيراً لتنفيذ القرار 1701. لكن رياح التصعيد جرت بما لا تشتهي مساعي الاستقرار على جبهة الجنوب. ما يعني أنّ «الحزب» قال كلمته، وهي «لا» لما طلبه الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون من ميقاتي كي ينقله الى الضاحية الجنوبية.
Follow us on Twitter
ووسط هذا التصعيد في المواقف، تجدّد الظهور الميداني لحركة «حماس» على الجبهة الجنوبية. فقد أعلنت «كتائب القسام»، الجناح العسكري لـ»حماس» في بيان أنها قصفت أمس «من جنوب لبنان ثكنة شوميرا العسكرية في القاطع الغربي من الجليل الأعلى شمال فلسطين المحتلة بـ 20 صاروخ غراد».

وفي موازاة ذلك، وفي مقدمة نشرتها المسائية، قالت قناة «المنار» لـ»الإسرائيلي الذي يراهن على الوقت وعلى الحرب وعلى الحلول السياسية مع لبنان، إنّ المقاومة التي أعدمت الحياة في مستوطناته الشمالية عليه أن يحسب حساباً حينما تتمكن المقاومة من إعدام الحياة في كل الاراضي المحتلة». وأعلن رئيس المجلس التنفيذي في «حزب الله» هاشم صفي الدين في هذا السياق: «نحن لم نستخدم كل أسلحتنا ونحن جاهزون لصدّ أي عدوان». كما كرر نائب الأمين العام لـ»حزب الله» في مقابلة مع قناة NBC News الأميركية القول: «ليس لدينا نقاش في أي حل يوقف المواجهة في الجنوب، فيما هي مستمرة في غزة».

في المقابل، أعلن الوزير في حكومة الحرب الإسرائيلية بيني غانتس، في كلمة أمام الكنيست أمس: «في الجبهة الشمالية، نحن نقترب من نقطة الحسم (مع لبنان) في كيفية المضي قدماً في نهجنا العسكري. وهذه هي جبهة العمليات التي تواجه التحدي الأكبر والأكثر إلحاحاً، ويجب أن نتعامل معها على هذا الأساس. أناشد من هنا المواطنين الذين أُجلوا، والذين سيحتفلون أيضاً بليلة عيد الفصح خارج منازلهم، وأعدكم. إننا نراكم، وندرك الصعوبة الهائلة التي تواجهونها وشجاعتكم الكبيرة. سنعمل على إعادتكم إلى منازلكم بأمان، حتى قبل بدء العام الدراسي المقبل».

من ناحيته، صرح وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت بالقرب من الحدود الإسرائيلية السورية بعد اجتماع مع قيادات عسكرية: «نحن نمنع قيام قوات «حزب الله» والقوات الإيرانية التي تحاول الوصول إلى حدود هضبة الجولان».

ومن التصعيد في المواقف الى المواجهات الميدانية. وفي المستجدات مساء أمس، غارة شنّها الطيران الاسرائيلي على وسط بلدة كفركلا. وذكرت معلومات أن عناصر من حركة «أمل» سقطوا في الغارة.

وعلى الجانب الإسرائيلي، أعلن الجيش مساء أمس وفاة ضابط برتبة رائد، شغل منصب نائب قائد السرية 8103 التابعة لـ»لواء عتصيوني» (اللواء السادس)، وجرح في الهجوم على عرب العرامشة. ويدعى دور زيميل.

وكان «حزب الله» قد تبنّى الهجوم في 17 نيسان الجاري، وقال إنه «هجوم مركب بصواريخ ‏ومسيّرات على مقر قيادة سرية الاستطلاع العسكري المستحدث في عرب العرامشة» .

 

نداء الوطن

Continue Reading