Connect with us

لبنان

مقدمات نشرات الاخبار المسائية ليوم الجمعة 20/9/2019

* مقدمة نشرة اخبار”تلفزيون لبنان” الوضع الإقليمي على حاله من التوتر الناجم عن الاعتداء على ارامكو وإيران تهدد بالرد على أي عملية عسكرية تستهدفها في مقابل تأكيد السعودية على لسان خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان أنها ستتخذ الإجراءات المناسبة للحفاظ على أمنها بعد استكمال التحقيقات. في هذا الوقت فرض الرئيس الأميركي دونالد ترامب عقوبات على…

Avatar

Published

on

* مقدمة نشرة اخبار”تلفزيون لبنان” الوضع الإقليمي على حاله من التوتر الناجم عن الاعتداء على ارامكو وإيران تهدد بالرد على أي عملية عسكرية تستهدفها في مقابل تأكيد السعودية على لسان خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان أنها ستتخذ الإجراءات المناسبة للحفاظ على أمنها بعد استكمال التحقيقات. في هذا الوقت فرض الرئيس الأميركي دونالد ترامب عقوبات على البنك المركزي الإيراني واصفا العقوبات الجديدة ضد إيران بالمؤثرة. الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله تطرق الى استهداف منشآت آرامكو معتبرا أن الإستهداف ترك تداعيات دولية وصدى عالميا أظهر أن النفط أغلى من الدم. أما في اسرائيل فالكيان يشهد تخبطا من تأليف الحكومة بين حزبين (2) الليكود وازرق ابيض. لبنانيا خطف تحرك الرئيس الحريري بين الرياض وباريس الأضواء خصوصا اجتماعه مع الرئيس ماكرون واعلانه عن الدعم الفرنسي للبنان. ================================ * مقدمة نشرة اخبار تلفزيون “المنار” بصلابة المعادلات امام هشاشة خيارات الاعداء، وبالحكم العربية زمن شح الحكماء، قدم الامين العام لحزب الله نصحه وتحذيره للخصوم والاعداء. من بيته واقتصاده من زجاج فليتعقل، نصح السيد اهل العدوان السعودي الاماراتي على الشعب اليمني في حفل تأبين العلامة الشيخ حسين كوراني. فضربة ارامكو هزت المنطقة وتركت صدى عالميا، وهي خير دليل على قوة المحور أكد الامين العام لحزب الله، وعليه فإن الاقل كلفة على اهل العدوان لحماية انفسهم، والاشرف لهم لاستنقاذها من الذل الاميركي، وقف العدوان على اليمن، فهل من يتعقل؟ الحرب على ايران ليست حلا والاكمال بالحرب على اليمن يعني هزيمة، أكد السيد نصر الله، وفي زمن النفط فيه اغلى من الدم، فان اهل الدم اليمني مستعدون للذهاب بعيدا جدا للدفاع عن انفسهم، واذا كانت ضربة واحدة قد فعلت ما فعلت فكيف بضربة ثانية؟ ضربة ثانية تلقاها محور العدوان، سقوط بنيامين نتنياهو وضياع الصهاينة في صناديق الاقتراع، وان كان يسارهم كيمينهم في الاجرام كما أكد السيد نصر الله، فان صورة الانتخابات التي فرضها نتنياهو ليبقى في السلطة قد كشفت حجم الازمة غير المسبوقة في قيادة الكيان. الردع هو المعادلة السابقة والباقية بوجه الكيان، ونحن رفضنا فرض اي قواعد اشتباك جديدة أكد الامين العام لحزب الله، وفي موضوع المسيرات فان الامر لم ينته هنا، فنحن في بداية المسار وسنواصل العمل، والموضوع خاضع للميدان. في قضية العملاء ليس هناك فصيل مقاوم يساوم في السياسية على قضية محاكمتهم، جزم السيد، وصرخة الاسرى المحررين واهاليهم في قضية العميل عامر الفاخوري صادقة وطبيعية ويجب ان يتفهمها ويتقبلها اي احد لديه ملاحظة او تحسس، فصرختهم كانت مهمة جدا ليس من اجل توقيف العميل فقط بل من اجل تصحيح مسار خطير ومنحرف بالتعاطي مع العملاء. لا شيء اسمه مبعدون الى اسرائيل اوضح السيد نصر الله، والعميل هو عميل ويجب ان يعاقب، والعقاب يكون على اساس الجريمة. وعلى اساس قرار القيادة السورية ورغبة الاهالي فان العودة الى القصير السورية ومنطقتها باتت سالكة، وعلى من يريد العودة من السوريين فليتواصل مع الامن العام اللبناني، وحزب الله مستعد لاي مساعدة، أكد الامين العام. ================================== * مقدمة نشرة اخبار تلفزيون “ال بي سي” الدولة في الخارج بين باريس ونيويورك، رئيس الجمهورية العماد ميشال عون في نيويورك بعد غد الأحد، مترئسا وفد لبنان إلى اجتماعات الجمعية العمومية للأمم المتحدة، على أن ينضم الى الوفد وزير الخارجية جبران باسيل الموجود في أميركا في مؤتمر الطاقة الاغترابية، وكانت له كلمة في افتتاحه هذا المساء. رئيس الحكومة في باريس حيث كانت له لقاءات بارزة تتعلق بإعطاء دفع لانطلاق مفاعيل مؤتمر “سيدر”. وكان لافتا موقف الرئيس ماكرون الذي أكد أن “فرنسا ملتزمة القرارات التي اتخذت في مؤتمر سيدر بباريس في نيسان 2018″. المعلومات من العاصمة الفرنسية تحدثت عن اجتماع للهيئة الاستراتيجية لـ”سيدر” منتصف تشرين الثاني المقبل في باريس، لمواكبة وتيرة الاصلاحات التي يفترض ان تكون قد تبلورت بعد اقرار موازنة2020. هذا في الخارج، إما في الداخل فكلام للأمين العام لحزب الله في قضية ضربة آرامكو وفي قضية المبعدين اللبنانيين إلى إسرائيل، في قضية آرامكو رأى نصرالله ان الضربة علقت إنتاج نصف ما تنتجه المملكة، وإذا وقعت ضربة ثانية: تخبزوا بالعافية. في قضية المبعدين اللبنانيين إلى إسرائيل، رأى أن “مسألة سقوط الأحكام بتقادم الزمن تحتاج الى نقاش قانوني ولا سيما في حق المجرمين والقتلة”، لكن اللافت أن السيد نصرالله لم يتطرق لا مباشرة ولا مداورة إلى ما صدر عن المحكمة الدولية في قضية اغتيال جورج حاوي ومحاولة اغتيال مروان حمادة والياس المر، على الرغم من ان المحكمة سمت القيادي في حزب الله سليم عياش . وبين نيويورك وباريس وحارة حريك، يعيش الوضع الداخلي انكماشا بدأت بوادره تظهر في أكثر من قطاع، ويعول على تحريك أكثر من مبادرة وأكثر من خطوة للتخفيف من حدة هذا الإنكماش، ومن بين الخطوات التعجيل في إقرار موازنة العام 2020. هذا الاسبوع كانت هناك جلسة أولى لمجلس الوزراء، على ان تنعقد جلسة ثانية الاسبوع المقبل. ======================================= * مقدمة نشرة اخبار تلفزيون “الجديد” تكبير حجر العقوبات لتجنب الرمايات ، فقد سن الرئيس الأميركي دونالد ترامب تصاريح الحرب وروس صواريخه على إيران لكنه قرر إطلاقها ورقيا، فاستل من وزارة خزانته قرارا فرض بموجبه عقوبات على البنك المركزي الإيراني. وأول تعاون وصل إلى طهران نقدا وعدا كان من موسكو التي أعلنت أنها ستتخطى العقوبات الأميركية وستبقي على التداول مصرفيا مع البنك الوطني الإيراني. ولكن العقوبات على المركزي الإيراني جاءت كمخرج لإدارة ترامب الحربية، لأن كل المؤشرات ومعها تقارير لصحف أميركية كانت تؤكد أن سيد البيت الأبيض ليس مستعدا ليوم أسود، وهو ملتزم عدم إطلاق النار أو فض قواعد الاشتباك في المنطقة، لأن أي طلقة من شأنها أن ترفع أسعار النفط وتخفض أسهم ترامب في الانتخابات وتضع الاقتصاد العالمي رهينة في يد الرد الإيراني. واليوم فكلما اشتدت العقوبات غابت شمس الحرب ، ولو كان الرئيس الاميركي يتحمل تبعاتها لكان رد على إسقاط الدفاعات الايرانية طائرة أميركية في شهر حزيران الماضي، ولما ابتلعها وقرر التخفيف من أضرارها وكاد يقلد المرجعيات اللبنانية في معادلة : ” نسامح وننسى” . وإذا كان ترامب لم ينتقم لطائرته فخر صناعته، فلماذا ينتقم الآن لآرامكو ؟ وبديلا منها يجري ترامب اليوم عملية ” سويفت ” عسكرية اقتصادية، فيحول ويستبدل ويقرر وضع الأهداف في البنك المركزي الايراني لكنه لا يتخلى عن مساره في استنزاف السعودية والإمارات ومعهما البحرين مسوقا للخليج نظام الحماية المسبق الدفع . وتوفيرا للتكلفة أسدى الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله النصح لأهل الخليج ودعاهم إلى عدم قبول الإذلال ” ووفروا ع حالكن الفلوس ” فالطريق الوحيدة هي وقف الحرب و” اتركوا اليمن “. وكشف نصرالله عن هامش مناورة لدى الطائرات المسيرة التي قد تلتف من ورائك وتأتيك من كل صوب فلا تفتشوا لها عن منظومة دفاع جوي ، ووقف الحرب أكرم وأشرف من الإذلال الأميركي وعملية ” الحلب ” الجديدة ، فترامب ” قاعد ولاككلك إجر ع إجر ومش مزعوج وبيحكي شروي غروي وشمال ويمين ” ودعا نصرالله الدول المعنية إلى أخذ العبرة من فنزويلا وكوريا الشمالية والصين وسوريا والعراق وصفْقة القرن حيث كنا أمام الإدارة الأميركية الفاشلة . وعلى قاعدة ” الي بيتو من قزاز ” توجه نصرالله الى السعودية بالقول : “ضربة وحدة راح نص الإنتاج، ضربة تانية تخبزوا بالافراح ” . وما كان منتظرا من نصرالله فيما خص ملف العملاء أدلى به من دون خروج عن النص الوطني أو المزايدة على عدالة الناس والقضاء معا، معلنا عدم وجود عمليات بيع وشراء سياسية في هذه القضية ، وأجرى مقارنة بالمقاومة الفرنسية التي قتلت الآلاف ممن تعاونوا مع النازية فيما المقاومة في لبنان ” لم تقتل صوصا ” . وعلى الارض الفرنسية اليوم مقاومة مالية لانتزاع الحق في سيدر ولإعادة جدولة المشاريع، في لقاء جمع رئيس الحكومة سعد الحريري بالرئيس ايمانويل ماكرون، وأعلن الحريري توقيع خطاب نيات بشأن شراء معدات فرنسية بقيمة أربع مئة مليون يورو . وفيما يرمم رئيس الحكومة مشاريع سيدر في باريس فإن رئيس الجمهورية العماد ميشال عون يستعد للجهاد الأكبر في نيويورك يوم الأحد مسبوقا بمعركة ” الفيزا ” الأميركية لوزير الصحة جميل جبق الذي ينتظر تأشيرة العبور إلى الجمعية العمومية للأمم المتحدة، وهي بوابة الامم نفسها التي دخلها جواد ظريف المكلل بالعقوبات . =============================== * مقدمة نشرة اخبار تلفزيون “او تي في” التصعيد في المنطقة بلغ أعلى مستوياته، وجديده اليوم إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب، فرض عقوبات جديدة على طهران تستهدف النظام المصرفي الإيراني، مؤكدا أنها العقوبات الأقسى على الإطلاق ضد دولة ما، وربط ترامب بين العقوبات الجديدة والهجمات التي استهدفت منشآت آرامكو النفطية في السعودية، التي حملت واشنطن مسؤوليتها لطهران، التي نفت أي ضلوع لها بذلك. لكن في مقابل التوتر الإقليمي، الداخل على هدوئه النسبي، تحت وطأة الهم الاقتصادي، الذي حمله رئيس الحكومة سعد الحريري اليوم إلى باريس، عارضا لتفاصيله مع الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون، الذي أبلغه التزام بلاده دعم لبنان سياسيا واقتصاديا وامنيا، مجددا المطالبة بالتطبيق العاجل للاصلاحات المعروفة، وهذا ما تعهد به رئيس الحكومة، كاشفا عن توجه لعقد اجتماع للجنة المتابعة الخاصة بتطبيق مقررات سيدر منتصف تشرين الثاني المقبل، ومجددا من ناحية أخرى تقيد لبنان وحكومته تطبيق الاصلاحات واحترام القرار 1701. أما عما وصف بالمفاجأة الفرنسية العسكرية للبنان، فأوضح الحريري أنها ليست قرضا جديدا، وقال: في مؤتمر روما كان هناك دعم للجيش اللبناني، ولدينا برنامج بنحو مليار دولار لتجهيز الجيش اللبناني، وإذا أردنا أن نصرف هذا المبلغ فإنه سيكلفنا نحو 14 أو 15% فوائد لكي نسلح أنفسنا بالبواخر التي نحتاج اليها للحماية، لكوننا نعمل على موضوع استخراج النفط والغاز في البحر، واضاف: من هذا المنطلق، نتفاوض اليوم مع الدولة الفرنسية للحصول على هذا القرض الممتد على مدى 10 أو 15 سنة، للتمكن من شراء البواخر. وفي الموازاة، يستعد رئيس الجمهورية العماد ميشال عون للمغادرة الى نيويورك حيث يشارك في أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة ويلقي كلمة لبنان، مجريا على الهامش سلسلة محادثات تتطرق الى العناوين التي تعني لبنان، وعارضا لتفاصيل القرار الأممي الذي تبنى مبادرته بتأسيس أكاديمية الإنسان للتلاقي والحوار على أرض لبنان. وعلى خط آخر، برزت اليوم سلسلة مواقف للأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله، ابرزها تجديد الموقف المعروف للحزب من قضية العملاء، الى جانب دعوة النازحين السوريين من منطقة القصير الى العودة، لأن الظروف صارت مؤمنة. ============================= * مقدمة نشرة اخبار تلفزيون “ام تي في” انه يوم لبنان في فرنسا، وهو يوم منتظر ومهم ودقيق ، فرئيس الحكومة سعد الحريري يجري في باريس مباحثات صعبة بهدف الوصول الى ترجمة عملية لالتزامات سيدر 1 التي تحولت وعودا، حتى الان لا محصلة نهائية للزيارة، ولا امور منجزة أو محققة ،اعتبار ان الزيارة لم تنته، وبالتالي فان نتائجها لم تتظهر بعد. لكن الثابت ان مهمة الحريري ليست سهلة، وخصوصا ان لبنان مطالب باصلاحات جذرية، بنيوية، لم يحققها حتى الان، وهو ما أشار اليه الرئيس الحريري صراحة بعد اجتماعه بالرئيس الفرنسي حين اعلن ان على لبنان القيام باصلاحات. توازيا، بدا ان تنفيذ الالتزامات لن يحصل سريعا ، اذ اعلن الحريري انه تم الاتفاق على متابعة مقررات سيدر عبر لجنة متابعة قد تجتمع في تشرين الثاني المقبل، فهل التأخير هو لتكون الخطوات المتخذة مدروسة ، أم ان التأجيل باب للمماطلة والتسويف؟ وهل يصح المثل المعروف بأن اللجان مقبرة المشاريع، فتكون لجنة المتابعة مقبرة سيدر؟ لكن الاصلاحات ليست الكلمة السحرية الوحيدة التي ستسمح بتنفيذ مقررات سيدر. فثمة عبارة سحرية اخرى هي: الدولة القوية، فالفرنسيون شددوا على ضرورة ان تكون الدولة دولة بكل معنى الكلمة، اي ان تكون سيدة قرارها وان تحقق الامن والاستقرار لابنائها، اي ان تملك هي لا سواها قرار السلم والحرب، فهل يمكن لبنان ان يحقق هذا الشرط؟ طبعا الامر صعب، وخصوصا انه وبالتزامن مع زيارة الحريري باريس، حدد السيد حسن نصر الله من لبنان مفهوم الوطنية والعمالة، واعلن بكل صراحة ووضوح انه حتى مسألة سقوط الاحكام بتقادم الزمن تحتاج الى نقاش قانوني ولا سيما بحق المجرمين والقتلة. وهو مبدأ خطر، ويثبت مرة جديدة ان حزب الله قادر على ان يحلل ما يريد ويحرم ما يريد، اقليميا، لعبة عض الاصابع مستمرة بين ايران وحلفائها في المنطقة والسعودية واميركا وحلفائهما من جهة ثانية، وقد اعلن الرئيس الاميركي اليوم فرض عقوبات على البنك الوطني الايراني مؤكدا ان ايران افلست تقريبا. ============================= * مقدمة نشرة اخبار تلفزيون “ان بي ان” يتوقيت سيدر وبعد سنة ونصف على انعقاد المؤتمر، ساعة ونصف جمعت الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون والرئيس سعد الحريري، وملخص اللقاء الامور ماشية وللبحث صلة في تشريت الثاني المقبل. اما ما لا يقبل انصاف الحلول فهو القيام بالاصلاحات اللازمة عبر الدفع الى تطبيق ما تم الاتفاق عليه بالاجماع في اللقاء الاقتصادي الموسع في بعبدا، بالتوازي مع الايجابية المتمثلة ببدء نقاش الموازنة تمهيدا لارسالها الى مجلس النواب ضمن المهلة الدستورية. وفي ظل ضغوط مالية خارجية وضغط مالي داخلي يتوجب حذف مصطلحات سوف نعمل وسوف نقدم الاصلاحات من قاموس الانجاز، لمصلحة اقرار ما هو مطلوب من اجراءات. قبيل مغادرته الى نيويورك الاحد المقبل لترأس وفد لبنان الى الجمعية العمومية للاممم المتحدة اطلع رئيس الجمهورية ميشال عون على التحضيرات المتعلقة بالزيارة ووضع اللمسات الاخيرة على الكلمة التي سيلقيها باسم لبنان، على ان يكون له لقاء ايضا مع نظيره الفرنسي لمتابعة العمل بمؤتمر سيدر. ومن اصلاح المعادلة الاقتصادية الى المعادلة الامنية اعلن الامين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله رفض اي معادلات او قواعد اشتباك جديدة، مؤكدا بالحق في مواجهة المسيرات الاسرائيلية المعادية. في قضية العملاء شدد السيد نصرالله على ان الحكم القانوني بحق العميل الذي عاد الى لبنان ضعيف، كاشفا انه سيتم العمل على معالجة هذا الامر قانونيا ومن لم يتورط بالعمالة اهلا وسهلا به، كما نبه السيد نصرالله من مسار خطير ومنحرف في التعاطي مع العملاء. ========================= ز.ع تابعوا أخبار الوكالة الوطنية للاعلام عبر أثير إذاعة لبنان على الموجات 98.5 و98.1 و96.2 FM

Continue Reading

أخبار مباشرة

ماذا حصل قبل يومين من تأجيل الانتخابات البلدية والاختيارية؟!

Avatar

Published

on

قبل يومين من تأجيل الانتخابات البلدية والاختيارية، بجلسة نيابية مشبوهة، تسارعت أمس المواقف النيابية والسياسية التي أعلنت اعتراضها على الخطوة التي سيقرّها البرلمان. وبدا واضحاً أنّ أكثرية تقارب النصف زائداً واحداً تتكل على «التيار الوطني الحر» كي يوفر النصاب للمهزلة النيابية مقابل «ثلاثين من فضة»، هي كناية عن تجنيب «التيار» انكشاف هزاله الشعبي إذا جرت هذه الانتخابات.

في المقابل، وصف رئيس حزب «القوات اللبنانية» سمير جعجع تأجيل الاستحقاق البلدي بـ»الجريمة»، مشيراً إلى أنّ «محور الممانعة لا يريد إجراء الانتخابات ويتهرب منها بشتى الطرق».

في سياق متصل، تباحثت لجنة المتابعة لنواب قوى المعارضة، خلال اجتماعها الاسبوعي أمس في الموقف من اقتراح قانون التمديد للمجالس البلدية، والجلسة التشريعية المخصصة لإقراره، غداً الخميس. فأكدت بنتيجة التداول «عدم مشاركة كتل: «تجدد»، «الجمهورية القوية»، «تحالف التغيير»، «الكتائب اللبنانية»، والنائب بلال حشيمي، في الجلسة. ودعا نواب المعارضة حكومة تصريف الأعمال الى اجراء الانتخابات البلدية في موعدها، واستثناء المناطق الجنوبية الحدودية «لتوافر ظروف القوة القاهرة القانونية فيها، من جراء الحرب الدائرة فيها حالياً».

واستنكر نواب قوى المعارضة «موقف رئيس مجلس النواب الذي أحلّ نفسه محل الحكومة في تقرير تأجيل الانتخابات، ضارباً عرض الحائط بمبدأ فصل السلطات، كما أحلّ نفسه محل باقي النواب، وصادر مسبقاً إرادتهم وموقفهم من التمديد للبلديات».

وفي الإطار نفسه، قرّر عدد من النواب حضور الجلسة غداً، والتصويت ضد تأجيل الانتخابات البلدية، وهم: حليمة قعقور، نبيل بدر، وعماد الحوت.

كما قرّر نواب آخرون مقاطعة الجلسة، وهم: نعمة افرام، ميشال ضاهر وأسامة سعد.

 

نداء الوطن

Continue Reading

أخبار مباشرة

حزام النار يلفّ الجنوب حتى عكا وتدحرُج الحرب خطرٌ قائم

Avatar

Published

on

200 يوم على انطلاق “المُشاغلة” وورقة فرنسية لوقف الاشتباكات
عندما كانت الأنظار متّجهة أمس الى اليوم الـ 200 لانطلاق حرب «طُوفان الأقصى» في قطاع غزة، كان الجنوب عشية بلوغه يومه الـ 200، مسرحاً لعنف يحاكي عنف القطاع، إذ طاولت صواريخ «حزب الله» ساحل عكا للمرة الأولى منذ اندلاع «المُشاغلة» التي افتتحها «الحزب» في 8 تشرين الأول الماضي. فيما كانت آلة الحرب الإسرائيلية تغطي بنارها معظم الجنوب وتوقع خسائر بشرية، أبرزها سقوط قيادييْن في «الحزب» ومدنييْن هما سيدة وطفلة.
Follow us on Twitter
وفي موازاة ذلك، علمت «نداء الوطن» أنّ ورقة فرنسية جديدة لإنهاء النزاع وافق عليها الأميركيون، عرضت على إسرائيل فوافقت عليها أيضاً، كذلك وافق عليها «الحزب» عندما عرضت عليه، شرط أن يتم التطبيق بعد وقف حرب غزة، لكن إسرائيل رفضت تأجيل تنفيذ ما تطرحه باريس، وشددت على التطبيق الفوري لها.

وإزاء هذا الإرباك في الوساطة الفرنسية، نقل عن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي تخوّفه من «أنّ خطر الحرب بين لبنان وإسرائيل قائم»، وأبدى قلقاً شديداً من «امكانية تدحرج هذه الحرب ما دامت حرب غزة مفتوحة».

ومن مآسي التصعيد أمس، المجزرة التي تسبّبت بها غارة إسرائيلية في بلدة حانين ما أدى الى مقتل المواطنة مريم قشاقش وابنة شقيقها سارة (11 عاماً) وجرح 6 آخرين.

وفي التطورات الميدانية أيضاً، أعلن «حزب الله» أنه شنّ «هجوماً جوياً مركباً بمسيّرات إشغالية وأخرى انقضاضية» على «مقر قيادة لواء غولاني ومقر وحدة» عسكرية شمال مدينة عكا، وذلك «رداً على العدوان الإسرائيلي على بلدة عدلون» وإغتيال أحد عناصره. وأفاد مصدر مقرب من «الحزب» وكالة «فرانس برس» أنّ القتيل هو «مهندس في وحدة الدفاع الجوي في «حزب الله».

وكان «الحزب» نعى قبل ذلك أحد مقاتليه، من دون أن يورد تفاصيل أخرى.

من ناحيته، أعلن الجيش الإسرائيلي أنّ قواته «اعترضت بنجاح هدفين جويين مشبوهين في الساحل الشمالي» للدولة العبرية. وأكد أنّ إحدى طائراته قتلت عنصراً «بارزاً في وحدة الدفاع الجوية في «حزب الله» في جنوب لبنان». وأضاف أنّ هذا العنصر كان «نشطاً في التخطيط لهجمات وتنفيذها ضد إسرائيل».

وأورد الجيش الإسرائيلي أيضاً أنه قتل ليلاً مقاتلاً «من الوحدة الجوية في قوة الرضوان»، قوات النخبة في «الحزب».

Continue Reading

أخبار مباشرة

“الحزب” يرفض مطالب ماكرون وإسرائيل تُهدّد بحسم قريب مع لبنان

Avatar

Published

on

صواريخ “حماس” من الجنوب مجدّداً وسقوط عناصر لـ”أمل”
عودة التصعيد في التهديدات بين إسرائيل و»حزب الله» أمس، بدت معاكسة للمحادثات الفرنسية اللبنانية الجمعة الماضي خصوصاً أنه كان من المنتظر أن ينطلق تحرك داخلي على خلفية ما انتهت اليه زيارة رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي وقائد الجيش العماد جوزاف عون . والأهم في هذا التحرك الذي كان متوقعاً، هو مطالبة «حزب الله» بالانكفاء عن الحدود تحاشياً للأخطار الإسرائيلية التي بدأت تلوح.

وفي موازاة ذلك، السعي الى ترجمة محادثات قائد الجيش مع نظيريه الفرنسي والايطالي على صعيد تعزيز امكانات الجيش تحضيراً لتنفيذ القرار 1701. لكن رياح التصعيد جرت بما لا تشتهي مساعي الاستقرار على جبهة الجنوب. ما يعني أنّ «الحزب» قال كلمته، وهي «لا» لما طلبه الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون من ميقاتي كي ينقله الى الضاحية الجنوبية.
Follow us on Twitter
ووسط هذا التصعيد في المواقف، تجدّد الظهور الميداني لحركة «حماس» على الجبهة الجنوبية. فقد أعلنت «كتائب القسام»، الجناح العسكري لـ»حماس» في بيان أنها قصفت أمس «من جنوب لبنان ثكنة شوميرا العسكرية في القاطع الغربي من الجليل الأعلى شمال فلسطين المحتلة بـ 20 صاروخ غراد».

وفي موازاة ذلك، وفي مقدمة نشرتها المسائية، قالت قناة «المنار» لـ»الإسرائيلي الذي يراهن على الوقت وعلى الحرب وعلى الحلول السياسية مع لبنان، إنّ المقاومة التي أعدمت الحياة في مستوطناته الشمالية عليه أن يحسب حساباً حينما تتمكن المقاومة من إعدام الحياة في كل الاراضي المحتلة». وأعلن رئيس المجلس التنفيذي في «حزب الله» هاشم صفي الدين في هذا السياق: «نحن لم نستخدم كل أسلحتنا ونحن جاهزون لصدّ أي عدوان». كما كرر نائب الأمين العام لـ»حزب الله» في مقابلة مع قناة NBC News الأميركية القول: «ليس لدينا نقاش في أي حل يوقف المواجهة في الجنوب، فيما هي مستمرة في غزة».

في المقابل، أعلن الوزير في حكومة الحرب الإسرائيلية بيني غانتس، في كلمة أمام الكنيست أمس: «في الجبهة الشمالية، نحن نقترب من نقطة الحسم (مع لبنان) في كيفية المضي قدماً في نهجنا العسكري. وهذه هي جبهة العمليات التي تواجه التحدي الأكبر والأكثر إلحاحاً، ويجب أن نتعامل معها على هذا الأساس. أناشد من هنا المواطنين الذين أُجلوا، والذين سيحتفلون أيضاً بليلة عيد الفصح خارج منازلهم، وأعدكم. إننا نراكم، وندرك الصعوبة الهائلة التي تواجهونها وشجاعتكم الكبيرة. سنعمل على إعادتكم إلى منازلكم بأمان، حتى قبل بدء العام الدراسي المقبل».

من ناحيته، صرح وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت بالقرب من الحدود الإسرائيلية السورية بعد اجتماع مع قيادات عسكرية: «نحن نمنع قيام قوات «حزب الله» والقوات الإيرانية التي تحاول الوصول إلى حدود هضبة الجولان».

ومن التصعيد في المواقف الى المواجهات الميدانية. وفي المستجدات مساء أمس، غارة شنّها الطيران الاسرائيلي على وسط بلدة كفركلا. وذكرت معلومات أن عناصر من حركة «أمل» سقطوا في الغارة.

وعلى الجانب الإسرائيلي، أعلن الجيش مساء أمس وفاة ضابط برتبة رائد، شغل منصب نائب قائد السرية 8103 التابعة لـ»لواء عتصيوني» (اللواء السادس)، وجرح في الهجوم على عرب العرامشة. ويدعى دور زيميل.

وكان «حزب الله» قد تبنّى الهجوم في 17 نيسان الجاري، وقال إنه «هجوم مركب بصواريخ ‏ومسيّرات على مقر قيادة سرية الاستطلاع العسكري المستحدث في عرب العرامشة» .

 

نداء الوطن

Continue Reading