Connect with us

لبنان

LAU وUSAID أطلقتا الدورة الثالثة من دفعة المنح الجامعية

وطنية – استقبلت الجامعة اللبنانية الاميركية (LAU) والوكالة الاميركية للتنمية الدولية (USAID) الدورة الثالثة من الدفعة السابعة من طلاب برنامج المنح الجامعية USP، والذي يوفر فرصة مميزة لـ66 طالبا وطالبة من خريجي الثانويات والمهنيات العامة الآتين من ست محافظات لبنانية للحصول على التعليم الجامعي النوعي. وسينضم الطلاب والطالبات الجدد الى البرنامج خلال السنة الجامعية 2018…

Avatar

Published

on

LAU وUSAID أطلقتا الدورة الثالثة من دفعة المنح الجامعية

وطنية – استقبلت الجامعة اللبنانية الاميركية (LAU) والوكالة الاميركية للتنمية الدولية (USAID) الدورة الثالثة من الدفعة السابعة من طلاب برنامج المنح الجامعية USP، والذي يوفر فرصة مميزة لـ66 طالبا وطالبة من خريجي الثانويات والمهنيات العامة الآتين من ست محافظات لبنانية للحصول على التعليم الجامعي النوعي. وسينضم الطلاب والطالبات الجدد الى البرنامج خلال السنة الجامعية 2018 – 2019، بما يرفع عدد الطلاب الذي حصلوا على منح دراسية جامعية من USP الى اكثر من 540 طالبا وطالبة في الجامعة اللبنانية-الاميركية. وقام برنامج USAID منذ عام 2010 بتمويل منح كاملة للدراسة الجامعية لما يقارب 900 طالب من خريجي المدارس العامة بقيمة 99.5 ملايين دولار، بما في ذلك الرسوم الدراسية والسكن ونفقات المعيشة والتكاليف الأخرى ذات الصلة. ويتيح البرنامج أمام الطلاب الفرصة للتفاعل مع المعايير الرفيعة للتعليم العالي التي تعتمدها الجامعة اللبنانية-الاميركية، والتي تسمح لهم بتطوير مهاراتهم القيادية وتفكيرهم النقدي في حرم جامعي يحرص على العدالة، مبادئ التوازن، وتكافؤ الفرص امام الجميع. واضافة الى التوقعات العالية على المستوى الاكاديمي فإن الجامعة وبرنامج USP يحرصان على ان ينهض الطلاب بدور اساسي في الانشطة الاجتماعية والمدنية لما فيه خير المجتمع اللبناني والانسانية. وأقيم للمناسبة لقاء توجيهي في قاعة كلية عدنان القصار لادارة الاعمال في الجامعة اللبنانية الاميركية (LAU)حرم بيروت، بحضور مدير مكتب التعليم من الوكالة الاميركية للتنمية الدولية بروس ماكفرلاند، ونائبة رئيس الجامعة لشؤون الطلاب الدكتورة اليز سالم، ومساعد نائب الرئيس لشؤون التسجيل عبدو غيه، ومساعد نائب الرئيس لشؤون التواصل الخارجي والالتزام المدني ايلي سميا. واستهل اللقاء بعرض فيديو لخريجة برنامج USP يارا عيسى من تنورين عن مسيرتها مع البرنامج والجامعة وما تصبو اليه. ثم تحدثت الدكتورة سالم مرحبة بالطلاب والطالبات ودعتهم الى اختيار الاختصاصات الجامعية التي تساعد مجتمعهم ولبنان والمنطقة. وقالت ان وجودهم ونجاحهم في الجامعة اللبنانية الاميركية يساهم في تحقيق احلامهم بمستقبل زاهر، وحضتهم على العمل بجهد ومواجهة التحديات وصولا الى النجاح الامر الذي يجعل عائلاتهم وقراهم فخورة بهم. بدوره، شكر ماكفرلاند كل من يساهم في تحقيق برنامج المنح الدراسية الجامعية USP وحض الطلاب على الاعتماد على انفسهم، وقال ان الجامعة اللبنانية الاميركية تمنحهم فرصة كبيرة لتغيير وتطوير مستقبلهم لأنها توفر لهم الفرصة للحصول على التعليم الجامعي المميز، وشدد على ان آفاق التعليم مفتوحة على احتمالات لا تحصى. وحض الديبلوماسي الاميركي الطلاب على احترام الرأي الاخر والتعددية في الافكار، وتوجه الى الطلاب والطالبات معتبرا أن تعليمهم مهم جدا للبنان ومستقبله وانهم مهما سافروا او ابتعدوا فان قلبهم سيبقى في لبنان. وعرض مساعد نائب الرئيس لشؤون التسجيل عبدو غيه، لمراحل اختيار الطلاب من 215 مدرسة وصولا الى انتقاء 66 طالبا منهم للدراسة في الجامعة، واستعرض الاختصاصات التي اختارها الطلاب في الهندسة وادارة الاعمال والاقتصاد والكيمياء وعلوم الكومبيوتر والتعليم والاعلام والتمريض والتغذية والعلوم السياسية والاجتماعية. وقال ان الطالب في الجامعة اللبنانية الاميركي ليس رقما بل قيمة مضافة. وتحدث ومساعد نائب الرئيس لشؤون التواصل الخارجي والالتزام المدني ايلي سميا عن مراحل التعاون مع برنامج USP منذ عام 2011، واوضح أن “مهمة فريقه هي إدارة البرنامج والتأكد من نجاح الطلاب وتفوقهم”. وتحدث عن اهمية ردم الهوة بين العلوم والمهارات، مؤكدا أن “أحد أهم اهداف برنامج المنح الجامعية الاميركية والجامعة هو تجاوز هذه الثغرة للوصول بالطلاب الى سوق العمل والانتاج بأعلى معايير الجودة والنجاح”. وذكر سميا بأهداف الجامعة في الريادة والتفوق والانخراط في المجتمع والعمل من اجله، وتحدث عن نماذج ناجحة من خريجي وخريجات USP في الجامعة اللبنانية-الاميركية. وخلص الى حض الطلاب على “العمل بجد وتركيز لأن ذلك بداية رحلتهم نحو المستقبل الناجح وليس نهاية الطريق”. ============== ز.ح تابعوا أخبار الوكالة الوطنية للاعلام عبر أثير إذاعة لبنان على الموجات 98.5 و98.1 و96.2 FM

Continue Reading

أخبار مباشرة

ماذا حصل قبل يومين من تأجيل الانتخابات البلدية والاختيارية؟!

Avatar

Published

on

قبل يومين من تأجيل الانتخابات البلدية والاختيارية، بجلسة نيابية مشبوهة، تسارعت أمس المواقف النيابية والسياسية التي أعلنت اعتراضها على الخطوة التي سيقرّها البرلمان. وبدا واضحاً أنّ أكثرية تقارب النصف زائداً واحداً تتكل على «التيار الوطني الحر» كي يوفر النصاب للمهزلة النيابية مقابل «ثلاثين من فضة»، هي كناية عن تجنيب «التيار» انكشاف هزاله الشعبي إذا جرت هذه الانتخابات.

في المقابل، وصف رئيس حزب «القوات اللبنانية» سمير جعجع تأجيل الاستحقاق البلدي بـ»الجريمة»، مشيراً إلى أنّ «محور الممانعة لا يريد إجراء الانتخابات ويتهرب منها بشتى الطرق».

في سياق متصل، تباحثت لجنة المتابعة لنواب قوى المعارضة، خلال اجتماعها الاسبوعي أمس في الموقف من اقتراح قانون التمديد للمجالس البلدية، والجلسة التشريعية المخصصة لإقراره، غداً الخميس. فأكدت بنتيجة التداول «عدم مشاركة كتل: «تجدد»، «الجمهورية القوية»، «تحالف التغيير»، «الكتائب اللبنانية»، والنائب بلال حشيمي، في الجلسة. ودعا نواب المعارضة حكومة تصريف الأعمال الى اجراء الانتخابات البلدية في موعدها، واستثناء المناطق الجنوبية الحدودية «لتوافر ظروف القوة القاهرة القانونية فيها، من جراء الحرب الدائرة فيها حالياً».

واستنكر نواب قوى المعارضة «موقف رئيس مجلس النواب الذي أحلّ نفسه محل الحكومة في تقرير تأجيل الانتخابات، ضارباً عرض الحائط بمبدأ فصل السلطات، كما أحلّ نفسه محل باقي النواب، وصادر مسبقاً إرادتهم وموقفهم من التمديد للبلديات».

وفي الإطار نفسه، قرّر عدد من النواب حضور الجلسة غداً، والتصويت ضد تأجيل الانتخابات البلدية، وهم: حليمة قعقور، نبيل بدر، وعماد الحوت.

كما قرّر نواب آخرون مقاطعة الجلسة، وهم: نعمة افرام، ميشال ضاهر وأسامة سعد.

 

نداء الوطن

Continue Reading

أخبار مباشرة

حزام النار يلفّ الجنوب حتى عكا وتدحرُج الحرب خطرٌ قائم

Avatar

Published

on

200 يوم على انطلاق “المُشاغلة” وورقة فرنسية لوقف الاشتباكات
عندما كانت الأنظار متّجهة أمس الى اليوم الـ 200 لانطلاق حرب «طُوفان الأقصى» في قطاع غزة، كان الجنوب عشية بلوغه يومه الـ 200، مسرحاً لعنف يحاكي عنف القطاع، إذ طاولت صواريخ «حزب الله» ساحل عكا للمرة الأولى منذ اندلاع «المُشاغلة» التي افتتحها «الحزب» في 8 تشرين الأول الماضي. فيما كانت آلة الحرب الإسرائيلية تغطي بنارها معظم الجنوب وتوقع خسائر بشرية، أبرزها سقوط قيادييْن في «الحزب» ومدنييْن هما سيدة وطفلة.
Follow us on Twitter
وفي موازاة ذلك، علمت «نداء الوطن» أنّ ورقة فرنسية جديدة لإنهاء النزاع وافق عليها الأميركيون، عرضت على إسرائيل فوافقت عليها أيضاً، كذلك وافق عليها «الحزب» عندما عرضت عليه، شرط أن يتم التطبيق بعد وقف حرب غزة، لكن إسرائيل رفضت تأجيل تنفيذ ما تطرحه باريس، وشددت على التطبيق الفوري لها.

وإزاء هذا الإرباك في الوساطة الفرنسية، نقل عن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي تخوّفه من «أنّ خطر الحرب بين لبنان وإسرائيل قائم»، وأبدى قلقاً شديداً من «امكانية تدحرج هذه الحرب ما دامت حرب غزة مفتوحة».

ومن مآسي التصعيد أمس، المجزرة التي تسبّبت بها غارة إسرائيلية في بلدة حانين ما أدى الى مقتل المواطنة مريم قشاقش وابنة شقيقها سارة (11 عاماً) وجرح 6 آخرين.

وفي التطورات الميدانية أيضاً، أعلن «حزب الله» أنه شنّ «هجوماً جوياً مركباً بمسيّرات إشغالية وأخرى انقضاضية» على «مقر قيادة لواء غولاني ومقر وحدة» عسكرية شمال مدينة عكا، وذلك «رداً على العدوان الإسرائيلي على بلدة عدلون» وإغتيال أحد عناصره. وأفاد مصدر مقرب من «الحزب» وكالة «فرانس برس» أنّ القتيل هو «مهندس في وحدة الدفاع الجوي في «حزب الله».

وكان «الحزب» نعى قبل ذلك أحد مقاتليه، من دون أن يورد تفاصيل أخرى.

من ناحيته، أعلن الجيش الإسرائيلي أنّ قواته «اعترضت بنجاح هدفين جويين مشبوهين في الساحل الشمالي» للدولة العبرية. وأكد أنّ إحدى طائراته قتلت عنصراً «بارزاً في وحدة الدفاع الجوية في «حزب الله» في جنوب لبنان». وأضاف أنّ هذا العنصر كان «نشطاً في التخطيط لهجمات وتنفيذها ضد إسرائيل».

وأورد الجيش الإسرائيلي أيضاً أنه قتل ليلاً مقاتلاً «من الوحدة الجوية في قوة الرضوان»، قوات النخبة في «الحزب».

Continue Reading

أخبار مباشرة

“الحزب” يرفض مطالب ماكرون وإسرائيل تُهدّد بحسم قريب مع لبنان

Avatar

Published

on

صواريخ “حماس” من الجنوب مجدّداً وسقوط عناصر لـ”أمل”
عودة التصعيد في التهديدات بين إسرائيل و»حزب الله» أمس، بدت معاكسة للمحادثات الفرنسية اللبنانية الجمعة الماضي خصوصاً أنه كان من المنتظر أن ينطلق تحرك داخلي على خلفية ما انتهت اليه زيارة رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي وقائد الجيش العماد جوزاف عون . والأهم في هذا التحرك الذي كان متوقعاً، هو مطالبة «حزب الله» بالانكفاء عن الحدود تحاشياً للأخطار الإسرائيلية التي بدأت تلوح.

وفي موازاة ذلك، السعي الى ترجمة محادثات قائد الجيش مع نظيريه الفرنسي والايطالي على صعيد تعزيز امكانات الجيش تحضيراً لتنفيذ القرار 1701. لكن رياح التصعيد جرت بما لا تشتهي مساعي الاستقرار على جبهة الجنوب. ما يعني أنّ «الحزب» قال كلمته، وهي «لا» لما طلبه الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون من ميقاتي كي ينقله الى الضاحية الجنوبية.
Follow us on Twitter
ووسط هذا التصعيد في المواقف، تجدّد الظهور الميداني لحركة «حماس» على الجبهة الجنوبية. فقد أعلنت «كتائب القسام»، الجناح العسكري لـ»حماس» في بيان أنها قصفت أمس «من جنوب لبنان ثكنة شوميرا العسكرية في القاطع الغربي من الجليل الأعلى شمال فلسطين المحتلة بـ 20 صاروخ غراد».

وفي موازاة ذلك، وفي مقدمة نشرتها المسائية، قالت قناة «المنار» لـ»الإسرائيلي الذي يراهن على الوقت وعلى الحرب وعلى الحلول السياسية مع لبنان، إنّ المقاومة التي أعدمت الحياة في مستوطناته الشمالية عليه أن يحسب حساباً حينما تتمكن المقاومة من إعدام الحياة في كل الاراضي المحتلة». وأعلن رئيس المجلس التنفيذي في «حزب الله» هاشم صفي الدين في هذا السياق: «نحن لم نستخدم كل أسلحتنا ونحن جاهزون لصدّ أي عدوان». كما كرر نائب الأمين العام لـ»حزب الله» في مقابلة مع قناة NBC News الأميركية القول: «ليس لدينا نقاش في أي حل يوقف المواجهة في الجنوب، فيما هي مستمرة في غزة».

في المقابل، أعلن الوزير في حكومة الحرب الإسرائيلية بيني غانتس، في كلمة أمام الكنيست أمس: «في الجبهة الشمالية، نحن نقترب من نقطة الحسم (مع لبنان) في كيفية المضي قدماً في نهجنا العسكري. وهذه هي جبهة العمليات التي تواجه التحدي الأكبر والأكثر إلحاحاً، ويجب أن نتعامل معها على هذا الأساس. أناشد من هنا المواطنين الذين أُجلوا، والذين سيحتفلون أيضاً بليلة عيد الفصح خارج منازلهم، وأعدكم. إننا نراكم، وندرك الصعوبة الهائلة التي تواجهونها وشجاعتكم الكبيرة. سنعمل على إعادتكم إلى منازلكم بأمان، حتى قبل بدء العام الدراسي المقبل».

من ناحيته، صرح وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت بالقرب من الحدود الإسرائيلية السورية بعد اجتماع مع قيادات عسكرية: «نحن نمنع قيام قوات «حزب الله» والقوات الإيرانية التي تحاول الوصول إلى حدود هضبة الجولان».

ومن التصعيد في المواقف الى المواجهات الميدانية. وفي المستجدات مساء أمس، غارة شنّها الطيران الاسرائيلي على وسط بلدة كفركلا. وذكرت معلومات أن عناصر من حركة «أمل» سقطوا في الغارة.

وعلى الجانب الإسرائيلي، أعلن الجيش مساء أمس وفاة ضابط برتبة رائد، شغل منصب نائب قائد السرية 8103 التابعة لـ»لواء عتصيوني» (اللواء السادس)، وجرح في الهجوم على عرب العرامشة. ويدعى دور زيميل.

وكان «حزب الله» قد تبنّى الهجوم في 17 نيسان الجاري، وقال إنه «هجوم مركب بصواريخ ‏ومسيّرات على مقر قيادة سرية الاستطلاع العسكري المستحدث في عرب العرامشة» .

 

نداء الوطن

Continue Reading