Connect with us

لبنان

مقدمات نشرات الاخبار المسائية ليوم الجمعة في 28/9/2018

* مقدمة نشرة أخبار “تلفزيون لبنان” الادعاء الإسرائيلي بأن لحزب الله صواريخ في بيروت للتشهير أم للتفجير؟ الإعلام المعادي كثف حملته الإدعائية في هذا الشأن وبلغ به حديث الناطق باسم جيش العدو الإدعاء عن فيديو لطائرة لبنانية فوق مطار رفيق الحريري الدولي وأتبعه باقوال للمسافرين إن هناك موقعا لحزب الله لإطلاق الصواريخ على بعد خمسمائة…

Avatar

Published

on

* مقدمة نشرة أخبار “تلفزيون لبنان” الادعاء الإسرائيلي بأن لحزب الله صواريخ في بيروت للتشهير أم للتفجير؟ الإعلام المعادي كثف حملته الإدعائية في هذا الشأن وبلغ به حديث الناطق باسم جيش العدو الإدعاء عن فيديو لطائرة لبنانية فوق مطار رفيق الحريري الدولي وأتبعه باقوال للمسافرين إن هناك موقعا لحزب الله لإطلاق الصواريخ على بعد خمسمائة متر من المطار. رئيس الجمهورية العماد ميشال عون استبعد اعتداء عسكريا إسرائيليا وأشار في جانب آخر الى قرب انتهاء عملية تشكيل الحكومة. وقالت أوساط سياسية إن رئيس الحكومة سعد الحريري عاكف على إعداد صيغة تشكيلة يبلغها الى رئيس الجمهورية قريبا. وأكدت الأوساط نفسها أن الجو السياسي تبدل وأن الوضع الناجم عن التهديد الإسرائيلي وكذلك التردي الإقتصادي يتطلبان سرعة في تأليف الحكومة. الحملة الإسرائيلية كانت قد بدأت على لسان نتانياهو في الأمم المتحدة وأتبعت بإلاعلان عن ما سمي الصواريخ في بيروت. ========================= * مقدمة نشرة أخبار “المستقبل” عودة رئيس الجمهورية ميشال عون الى بيروت بعد مشاركته في اعمال الجمعية العامة للامم المتحدة من شانها ان تدخل البلاد في مرحلة جديدة من التفاوض بشأن تأليف الحكومة. هذا ما أكدت عليه مصادر معنية، مشيرة الى أن مشاورات الرئيس المكلف سعد الحريري الاخيرة، ومن بينها اللقاء مع رئيس حزب القوات اللبنانية سمير جعجع، يأتي في هذا الاطار. وفيما ينتظر أن يعقد لقاء قريب بين رئيس الجمهورية والرئيس المكلف، سجل اليوم تصريح لرئيس الجمهورية أوضح فيه أن هناك نوعين من الحكومات: حكومة إتحاد وطني ائتلافية أو حكومة أكثرية، واذا لم نتمكن من تأليف حكومة ائتلافية فلتؤلف عندها حكومة أكثرية وفقا للقواعد المعمول بها ومن لا يريد المشاركة فليخرج منها. واذا كان كلام الرئيس عون سيقابل بمواقف تتوزع بين الرفض والقبول، فإن ما تحتاجه البلاد وبأسرع وقت ممكن تشكيل حكومة تحصنه في مواجهة الاخطار، ومن بينها التهديدات الاسرائيلية الاخيرة التي اطلقها رئيس حكومة الاحتلال الاسرائيلي بنيامين نتنياهو. فنتنياهو، ومن مقر الامم المتحدة، عرض صورا وخرائط قال إنها لمخازن صواريخ ايرانية مخبأة في أماكن سكنية في بيروت وقد اتبعها أيضا المتحدث باسم جيش الاحتلال افيخاي ادرعي بصور وفيديو، زاعما انها تظهر تحويل صواريخ ارض-ارض إلى صواريخ دقيقة من جانب “حزب الله”. اقليميا ايضا، برز تاكيد لوزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو خلال اجتماعه بنظرائه في الخليج العربي ومصر والاردن، على ضرورة وقف نشاط إيران الخبيث في المنطقة، وهزيمة تنظيم “داعش” والمجموعات الإرهابية الأخرى. كما ناقش المجتمعون تشكيل تحالف إقليمي دولي يضم الدول الخليجية الست ومصر والأردن والولايات المتحدة. ========================= * مقدمة نشرة أخبار ال “ال بي سي” بضع كلمات… عدة صور… ثوان معدودة من الفيديو… كان من شأنها أن تفتح مرحلة جديدة بين إسرائيل وحزب الله… رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو أغتنم مناسبة وقوفه أمام أعلى هيئة أممية في العالم ليتحدث عن أن إيران توجه حزب الله لبناء مواقع سرية لصواريخ دقيقة يمكن توجيهها إلى أهداف في عمق إسرائيل بمستوى دقة عشرة أمتار… ما إن أنهى كلامه حتى وزع الناطق باسم الجيش الاسرائيلي صورا وفيديو عن مناطق في ضواحي بيروت قال إنها لمواقع الصواريخ… كلام نتنياهو وصور وفيديو الناطق باسم الجيش الاسرائيلي، رد عليه حزب الله بلسان الوزير محمد فنيش الذي اكتفى بالقول: “لنترك نتنياهو مع اكاذيبه وأوهامه، وليتحدث بما يشاء ويحرض بالطريقة التي يريد”… القراءة من الجانب الاسرائيلي لكلام نتنياهو أنه يحمل في طياته تحذيرات وتهديدات لما تعتبره اسرائيل تجاوزا للخطوط الحمر. حكوميا، كلام رئيس الجمهورية عن حكومة أكثرية، لم يأخذ الحيز الذي يستحقه من ردات الفعل، ما يعني ان الملف ما زال عند مربع الأحجام والحصص والحقائب والتوزيع… عدا ذلك، لا جديد في الأفق… في الإنتظار، وفي ظل حكومة تصريف أعمال والتي دخلت شهرها الخامس، فإن الملفات تحتاج إلى مزيد من الجهود في ظل مزيد من تعقيداتها: في مقدم هذه الملفات جولة العقوبات الاميركية على حزب الله وعلى مؤسسات تابعة له أو قريبة منه… أما الملف المالي الآخر، ولكن من غير زاوية، فهو ملف القروض السكنية بعد المرحلة الجديدة التي افتتحت مع مصادقة مجلس النواب على المئة مليار ليرة كدعم لفوائد الديون. =========================== * مقدمة نشرة أخبار ال “ام تي في” سنضرب ايران في لبنان وسوريا والعراق، هذا ما أعلنه رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو من أعلى منبر دولي، الموقف الاسرائيلي من نيويورك تزامن مع حملة اعلامية تهويلية من تل ابيب يخوضها بشكل اساسي المتحدث باسم الجيش الاسرائيلي افيخاي ادرعي ضد حزب الله. ادرعي نشر صورا وفيديو زاعما ان الحزب ينشر صواريخ دقيقة في مناطق سكنية مجاورة لمطار بيروت، الموقف والحملة المبرمجة والمكثفة يطرحان سؤالا مركزيا اساسيا فحواه هل ما يحصل هو مجرد تهويل تتقنه اسرائيل ام ان العدو يعد لحرب مبرمجة في المنطقة ضد ايران تبدأ من لبنان وأن اسرائيل حصلت على ضوء اخضر اميركي في هذا الشأن؟ حكوميا، حماوة التأليف عادت مع عودة الرئيس عون من نيويورك، فرئيس الجمهورية أطلق من الطائرة وهو في طريق العودة الى لبنان موقفا لافتا اثار الكثير من ردود الفعل. عون اعلن انه اذا كان متعذرا تأليف حكومة ائتلافية فلتؤلف عندها حكومة أكثرية، ومن لا يريد المشاركة فليخرج منها. موقف الرئيس استدعى ردا سريعا من طرفين، عضو كتلة المستقبل عاصم عراجي اعتبر ان موقف الرئيس غير ملزم بتاتا للرئيس الحريري، توازيا اكد امين سر تكتل الجمهورية القوية فادي كرم أن حصة القوات 5 وزراء ويلي مش عاجبو يطلع لبرا. هذه الوقائع تؤكد مرة جديدة أن العقد على حالها بحيث يصح ما قاله نائب من حزب الله قبل يومين في مجلس خاص من ان حظوظ تشكيل الحكومة ليست صفرا فقط، بل حتى تحت الصفر. ========================= * مقدمة نشرة أخبار ال “ان بي ان” كل الطرق لا تؤدي إلى الحكومة وكل المواقف لا تساعد إلا على زيادة التعقيدات أمام ولادتها. فما ان تتسرب معلومة عن حلحلة ما حتى تنتكس الأجواء مجددا، ولقاء جعجع – الحريري الأخير الذي أوحى للوهلة الأولى أنه تظهير لاتفاق ينتظر أن يزيح الحجر العثرة الأكبر لتكر سبحة حلول التعقيدات الأخرى، تبين أنه ليس سوى تثبيت مواقف وعلى العكس فقد تردد أن القوات نقلت مطلبها بالعودة الى خمس حقائب بدلا من الأربع والتي تقول إنها قدمت أقصى الممكن وأن لا حكومة إذا لم تتمثل بحقها وحجمها وصلته رسالة قوية مزدوجة من بعبدا وبكركي: لتتشكل حكومة وليقبل من يقبل ويرفض من يرفض، وإذا تعذرت الائتلافية فلتكن الأكثرية. رئيس الجمهورية أكد اليوم ألا أحد يأخذ المبادرة في الملف الحكومي وأنه ليس هو من سيقوم بذلك، لافتا في الوقت نفسه الى أنه إذا كان هناك من صيغة حكومية جديدة تعتمد الوفاق فسيطلع عليها لاتخاذ الموقف المناسب. بعدما شهده المطار من أزمات متلاحقة خلال الفترة الماضية أطل العدو الاسرائيلي بعقلية الاستثمار العدوانية وبدأ برسم سيناريوهات من نسج خياله وخرائط مفبركة لاستخدامها في سياق تهديداته. التهديد الصهيوني المفتوح الذي يطاول الفلسطينيين بشكل خاص يردون عليه بأشكال مختلفة من بينها الانتفاضات الشعبية وآخرها انتفاضة الأقصى التي تحيي حاليا ذكراها الثامنة عشرة، وفي الذكرى تثبيت للمقاومة بكل أشكالها ولا سيما المسلحة بمواجهة الاحتلال. ======================== * مقدمة نشرة أخبار ال “او تي في” يكاد اسبوع الاحداث المتسارعة ينتهي من دون اي تطور يذكر في الملف الحكومي الذي يراوح مكانه اقله في الشكل وسط اصرار قواتي على التمسك بمعيار القضم الحكومي، وتمترس وليد جنبلاط خلف مطلب الوزراء الدروز الثلاثة. واذا كانت المعلومات المتقاطعة تؤشر الى اللاجديد فان معطيات ال otv تتحدث عن صيغة حكومية يضع الرئيس المكلف لمساته الاخيرة عليها استعدادا لنقلها الى رئيس الجمهورية، وهنا يجوز السؤال: هل سيجتمع الحريري برئيس التيار الوطني الحر قبل زيارته بعبدا؟ وهل سيكون اللقاء في القريب العاجل؟ ام ان اللمسات الاخيرة ستصطدم بمطبات جديدة؟ مر اسبوع وسيمضي شهر ايلول وطرف الحل ما زال غير مبلول الا ان البعض ووفق قراءاته يستبشر خيرا بانتهاء الازمة الحكومية في تشرين الاول رابطا الامر بقواعد التهدئة التي ارست حالا من التفاؤل. في هذا الوقت عاد رئيس الجمهورية العماد ميشال عون الى لبنان متسلحا بمواقف حكومية واضحة اطلقها على متن الرحلة من نيويرك الى بيروت. فرئيس الجمهورية وردا على سؤال عن امكانية السير في حكومة اكثرية لفت الى انه يمكن للرئيس المكلف تأليف حكومة وفقا لقناعاته وللمقاييس والمعايير المتماثلة مع القانون النسبي. وفي حال استمر البعض بالرفض تارة والقبول طورا، فتؤلف حينها وفقا للقناعات. واذا شاءت اطراف عدم المشاركة فلتخرج منها. على كل الاحوال في لبنان ومهما اشتدت رياح العرقلة ستمر العاصفة وستشكل حكومة، ومهما تربص البعض شرا فليتذكر ان الاجهزة الامنية مستنفرة للقضاء على بؤر الارهاب واخماد فتيل الانفجار الذي اطل اخيرا من باب مراقبة تحركات سياسيين لاسباب اريد منها الفتنة، ومن بينهم عضو تكتل لبنان القوي النائب الياس بو صعب وهو ما سنتوقف عنده في سياق نشرتنا. ========================== * مقدمة نشرة أخبار “المنار” من على منبر افلاسه السياسي، كان سلاح الكذب الاسرائيلي دخانا عله يؤمن لمطلقه انتقالا من الحضيض السياسي الى الضوضاء الاعلامية.. وقبل الشواهد التي تكذب ادعاءات رئيس الوزراء الصهيوني بنيامين نتنياهو، كانت شهادة اميركية على صفحات معاريف العبرية، التي نقلت عن مسؤول اميركي وصفته بالرفيع قوله: إن المفاعل الإيراني الذي عرض صوره نتنياهو امام الامم المتحدة قديم، ومنشأته اصبحت مخزنا للأوراق وخالية من أدوات تخصيب اليورانيوم، اما هدف نتنياهو من المعلومات المغلوطة فهو التاثير على دول العالم بحسب المسؤول الاميركي. وبحسب الواقع اللبناني فان كذب نتنياهو لا يحتاج الى دليل، فليجب الاتحاد اللبناني لكرة القدم الذي يقيم مبارياته الرسمية على ملعب نادي العهد، ووزارة التربية المشرفة على المدارس الرسمية والخاصة ومنها المدرسة التي حددها نتياهو في رسومه الواهية.. اما مطار بيروت الذي دمره جيش نتنياهو غير مرة، فلن تكون مدارجه مسرحا لاكاذيبه ولا لاوهامه. وخلاصة الكلام ان المعادلات التي رسمها الامين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله ومقاوموه لحماية لبنان كل لبنان بمطاره ومرافئه ونفطه ومنشآته لن يستطيع نتنياهو ان يغير منها شيئا وهو المختنق في الاجواء السورية بعد ال “أس” ثلاثمئة، وفي الكنيست العبري بعد كوارثه الدبلوماسية.. ولبنان الذي رسم رئيسه العماد ميشال عون على طول رحلته الى الامم المتحدة خارطة طريقه السياسية، لن ينكر تاريخ مقاومته التي تعيشه بقدراتها، وهي التي هزمت احتلالا صهيونيا وازالت خطرا تكفيريا.. الرئيس عون العائد من المنابر الدولية الى الوقائع الحكومية أكمل صراحته المعهودة المنطلقة من حرصه الوطني على البلاد والعباد: فان لم نتمكن من تأليف حكومة ائتلافية، فلتؤلف عندها حكومة اكثرية وفقا للقواعد المعمول بها قال الرئيس عون، ومن لا يريد المشاركة فليخرج منها. اما العقد فقد تكون خارجية احيانا، ويعبر عنها محليا بحسب رئيس الجمهورية .. ========================= * مقدمة نشرة أخبار “الجديد” غير بنيامين نتيناهو وجهة الحدث لكنه استدل على طريقه بخريطة لمفاعل الأوزارعي وصواريخ دقيقة حول المطار وظهر له في الصورة نفسها: نووي حي آل عساف والطرد المركزي لعشيرة علاو والمياه الثقيلة المسربة الى مجرور عاشور في السان سيمون ورمى نتنياهو بتسديدة “صاروخية” في ملعب فريق العهد الرياضي التابع لحزب الله، الواقع جغرافيا قرب مطار بيروت هي خريطة مأخوذة “بالناضور” النهاري.. أو على أبعد تقدير فإنها مرسومة بخط اليد على طريقة “الخرطشة البلهاء” ولم يخجل الرئيس القابض على مئتي رأس نووي أن يرفع خريطة بدائية كهذه على مسمع ومرأى من الأمم فهو سبق وتباهى بتنفيذ عشرات الغارات على مواقع عسكرية في سوريا رصدتْها طائراته التجسيسة.. فلماذا لم يقصف المواقع العسكرية التي كشفها على أرض لبنان؟ ما يردع بنينامين نتنياهو: صواريخ حسن نصرالله سواء الموجودة فوق الأرض أو تحتها.. لكنها حتما ليست في أفران الحي ولا في دكاكين المساكين ولا اختبأت بين أقدام لاعبي كرة القدم هي صواريخ أحدثت توازن الرعب الذي فرضه الأمين العام لحزب الله.. وبموجبه لن يجرؤ نتنياهو على ضرب لبنان حتى ولو اعتلى الكعب العالي لنيكي هايلي لا كعب الأمم المتحدة فحسب يهول رئيس حكومة العدو بصواريخ بين الأحياء لإيجاد ذريعة يمر من خلالها من فوق سطوح لبنان كمعبر جوي إلى سوريا وذلك بعدما زودتها روسيا بصواريخ الاس ثلاث مئة مع توابعها من أنظمة التشويش على الطائرات وفوق سوريا سيجد نتنياهو اطرافا روسية يفاوضها.. أما في لبنان فالتفاوض مقطوع على ثلاث جبهات: جيش شعب ومقاومة كلام نتنياهو فارغ.. خرائطه مضحكة.. حربه مكلفة له.. اكتشافاته صالحة للصرف الصحي في أحد زواريب الأوزاعي عالية التقدير. وبتوازن رعب حكومي عاد رئيس الجمهورية ميشال عون من الامم المتحدة بقرار دولي خاص.. رقمه صعب ومزود بانتفاضة على واقع التأهيل المترهل وبكلام يشبه الإنذار الأول قال عون: إذا استمر البعض في الرفض تارة والقبول طورا، فلتؤلف الحكومة وفقا للقناعات وإذا شاءت أطراف عدم المشاركة، فلتخرج منها”.. أنا رئيس للجمهورية ولا يمكنني الخروج من الحكومة، لكن قد تخرج الأحزاب التي تؤيدني والترجمة الفعلية لهذه المواقف أن رئيس الجمهورية يتوجه إلى الرئيس المكلف بالرسالة التالية: شكلها او ارحل عنها والدعم لهذا الموقف وصل بالبريد الكنسي السريع من كندا في كلام للبطريرك الراعي يقول فيه: كفى سماع استشارات من هنا وهناك، فليؤلف الرئيس المكلف مع رئيس الجمهورية الحكومة وليقبل بها من يقبل، وليرفض من يرفض فالوطن أغلى من الجميع فهل وصلت الرسائل إلى المعني بالتأليف؟ وإذا كان الرئيس الحريري لا يحبذ الاملاءات لأنه ضنين على صلاحيات رئيس الحكومة فهذا فؤاد السنيورة من آل بيته ويتفوه للمرة الأولى بالحكم وينطق دررا.. ويسدي النصيحة بتأليف حكومة استثنائية قائمة على ما يسمى حكومة أقطاب، ومن المشاركين الأساسيين بصنع القرار في البلد فالمرشد السياسي الأعلى لتيار المستقبل يقترح الحل: فأرمها في وجه الجميع لأن العلاج بالمراهم كما قال السنيورة مرحلة تخطيناها.. وأصبحنا في حاجة إلى الصدمة السياسية الكبري. =========================================================== تابعوا أخبار الوكالة الوطنية للاعلام عبر أثير إذاعة لبنان على الموجات 98.5 و98.1 و96.2 FM

Continue Reading

أخبار مباشرة

“الخُماسية” أنهت “بَرمة العروس” بلا “زفّة” – الاستحقاق البلدي: باسيل في “خدمة” بري للتأجيل

Avatar

Published

on

عاد الاستحقاق الرئاسي الى سباته المستمر منذ نهاية تشرين الأول عام 2022. والسبب، أن الجولة التي أنهتها أمس اللجنة الخماسية على القوى السياسية والنيابية، جاءت خالية الوفاض نتيجة إصرار الثنائي الشيعي على حوار يترأسه الرئيس نبيه بري الذي هو في الوقت نفسه طرف غير محايد يتبنى خيار ترشيح رئيس «تيار المردة» سليمان فرنجية. ومن المقرر أن يلتقي بري أعضاء اللجنة ليتبلّغ منهم النتائج المخيّبة للتوقعات.
Follow us on Twitter
وكانت آخر لقاءات اللجنة أمس، مع رئيس كتلة «الوفاء للمقاومة» النائب محمد رعد، في غياب سفيري الولايات المتحدة الأميركية ليزا جونسون والسعودية وليد البخاري. فيما حضر سفراءُ مصر علاء موسى وقطر سعود بن عبد الرحمن آل ثاني، وفرنسا هيرفيه ماغرو. وسبقه لقاء رئيس «التيار الوطني الحر» النائب جبران باسيل، بمشاركة أربعة سفراء، فيما غابت السفيرة الأميركية التزاماً بالعقوبات التي فرضتها وزارة الخزانة الأميركية على باسيل. وكان لافتاً أنّ السفير السعودي الذي شارك في اللقاء مع باسيل، غاب في اليوم السابق عن اللقاء مع فرنجية في بنشعي «بداعي المرض».

وفي معلومات لـ»نداء الوطن» حول اللقاءين أنّ «الأجواء كانت ايجابية مع «حزب الله»». وأكد الطرفان على ضرورة ملء الفراغ الرئاسي وتفعيل الحوار. لكن «الحزب» طلب حواراً بلا شروط مسبقة. وأكد تمسّكه بترشيح فرنجية. وكما في حارة حريك (خلال اللقاء مع رعد) كذلك في البياضة (مع باسيل)، لم يتم التطرق للأسماء. وقال باسيل إن لا مرشح لـ»التيار» إلا الذي يتمتع بصفة بناء الدولة»، على حدّ تعبيره.

ومن الاستحقاق الرئاسي الى الاستحقاق البلدي الذي سيكون على جدول الجلسة التشريعية الخميس المقبل من خلال قانون معجّل مكرّر يرمي إلى تمديد ولاية المجالس البلدية والاختيارية. وكشف مصدر نيابي بارز لـ»نداء الوطن» أنه «عندما كان لبنان قبل أشهر أمام استحقاق التمديد للقيادات العسكرية كان المزاج المسيحي برمته مع التمديد. وكان هذا المزاج يعتبر أنه في ظل الانهيار المالي والشغور الرئاسي، والحرب القائمة، والمخاوف الكبرى على الاستقرار، أنه ليس هناك سوى الجيش اللبناني من يؤتمن على الاستقرار. وبالتالي انحاز المسيحيون الى التمديد، كما أنه لا يجوز المسّ بالمؤسسة العسكرية. وحده باسيل في ذلك الوقت، كان خارج هذا المزاج».

وقال المصدر: «والآن، وللمرة الثانية على التوالي، يخرج باسيل عن مزاج المسيحيين في الانتخابات البلدية. علماً أنّ المسيحيين يريدون الانتخابات البلدية ولا يريدون التمديد. وهم يعتبرون أنّ نصف المجالس البلدية أصبح منحلاً، وأن النصف الآخر بات مشلولاً. كما يعتبرون ان البلديات أساسية لضبط الأوضاع، وتوفير متطلبات الناس، وضبط أمور النازحين السوريين. أما باسيل، فيزايد في الاعلام بأنه ضد الرئيس بري، ويقول إنه هو من أفشل عهد الرئيس السابق ميشال عون. لكن باسيل عملياً، ينفّذ ما يريده بري الذي يريد التمديد في البلديات، على قاعدة أنه طالما ليست هناك انتخابات في الجنوب، فيجب ألا تكون هناك انتخابات في كل لبنان. هذا ما قاله نبيه وتجاوب معه جبران تلقائياً».

 

نداء الوطن

Continue Reading

أخبار الشرق الأوسط

بوتين يُحذّر نتنياهو من الحرب على لبنان وإجلاء قادة “الحرس” و”الحزب” من سوريا

Avatar

Published

on

ماكرون يبحث اليوم مع ميقاتي وجوزاف عون في تحضير الجيش جنوباً

تراجعت أمس حدّة المواجهات على الحدود الجنوبية مقارنة باليوم السابق، علماً أنّ الاصابات البشرية على جانبيّ الحدود ما زالت مستمرة. فعلى الجانب الإسرائيلي، أعلن ارتفاع عدد الإصابات بين الجنود في هجوم «حزب الله» قبل يومَين بالمسيّرات والصواريخ على عرب العرامشة إلى 19 بعضها في حال خطرة. وفي المقابل، نعى «الحزب» سقوط ثلاثة عناصر في كفركلا وبليدا.
Follow us on Twitter
في موازاة ذلك، علمت «نداء الوطن» من مصدر ديبلوماسي أنّ اتصالات جارية برئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، لمنعه من تنفيذ تهديده بشنّ حرب واسعة على لبنان تحت شعار أبلغه الى قيادات دول كبرى أبرزها الولايات المتحدة الأميركية وروسيا وفرنسا وهو «تأديب حزب الله».

وأوضح المصدر أنّ الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، حذّر نتنياهو من مغبة شنّ حرب مفاجئة على لبنان، لأنّ تداعياتها على البلدين ستكون كارثية، وأنّ المسيّرات والصواريخ التي استغرقت ساعات للوصول من إيران الى اسرائيل، ستصل في دقائق معدودة إذا نشبت الحرب مع لبنان، ولن تقتصر حينها على الجبهة اللبنانية، انما ستشمل كل الجبهات. وبالتالي، فإنّ روسيا تواصل بذل جهودها لمنع تدحرج الأمور، مع نصيحة أبلغتها الى لبنان ومنه الى «حزب الله»، عبر أكثر من دولة صديقة، بأنه إذا ردّت إسرائيل على الضربة الإيرانية، ثم ردّت إيران، فعلى «حزب الله» ان لا ينخرط في عملية الردود هذه».

وفي سياق متصل، نقلت صحيفة «جيروزاليم بوست» الإسرائيلية امس عن تقارير تفيد أنّ «إيران تستعد حالياً لانتقام إسرائيلي محتمل ضد أراضيها أو وكلائها في أعقاب هجوم طهران الصاروخي على إسرائيل الأحد الماضي. ولهذا عمدت إيران الى إخراج كبار قادة «حزب الله» و الحرس الثوري الإسلامي الإيراني من سوريا».

ومن لبنان الى باريس، حيث أعلن قصر الإليزيه أنّ الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون سيستقبل اليوم رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي وقائد الجيش جوزاف عون، على وقع توترات داخلية وإقليمية. وبحسب معلومات «نداء الوطن»، أفاد مصدر رفيع المستوى في العاصمة الفرنسية أنّ العماد عون، وبعد اجتماعه بنظيره الفرنسي Le général d’armée Thierry Burkhard

سينضمان إلى غداء العمل الذي يقيمه ماكرون لميقاتي، حيث «ستستكمل المحادثات حول سبل تلبية الحاجات الأساسية للجيش اللبناني، حتى يتمكن من القيام بمهماته كاملة، ولا سيما في منطقة عمل «اليونيفيل» في حال عودة الهدوء»، كما أفاد المصدر.

من ناحيته، فنّد أمس الناطق الرسمي باسم «اليونيفيل» اندريا تيننتي «التقارير غير الصحيحة التي تسهم في إثارة سوء فهم خطير حول «اليونيفيل» وطبيعة عملها». وقال: «إنّ «اليونيفيل» محايدة، لا تقوم بأنشطة مراقبة، ولا تدعم أي طرف. الشيء الوحيد الذي تدعمه هو السلام. إنّ السعي لتحقيق السلام بتنفيذ قرار مجلس الأمن الدولي 1701 هو سبب وجودنا هنا، ولهذا سنواصل القيام بالعمل الموكل إلينا». وأضاف: «إنّ الادعاءات الكاذبة يمكن أن تعرّض الرجال والنساء الذين يعملون من أجل السلام للخطر، فيما تبذل البعثة قصارى جهدها لتخفيف التوترات، ومنع سوء الفهم، ودعم المجتمعات المحلية خلال هذه الفترة الصعبة، ويتم ذلك من خلال الدوريات، حوالى 20 في المئة منها بالتنسيق مع القوات المسلحة اللبنانية، والإبلاغ عن الانتهاكات على جانبي «الخط الأزرق»، بالإضافة إلى قنوات الارتباط الفريدة من نوعها والمصممة لتجنب سوء الفهم والمزيد من التصعيد».

 

نداء الوطن

Continue Reading

أخبار مباشرة

وثيقة بكركي تخطّ بدم باسكال: إقتراح للنزوح وقرار الحرب؟

Avatar

Published

on

فيما كانت بكركي تجمع الأحزاب والقوى والشخصيات المسيحية لمقاربة الموضوعات الأساسية والوجودية، أتت حادثة إغتيال منسق «القوات اللبنانية» في قضاء جبيل باسكال سليمان لتصوّب المسار المسيحي وتحرّك موجة تضامن مسيحي شعبي وشعور بالخطر المحدق الذي كانت وثيقة بكركي تناقشه .
Follow us on twitter
تركت حادثة اغتيال سليمان جرحاً كبيراً في الوسط المسيحي، وليس القواتي فقط، وكل ما حصل يدلّ على انتظار لحظة ما لحصول التضامن الشعبي الذي سبق التضامن السياسي. وجمعت «المصيبة» حزبي «القوات» و»الكتائب» بعد سنوات من التراشق الأخوي، وقرّبت المسافات بين «القوات» و»التيار الوطني الحرّ» والتفّت شخصيات مسيحية مستقلة حول «القوات» باعتبار الحادثة أصابت مجتمعاً بأكمله وليس «القوات» وحدها.

ودّعت جبيل والمنطقة باسكال سليمان في مأتم شعبي، وكانت الهتافات أصدق تعبيراً عما يختلج نفوس أهلها. وإذا كان أهل الفقيد والحزب والمؤيدون ينتظرون الرواية الأخيرة للتحقيقات، إلّا أنّ المسار العام الذي سلكته الأمور منذ أسبوع حتى يومنا هذا ساعد في ردم الهوات بين المسيحيين.

شعر الكثير من المسيحيين بالخطر الناجم عن غياب الدولة وسيطرة «الدويلة»، وعن الإحتلال السوري الجديد المتمثّل بالنزوح. وربّما ستسرّع هذه الحادثة إقرار الوثيقة السياسية التي تُناقش في بكركي.

رسمت كلمة البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي في الجناز خريطة طريق، إذ كشفت «عورات» غياب رئيس الجمهورية، والخطر الآتي من النزوح السوري، وأيضاً من «الدويلة»، وعدم وجود قرار السلم والحرب في يد الدولة، قال الراعي كلمته وسط الدموع، راسماً خريطة التحرّك للمرحلة المقبلة.

ولاقى رئيس حزب «القوات اللبنانية» الدكتور سمير جعجع البطريرك في مواقفه، وصوّبت «القوات» طوال الأسبوع الماضي الأمور على خطرين: الأول هو النزوح السوري حيث دعت بيانات الحزب وكلمة النائب زياد حواط إلى عودة النازحين إلى ديارهم، لأنّ لا الخبز ولا الإقتصاد ولا البنى التحية قادرة على الإستيعاب، والثاني هو «الدويلة» التي تشرّع الحدود والسلاح وتفتح الباب أمام عمل العصابات.

وعلى رغم كل الحزن والغضب، كان الخطاب المسيحي يُصرّ على دعم قيام الدولة، مع أنّ الروايات الأمنية والتحقيقات التي تجرى في عملية إغتيال سليمان لم تقنع الرأي العام المسيحي، ولا اللبناني.

كان «التيار الوطني الحرّ» حاضراً في قلب الحدث، واعتبر أنه معني بكل ما يحصل. وصار هناك إجماع مسيحي عارم على إنهاء أزمة النزوح السوري أقلّه في المدن والبلدات المسيحية، وهذا الأمر لا نقاش فيه.

وإذا أكمل «التيار الوطني الحرّ» إنعطافته، خصوصاً في مسألة قرار السلم والحرب، يُصبح إقرار وثيقة بكركي مهمة سهلة، لأنّ النقطة التي كانت عالقة في النقاشات الأخيرة هي كيفية التعامل مع السلاح غير الشرعي، خصوصاً مع إعلان نائب رئيس «التيار» ناجي حايك بالأمس إنتهاء ورقة التفاهم مع «حزب الله» ورفض منطق وحدة الساحات. وكان النائب جبران باسيل أطلق من جبيل الأسبوع الماضي مواقف قوية من قرار الحرب رافضاً ربط الجبهات والذهاب الى حرب مُشاغلة قدّ تدمّر لبنان.

حصل الإجماع المسيحي على ملف النازحين ويبقى انتظار آلية التطبيق، فرئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي وعد اللبنانيين بحصول أمر إيجابي في هذا الملف نهاية هذا الشهر، بينما أكّد وزير الداخلية بسام مولوي التحرّك لضبط الوجود السوري غير الشرعي، داعياً البلديات إلى التحرّك الفوري. وستقدّم «القوات» إقتراحها لحل هذا الموضوع اليوم إلى مولوي.

يعتبر ملف النازحين السوريين وقرار السلم والحرب موضوعين وطنيين لا يعنيان الشارع المسيحي وحده، فأكثر المناطق تضرّراً من الوجود السوري هي المناطق السنية التي ينافس فيها السوريون أبناء طرابلس وعكار والبقاع على لقمة الخبز والعيش. كما يتخوّف كل لبنان من جرّه إلى حرب كبرى مع إسرائيل قدّ تدمّر ما بقي من البلد، وبالتالي هل تكون دماء باسكال سليمان مقدّمة لتحرير البلد، أو أنها تذهب هدراً مثلما ذهبت التضحيات السابقة؟

Continue Reading