Connect with us

لبنان

ريفي امام اهالي الموقوفين الاسلاميين: حزب الله حل سرايا المقاومة لينشئ جيشا مؤلفا من 80% من السنة و 20% من المسيحيين

وطنية – وقف اللواء اشرف ريفي الى جانب اهالي الموقوفين الاسلاميين الذين تجمعوا في ساحة النور عصر اليوم، وكان له كلمة قال فيها:” أن تعفو عن عميل أمر طبيعي ولكن العفو عن أولادنا أمر مستحيل الجميع اتهمنا أننا طالبنا بإلغاء وثائق الإتصال فقلنا لهم هذا شرف على صدرنا، حاولنا أن نلغي وثائق الإتصال ولكنها لم…

Avatar

Published

on

وطنية – وقف اللواء اشرف ريفي الى جانب اهالي الموقوفين الاسلاميين الذين تجمعوا في ساحة النور عصر اليوم، وكان له كلمة قال فيها:” أن تعفو عن عميل أمر طبيعي ولكن العفو عن أولادنا أمر مستحيل الجميع اتهمنا أننا طالبنا بإلغاء وثائق الإتصال فقلنا لهم هذا شرف على صدرنا، حاولنا أن نلغي وثائق الإتصال ولكنها لم تلغ إلى الآن فقط يمحى أسماء العملاء ولكن أسماء أولادكم لا تمحى، شرف لنا إن كان فعلا يعفى العميل فنحن لسنا عملاء ولا نريد أن نعفى، نحن عندما كنا في مجلس الوزراء طالبنا بالغاء وسائل الإخضاع التي هي تسميتها مهينة للانسان، في الأمن العام هناك وسائل اخضاع تطبق على أولادنا، في جميع دول العالم اي وثيقة لتوقيف شخص أو احتجازه يجب ان يكون خلفها سلطة قضائية هي تستدعيه وسائل الاخضاع لا يوجد خلفها سلطة قضائية و وثائق الإتصال لا يوجد خلفها سلطة قضائية لذلك طالبنا اما ببناء دولة قانون ودولة عدل وأن نكون نحن جزءا منها أو أي شيء مخالف للقانون سنطالب بالغائه. الفضيحة الكبرى انه كان هناك قرار لمجلس الوزراء بالغاء وثائق الإتصال ووسائل الاخضاع ولكن لم تلغ الا فقط ان لا تعمم الأسماء على النشرة لان قوى الأمن الداخلي تخضع للقانون، ألغينا ان يتم وضع وثائق الإتصال ووسائل الاخضاع على النشرة الا انهم يعطوهم لقواهم الداخلية ولبعضهم البعض وتطبق فقط على اولادنا”. وتابع اللواء أشرف ريفي كلامه منبها الدولة :”ان هذا العهد الذي لا يستطيع تأمين الكهرباء لاولادنا ليس بعهد قوي، العهد الذي يحتمي بقوى غير شرعية وسلاح غير شرعي ليس عهدا قويا، الذي لا يستطيع تأمين الكهرباء بعد 10 سنوات ليس عهدا قويا، العهد الذي يكون مليئا بصفقات السمسرة والفساد والرشاوي هذا ليس عهدا قويا. أسوأ مرحلة ممكن ان يعيشها المواطن اللبناني هي هذه المرحلة حيث لا يوجد فرص عمل لا يوجد كرامات للناس ولا يوجد احترام للقانون ولا حتى تساو بين اللبنانيين، قد سبق وقلنا لهم “كفاكم اوهاما، فقوة حزب الله وهم صنعه ضعفنا”. وأنا كأمني بخلفيتي الأمنية أتكلم، حين كنت في قوى الأمن كان هناك موقوفون وكان احد الوزراء الذي يقف وراء تعذيب اولادنا في السجون يقف اليوم ويدعي الدفاع عن اولادنا. من غير المقبول انك عندما تكون بالحكم وتصوت للتسوية الرئاسية و عندما تم رميك خارج السلطة تقف وتتدعي الدفاع عن الموقوفين الإسلاميين لا يشرفنا ان تلفظ اسم الموقوفين الإسلاميين ولا يشرفنا ان تقف بجانبنا ولا نثق بوقفتك او بوعودك ولا حتى بمواقفك، فالابيض يكون ابيض من اوله لآخره والاسود أيضا”. وأردف ريفي قائلا :”العهد ظالم يبرز عنترياته فقط على أولادنا، نحن الى جانبكم ومعكم. كما تعلمون التيار الوطني الحر قدم اقتراح قانون للعفو عن العملاء واليوم هو كان خلف قدوم العميل فاخوري الى هنا “حزب الله” لم يستطع حملها علما انه في اتفاق مار مخايل في البند السادس كان هناك اتفاق بين “حزب الله” والتيار الوطني الحر ان من ذهبوا الى إسرائيل لا نحملهم المسؤولية وانما رجالهم العملاء لإسرائيل الذين ذهبوا كانوا يمهدون لعودتهم في الوقت الذي لا تستطيع الدولة اخراج اولادنا الذين كانوا الى جانب كرامتهم والى جانب وجودهم والى جانب هويتهم العربية والى جانب حقهم في هذه الدولة، وسنبقى الى جانب كرامتنا ووجودنا وهويتنا العربية وحقنا في هذه الدولة لن يكون ناقصا عن حق اي طرف آخر”. واكمل اللواء ريفي قائلا:” هذا اهم منبر لنعلن فيه المعلومة الامنية، معلوماتي تقول ان حزب الله حل سرايا المقاومة لينشئ جيشا مؤلفا من 80% من السنة و 20% من المسيحيين ليتم تدريبهم في إيران وليس في البقاع في معسكرات “حزب الله” والى الآن قد قام ب 4 دورات تدريب في ايران لتحضير جيش لإسقاط مناطقنا، هذا برسم كل القوى الأمنية وكل القوى القضائية وكل السياسيين في لبنان واقول له: كما في 7 أيار في الشوف – الشويفات اسقطوك وفي عكار وفي طرابلس اسقطناه سنسقطه في عكار وفي طرابلس لو مهما كلفوه سرايا، سواء كانوا جيشا سنيا-مسيحيا او سرايا مقاومة نعم نقول لحزب الله لدينا علم بكل ما تخطط وسنكون لك بالمرصاد وان لم يكن هناك احد يدعمنا كرامتنا تدفعنا وهؤلاء الرجال الذين سبق وتصدوا لحزب الله في 7 أيار سيتصدون للنسخة الجديدة من حزب الله”. وتوجه ريفي للدولة اللبنانية فقال :”باسم كل المسؤولين أقول هناك جيش يشكل من “حزب الله” سني – مسيحي يتم تدريبه الآن في ايران عندما يعودون سنحاسبهم نحن وسنقول اما انتم اسياد هذه الساحة او نحن اسياد هذه الساحة وسنؤكد لهم أننا نحن اسياد هذه الساحة واولادنا المتواجدون في السجون سنعمل على تحريرهم واقول لهم لا يمكن ان يخرجوا سواء كانوا جماعة إسرائيل او جماعة ايران او جماعتنا الا بالعفو العام واقول للدولة اللبنانية أن البيان الوزاري كان فيه العفو العام لماذا تهربون منه، تريدون تهريب فقط عملاء اسرائيل وتجار المخدرات واولادنا لا، قوموا بوضع ذات المعايير لكل القوى السياسية وكل القوى اللبنانية وطبقوا نفس المعايير على كل اللبنانيين والا لن يمر الا العفو العام”. وختم اللواء أشرف ريفي كلامه قائلا :” احيي المحامي محمد الذي فعلا كان حاملا القضية في يده اليمنى واقول له نحن الى جانبك وسنكمل المعركة سويا وسننتصر بإذن الله مهما طال الزمن ولن يستطيع الإيراني او الفارسي ان يحكمنا ولن نكون سوى لبنانيين وعرب”. =========== محسن السقال، ب.أ.ر تابعوا أخبار الوكالة الوطنية للاعلام عبر أثير إذاعة لبنان على الموجات 98.5 و98.1 و96.2 FM

Continue Reading

أخبار مباشرة

ماذا حصل قبل يومين من تأجيل الانتخابات البلدية والاختيارية؟!

Avatar

Published

on

قبل يومين من تأجيل الانتخابات البلدية والاختيارية، بجلسة نيابية مشبوهة، تسارعت أمس المواقف النيابية والسياسية التي أعلنت اعتراضها على الخطوة التي سيقرّها البرلمان. وبدا واضحاً أنّ أكثرية تقارب النصف زائداً واحداً تتكل على «التيار الوطني الحر» كي يوفر النصاب للمهزلة النيابية مقابل «ثلاثين من فضة»، هي كناية عن تجنيب «التيار» انكشاف هزاله الشعبي إذا جرت هذه الانتخابات.

في المقابل، وصف رئيس حزب «القوات اللبنانية» سمير جعجع تأجيل الاستحقاق البلدي بـ»الجريمة»، مشيراً إلى أنّ «محور الممانعة لا يريد إجراء الانتخابات ويتهرب منها بشتى الطرق».

في سياق متصل، تباحثت لجنة المتابعة لنواب قوى المعارضة، خلال اجتماعها الاسبوعي أمس في الموقف من اقتراح قانون التمديد للمجالس البلدية، والجلسة التشريعية المخصصة لإقراره، غداً الخميس. فأكدت بنتيجة التداول «عدم مشاركة كتل: «تجدد»، «الجمهورية القوية»، «تحالف التغيير»، «الكتائب اللبنانية»، والنائب بلال حشيمي، في الجلسة. ودعا نواب المعارضة حكومة تصريف الأعمال الى اجراء الانتخابات البلدية في موعدها، واستثناء المناطق الجنوبية الحدودية «لتوافر ظروف القوة القاهرة القانونية فيها، من جراء الحرب الدائرة فيها حالياً».

واستنكر نواب قوى المعارضة «موقف رئيس مجلس النواب الذي أحلّ نفسه محل الحكومة في تقرير تأجيل الانتخابات، ضارباً عرض الحائط بمبدأ فصل السلطات، كما أحلّ نفسه محل باقي النواب، وصادر مسبقاً إرادتهم وموقفهم من التمديد للبلديات».

وفي الإطار نفسه، قرّر عدد من النواب حضور الجلسة غداً، والتصويت ضد تأجيل الانتخابات البلدية، وهم: حليمة قعقور، نبيل بدر، وعماد الحوت.

كما قرّر نواب آخرون مقاطعة الجلسة، وهم: نعمة افرام، ميشال ضاهر وأسامة سعد.

 

نداء الوطن

Continue Reading

أخبار مباشرة

حزام النار يلفّ الجنوب حتى عكا وتدحرُج الحرب خطرٌ قائم

Avatar

Published

on

200 يوم على انطلاق “المُشاغلة” وورقة فرنسية لوقف الاشتباكات
عندما كانت الأنظار متّجهة أمس الى اليوم الـ 200 لانطلاق حرب «طُوفان الأقصى» في قطاع غزة، كان الجنوب عشية بلوغه يومه الـ 200، مسرحاً لعنف يحاكي عنف القطاع، إذ طاولت صواريخ «حزب الله» ساحل عكا للمرة الأولى منذ اندلاع «المُشاغلة» التي افتتحها «الحزب» في 8 تشرين الأول الماضي. فيما كانت آلة الحرب الإسرائيلية تغطي بنارها معظم الجنوب وتوقع خسائر بشرية، أبرزها سقوط قيادييْن في «الحزب» ومدنييْن هما سيدة وطفلة.
Follow us on Twitter
وفي موازاة ذلك، علمت «نداء الوطن» أنّ ورقة فرنسية جديدة لإنهاء النزاع وافق عليها الأميركيون، عرضت على إسرائيل فوافقت عليها أيضاً، كذلك وافق عليها «الحزب» عندما عرضت عليه، شرط أن يتم التطبيق بعد وقف حرب غزة، لكن إسرائيل رفضت تأجيل تنفيذ ما تطرحه باريس، وشددت على التطبيق الفوري لها.

وإزاء هذا الإرباك في الوساطة الفرنسية، نقل عن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي تخوّفه من «أنّ خطر الحرب بين لبنان وإسرائيل قائم»، وأبدى قلقاً شديداً من «امكانية تدحرج هذه الحرب ما دامت حرب غزة مفتوحة».

ومن مآسي التصعيد أمس، المجزرة التي تسبّبت بها غارة إسرائيلية في بلدة حانين ما أدى الى مقتل المواطنة مريم قشاقش وابنة شقيقها سارة (11 عاماً) وجرح 6 آخرين.

وفي التطورات الميدانية أيضاً، أعلن «حزب الله» أنه شنّ «هجوماً جوياً مركباً بمسيّرات إشغالية وأخرى انقضاضية» على «مقر قيادة لواء غولاني ومقر وحدة» عسكرية شمال مدينة عكا، وذلك «رداً على العدوان الإسرائيلي على بلدة عدلون» وإغتيال أحد عناصره. وأفاد مصدر مقرب من «الحزب» وكالة «فرانس برس» أنّ القتيل هو «مهندس في وحدة الدفاع الجوي في «حزب الله».

وكان «الحزب» نعى قبل ذلك أحد مقاتليه، من دون أن يورد تفاصيل أخرى.

من ناحيته، أعلن الجيش الإسرائيلي أنّ قواته «اعترضت بنجاح هدفين جويين مشبوهين في الساحل الشمالي» للدولة العبرية. وأكد أنّ إحدى طائراته قتلت عنصراً «بارزاً في وحدة الدفاع الجوية في «حزب الله» في جنوب لبنان». وأضاف أنّ هذا العنصر كان «نشطاً في التخطيط لهجمات وتنفيذها ضد إسرائيل».

وأورد الجيش الإسرائيلي أيضاً أنه قتل ليلاً مقاتلاً «من الوحدة الجوية في قوة الرضوان»، قوات النخبة في «الحزب».

Continue Reading

أخبار مباشرة

“الحزب” يرفض مطالب ماكرون وإسرائيل تُهدّد بحسم قريب مع لبنان

Avatar

Published

on

صواريخ “حماس” من الجنوب مجدّداً وسقوط عناصر لـ”أمل”
عودة التصعيد في التهديدات بين إسرائيل و»حزب الله» أمس، بدت معاكسة للمحادثات الفرنسية اللبنانية الجمعة الماضي خصوصاً أنه كان من المنتظر أن ينطلق تحرك داخلي على خلفية ما انتهت اليه زيارة رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي وقائد الجيش العماد جوزاف عون . والأهم في هذا التحرك الذي كان متوقعاً، هو مطالبة «حزب الله» بالانكفاء عن الحدود تحاشياً للأخطار الإسرائيلية التي بدأت تلوح.

وفي موازاة ذلك، السعي الى ترجمة محادثات قائد الجيش مع نظيريه الفرنسي والايطالي على صعيد تعزيز امكانات الجيش تحضيراً لتنفيذ القرار 1701. لكن رياح التصعيد جرت بما لا تشتهي مساعي الاستقرار على جبهة الجنوب. ما يعني أنّ «الحزب» قال كلمته، وهي «لا» لما طلبه الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون من ميقاتي كي ينقله الى الضاحية الجنوبية.
Follow us on Twitter
ووسط هذا التصعيد في المواقف، تجدّد الظهور الميداني لحركة «حماس» على الجبهة الجنوبية. فقد أعلنت «كتائب القسام»، الجناح العسكري لـ»حماس» في بيان أنها قصفت أمس «من جنوب لبنان ثكنة شوميرا العسكرية في القاطع الغربي من الجليل الأعلى شمال فلسطين المحتلة بـ 20 صاروخ غراد».

وفي موازاة ذلك، وفي مقدمة نشرتها المسائية، قالت قناة «المنار» لـ»الإسرائيلي الذي يراهن على الوقت وعلى الحرب وعلى الحلول السياسية مع لبنان، إنّ المقاومة التي أعدمت الحياة في مستوطناته الشمالية عليه أن يحسب حساباً حينما تتمكن المقاومة من إعدام الحياة في كل الاراضي المحتلة». وأعلن رئيس المجلس التنفيذي في «حزب الله» هاشم صفي الدين في هذا السياق: «نحن لم نستخدم كل أسلحتنا ونحن جاهزون لصدّ أي عدوان». كما كرر نائب الأمين العام لـ»حزب الله» في مقابلة مع قناة NBC News الأميركية القول: «ليس لدينا نقاش في أي حل يوقف المواجهة في الجنوب، فيما هي مستمرة في غزة».

في المقابل، أعلن الوزير في حكومة الحرب الإسرائيلية بيني غانتس، في كلمة أمام الكنيست أمس: «في الجبهة الشمالية، نحن نقترب من نقطة الحسم (مع لبنان) في كيفية المضي قدماً في نهجنا العسكري. وهذه هي جبهة العمليات التي تواجه التحدي الأكبر والأكثر إلحاحاً، ويجب أن نتعامل معها على هذا الأساس. أناشد من هنا المواطنين الذين أُجلوا، والذين سيحتفلون أيضاً بليلة عيد الفصح خارج منازلهم، وأعدكم. إننا نراكم، وندرك الصعوبة الهائلة التي تواجهونها وشجاعتكم الكبيرة. سنعمل على إعادتكم إلى منازلكم بأمان، حتى قبل بدء العام الدراسي المقبل».

من ناحيته، صرح وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت بالقرب من الحدود الإسرائيلية السورية بعد اجتماع مع قيادات عسكرية: «نحن نمنع قيام قوات «حزب الله» والقوات الإيرانية التي تحاول الوصول إلى حدود هضبة الجولان».

ومن التصعيد في المواقف الى المواجهات الميدانية. وفي المستجدات مساء أمس، غارة شنّها الطيران الاسرائيلي على وسط بلدة كفركلا. وذكرت معلومات أن عناصر من حركة «أمل» سقطوا في الغارة.

وعلى الجانب الإسرائيلي، أعلن الجيش مساء أمس وفاة ضابط برتبة رائد، شغل منصب نائب قائد السرية 8103 التابعة لـ»لواء عتصيوني» (اللواء السادس)، وجرح في الهجوم على عرب العرامشة. ويدعى دور زيميل.

وكان «حزب الله» قد تبنّى الهجوم في 17 نيسان الجاري، وقال إنه «هجوم مركب بصواريخ ‏ومسيّرات على مقر قيادة سرية الاستطلاع العسكري المستحدث في عرب العرامشة» .

 

نداء الوطن

Continue Reading