Connect with us

لبنان

مقدمات نشرات الاخبار المسائية ليوم الاثنين في 11/03/2019

* مقدمة نشرة اخبار “تلفزيون لبنان” هدوء سياسي أفسح في المجال أمام صوت العقل بالنسبة للفساد الذي ثبت انه لا يواجه إفراديا وإنما عن طريق تصحيح النهج المتبع في السياسة وقبلها في الاقتصاد. هذا الهدوء إن استمر من شأنه ان يشجع دول الخليج العربي على مجيء رعاياها الى لبنان في فترة الصيف والبعض تحدث عن…

Avatar

Published

on

* مقدمة نشرة اخبار “تلفزيون لبنان” هدوء سياسي أفسح في المجال أمام صوت العقل بالنسبة للفساد الذي ثبت انه لا يواجه إفراديا وإنما عن طريق تصحيح النهج المتبع في السياسة وقبلها في الاقتصاد. هذا الهدوء إن استمر من شأنه ان يشجع دول الخليج العربي على مجيء رعاياها الى لبنان في فترة الصيف والبعض تحدث عن تقدير مجيء مليون سائح من السعودية وحدها. وقد لمس الرئيس سعد الحريري من العاهل السعودي توجها في هذا المجال فضلا عن دعم منتظر قريبا في إطار الهبات والودائع في لبنان ومن المقرر ان ينال لبنان من مؤتمر بروكسل خطة لدعم مواجهة أعباء النازحين السوريين في لبنان. وسيلقي الرئيس الحريري كلمة امام المشاركين في المؤتمر يوم الخميس المقبل يتناول فيها بالارقام ما يتحمله لبنان من أعباء ثقيلة نتيجة النزوح السوري إليه.. ولقد إتضح ان غياب الوزير صالح الغريب عن الوفد اللبناني أتى نتيجة دعوات أوروبية من منظمي المؤتمر لم تشمله.. إذا الرئيس الحريري قابل العاهل السعودي في حضور وزراء ومسؤولين سعوديين وتناول البحث تطورات الاوضاع في المنطقة والعلاقات بين بيروت والرياض. ====================== * مقدمة نشرة اخبار “تلفزيون ان بي ان” على مسارين نيابي وقضائي تتوزع آليات مكافحة الفساد وبالتكافل والتضامن بين السلطتين. وبعد تشكيل المجلس الأعلى لمحاكمة الرؤساء والوزراء، دعا رئيس مجلس النواب نبيه بري وزير العدل ألبير سرحان ورئيس مجلس القضاء الأعلى جان فهد إلى تشدد القضاء في كل ملفات الفساد. هذا في وقت بقيت فيه الحرارة على خط ملف التوظيف غير القانوني حيث وصلت لجنة المال الى الاستماع لوزير الاتصالات ورئيس هيئة أوجيرو وتم التثبت من أكثر من 450 موظفا في أوجيرو و50 آخرين في الاتصالات وردت أسماؤهم في تقرير التفتيش المركزي. رئيس لجنة المال النائب ابراهيم كنعان كشف عن اتصال تلقاه من الرئيس بري طلب خلاله إخضاع التوظيف في مجلس النواب لرقابة المال. قبيل مشاركته في مؤتمر بروكسل ثلاثة حط رئيس الحكومة سعد الحريري في يمامة الرياض حيث استقبله الملك السعودي سلمان بن عبد العزيز وبحث معه سبل تعزيز التعاون الثنائي ومستجدات الأوضاع في المنطقة. وجود الحريري في العاصمة البلجيكية يومي الأربعاء والخميس المقبلين جعل جلسة الحكومة تنزح إلى موعد لاحق علما أن مؤتمر بروكسيل ستطغى عليه كل التشعبات الخاصة بالنازحين السوريين وسبقته سجالات حول عدم مشاركة وزير الدولة لشؤون النازحين صالح الغريب في عداد وفد الحريري الوزاري. ====================== * مقدمة نشرة اخبار “تلفزيون المنار” انه النزوح السوري المسبب لنزوح سياسي في لبنان . فكلما فتح هذا الملف تعددت الفصول السياسية فيه تحت سقف حكومة واحدة، وبات لكل مؤتمر او لقاء عدته من الوزراء المعروفين الوجهة والقرار. وحتى يقرر المعنيون ثبات موقفهم من ازمة يعترف الجميع بانها ترهق البلاد اقتصاديا واجتماعيا، فان فريقا ثابتا غير معني ببورصات السياسة الدولية يجدد القول عند كل مفترق، تعاونوا مع الحكومة السورية لحل هذا الملف. اما مؤتمرات عطايا الوعود الدولية فلن تغير في الواقع اللبناني شيئا، وان حجب عن هذه المؤتمرات الوزراء المعنيون كوزير الدولة لشؤون النازحين صالح الغريب، فلن يغيب صوتهم كلما قررت الحكومة الاقتراب من الواقع. واقرب واقع، ما تحدث به المفوض السامي في الامم المتحدة لشؤون النازحين (فليبو غراندي) من ان جولته الميدانية في سوريا أكدت له سلامة واستقرار النازحين العائدين اليها. وبالعودة الى الملفات غير السليمة في لبنان، فان الملف الذي سلمه النائب حسن فضل الل الى المدعي العام المالي لا يزال يتفاعل، على ان يتم غدا الاستماع الى ثلاثة موظفين في وزارة المال، فيما لم يسمع كلام المدير العام للوزارة آلان بيفاني عند القضاء على ما يبدو الى الآن، فأحد لم يطلب منه شهادة او معلومة.. في المنطقة طبيعة النتائج المنتظرة من زيارة الرئيس الايراني الشيخ حسن روحاني للعراق تربك خصوم ايران الدوليين وفي الاقليم.. على ان تقييم الزيارة وتفنيدها في الشكل قبل المضمون تظهر أهمية حضور رئيس يستقبل في بلاد الرافدين استقبال شريك النصر على الارهاب، الآتي اليهم بلغة الاخوة والصداقة وعهود التعاون، لا زيارة الرئيس المسترق مشهدا من بغداد لغايته السياسية كما دونالد ترامب، الذي زار جنوده في العراق متخفيا عن العراقيين وسياسييهم.. وكفى للمراقبين ان يقرأوا في المشهد، وبعدها ان يستمعوا الى ما سيلي من اتفاقات بين طهران وبغداد.. ============================= * مقدمة نشرة اخبار “لفزيون المستقبل” هموم لبنان حملها رئيس مجلس الوزراء سعد الحريري الى المملكة العربية السعودية، حيث استقبله خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، ووفقا للبيان الرسمي فانه جرى بحث سبل تعزيز التعاون الثنائي بين البلدين، ومستجدات الأوضاع في المنطقة، وبخاصة على الساحة اللبنانية. اما في ما يتعلق بحملة “حزب الله” على الرئيس فؤاد السنيورة، فقد اعلن الرئيس تمام سلام ان السنيورة ليس بحاجة لا الى حصانة نيابية ولا حصانة طائفية ولا حصانة سياسية من اي جهة كانت، فهو لديه من الحصانة الوطنية الضامنة له ولنا ولكل من يريد مصلحة هذا الوطن. الرئيس سلام حذر من محاولات بعض الجهات السياسية السيطرة والتأثير على القضاء. الرئيس السنيورة اعرب بدوره عن ثقته العميقة بما قام به، مؤكدا انه كان لمصلحة الدولة والخزينة العامة والحفاظ عليها. وشدد الرئيس السنيورة على انه لو عاد الزمن ثلاثين سنة الى الوراء، فانه سيقوم بالعمل نفسه الذي قام به على مدى السنوات التي كان يشغل فيها وزارة المالية، أو رئيسا للحكومة. واعتبر الرئيس السنيورة ان هذه المعركة مقصود منها حرف انتباه الناس عن الاصلاح الحقيقي وعن توجيه بوصلة الدولة، وهي محاولة من البعض من اجل ان يكتسبوا ثقة لا يتمتعون. ولكن على ما يبدو فإن من يعمل على محاربة الفساد ومكافحته قولا وفعلا، بات محل استهداف، وبرزت اليوم مجموعة تساؤلات اثارتها مصادر مطلعة لتلفزيون المستقبل عن الجهة التي تقف خلف الحملة الممنهجة التي تستهدف شعبة المعلومات، كما بشأن توقيتها. وفي اطار معركة مكافحة الفساد، ذكرت مصادر قضائية ان مدعي عام جبل لبنان القاضية غادة عون ختمت التحقيقات في قضية الموقوف مهدي المصري والأطباء الشرعيين الذين أوقفتهم شعبة المعلومات نتيجة تزوير تقارير طبية للمصري. وبحسب المعلومات فان القاضية عون قد ادعت على كل المتورطين، وطلبت الإذن من نقابة المحامين لملاحقة المحامية م. ع. لتورطها في القضية. =========================== * مقدمة نشرة اخبار “تلفزيون او تي في” على أرض واحدة هي أرض لبنان، يقيم منذ عام 2011 شعبان: شعب لبناني مضياف، وما بين المليون ونصف المليون والمليوني مواطن سوري ضيف، دفعت بهم ظروف الحرب في بلادهم إلى النزوح، على أمل عودة قريبة آمنة، فور استتباب الظروف. ومنذ عام 2011، ومصائب اللبنانيين إلى ازدياد، في الديموغرافيا والاقتصاد والاجتماع والتربية والكهرباء والمياه والبيئة… وحتى الأمن، واللائحة تطول. في مراحل سابقة من الأزمة في سوريا، كان الانقسام الداخلي سيد الموقف في لبنان، وهذا ما عرْقل ضبط الحدود، ومنع اجراءات كثيرة كان يمكن لها، لو اتخذت في حينه، أن تحد من الأضرار. أما اليوم، فالواضح من التصريحات والمواقف والتوجهات العامة، أن الجميع في لبنان على محبته للمواطنين السوريين النازحين، وعلى تعاطفه مع قضيتهم، ومع حقوقهم الإنسانية والوطنية الكاملة في بلادهم. لكن الواضح أيضا، أن الجميع أدرك هول الكارثة، وأن مطلب العودة الآمنة بات جامعا، ليبقى الاختلاف لا الخلاف، قائما ربما، على الأسلوب. فريق لا يرى مانعا في التواصل مع الحكومة السورية، طالما الهدف هو مصلحة لبنان، ويطالب بعودة الدولة السورية إلى حضن جامعة الدول العربية، في ضوء عضويتها المستمرة في الأمم المتحدة، والعلاقات الديبلوماسية التي لم تنقطع بينها وبين لبنان… وفريق ابتدع مصطلح التطبيع، وراح يطلق النار عشوائيا في السياسة، فأصاب مصلحة لبنان، عن طريق سوء التقدير، حتى لا نقول الخطأ. غير أن الأساس، أن في لبنان اليوم، رئيسا يتمتع بالقدرة على التواصل مع جميع المعنيين في الداخل والخارج، وأن فيه رئيس حكومة علاقاته وطيدة بدول لها وزنها ودورها ورأيها في القرار. وفي لبنان أيضا اليوم، حكومة وحدة وطنية كلف تشكيلها تسعة أشهر وأكثر. بين أعضائها وزير دولة لشؤون النازحين، خلفيته معروفة، وموقفه أيضا، وميزته قدرةٌ على التحرك في اتجاه سوريا والغرب معا، طرْقا للأبواب في سبيل الوصول إلى الحل المنشود. في كل الأحوال، اللبنانيون لا يتوقعون من المسؤولين مزيدا من الخلافات، والتخبط في مكامن الانقسام والضعف. فهم يتطلعون راهنا إلى الاستثمار في عوامل القوة، وإلى إبقاء مصلحة لبنان فوق كل اعتبار داخلي أو اقليمي، آسفين لأن بعض المسؤولين يهتمون بأمور كثيرة، فيضطربون، ويتسببون بالاضطراب العام، فيما المطلوب واحد معروف: ترجمة الوحدة الوطنية في الموقف من ملف النزوح، وحدة في خطة العمل، وخارطة الطريق، والتطبيق. وما ينطبق على قضية النزوح، يتمنى اللبنانيون انسحابه على قضية الفساد، فتقرن الأقوال بالأفعال، تماما كما تقرن الأوتيفي اعتبارا من هذا المساء، تقارير مراسليها وتغطياتها الإخبارية ومقدمة نشرتها، بريشة زميل سيضيف بألوانه، ألوانا على تنوع أخبارها، والتزاما،على التزامها الذي لا يتزحزح، بالحقيقة، قبل أي شيء آخر. * مقدمة نشرة اخبار “تلفزيون ال بي سي” أكثر فأكثر يتكشف جبل جليد الفساد سواء في ملفات المولدات والقضاء والتوظيف والتلوث. إنه فساد بلا حدود ، والخطير فيه أن فاسدين أو المعنيين في قطاعات تثار حولها شبهات فساد، يحاولون حرف الأنظار عن القضية الأساس، التي هي الفساد، بافتعال عناوين مثل المؤمرة وما شابه، ويحاول البعض لعب دور الضحية لأخفاء ارتكاباته. في المولدات، الفساد فنون، فبعدما رضخ أصحاب المولدات لقرار تركيب العدادات، يحاول بعضهم اليوم الإلتفاف على القانون من خلال تشغيل العدادات على كهرباء الدولة، ولا غرابة في ذلك، فبعض اصحاب المولدات سيستمرون في المحاولة بغية العودة بعقارب الساعة إلى الوراء وشفط جيوب المواطنين. وفي ملفات قضائية فساد، أحد هذه الملفات بلغ الموقوفون فيه العشرات، وتستمر شعبة المعلومات في تعقب كل الخيوط، ويبدو ان الملف كبير، وما زال في فصوله الأولى. وفي الضمان فساد حيث تم الكشف عن تلاعب طرفاه أطباء ومواطنون عاديون، وقد تم ضبط العملية وتوقيف المتورطين فيها. وفي الليطاني فساد، فحين تكون مياهه غير صالحة لا للري ولا لمياه الشفة، فما نفع كل أمطار الشتاء؟ ومن يلجم المجرمين الملوثين فيوقفهم عن ارتكاب جرائمهم اليومية؟ وفي التوظيف فساد، وإلا كيف يفسر فاسدو التوظيف من سياسيين ومسؤولين ما كشفه رئيس لجنة المال والموازنة عن توظيف 453 شخصا في “أوجيرو ، وتوظيف ما بين 400 او 500 شاب وصبية في شركتي الخلوي. وهم يتقاضون رواتب من دون عمل ؟ . للتذكير إن شركتي الخليوي تديرهما الدولة فكيف يمكن تبرير هذا التوظيف الهائل فيما فاتورة الخلوي هي من الأغلى ؟ بدل الإكتتاب بالسندات، لماذا لا يتم الإستثمار بالشفافية والوفر؟ أليس ما يهدر يوازي ما تطلبه الحكومة من قروض ؟ ؟ في كل جلسة للجنة نيابية ، يتكشف حجم الهدر والفساد ، لكن ما بعد انكشاف الفضائح، ما هي الإجراءات التي ستتخذ؟ إلى متى سيبقى بعض اصحاب المولدات اقوى من الدولة ؟ ماذا عن ملوثي الليطاني الذين لا يهابون الدولة ؟ أليست أوجيرو ومن وظف في شركتي الخليوي أقوى من الدولة ؟ كيف سيثق المواطن بالدولة وهي أضعف حلقة في الجمهورية ؟ أعذرونا يا سادة : الفساد يسير بسرعة صاروخية ومكافحته ببطء السلحفاة. يحصل كل ذلك في وقت تسود بلبلة في موضوع مشاركة لبنان في قمة مؤتمر بروكسيل 3 ، وقد تناسى الجميع ان من يحدد الدعوات هو الإتحاد الأوروبي ، ولبنان مغلوب على أمره ، مهما كابر. ================== * مقدمة نشرة اخبار “تلفزيون ام تي في ” لبنان الى بروكسيل ثلاثة غدا بوفد رسمي يمثل الفريق الذي يريد عودة النازحين من دون التطبيع مع النظام السوري، لأن المساعي لم تنجح في حل ازمة ضم زظير النازحين صالح الغريب اليه هو الذي يمثل الفريق الحكومي المنادي بضرورة التطبيه مع الاسد، قد يعتقد الغيارة على ظهور لبنان بمظهر الدولة الواحدة امام العالم ان عدم ذهاب الغريب قد يخفف مخاطر ان يتكلم قي مؤتمر النازحين كلاما نقيضا لموقف رئيس الحكومة، لكن هذا التفكير سابق لزمنالعولمة ويتجاهل ان غسيلنا الوسخ المنشور على سطوح بيروت خفاقا كالبيارق يشاهد بالعين المجردة من كل عواصم الكون. اما الشق الوافد من المصائب ما سيحمله الينا وزير الخارجية الاميركية مارك بامبينو خلال ايام وتفيد التقارير بأنه سينقل الى المسؤولين رسائل ثقيلة تؤشر الى تخلي ادارة ترامب عن نظرتها المتفهمة لواقع الدولة المغلوب على امرها امام سطوة حزب الله. في الانتظار محاربة الفساد متواصلة وهي تنقسم الامور الى محورين الاول صوتي صاخب يقوده حزب الله وهو يصوب مباشرة على فئة من اللبنانيين ويستثني نفسه وناسه من المحاسبة، وحور ثاني علمي لكنه غير عملي حتى الساعة بطلاها التيار الحر عبر النائب ابراهيم كنعان المتمرس في لجنة المال والموازنة والقوات عبر وزارئها ونوابها المنكبين على اعداد الدراسات الدقيقة وتحفيز اجهزة الرقابة وتعزيزها. ============================== * مقدمة نشرة اخبار “تلفزيون الجديد” على أونا وعلى دوي ومين بدو يشتري مين قالها شوشو ذات صرخة شحاذين يا بلدنا ومنذ تلك الآخ أمسك سماسرة السياسة بالبلد باعوا واشتروا فسدوا وأفسدوا وليس عبثا أن يتحول المرجع الطائفي الى “بادي غارد” مذهبي للزعيم السياسي وان ترسم الخطوط الحاجبة عن المساءلة . ففي دهاليز المؤسسات الدينية فساد وتصرف بأوقاف لا يقلان أهمية عن فساد الوزارات والإدارات العامة فساد تخطى الخطوط الحمر إلى بيع بيوت الله الحرام وبأبخس الأثمان. القصة ليست ابنة يومها وهي تعود إلى عام ألفين وستة لكن مسحا جرى أخيرا في المنطقة أظهر اختفاء جامع بلدة أنصار الأثري وبئر ماء عن الخريطة العقارية بالملاحقة والتقصي تبين بالوثائق أن رئيس المجلس الإسلامي الأعلى الشيخ عبد الأمير قبلان باع الجامع ووقفه والبئر لمتمول من البلدة بألف دولار أميركي فقط لا غير .. ما يعني أن وراء الأكمة عقارات متصلة أو أسماء مموهة وبالتواصل مع المشتري طارق حسن فياض كان الجواب :” شو بدكن تصلوا بالجامع”، أما المجلس ومفتيه الممتاز فالتزما الصمت ولم يتبرعا بكفارة الرد ودفع البلاء بصدقة جارية على التصرف بالوقف وماله. من الجامع إلى الكنيسة حيث تجاوز الصراع على خليج القديس جرجس محافظ بيروت وبلديتها ودخل متروبوليت بيروت المطران الياس عودة على خط التهديد قائلا إن خليج مار جرجس ليس خليج الدعارة وفي تفاصيل القضية أن محافظ بيروت زياد شبيب أصدر قرارا بإعادة تسمية الزيتونة باي باسمها الأصلي خليج مار جرجس فانتفضت بلدية بيروت ورفضت الاسم الأصيل متمسكة بالزيتونة الاسم الحركي التجاري للخليج لغاية في طمس الذاكرة الشعبية ولكي لا يعود المكان إلى سابق عهده مفتوحا أمام كل الفئات الاجتماعية. وعود على مسلسل العمالة المقنعة بفوائد انتخابية مزيد من الأرقام تتكشف في ملف الوظائف العشوائية وتحديدا في أوجيرو حيث تبين للجنة المال والموازنة في مناقشة تقرير التفتيش المركزي تجاوز نسبة التوظيف ما قبل فترة الانتخابات النيابية ثلاثة وخمسين في المئة بحسب مؤتمر صحافي عقده النائب جهاد الصمد مستندا إلى تقرير أعده وزير الاتصالات الأسبق بطرس حرب لكن الخطوط الحمر سترتفع غدا عند أي تصحيح أو مساءلة أو تحويل الملف الى القضاء المختص .. وهي خطوط لا تزال ” تفلح” في السياسية وتلم شمل المرجعيات، وآخر اللقاءات دفعت الرئيس تمام سلام إلى زيارة ” مواساة ” قام بها الى مكتب الرئيس فؤاد السنيورة في ” السادات تاور ” .. وخرج سلام من الاجتماع بإعلان تقويم شامل للسنيورة واصفا إياه برجل الدولة ذي الحصانة الوطنية الضامنة له ولنا ” لكن البحث بين رجلي الدولة لم يتطرق الى ” مكاتب السادات تاور ” وظروف استملاكها . ومن التجمعات العابرة للطوائف إلى الانتخاب الفرعي والمعركة على أرض طرابلس فبعد الطعن بنيابة ديما الجمالي وانتزاع النائب محمد كبارة تعهدا من رئيس الحكومة سعد الحريري لترشيح نجله جاءت طعنة أبو العبد من ذوي القربى إذ أعلن ابن أخيه سامر كبارة ترشحه في وجه الوراثة السياسية لكن ابن أخ العم أبو العبد سيدخل السياسة من باب مصاهرة العم أبو مصطفى ولا زالت النيابة في دياركم عامرة. والى شعوب حفظت ديارها .. ودفعت بالزعيم الى اتباع خطاها .. حيث اعلن في الجزائر قبل قليل أن الرئيس عبد العزيز بوتفليقة لن يترشح لولاية خامسة . وقد جاء ذلك تحت ضغط الناس في الشارع . لكن بوتفليقه نفسه. ما زال غائبا عن وعيه السياسي. فهو لا يعرف انه ترشح. وليس على دارية بانه تراجع عن الترشح. والحكم تديره حاشية. ====================ر.ن. تابعوا أخبار الوكالة الوطنية للاعلام عبر أثير إذاعة لبنان على الموجات 98.5 و98.1 و96.2 FM

Continue Reading

أخبار مباشرة

ورقة بكركي: أبعد من الرئاسة وأقل من النظر في النظام

Avatar

Published

on

يراهن البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي على حدوث تغييرات تسمح بإعادة تنظيم الدولة ومنع الكيان من الانهيار. ولا يقتصر نشاط البطريرك على العظات والمواقف، بل دخل في مرحلة الحراك الفعلي بورقة بكركي الأخيرة التي تجول على القوى السياسية المارونية لإبداء الملاحظات عليها. وتنتظر بكركي في الأيام المقبلة تحديات جديدة لإثبات أنّ حراكها قد يوصل إلى مكان ما.
Follow us on Twitter
لا يترك الراعي ملف الرئاسة للقدر، بل يتحرّك على كل الصعد، وإذا كان حراك راعي أبرشية انطلياس المارونية المطران أنطوان بو نجم العام الماضي لم يصل إلى نتيجة، إلا أنّ هذا التحرك اقتصر على الرئاسة ولم يتخطَ السقف المرسوم له.

وقرّرت بكركي أن لا تقف مكتوفة، لذلك خرجت ورقة من الصرح منذ نحو 10 أيام دارت على الأحزاب المسيحية الأساسية، وأبدى كل فريق ملاحظاته. وتهدف هذه الورقة إلى إطلاق حوار ماروني حول القضايا الأساسية وردم الهوة وتفعيل النقاش بين المسيحيين ليصار بعدها إلى إطلاق رؤية موحّدة والحوار مع جميع المكوّنات. وما يميّز ورقة بكركي عن حراك العام الماضي هو إهتمام البطريرك الراعي شخصياً بها ومحاولة التواصل مع القوى المسيحية. وقد عقد الإجتماع الأول الأسبوع الماضي برئاسة الراعي في بكركي وضم ممثلين عن أحزاب وتيارات «القوات اللبنانية» و»التيار الوطني الحرّ» والكتائب اللبنانية والوطنيين الأحرار، في حين لم يكن غياب «تيار المردة» لأسباب إعتراضية، بل للتعمق في درس ورقة بكركي. وسيستمرّ الراعي في الإشراف على الورقة شخصياً لتصل إلى أهدافها.

وما يميز الورقة التي تتابعها بكركي هو عدم اقتصارها على ملف الرئاسة، بل تتخطاها إلى مواضيع أعمق، وأبرز ما تضمّنته:

أولاً- ضرورة إنتخاب رئيس جديد للجمهورية وإعادة تسيير أمور الدولة ومنع شغور المواقع الأساسية لكي ينتظم العمل العام.

ثانياً- التأكيد على الشراكة الوطنية وعدم تغييب المكوّن المسيحي عن القرار.

ثالثاً- التمسّك بالمناصفة وعدم إستغلال غياب رئيس الجمهورية لتكريس أعراف جديدة.

رابعاً- العمل المسيحي والوطني على بناء دولة حرة سيدة مستقلة تملك وحدها الشرعية، ولا توجد «دويلات» تنافسها.

خامساً- مقاربة الأخطار الوجودية بعيداً من الأهداف السياسية والعمل الجاد والسريع لحل أزمة النزوح السوري ومنع التوطين، وكذلك متابعة ملف اللاجئين الفلسطينيين وعدم القبول بتصفية القضية الفلسطينية وتوطين الفلسطينيين الموجودين في لبنان.

سادساً- العمل على إعادة وجه لبنان الحضاري وصون علاقاته بالمجتمع العربي والدولي وعدم القبول بعزله، وإقرار مبدأ الحياد وعدم إدخال لبنان في لعبة الصراعات والحروب الكبرى.هذه العناوين الأساسية كانت المنطلق لتحرّك بكركي لتحسين الوضع المسيحي واللبناني، وكان البطريرك الراعي وبعد تولّيه السدّة البطريركية في 25 آذار 2011 باشر إنشاء لجان لدرس الواقع المسيحي ومعالجة القضايا الأساسية مثل مسألة بيع الأراضي والتراجع الديموغرافي وقانون الإنتخاب والحضور المسيحي داخل الدولة والرئاسة، إضافة إلى ملفات تهمّ الشارع المسيحي.

وترغب بكركي في توسيع دائرة المشاورات، إذ لا تريد حصرها بالأحزاب والتيارات المارونية، بل ستوجه الدعوة إلى الأحزاب الأرمنية للمشاركة في النقاش. وحتى الساعة، لن تُوجّه البطريركية دعوة للقيادات المسيحية، بلى ستبقي الإجتماعات على مستوى الممثلين، لأنّ مثل هكذا لقاء سيفشل إذا لم يكن هناك إتفاق على العناوين الأساسية، وإلا سيعقد من أجل إلتقاط الصورة فقط.

تحاول بكركي تقريب وجهات النظر بين القوى المسيحية، وهناك حوارات تحصل بعيداً من الإعلام، وما يساهم في بث أجواء إيجابية هو وجود تقاطع سابق بين المعارضة المسيحية و»التيار الوطني الحرّ» على اسم الوزير السابق جهاد ازعور، ما يعني إمكان تطوير هذا الحوار ليشمل مواضيع سياسية ووجودية.

وتركّز المعارضة المسيحية على أهمية إقرار الفريق المسيحي الآخر وعلى رأسه «التيار الوطني الحرّ» بأهمية بناء الدولة وحصر السلاح في يد الجيش والقوى الشرعية لكي يكون الحوار مثمراً، في حين يرى «التيار» أنّ مواقفه واضحة، ويعبر عنها الرئيس ميشال عون والنائب جبران باسيل في رفض سياسة ربط الساحات وما يحصل في الجنوب، ويصوّب على أهمية إستعادة الدور المسيحي ووقف ضربه من قبل أفرقاء معروفين والحفاظ على الشراكة.

أمام بكركي مهمة صعبة، فالإتفاق المسيحي على العناوين الكبيرة قد يفتح الباب على بقية التفاصيل، وتؤكّد مصادر بكركي لـ»نداء الوطن» أنّ الهدف من هذا الحراك إنقاذ الجمهورية ورئاسة الجمهورية والإتفاق على رؤية موحّدة لتقييم المخاطر الحاصلة، ويتم العمل تحت سقف «إتفاق الطائف» لتطبيقه بشكل صحيح واحترام بنوده مثل حصرية السلاح في يد الدولة واحترام المناصفة وإقرار اللامركزية الموسعة، وعند تطبيقه يتم البحث في تطويره بما يتجاوب مع متطلبات المرحلة، لكن ليس نسفه والذهاب إلى مؤتمر تأسيسي بشروط من يملك «فائض القوة».

نداء الوطن – ألان سركيس

Continue Reading

أخبار مباشرة

صمتٌ رسمي ذليل يُغطّي استباحة “الأذرُع” لبيروت

Avatar

Published

on

رفض نيابي بيروتي وتغييري لظهور “الجماعة” المسلّح

ما كان يجري سراً خرج الى العلن. هذا هو الحال مع النبأ الذي وزعته وكالة «فرانس برس» السبت الماضي عن «اجتماع نادر» عُقد الأسبوع الماضي في بيروت بين قيادات من فصائل فلسطينية أبرزها حركة «حماس»، والمتمرّدين الحوثيين اليمنيين. وأياً تكن أهداف هذا الاجتماع، فإنه انعقد وسط صمت رسمي على مستوى حكومة تصريف الأعمال. فلا موقف من رئيس الحكومة نجيب ميقاتي ولا احتجاج من وزير الخارجية عبدالله بو حبيب. وبدا هذا التجاهل الرسمي الذليل لهذه الاستباحة الموصوفة من «حماس» والحوثيين، بمثابة «ضوء أخضر» فرضته هيمنة «حزب الله» على مقدّرات الدولة.

ولعل أخطر ما في هذا التطور الذي جاء في سياق طويل، أنه جعل العاصمة اللبنانية منصّة علنية لمحور الممانعة الذي تقوده إيران. ما يعني أنّ بيروت صارت مرمى لكل ما يستدرجه هذا المحور من صراعات في المنطقة والعالم. فهل من يتذكر كيف صارت بيروت عاصمة للسلاح الفلسطيني في القرن الماضي وما أدّى اليه من حروب لم تندمل جراحها بعد نحو نصف قرن؟

بالنسبة للقاء «الحمساوي»-الحوثي، فقد أفادت مصادر الجانبَين، أنه ناقش»آليات تنسيق أعمال المقاومة» ضدّ إسرائيل في ظل حرب غزة. وضم اللقاء إضافة الى «قادة كبار» من الفريقين، كلاً من «الجهاد الإسلامي» و»الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين».

وأكد مسؤول حوثي لم تكشف «فرانس برس» اسمه أنّ الاجتماع «عُقد في بيروت»، وناقش «توسيع دائرة المواجهات ومحاصرة الكيان الإسرائيلي وهو ما أعلنه (زعيم حركة «أنصار الله») عبد الملك الحوثي» الخميس الماضي.

وبحسب مصدر فلسطيني طلب عدم ذكر اسمه فإنّ الاجتماع ناقش أيضاً «تكامل دور «أنصار الله» مع الفصائل الفلسطينية، خصوصاً مع احتمال اجتياح إسرائيل لرفح» في أقصى جنوب القطاع.

وفي سياق متصل لهذه الاستباحة «الحمساوية»-الحوثية، شهدت بيروت أيضاً ردود فعل من نواب العاصمة ومن التغييريين على العراضات المسلحة الاخيرة لـ»الجماعة الاسلامية». كما شملت الردود انتقاداً لمواقف الأمين العام لهذه «الجماعة» الشيخ عمر حيمور الذي وصف النواب الذين اعترضوا على المظاهر المسلحة بأنهم «نواب الغفلة».

كتب النائب ابراهيم منيمنة عبر منصة «إكس»: «انتقدنا مشهد العراضات المسلحة لـ»الجماعة الإسلامية» في العاصمة بيروت من موقعنا النيابي وبلغة ممثلي الشعب ومصالحهم وأمنهم، فردّوا علينا في شهر رمضان المبارك بلغة السباب والشتائم التي تعبّر عن الناطق بها وعن إفلاسه السياسي. لغة أقل ما يقال فيها أنها لغة السفهاء».

كما كتب النائب وضاح الصادق: «الحملة التخوينية التي تعرضت لها مع زملائي ممثلي العاصمة، وتحديداً النائبين إبراهيم منيمنة وفؤاد مخزومي، مرفوضة بالكامل وواجب على دار الفتوى اليوم ضبط المنابر والخطابات التي تتخطى كل الحدود الدينية والأخلاقية».

وكان النائب مارك ضو وعبر منصة «إكس» وصف خطاب حيمور بأنه «تحريضي يؤكد أن هذه الجماعة تلعب دور الغطاء السني لـ»حزب الله»، كما لعب غيرها دور الغطاء المسيحي».

وعلى المقلب الإسرائيلي، نقلت صحيفة «يديعوت أحرونوت»، أمس عن وزير الخارجية الإسرائيلي، يسرائيل كاتس قوله: «نقترب باستمرار من الحرب مع «حزب الله» وسيتحمل لبنان عواقبها».

ونقلت قناة «العربية» عن مصدر إسرائيلي قوله: «في حال وقوع حرب مع لبنان لدينا بنك أهداف بعمق 5 كلم داخل لبنان لم نستهدفها بعد».

وكشف استطلاع جديد أجراه معهد سياسة الشعب اليهودي، ونشرته صحيفة «جيروزاليم بوست» أمس أنّ ثلثي الإسرائيليين يعتقدون أن الجيش الإسرائيلي «يجب أن يهاجم «حزب الله» بكل قوة».

وفي سياق متصل، استهدفت ضربات إسرائيلية فجر أمس موقعين على الأقل في ريف دمشق أحدهما مستودع للأسلحة، وفق «المرصد السوري لحقوق الإنسان»، فيما أعلن الإعلام الرسمي السوري إصابة عسكري في قصف جوي.

وجاء في بيان لـ»المرصد»: «استهدفت صواريخ إسرائيلية موقعين على الأقل أحدهما شحنة أسلحة داخل قطعة عسكرية لقوات النظام وتستخدمها ميليشيا «حزب الله» اللبناني، والآخر قرب الكتيبة الهندسية تقعان في المنطقة ذاتها ما بين يبرود والنبك في جبال القلمون بريف دمشق».

وعلى صعيد متصل، شدّد المستشار الألماني أولاف شولتس على وجوب أن «ينسحب «حزب الله» من الحدود اللبنانية ـ الإسرائيلية». وخلال جولة يُجريها في منطقة الشرق الأوسط، لفت شولتس إلى ضرورة «العمل على خفض التصعيد على الحدود اللبنانية ـ الإسرائيلية».

نداء الوطن

Continue Reading

أخبار مباشرة

كأنه أمس… ميشال مكتف

Avatar

Published

on

قبل سنتين غادرنا ميشال مكتف. لا يزال حاضراً بيننا بابتسامته الدائمة وروحه المرحة ومواقفه الوطنية وتوثّبه الدائم للانجاز والتميّز.

Follow us on Twitter

يعزينا ان المبادئ التي ناضل ميشال من أجلها التي يختصرها هاجس السيادة والاستقلال استمرت عبر “نداء الوطن” التي أسّسها بشغف ورعاها بلا حساب. ويقلقنا ان المسيرة نحو تحقيقها جلجلة آلام وتضحيات في غياب الوحدة الوطنية الجامعة وفي ظل ارتهان السيادة والقرار وفي اضطرار اللبنانيين الى العيش في وضع انهيار وتفلّت المرتكبين من العقاب. ذكرى ميشال ليست مجرد حسرة بل شعلة أمل دائم بغد أفضل وقيامة حقيقية للبنان.

 

نداء الوطن – بشارة شربل

Continue Reading
error: Content is protected !!