Connect with us

لبنان

لبنان يوافق على دورة تراخيص الغاز البحري الثانية

خفض غرامات تأخير عن الشركات تصدر جدول أعمال جلسة مجلس الوزراء.. وملف الكهرباء ما زال عالقاً بيروت ـ عمر حبنجر ـ منصور شعبان قالت وزيرة الطاقة اللبنانية ندى بستاني على تويتر امس ان حكومة لبنان وافقت على اطلاق دورة تراخيص الغاز البحري الثانية. وأضافت ان لبنان حدد 31 يناير 2020 موعدا نهائيا لتقديم العروض. ومنح…

Avatar

Published

on

خفض غرامات تأخير عن الشركات تصدر جدول أعمال جلسة مجلس الوزراء.. وملف الكهرباء ما زال عالقاً بيروت ـ عمر حبنجر ـ منصور شعبان قالت وزيرة الطاقة اللبنانية ندى بستاني على تويتر امس ان حكومة لبنان وافقت على اطلاق دورة تراخيص الغاز البحري الثانية. وأضافت ان لبنان حدد 31 يناير 2020 موعدا نهائيا لتقديم العروض. ومنح لبنان اول ترخيص للتنقيب عن النفط والغاز في البحر وانتاجهما العام الماضي لكونسورتيوم يضم توتال الفرنسية وإيني الايطالية ونوفاتك الروسية والذي يسعى لحفر اول بئر بنهاية العام الحالي. واوصت هيئة ادارة قطاع البترول الحكومية بادراج اربع مناطق بحرية للتنقيب في الجولة الثانية من تراخيص الغاز، لكن وزيرة الطاقة لم تذكر على تويتر ان كانت الموافقة صدرت عليها جميعا. وتقع احدى الرقع التي جرى تخصيصها في اول دورة لتراخيص الغاز البحري العام الماضي في منطقة الحدود البحرية مع اسرائيل، لكن الكونسورتيوم قال انه لا ينقب بالقرب من مياه متنازع عليها. الى ذلك، انعقد مجلس الوزراء اللبناني امس برئاسة رئيس الحكومة سعد الحريري وسط اجواء يشوبها الغموض غير البنّاء حول الاصلاح المالي ومكافحة الفساد في الداخل وارادة سيادية مخروقة على مستوى الخارج، تمثلت بحدثين بارزين: استقبال رئيس الجمهورية ميشال عون ووزير الخارجية جبران باسيل لوزير خارجية فنزويلا الموفد من قبل الرئيس الفنزويلي المطعون بشرعيته اميركيا نيكولاس مادورو، في حين امتنع رئيس الحكومة سعد الحريري عن استقباله التزاما بسياسة «النأي بالنفس»، وتسلم اسرائيل رفات احد جنودها الذين قتلوا في البقاع اللبناني عام 1982 انطلاقا من الارض السورية حيث كان مدفونا وعبر دولة ثالثة هي روسيا. وتشهد فنزويلا منذ اواخر يناير الماضي حالة اضطراب سياسي واسع نتيحة اعلان رئيس المعارضة خوان غوايدو نفسه رئيسا للجمهورية الى حين اجراء انتخابات جديدة، واعترفت به الولايات المتحدة مع نحو 50 دولة رغم وجود الرئيس المنتخب نيكولاس مادورو بداعي ان ولايته الثانية غير شرعية، كونه فاز بانتخابات وسمت بالتزوير، حسب المعارضة. وبالعودة الى جلسة مجلس الوزراء بجدول اعمالها المختزل، يتبين ان ملف الكهرباء مازال عالقا رغم التقدم المحقق وتعيينات نواب حاكم مصرف لبنان الاربعة ما زالت اسيرة «النائب» الدرزي الذي يريده وليد جنبلاط وهو فادي فليحان ومرشح طلال ارسلان نسيبه مجيد جنبلاط او التمديد لنائب الحاكم سعد العنداري. وتصدر جدول اعمال الجلسة طلب وزير المال علي حسن خليل خفض غرامات تأخير عن كبرى الشركات بينها شركة سوليدير وبنك البحر المتوسط (ميد) وكازينو لبنان ونحو 15 شركة اخرى مصرفية وعقارية ممتنعة عن دفع الضرائب منذ 11 عاما بفعل التهرب الضريبي بما راكم عليها نحو 115 مليون دولار. الوزير خليل اعتبر طلب الخفض قانونيا يجب على مجلس الوزراء بته، سلبا ام ايجابا، لتتمكن الوزارة من التحصيل الجبري للضرائب اللاحقة والا استمرت هذه الشركات بالامتناع عن الدفع. بالنسبة لمشروع الموازنة العامة، فلا يزال تحت رحمة مقصي الترشيد وعصر النفقات، حيث الاتجاه الى خفض رواتب القائمين على السلطات العامة من رؤساء ووزراء ونواب، حاليين وسابقين، بنسبة 50% بما يخفف من عجز الموازنة 2.5%. ويجري التداول بامكان وقف رواتب النواب السابقين نهائيا وخفض نسبة 25% من رواتب موظفي الادارات الرسمية ووضع رسوم على ارقام السيارات المميزة تصل الى 2330 دولار في السنة، ووقف تدبير الحجز الدائم في الجيش وزيادة نسبة الـ TVA. رئيس الاتحاد العمالي العام بشارة الأسمر وافق على خفض المرتبات العالية في الدولة عدا صغار الموظفين، دون مقاربة سلسلة الرتب والرواتب والأسلاك العسكرية، لأن هناك اناسا تعبوا عشرات السنين حتى حصلوا على هـــذه الـسـلـسلة، داعيا الى وقف التهرب الضريبي. الخبير الاحصائي محمد شمس الدين قال ان الدين العام يكلف الدولة بحدود 7 مليارات دولار، وسنة 2019 يمكن ان يصل الى 11 مليار دولار، والمفروض مراجعة المصارف التي تحقق ارباحا طائلة واعادة النظر بالاملاك البحرية المستباحة وقطاع الخليوي مع استعادة قطاع تجارة النفط. وتزامن انعقاد مجلس الوزراء مع اعتصام لمتطوعي الدفاع المدني في ساحة رياض الصلح مطالبين بتثبيتهم. وزير الزراعة حسن اللقيس اعلن عزمه زيارة دمشق يوم الثلاثاء المقبل، ولما سئل عما اذا كان استأذن الحكومة قال: خالصة، اما وزير النازحين صالح الغريب فقال: عندما يحضر الملف نذهب الى دمشق.

Continue Reading

أخبار مباشرة

ماذا حصل قبل يومين من تأجيل الانتخابات البلدية والاختيارية؟!

Avatar

Published

on

قبل يومين من تأجيل الانتخابات البلدية والاختيارية، بجلسة نيابية مشبوهة، تسارعت أمس المواقف النيابية والسياسية التي أعلنت اعتراضها على الخطوة التي سيقرّها البرلمان. وبدا واضحاً أنّ أكثرية تقارب النصف زائداً واحداً تتكل على «التيار الوطني الحر» كي يوفر النصاب للمهزلة النيابية مقابل «ثلاثين من فضة»، هي كناية عن تجنيب «التيار» انكشاف هزاله الشعبي إذا جرت هذه الانتخابات.

في المقابل، وصف رئيس حزب «القوات اللبنانية» سمير جعجع تأجيل الاستحقاق البلدي بـ»الجريمة»، مشيراً إلى أنّ «محور الممانعة لا يريد إجراء الانتخابات ويتهرب منها بشتى الطرق».

في سياق متصل، تباحثت لجنة المتابعة لنواب قوى المعارضة، خلال اجتماعها الاسبوعي أمس في الموقف من اقتراح قانون التمديد للمجالس البلدية، والجلسة التشريعية المخصصة لإقراره، غداً الخميس. فأكدت بنتيجة التداول «عدم مشاركة كتل: «تجدد»، «الجمهورية القوية»، «تحالف التغيير»، «الكتائب اللبنانية»، والنائب بلال حشيمي، في الجلسة. ودعا نواب المعارضة حكومة تصريف الأعمال الى اجراء الانتخابات البلدية في موعدها، واستثناء المناطق الجنوبية الحدودية «لتوافر ظروف القوة القاهرة القانونية فيها، من جراء الحرب الدائرة فيها حالياً».

واستنكر نواب قوى المعارضة «موقف رئيس مجلس النواب الذي أحلّ نفسه محل الحكومة في تقرير تأجيل الانتخابات، ضارباً عرض الحائط بمبدأ فصل السلطات، كما أحلّ نفسه محل باقي النواب، وصادر مسبقاً إرادتهم وموقفهم من التمديد للبلديات».

وفي الإطار نفسه، قرّر عدد من النواب حضور الجلسة غداً، والتصويت ضد تأجيل الانتخابات البلدية، وهم: حليمة قعقور، نبيل بدر، وعماد الحوت.

كما قرّر نواب آخرون مقاطعة الجلسة، وهم: نعمة افرام، ميشال ضاهر وأسامة سعد.

 

نداء الوطن

Continue Reading

أخبار مباشرة

حزام النار يلفّ الجنوب حتى عكا وتدحرُج الحرب خطرٌ قائم

Avatar

Published

on

200 يوم على انطلاق “المُشاغلة” وورقة فرنسية لوقف الاشتباكات
عندما كانت الأنظار متّجهة أمس الى اليوم الـ 200 لانطلاق حرب «طُوفان الأقصى» في قطاع غزة، كان الجنوب عشية بلوغه يومه الـ 200، مسرحاً لعنف يحاكي عنف القطاع، إذ طاولت صواريخ «حزب الله» ساحل عكا للمرة الأولى منذ اندلاع «المُشاغلة» التي افتتحها «الحزب» في 8 تشرين الأول الماضي. فيما كانت آلة الحرب الإسرائيلية تغطي بنارها معظم الجنوب وتوقع خسائر بشرية، أبرزها سقوط قيادييْن في «الحزب» ومدنييْن هما سيدة وطفلة.
Follow us on Twitter
وفي موازاة ذلك، علمت «نداء الوطن» أنّ ورقة فرنسية جديدة لإنهاء النزاع وافق عليها الأميركيون، عرضت على إسرائيل فوافقت عليها أيضاً، كذلك وافق عليها «الحزب» عندما عرضت عليه، شرط أن يتم التطبيق بعد وقف حرب غزة، لكن إسرائيل رفضت تأجيل تنفيذ ما تطرحه باريس، وشددت على التطبيق الفوري لها.

وإزاء هذا الإرباك في الوساطة الفرنسية، نقل عن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي تخوّفه من «أنّ خطر الحرب بين لبنان وإسرائيل قائم»، وأبدى قلقاً شديداً من «امكانية تدحرج هذه الحرب ما دامت حرب غزة مفتوحة».

ومن مآسي التصعيد أمس، المجزرة التي تسبّبت بها غارة إسرائيلية في بلدة حانين ما أدى الى مقتل المواطنة مريم قشاقش وابنة شقيقها سارة (11 عاماً) وجرح 6 آخرين.

وفي التطورات الميدانية أيضاً، أعلن «حزب الله» أنه شنّ «هجوماً جوياً مركباً بمسيّرات إشغالية وأخرى انقضاضية» على «مقر قيادة لواء غولاني ومقر وحدة» عسكرية شمال مدينة عكا، وذلك «رداً على العدوان الإسرائيلي على بلدة عدلون» وإغتيال أحد عناصره. وأفاد مصدر مقرب من «الحزب» وكالة «فرانس برس» أنّ القتيل هو «مهندس في وحدة الدفاع الجوي في «حزب الله».

وكان «الحزب» نعى قبل ذلك أحد مقاتليه، من دون أن يورد تفاصيل أخرى.

من ناحيته، أعلن الجيش الإسرائيلي أنّ قواته «اعترضت بنجاح هدفين جويين مشبوهين في الساحل الشمالي» للدولة العبرية. وأكد أنّ إحدى طائراته قتلت عنصراً «بارزاً في وحدة الدفاع الجوية في «حزب الله» في جنوب لبنان». وأضاف أنّ هذا العنصر كان «نشطاً في التخطيط لهجمات وتنفيذها ضد إسرائيل».

وأورد الجيش الإسرائيلي أيضاً أنه قتل ليلاً مقاتلاً «من الوحدة الجوية في قوة الرضوان»، قوات النخبة في «الحزب».

Continue Reading

أخبار مباشرة

“الحزب” يرفض مطالب ماكرون وإسرائيل تُهدّد بحسم قريب مع لبنان

Avatar

Published

on

صواريخ “حماس” من الجنوب مجدّداً وسقوط عناصر لـ”أمل”
عودة التصعيد في التهديدات بين إسرائيل و»حزب الله» أمس، بدت معاكسة للمحادثات الفرنسية اللبنانية الجمعة الماضي خصوصاً أنه كان من المنتظر أن ينطلق تحرك داخلي على خلفية ما انتهت اليه زيارة رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي وقائد الجيش العماد جوزاف عون . والأهم في هذا التحرك الذي كان متوقعاً، هو مطالبة «حزب الله» بالانكفاء عن الحدود تحاشياً للأخطار الإسرائيلية التي بدأت تلوح.

وفي موازاة ذلك، السعي الى ترجمة محادثات قائد الجيش مع نظيريه الفرنسي والايطالي على صعيد تعزيز امكانات الجيش تحضيراً لتنفيذ القرار 1701. لكن رياح التصعيد جرت بما لا تشتهي مساعي الاستقرار على جبهة الجنوب. ما يعني أنّ «الحزب» قال كلمته، وهي «لا» لما طلبه الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون من ميقاتي كي ينقله الى الضاحية الجنوبية.
Follow us on Twitter
ووسط هذا التصعيد في المواقف، تجدّد الظهور الميداني لحركة «حماس» على الجبهة الجنوبية. فقد أعلنت «كتائب القسام»، الجناح العسكري لـ»حماس» في بيان أنها قصفت أمس «من جنوب لبنان ثكنة شوميرا العسكرية في القاطع الغربي من الجليل الأعلى شمال فلسطين المحتلة بـ 20 صاروخ غراد».

وفي موازاة ذلك، وفي مقدمة نشرتها المسائية، قالت قناة «المنار» لـ»الإسرائيلي الذي يراهن على الوقت وعلى الحرب وعلى الحلول السياسية مع لبنان، إنّ المقاومة التي أعدمت الحياة في مستوطناته الشمالية عليه أن يحسب حساباً حينما تتمكن المقاومة من إعدام الحياة في كل الاراضي المحتلة». وأعلن رئيس المجلس التنفيذي في «حزب الله» هاشم صفي الدين في هذا السياق: «نحن لم نستخدم كل أسلحتنا ونحن جاهزون لصدّ أي عدوان». كما كرر نائب الأمين العام لـ»حزب الله» في مقابلة مع قناة NBC News الأميركية القول: «ليس لدينا نقاش في أي حل يوقف المواجهة في الجنوب، فيما هي مستمرة في غزة».

في المقابل، أعلن الوزير في حكومة الحرب الإسرائيلية بيني غانتس، في كلمة أمام الكنيست أمس: «في الجبهة الشمالية، نحن نقترب من نقطة الحسم (مع لبنان) في كيفية المضي قدماً في نهجنا العسكري. وهذه هي جبهة العمليات التي تواجه التحدي الأكبر والأكثر إلحاحاً، ويجب أن نتعامل معها على هذا الأساس. أناشد من هنا المواطنين الذين أُجلوا، والذين سيحتفلون أيضاً بليلة عيد الفصح خارج منازلهم، وأعدكم. إننا نراكم، وندرك الصعوبة الهائلة التي تواجهونها وشجاعتكم الكبيرة. سنعمل على إعادتكم إلى منازلكم بأمان، حتى قبل بدء العام الدراسي المقبل».

من ناحيته، صرح وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت بالقرب من الحدود الإسرائيلية السورية بعد اجتماع مع قيادات عسكرية: «نحن نمنع قيام قوات «حزب الله» والقوات الإيرانية التي تحاول الوصول إلى حدود هضبة الجولان».

ومن التصعيد في المواقف الى المواجهات الميدانية. وفي المستجدات مساء أمس، غارة شنّها الطيران الاسرائيلي على وسط بلدة كفركلا. وذكرت معلومات أن عناصر من حركة «أمل» سقطوا في الغارة.

وعلى الجانب الإسرائيلي، أعلن الجيش مساء أمس وفاة ضابط برتبة رائد، شغل منصب نائب قائد السرية 8103 التابعة لـ»لواء عتصيوني» (اللواء السادس)، وجرح في الهجوم على عرب العرامشة. ويدعى دور زيميل.

وكان «حزب الله» قد تبنّى الهجوم في 17 نيسان الجاري، وقال إنه «هجوم مركب بصواريخ ‏ومسيّرات على مقر قيادة سرية الاستطلاع العسكري المستحدث في عرب العرامشة» .

 

نداء الوطن

Continue Reading