Connect with us

لبنان

ندوة عن طرابلس الموقع والدور في مركز رشيد كرامي الثقافي والكلمات اكدت ان المطلب الدائم هو اللامركزية الإدارية لاطلاق المشاريع

وطنية – طرابلس – نظم “لقاء الأحزاب والقوى الوطنية” في طرابلس بالتعاون مع بلدية طرابلس، في مركز الرئيس رشيد كرامي الثقافي البلدي، ندوة حوارية تحت عنوان “طرابلس الموقع والدور والوظيفة”، ضمن خمس ندوات تتناول مستقبل طرابلس في ظل الأوضاع السائدة وصولا إلى استنهاضها لإستعادة ألقها. قدمت الندوة الصحافية فتون رعد، التي أشارت إلى أن “هذا…

Avatar

Published

on

وطنية – طرابلس – نظم “لقاء الأحزاب والقوى الوطنية” في طرابلس بالتعاون مع بلدية طرابلس، في مركز الرئيس رشيد كرامي الثقافي البلدي، ندوة حوارية تحت عنوان “طرابلس الموقع والدور والوظيفة”، ضمن خمس ندوات تتناول مستقبل طرابلس في ظل الأوضاع السائدة وصولا إلى استنهاضها لإستعادة ألقها. قدمت الندوة الصحافية فتون رعد، التي أشارت إلى أن “هذا اللقاء الحواري يأتي ثمرة توافق لقاء الأحزاب مع يمق على تمتين أواصر التعاون مع البلدية في عهدها الجديد وتقديم كل مساعدة ممكنة تؤدي إلى خدمة المدينة وتلبية مطالبها في مرحلة صعبة تمر بها البلاد وفي مقدمتها طرابلس التي عانت من التغييب والتهميش وجاءت الأزمة الإقتصادية لتزيد وضعها سوءا”. خالد وتحدث منسق لقاء أحزاب طرابلس عبدالله خالد فشكر البلدية على “مبادرتها بتخصيص 250 مليون ليرة لمساعدة الطلاب الفقراء في دفع رسم السجيل في المدارس الرسمية”، وأكد أن” هذه الندوة هي الحلقة الأولى من خمس ندوات تم التوافق على إقامتها مع بلدية طرابلس مجسدة برئيسها لتتضافر الجهود للعمل على إنهاض الفيحاء من كبوتها وبدء مسيرة تنفيذ المشاريع التي تراكمت بعد أن قدمت الكثير من التضحيات وصبرت على الحرمان بالتوازي مع الإصرار على أن الدولة بإعتبارها الراعية والحامية تشكل صمام الأمان لتعويضها عما أصابها من تجاهل متعمد من سلطة لا نرى رموزها إلا قبل الإنتخابات لتنتشر الوعود بأن المشاريع ستنفذ وأن زمن تجاهلها قد ولى ولتختفي مجددا بعد استعادتها الحكم”. وأمل أن” تشكل الندوة خطوة أولى على طريق بلورة خطة طريق ومنهاج عمل لإستعادة ماض كانت طرابلس خلاله لؤلؤة البحر المتوسط على امتداد التاريخ منذ العهد الفينيقي الذي شهد وضع اللبنة الأولى لبناء طرابلس في موقع يشكل مركز الثقل ونقطة إنطلاق إلى العالم ومركز إشعاع وتواصل مع حواضر المنطقة وجوارها”. وتساءل عن” مستقبل طرابلس هل هي مدينة صناعية أم زراعية أم خدماتية أم سياحية”؟ وأكد أنها “بوضعها الحالي عاصمة الغبن والحرمان والأجيال المحبطة وأن الخطوة الأولى لإنمائها تتطلب توافقا حول دورها ووظيفتها وموقعها إنطلاقا مما تمتلكه يرسم معالم دور مستقبلي”. يمق والقى يمق كلمة قال فيها: “لا شك أن هناك فرقا شاسعا بين ان يكون المرء رئيسا للبلدية وعضوا في المجلس البلدي خصوصا في ظل سلسلة ازمات شهدتها البلدية خلال السنوات الثلاث الماضية، الأمر الذي يفرض علي وعلى المجلس البلدي القيام بجهد مضاعف لتعويض التقصير الحاصل وبدء مرحلة جديدة تتطلب تضامن اعضاء المحلس البلدي والترفع عن المكاسب الذاتية والبدء بحل القضايا التي طال انتظار الحلول لها بعد ان اصبحت كلها تحظى بالاولوية على كافة الأصعدة، ورسم آفاق المستقبل في اطار الانفتاح على الجميع”. اضاف:: “طرابلس كانت ولا زالت رأس حربة على الساحة اللبنانية والعربية، على مر العصور، فهي مدينة العلم والعلماء، مدينة الحضارة والتاريخ، المدينة المناضلة إلى جانب العرب والمناصرة لقضاياهم فكانت السباقة في نجدة الثورات العربية والإسلامية. طرابلس عانت وتعاني كعاصمة للشمال من غياب اللامركزية الإدارية، الأمر الذي اعاق نهضتها وتطورها ونحن نعيش اليوم على أمجاد الماضي البعيد والقريب حيث أن معظم مرافقها هي من نتاج وانجازات الأجداد القدامى، المطلب الدائم للطرابلسين هو اللامركزية الإدارية لاطلاق المشاريع وتوفير الكثير من الجهد في إنجاز معاملات ابناء المدينة والشمال الذين يضطرون إلى الذهاب إلى العاصمة بيروت”. وختم: “على الرغم من شبه الإجماع حول اعتماد اللامركزية الإدارية ولا سيما بعد ورود هذا البند في اتفاق الطائف، لم يقر قانون في هذا الاتجاه لغاية تاريخه. والسؤال أين أصبح إقرار اللامركزية الإدارية بعد مرور حوالى 29 عاما على اتفاق الطائف”. بعد ذلك جرى حوار تناول أغلب القضايا التي تعاني منها طرابلس وتحديدا الأسواق الداخلية بدءا بباب التبانة، وقد أجاب رئيس البلدية على الأسئلة، ووعد بتلبية كل المطالب المحقة وعدم التمييز بين مواطن وآخر”، وشدد على “أهمية استعادة الثقة بين المواطن والبلدية”. =============== محمد سيف/ع.غ تابعوا أخبار الوكالة الوطنية للاعلام عبر أثير إذاعة لبنان على الموجات 98.5 و98.1 و96.2 FM

Continue Reading

أخبار مباشرة

ماذا حصل قبل يومين من تأجيل الانتخابات البلدية والاختيارية؟!

Avatar

Published

on

قبل يومين من تأجيل الانتخابات البلدية والاختيارية، بجلسة نيابية مشبوهة، تسارعت أمس المواقف النيابية والسياسية التي أعلنت اعتراضها على الخطوة التي سيقرّها البرلمان. وبدا واضحاً أنّ أكثرية تقارب النصف زائداً واحداً تتكل على «التيار الوطني الحر» كي يوفر النصاب للمهزلة النيابية مقابل «ثلاثين من فضة»، هي كناية عن تجنيب «التيار» انكشاف هزاله الشعبي إذا جرت هذه الانتخابات.

في المقابل، وصف رئيس حزب «القوات اللبنانية» سمير جعجع تأجيل الاستحقاق البلدي بـ»الجريمة»، مشيراً إلى أنّ «محور الممانعة لا يريد إجراء الانتخابات ويتهرب منها بشتى الطرق».

في سياق متصل، تباحثت لجنة المتابعة لنواب قوى المعارضة، خلال اجتماعها الاسبوعي أمس في الموقف من اقتراح قانون التمديد للمجالس البلدية، والجلسة التشريعية المخصصة لإقراره، غداً الخميس. فأكدت بنتيجة التداول «عدم مشاركة كتل: «تجدد»، «الجمهورية القوية»، «تحالف التغيير»، «الكتائب اللبنانية»، والنائب بلال حشيمي، في الجلسة. ودعا نواب المعارضة حكومة تصريف الأعمال الى اجراء الانتخابات البلدية في موعدها، واستثناء المناطق الجنوبية الحدودية «لتوافر ظروف القوة القاهرة القانونية فيها، من جراء الحرب الدائرة فيها حالياً».

واستنكر نواب قوى المعارضة «موقف رئيس مجلس النواب الذي أحلّ نفسه محل الحكومة في تقرير تأجيل الانتخابات، ضارباً عرض الحائط بمبدأ فصل السلطات، كما أحلّ نفسه محل باقي النواب، وصادر مسبقاً إرادتهم وموقفهم من التمديد للبلديات».

وفي الإطار نفسه، قرّر عدد من النواب حضور الجلسة غداً، والتصويت ضد تأجيل الانتخابات البلدية، وهم: حليمة قعقور، نبيل بدر، وعماد الحوت.

كما قرّر نواب آخرون مقاطعة الجلسة، وهم: نعمة افرام، ميشال ضاهر وأسامة سعد.

 

نداء الوطن

Continue Reading

أخبار مباشرة

حزام النار يلفّ الجنوب حتى عكا وتدحرُج الحرب خطرٌ قائم

Avatar

Published

on

200 يوم على انطلاق “المُشاغلة” وورقة فرنسية لوقف الاشتباكات
عندما كانت الأنظار متّجهة أمس الى اليوم الـ 200 لانطلاق حرب «طُوفان الأقصى» في قطاع غزة، كان الجنوب عشية بلوغه يومه الـ 200، مسرحاً لعنف يحاكي عنف القطاع، إذ طاولت صواريخ «حزب الله» ساحل عكا للمرة الأولى منذ اندلاع «المُشاغلة» التي افتتحها «الحزب» في 8 تشرين الأول الماضي. فيما كانت آلة الحرب الإسرائيلية تغطي بنارها معظم الجنوب وتوقع خسائر بشرية، أبرزها سقوط قيادييْن في «الحزب» ومدنييْن هما سيدة وطفلة.
Follow us on Twitter
وفي موازاة ذلك، علمت «نداء الوطن» أنّ ورقة فرنسية جديدة لإنهاء النزاع وافق عليها الأميركيون، عرضت على إسرائيل فوافقت عليها أيضاً، كذلك وافق عليها «الحزب» عندما عرضت عليه، شرط أن يتم التطبيق بعد وقف حرب غزة، لكن إسرائيل رفضت تأجيل تنفيذ ما تطرحه باريس، وشددت على التطبيق الفوري لها.

وإزاء هذا الإرباك في الوساطة الفرنسية، نقل عن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي تخوّفه من «أنّ خطر الحرب بين لبنان وإسرائيل قائم»، وأبدى قلقاً شديداً من «امكانية تدحرج هذه الحرب ما دامت حرب غزة مفتوحة».

ومن مآسي التصعيد أمس، المجزرة التي تسبّبت بها غارة إسرائيلية في بلدة حانين ما أدى الى مقتل المواطنة مريم قشاقش وابنة شقيقها سارة (11 عاماً) وجرح 6 آخرين.

وفي التطورات الميدانية أيضاً، أعلن «حزب الله» أنه شنّ «هجوماً جوياً مركباً بمسيّرات إشغالية وأخرى انقضاضية» على «مقر قيادة لواء غولاني ومقر وحدة» عسكرية شمال مدينة عكا، وذلك «رداً على العدوان الإسرائيلي على بلدة عدلون» وإغتيال أحد عناصره. وأفاد مصدر مقرب من «الحزب» وكالة «فرانس برس» أنّ القتيل هو «مهندس في وحدة الدفاع الجوي في «حزب الله».

وكان «الحزب» نعى قبل ذلك أحد مقاتليه، من دون أن يورد تفاصيل أخرى.

من ناحيته، أعلن الجيش الإسرائيلي أنّ قواته «اعترضت بنجاح هدفين جويين مشبوهين في الساحل الشمالي» للدولة العبرية. وأكد أنّ إحدى طائراته قتلت عنصراً «بارزاً في وحدة الدفاع الجوية في «حزب الله» في جنوب لبنان». وأضاف أنّ هذا العنصر كان «نشطاً في التخطيط لهجمات وتنفيذها ضد إسرائيل».

وأورد الجيش الإسرائيلي أيضاً أنه قتل ليلاً مقاتلاً «من الوحدة الجوية في قوة الرضوان»، قوات النخبة في «الحزب».

Continue Reading

أخبار مباشرة

“الحزب” يرفض مطالب ماكرون وإسرائيل تُهدّد بحسم قريب مع لبنان

Avatar

Published

on

صواريخ “حماس” من الجنوب مجدّداً وسقوط عناصر لـ”أمل”
عودة التصعيد في التهديدات بين إسرائيل و»حزب الله» أمس، بدت معاكسة للمحادثات الفرنسية اللبنانية الجمعة الماضي خصوصاً أنه كان من المنتظر أن ينطلق تحرك داخلي على خلفية ما انتهت اليه زيارة رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي وقائد الجيش العماد جوزاف عون . والأهم في هذا التحرك الذي كان متوقعاً، هو مطالبة «حزب الله» بالانكفاء عن الحدود تحاشياً للأخطار الإسرائيلية التي بدأت تلوح.

وفي موازاة ذلك، السعي الى ترجمة محادثات قائد الجيش مع نظيريه الفرنسي والايطالي على صعيد تعزيز امكانات الجيش تحضيراً لتنفيذ القرار 1701. لكن رياح التصعيد جرت بما لا تشتهي مساعي الاستقرار على جبهة الجنوب. ما يعني أنّ «الحزب» قال كلمته، وهي «لا» لما طلبه الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون من ميقاتي كي ينقله الى الضاحية الجنوبية.
Follow us on Twitter
ووسط هذا التصعيد في المواقف، تجدّد الظهور الميداني لحركة «حماس» على الجبهة الجنوبية. فقد أعلنت «كتائب القسام»، الجناح العسكري لـ»حماس» في بيان أنها قصفت أمس «من جنوب لبنان ثكنة شوميرا العسكرية في القاطع الغربي من الجليل الأعلى شمال فلسطين المحتلة بـ 20 صاروخ غراد».

وفي موازاة ذلك، وفي مقدمة نشرتها المسائية، قالت قناة «المنار» لـ»الإسرائيلي الذي يراهن على الوقت وعلى الحرب وعلى الحلول السياسية مع لبنان، إنّ المقاومة التي أعدمت الحياة في مستوطناته الشمالية عليه أن يحسب حساباً حينما تتمكن المقاومة من إعدام الحياة في كل الاراضي المحتلة». وأعلن رئيس المجلس التنفيذي في «حزب الله» هاشم صفي الدين في هذا السياق: «نحن لم نستخدم كل أسلحتنا ونحن جاهزون لصدّ أي عدوان». كما كرر نائب الأمين العام لـ»حزب الله» في مقابلة مع قناة NBC News الأميركية القول: «ليس لدينا نقاش في أي حل يوقف المواجهة في الجنوب، فيما هي مستمرة في غزة».

في المقابل، أعلن الوزير في حكومة الحرب الإسرائيلية بيني غانتس، في كلمة أمام الكنيست أمس: «في الجبهة الشمالية، نحن نقترب من نقطة الحسم (مع لبنان) في كيفية المضي قدماً في نهجنا العسكري. وهذه هي جبهة العمليات التي تواجه التحدي الأكبر والأكثر إلحاحاً، ويجب أن نتعامل معها على هذا الأساس. أناشد من هنا المواطنين الذين أُجلوا، والذين سيحتفلون أيضاً بليلة عيد الفصح خارج منازلهم، وأعدكم. إننا نراكم، وندرك الصعوبة الهائلة التي تواجهونها وشجاعتكم الكبيرة. سنعمل على إعادتكم إلى منازلكم بأمان، حتى قبل بدء العام الدراسي المقبل».

من ناحيته، صرح وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت بالقرب من الحدود الإسرائيلية السورية بعد اجتماع مع قيادات عسكرية: «نحن نمنع قيام قوات «حزب الله» والقوات الإيرانية التي تحاول الوصول إلى حدود هضبة الجولان».

ومن التصعيد في المواقف الى المواجهات الميدانية. وفي المستجدات مساء أمس، غارة شنّها الطيران الاسرائيلي على وسط بلدة كفركلا. وذكرت معلومات أن عناصر من حركة «أمل» سقطوا في الغارة.

وعلى الجانب الإسرائيلي، أعلن الجيش مساء أمس وفاة ضابط برتبة رائد، شغل منصب نائب قائد السرية 8103 التابعة لـ»لواء عتصيوني» (اللواء السادس)، وجرح في الهجوم على عرب العرامشة. ويدعى دور زيميل.

وكان «حزب الله» قد تبنّى الهجوم في 17 نيسان الجاري، وقال إنه «هجوم مركب بصواريخ ‏ومسيّرات على مقر قيادة سرية الاستطلاع العسكري المستحدث في عرب العرامشة» .

 

نداء الوطن

Continue Reading